سياسة عربية

هذه آخر صورة للإمام الحسين حسب أنصار حزب الله (شاهد)

يتهم ناشطون أنصار حزب الله بالإساءة لمقام الحسين بن علي رضي الله عنه بنشر مثل هذه الصور- جيتي
يتهم ناشطون أنصار حزب الله بالإساءة لمقام الحسين بن علي رضي الله عنه بنشر مثل هذه الصور- جيتي
تداول أنصار حزب الله اللبناني، صورة زعموا أنها تعود للإمام الحسين بن علي رضي الله عنه.

وقال أنصار من الحزب، إن هذه الصورة هي الرسم التقريبي لوجه الحسين بن علي في آخر حياته.

ويعتبر ناشطون شيعة آخرون، أن مثل هذه الصور لا تعدو كونها ذات دلالة رمزية، مسبتعدين أن تكون تصف وجه الحسين بن علي الحقيقي.

وأوضح ناشطون أن المبالغة في تحديد الحاجبين، و"المكياج" يعد إساءة، وليس توقيرا للحسين بن علي رضي الله عنه.



التعليقات (6)
رافضيه ام عون
الجمعة، 05-10-2018 01:37 ص
لبيك ياحسين
امين
الأربعاء، 04-10-2017 01:15 م
عليهم اللعنة الى يوم الدين لو نزعتم اللحية والعمامة ستظهر صورة امرأة وليس رجل . ويشبه على انه الحسين الا لعنة الله على من صور اللوحة
حفيد الحسن (ع)
الإثنين، 25-09-2017 04:06 م
نفس الصورة التي نراها في شوارع بغداد وجنوب العراق وفي ايران ودمشق..وهي الصورة التي وضعتها ايران المجوسية تحت التدوال اواخر التسعينيات ..والان وبعد مرور ما يقارب ال 19 -20 عاما فلا بد وان سيدنا الحسين حسب زعمهم انه قد كبر وشاب ..وهذه هي اخر صورة له وهو متقدم في العمر...الصورة اشبه بصورة احد المثليين الجنسيين ( وحاشى سيدنا الحسين وال بيت رسول الله الاطهار ) مما يزعم هؤلاء الاوباش الكفرة... حالهم حال اليهود ..كل دينهم وتاريخهم مبني على الكذب والتزوير .
عبدالله
الإثنين، 25-09-2017 12:25 ص
حاشا أن تكون هذه صورة الحسين بن علي رضي الله عنهما . هي صورة شاب مخنث، والشيعة إعتادوا على رسم أئمتهم بهذه الصورة السيئة التي وضعها لهم الفرس المجوس بقصد الإساءة للآل البيت بشكل غير مباشر
شرحبيل
الأحد، 24-09-2017 08:37 م
اقتلاع السرطان وتدمير الضاحية الجنوبية ... إنها الفرصة المناسبة لاقتلاع حزب الشيطان من لبنان وإلى الأبد ، ولبنان الآن أرض مستباحة من الحزب المجوسي بتركيبة طوائف عجيبة ، تفرقها المتناقضات أكثر مما يجمعها وطن ...ولبنان الآن بعد تعرية حزب المجوس الايراني من آخر أوراقه التي تغطي عورته ، لايحتاج إلا إلى شرارة صغيرة كي ينتفض الشعب اللبناني مسلميه ومسيحية وأرمنه ودروزه ضد الاحتلال الايراني كما في سورية .. ألف مقاتل من الجيش الحر والف مقاتل من جبهة النصرة يدخلون إلى البقاع بالتنسيق مع الوطنيين في الجيش والمجتمع ، كافية بحصر الجرذ الصفوي في الضاحية الجنوبية لتدميرها على رأسه وتخليص العالم من شروره .