هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتنامى في عام 2019 مطالب العدالة والشفافية والمشاركة في صنع القرار لتصل إلى نفس المستوى الذي كانت عليه في عام 2011
أحد لن يعلم أحد على وجه الدقة لماذا شلت جزئيا خدمة «فيسبوك» و«واتساب» ومعهما «إنستغرام» لساعات في مناطق عديدة من العالم، يوم الأربعاء الماضي. وهي المرة الثالثة، خلال هذه السنة السوداء على مارك زوكربيرغ، الذي يبدو أنه ربط التطبيقات بعضها ببعض فجاءت أعطالها جماعية، ووقعها على المستخدمين عصيا.
من أهم الأخبار التي قرأتها أخيرا ما نشرته صحيفة «التليجراف» البريطانية قبل نحو شهر، ومفاده أن منظمة الصحة العالمية صوتت على تصنيف «إدمان ألعاب الفيديو» باعتبارها نوعا جديدا من المرض. لكن لماذا حدث هذا التطور؟!
يثير مشروع قانون المحكمة الاتحادية العليا، الذي تتم مناقشته في مجلس النواب حاليا، مجموعة من الإشكاليات، تتعلق أولا بحجم الدور الممنوح لغير القضاة في بنية المحكمة التي يصفها الدستور بأنها «هيئة قضائية».
من الطبيعي أن تسعى الأحزاب العربية في إسرائيل للاستفادة من أخطاء وقصورات انتخابات «الكنيست» (البرلمان الإسرائيلي) الأخيرة التي جرت في أبريل الماضي، وتجاوز النتائج الضعيفة ومراجعة طريقة عملها، خاصة وأن واقع الحال اليوم يشير إلى فرصة غير مسبوقة بفوز كبير لليمين الإسرائيلي تتمثل بالضعف الفلسطيني والواق
أينما ذهبْت وأينما حللْت في الأيام الأخيرة، كان موضوع ورشة البحرين حديث الناس، بل غطت الورشة على التوتر مع إيران، وإعلانات الضربة العسكرية، والرد الإيراني، وغيرها من المواضيع. ?
إن المتداول عن عادل عبدالمهدي أنه تقلب في الأحزاب، وساح في التنظيمات، فأصبح شيوعيا مرة، وبعثيا مرة أخرى، ثم ارتمى أخيرا في أحضان آل الحكيم، وكرامات الولي الفقيه، بحثا عن هيبة أو ولاية أو رئاسة، حتى جاءه اليوم الموعود.
هو أقرب إلى زوجة لويس الخامس عشر بمقولتها الشهيرة «أنا ومن بعدي الطوفان»، من شمشون بصيحته الشهيرة «عليّ وعلى أعدائي»..
ألغت إدارة ترامب صفة الاحتلال عن الكيان الصهيوني الغاصب لفلسطين، وصفة محتلة عن الأراضي الفلسطينية الواقعة تحت الاحتلال الصهيوني..
كثيراً ما اعتبر الزعماء العراقيون في كواليسهم، أن التجربة الإيرانية في الحكم وإدارة الأزمات والسيطرة على مخرجات الشارع، هي التجربة المثالية التي يمكن استنساخها في العراق، حتى أن تجربة "الحرس الثوري" الذي يتم تعريفه بأنه "دولة الثورة" الموازية لـ"الدولة الإيرانية التقليدية"، نظر إليها البعض باعتبارها
حتى إن تظاهروا بالحزن عليه وأرسلوا بحلول الأجل برقيات التعازي في وفاته، فسيكون هؤلاء الذين كانوا سنوات إلى الوراء أقوى داعميه للوصول إلى الرئاسة، هم آخر من سيذرف الدمع السخي على فراقه. ولعل ذلك يتأجل الآن بعد أن تعافى رئيس تونس على ما يبدو، وتجاوز كما أخبر ابنه «مرحلة الخطر».
هل تعتبر حملة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لممارسة «أقصى ضغط» ضد إيران كافية لحمل طهران على الاستسلام؟ على الأرجح لا، إذا ما استندنا في حكمنا إلى سجل طهران في تقديم أقصى التنازلات منذ اندلاع الثورة الإيرانية عام 1979.
لم يكن الإعلامي السعودي فهد الشمري قبل هذه الترهات والأكاذيب التي وصف بها شعب فلسطين العظيم معروفا، ولكن بعد حديثه عن فلسطين وأهلها وقدسها بات أيضا ممقوتا من الشعب العربي كله، الذي أعطى حبه لفلسطين وأرضها وشعبها ومقدساتها.
مع تصاعد دقات طبول الحرب الأمريكية ضد إيران، بدأنا نسمع صداها، فرحًا، في قلوب شخصيات وأحزاب عراقية ترى في الحرب «تحريرًا» من الاحتلال الإيراني. بل وبلغت الحماسة بالبعض حدًا جعلهم يغردون ويتبادلون التهاني بقرب الخلاص، مهددين إيران بقوة أمريكا وضربات الرئيس ترامب التي لا ترحم.
عن بكرة أبيه، خرج الشعب السوداني في تظاهرات مليونية، عمّت الخرطوم وأم درمان والخرطوم بحري ومختلف المدن السودانية الكبرى، مسطراً بدماء خمسة شهداء وعشرات الجرحى، فصلاً جديداً من فصول ثورته المجيدة، ضد فلول النظام القديم ورموز دولته «العميقة»، وليعلنوا بصوت واحد: أن «انقلاب الثلاثين من يونيو/حزيران 198
من الصعب التنبؤ بما إذا كانت روسيا ستربح أم ستخسر نتيجة لتطور الأحداث في سوق الطاقة، وكيف سينعكس على السوق تأثير العمليات السياسية في العالم التي لا يمكن لأحد أن يعتبر نفسه بمنأى عنها.