سياسة عربية

إسرائيل تشكر يوسف زيدان بسبب تصريحاته عن القدس (شاهد)

يوسف زيدان قال إن القدس ليست مدينة مقدسة- أرشيفية
يوسف زيدان قال إن القدس ليست مدينة مقدسة- أرشيفية

وجّّهت السفارة الاسرائيلية في القاهرة، ثناءها وشكرها للكاتب والروائي يوسف زيدان، بعد تصريحاته المثيرة للجدل عن القدس.

 

وفي منشور عبر "فيس بوك"، قالت السفارة: "أسعدنا سماع أقوال الكاتب والمؤرخ يوسف زيدان، ووصفه للعلاقات الحميدة بين اليهود والمسلمين حتى قبل مجيء النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وحتى أيامنا هذه، مشيرا إلى ان جذور الحروب بين الطرفين تعود إلى المتطرفين".

 

وتابعت السفارة: "لا شك أن الرسالة التي يحملها تفسير الكاتب زيدان بضرورة نبذ ثقافة الكراهية بين الطرفين، هي رسالة مهمة في نظرنا وأن التعاون بين اليهود والمسلمين من شأنه أن يعود بالفائدة على المصريين والإسرائيليين على حد سواء، خدمة لأبناء الجيل الصاعد لدى الشعبين".

 

وكان زيدان قال في تصريحات عبر برنامج "كل يوم"، مع الإعلامي عمرو أديب على فضائية "أون"، إن المسجد الموجود في القدس، ليس المسجد الأقصى، وأن القدس ليست مكانا مقدسا.

 

التعليقات (5)
ابن الجبل
الأربعاء، 27-12-2017 11:27 ص
يوسف زيدان بهيم عفن ضائع ،لا يؤمن لا بالعروبة ولا بالاسلام، وهو بامكانياته المحدودة وذهنه المشوش وضحالة تفكيره وسطحية ثقافته يسعى بانتهازية الى الشهرة وذلك بإرضاء الغرب واسرائيل،وقد يحلم بجائزة نوبل على طريقة نجيب محفوظ.
مصري
الأربعاء، 27-12-2017 10:17 ص
ما ديانة هذا الديوث ؟
كاظم أنور دنون
الأربعاء، 27-12-2017 09:37 ص
الصهاينة يقولون بأن هيكلهم المزعوم هدم وبني مكانه مسجدنا الأقصى، طيب بسيطة، خلي الصهاينة يوافقوا على هذا الكلام - الزبالة - وبتنحل المشكلة، فالقدس لنا والأقصى لنا ولا مشكلة بعد اليوم .......... لكن هذا لن يتم أبدا لأن الماسونيين من خنازير الأرض ولاعقي النعال الصهيوني يأبوا إلا أن يحيلوا إنتصارات الشعوب الى " مسائل ثانوية تافهة" ، وبالمقابل يعملون على حرف الوعي والتاريخ برسائل مشوهة ومشبوهة............. الأقصى أيه الحمار ( زيدان) هو للمسلمين خالصا دون غيرهم ، ولقد عاهد عمر بن الخطاب النصاري ( العهدة العمرية) على أن لا يدخل عليهم يهوديا ( وذلك عندما كان النصارى أهل دين ويعتبرون القدس أقدس ما لديهم، أما ما نراه اليوم من تخلي نصراني عن فلسطين والقدس فهو من أثر القساوسة والبابا الماسونين، وهم بذلك يتنازلون بحقهم عن أقدس ما لديهم للمسلمين) وبما أن تاريخ اليهود هو كذب وخداع، فلا قدس لهم ولا أقصى وإنما هم مجموعة من الرعاة التائهين بصحراء سيناء، فبذلك تكون القدس لرجالها من المسلمين فقط الذين يموتون على أسوارها وأبوابها ولا يسمحون للنجس اليهود أن يطئوها.
علي
الأربعاء، 27-12-2017 12:52 ص
ابحثوا عن اصل هذالخنزير ستجدونها اما يهوديه او انه عميل لاسرائيل ويعمل لصالحهم من مده طويله
عمر
الأربعاء، 27-12-2017 12:04 ص
اي سبعة بائرة تروج لبني صهيون هههههههههههههه تصين تجد مكانك