هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد ثابت يكتب: مثالان من فيض وفير لرجال آثروا بلدهم مصر على هناءة أنفسهم واستمرار حياتهم، وزال وجودهم من هذه الحياة منذ 12 سنة أملاً في تغيير وجه مصر.. فهل يتعظ ويقتدي فيتوحد قادة ثوريون -مفترضون- لتعويض أهاليهم الذين ما زالوا يعانون عن أعز ما "كانوا" يمتلكون في الوجود؟
حمزة زوبع يكتب: كانت نتيجة إدارة البلاد اقتصاديا واجتماعيا كارثية بدرجة كبيرة، ما ساهم في زيادة منسوب الغضب الشعبي الذي وصل ذروته بمحاولة توريث جمال مبارك
محمود النجار يكتب: الناظر إلى النقلة الصناعية الحربية النوعية التي أحدثتها عبقرية هذا الشاب، يدرك كيف تسلطت عليه الأضواء ولماذا؛ فقد جعلته نجاحاته محط حقد وكراهية لكل من يكره تركيا وتقدمها، وهم كثير في أوروبا والولايات المتحدة والكيان المحتل..
نزار السهلي يكتب: تواجه الحالة الفلسطينية اليوم، خيارات مريرة ومصيرية بأخطار لا حدود لها، تتطلب مجهوداً جباراً وسحرياً إذا شئنا القول لاستعادة زمام المبادرة، ومواجهة ما ينتظرها من وضوح في مشاريع العدوان المجدولة في قائمة الائتلاف الصهيوني الحكومي، خصوصاً في ظل التخريب الذي اعتمدته سياسات صهيونية وفلسطينية وعربية في محاولة لتدمير مكانة القضية الفلسطينية
في الوقت الذي التزمت فيه الجهات الرسمية وفي مقدمتها رئاسة الجمهورية الصمت ولم تعلق على نسب المشاركة المتدنية للغاية في الدور الثاني للانتخابات البرلمانية التي جرت في تونس يوم امس الأحد 29 جانفي الجاري، دعت غالبية القوى السياسية والمدنية التونسية إلى ضرورة البناء على هذه النسب وترتيب ما يجب أن يترتب عنها من نتائج سياسية.
أحمد موفق زيدان يكتب: نذكر بالوثائق الدولية التي حصل عليها المجتمع الدولي والتي تدين النظام السوري ورأسه، وقال عنها أكثر من مرة محققون دوليون بأنها وثائق تفوق الوثائق التي أدانت وحُكم بموجبها على متهمي نورمبرغ، لكن إرادة المحاكمة الدولية كانت متوفرة هناك، أما في الحالة السورية فيثبت يوماً بعد يوم أن الإرادة الدولية غائبة وغير موجودة
بحري العرفاوي يكتب: محاولة لترميم مسار استطاعت المقاومة الديمقراطية تهرئته بسلسلة من التظاهرات الاحتجاجية السلمية في انتظار "انفجار" اجتماعي تلقائي لن يكون مقدورا عليه أو التحكم في مساراته، وهي فرضية تزعج الدوائر الداعمة لـ"فكرة 25 تموز/ يوليو 2021"..
وليد الهودلي يكتب: الأيام الجميلة تمرّ مرّ السحاب، أيام السجن هي طويلة جدا، كنت بداية حبستي أحسب اليوم وكأنه ستة أشهر قد انسلخت من عمري..
سيد أمين يكتب: الربيع العربي لم يمت إطلاقا، فهو قادم لا محالة، وما هي إلا مسألة وقت، من الممكن طبعا أن يتم إفشاله عبر قيام الداعمين الدوليين للثورة المضادة بالتضحية ببعض عناصرها في الداخل، وتحسين الظروف السياسية والاقتصادية العامة التي تحول دون الانفجار..
قطب العربي يكتب: ظلت إدارة السيسي مشغولة بنفسها، ولعلها اطمأنت إلى أن قوى الثورة السودانية ليست معادية لها، بل يجمعها معها العداء للتيار الإسلامي، ومن هنا لم تشغل نفسها بالحضور الواضح في المشهد السوداني..
لم يكن مفاجئا أن يعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن تبكير موعد الانتخابات، إنه تكتيك انتخابي عادة ما تلجأ إليه الأحزاب الحاكمة في البلدان ذات الديمقراطية الليبرالية الرخوة، إذا ما شعرت بأن المناخ السياسي والاقتصادي والاجتماعي مناسب لها..
جاسم الشمري يكتب: هنالك محاولات لتسقيط أو لإحراج حكومة محمد شياع السوداني (الفتيّة) بالتزامن مع زيارته المُرْتقبة لواشنطن!
عادل بن عبد الله يكتب: الصراع في جوهره هو صراع على إعادة هندسة المشهد السياسي بين الوكلاء التقليديين للنواة الصلبة للحكم وبين من لا يتجاوز دورهم واقعيا دور "مقدمي خدمات" جدد لتلك النواة نفسها، دون قدرة أي طرف على تقديم مشروع وطني جامع متحرر من إملاءات القوى الخارجية
عماد الشدياق يكتب: السؤال الأهمّ، فيبقى عند تركيا نفسه: ما حاجتها إلى العضوية في الاتحاد الأوروبي اليوم؟ وهل تلبي عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي تطلعات تركيا الاقتصادية أو حتى السياسية بعد اليوم؟
أسامة جاويش يكتب: المشكلة الحقيقية التي تواجه السيسي الآن أن وسائل الإعلام الغربية والعبرية أيضا بدأت تتحدث عنه بمعزل عن الدولة المصرية، فكثير من الإشارات عن الحفاظ على مصر كدولة من أن تفشل ولكن النظام يجب إن يتخذ اجراءات بهذا الخصوص
أحمد البقري يكتب: حتى الماء صار على وشك النفاد.. فهل سنسمع صوتا أم سيظل الوطن حبيسا في كلمة "ومحدش سمع صوتي"؟