رغم معاناتها، جددت الثورة وقودها، حينما غاب جُل شباب يناير عن المشهد.. بدأ صعود آخرين بعد الانقلاب العسكرى، فكل مرحلة تُولد محركيها وتنظم صفوفها الأولى
فى خطابه الأخير (ومن قبله خطابه الاستجدائي بمناسبة المولد النبوي) دفع السيسي بمؤيديه الى حيرة عميقة، وجدد استنكار معارضيه لاستمراره على رأس السلطة في مصر.