بعد عقود عادت المعاهدة إلى الواجهة السياسية، وبدا الانتهاك واضحاً لبنود الاتفاق في الأشهر الأخيرة، من قبل واشنطن وموسكو. ورغم دعوات "الاتحاد الأوروبي" المستمرة في الحفاظ على الاتفاق التاريخي، لكن واقع الحال يشير إلى بدء الصراع البارد مع احتمال مباشرة سباق التسلح بين الولايات المتحدة وروسيا