قليلون الذين يعرفون (جماعة العفاف) وهي ميليشيا من (بلطجية) المتزمتين الحارديم يعربدون في كل الأحياء الحريدية، يهاجمون المنازل يقومون بتأديب النساء اللائي يخرجن عن أوامرهم بالضرب والطرد!
إن إعلان الرئيس الأميركي على الملأ اعتناقه مبادئ الحركة الصهيونية، هو اعتراف صريح بأنه يشارك المحتلين أهدافهم في اغتصاب فلسطين (أرض الميعاد) وهو يتنافى مع عشرات القرارات الأممية، التي اعتبرت الاستيطان احتلالاً وقمعاً!
أوردت صحيفة، "جروسالم بوست" يوم 28-4-2022 خبراً نشره الصحافي، زفيكا كلن وهو مختص في شؤون الهجرة يقول: "عاد إلى روسيا خلال الشهرين الفائتين حوالى 1800 يهودي روسي، بعد حصولهم على جواز سفر إسرائيلي، ولم يسكنوا في إسرائيل..
أبرزت بعضُ الصحف الإسرائيلية بعض الأخبار المتعلقة بآليات استفادة إسرائيل من الأزمات، بخاصة خلال أزمة أوكرانيا الراهنة، أشارت الصحف إلى طريقة إسرائيل في جلب وتهريب أصحاب رؤوس المال اليهود في ظل انشغال العالم بالأحداث الأمنية والسياسية لهذه الأزمة..
اخترتُ نموذجاً بحثياً يقود السياسيين في إسرائيل، ويؤثر في صانعي القرار، يتمثل هذا النموذج فيما نشره الباحثُ، د. إيتان غلبوع، المحاضر في جامعة، بار إيلان، قسم العلوم السياسة، في مركز بيغن السادات عن قضية تجميد الرئيس الأميركي، جو بايدن، لصفقات بيع السلاح للدول العربية
قال السيد طلال أبو غزالة يوم 6-9-2020 على قناة «روسيا اليوم»: «قال، بل غيتس، مالك شركة مايكروسوفت عندما التقيتُ به: من العبث أن يبقى العالم كما هو، يجب أن يتغير وفق الحكمة الصينية، علينا أن نبيع الحاضر لأجل المستقبل، وليس العكس».
جمعية شورات هادين مثالٌ على قدرة إسرائيل في توظيف ملفات الفرع الخارجي للمخابرات «الموساد»، وتغيير دور المخابرات التقليدي، وذلك بتعزيز دعاوى إسرائيل في المجال القانوني الدولي، بواسطة تجنيد الخبراء والقانونيين، لمناهضة حركات المقاطعة، ومطاردة منتقدي إسرائيل في كل دول العالم!!
ما يجري في إسرائيل اليوم هو إتمام لعملية زحف اليمين المتطرف على كل قطاعات الحياة في إسرائيل، ومحو مكياج إسرائيل اليساري في خمسينيات، وستينيات، وسبعينيات القرن الماضي، كدولة ديمقراطية يسارية.
