أخبار متعلقة

عيون وأذان

سورية ومأساة القرن

كنت في طريقي الى بيروت من لندن، ومعي الجرائد الانكليزية، وشاءت الصدفة أن أبدأ بتقليب بعض صفحات «الغارديان» ووجدت إعلاناً، تتوسطه صورة لطفلة سورية في السادسة أو السابعة، من جمعية خيرية تطلب تبرعات لتوفير مواد غذائية للسوريين في بلادهم وفي مخيمات اللجوء في الخارج.

21-Jan-14 07:20 AM