عربى21
الجمعة، 06 ديسمبر 2019 / 08 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • أثيوبيا تستعد لإنشاء قاعدة عسكرية بالبحر الأحمر
  • الإسلام يتصدر قائمة الأديان الأسرع نمواً في النرويج
  • منافس نتنياهو.. يميني يدعو لحكم ذاتي فلسطيني واجتياح غزة
  • بعد رفض "الكتلة الديمقراطية".. ما حظوظ حكومة الجملي بتونس؟
  • دراسة: هذا هو الرابط بين صبغ الشعر والسرطان
  • تعرف على موعد وملعب مباراة نهائي كأس الخليج العربي
  • الاتراك يحيون الذكرى الـ 746 لوفاة "جلال الدين الرومي"
  • عباس: لن نسمح للمستشفى الأمريكي بغزة أو غيره أن يمر
  • 10 علامات يُظهرها الأطفال تدل على استهداف المتنمرين لهم
  • "فيسبوك" يغلق حساب المرشد الإيراني خامنئي
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    ذنوب الشعوب.. هل هي السبب الوحيد للكوارث والحروب؟

    عربي21- وائل البتيري
    # الأحد، 02 ديسمبر 2018 07:47 م بتوقيت غرينتش
    0
    ذنوب الشعوب.. هل هي السبب الوحيد للكوارث والحروب؟
    العسعس قال إن أعظم ذنب تبتلى به الشعوب الصمت على الظلمة- جيتي

    كلما تعرضت الشعوب العربية والإسلامية لموجة "ظلم" جديدة من قبل حكوماتها؛ برز خطاب "تبريري" صادر عن شخصيات وهيئات دينية رسمية، يحمّلها مسؤولية البلاء الذي لم يصبها إلا بسبب ما "اقترفته من خطايا وذنوب".

    ووصل الأمر ببعض الهيئات لاعتبار سقوط مئات الآلاف من البراميل المتفجرة على رؤوس المدنيين في سوريا، "نتيجة طبيعية لمعاصيهم وبعدهم عن أحكام دينهم"، أما الحاكم فيُغض الطرف عنه و"كأنه إمام معصوم، وكأن اضطهاده لشعبه عبادة يتقرب بها إلى الله، لأنه يذكّرهم من خلاله بأنهم مذنبون".

    أسباب العقوبات الإلهية

    ويرى الباحث المهتم بدراسات النهضة وقضايا التغيير، إبراهيم العسعس، أن القول بأن الكوارث والمصائب والعقوبات الدنيوية سببها ذنوب العباد؛ "لا يعني أن طرفاً في المجتمع هو المسؤول وحده، بحيث يتم التركيز عليه لتبرئة الطرف الآخر الذي قد يكون أهم في المعادلة".

    وقال العسعس لـ"عربي21" إن "الفساد يظهر في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس كما قال الله وهذا يعني أن الناس كلهم مسؤولون، فلم تقسم الآية الناس إلى حاكم ومحكوم حتى نحمّل المحكوم المسؤولية ونبرئ الحاكم"، لافتا إلى أن "القاعدة السُنَنية التاريخية تقول إن من الخطأ تعليق تفسير أي حدث على ظاهرة واحدة".

    ورأى أن "من الظلم والغفلة أن يتم التعاطي مع مآسي الناس بهذا الإجحاف والسذاجة، التي تكاد تصل حد الشماتة بما أصابهم من ابتلاءات"، مشيرا إلى أنه "من المعيب أن تلقى المسؤولية على من تسقط البراميل المتفجرة فوق رؤوسهم، ويُعفى الذي يقصفهم بها وكأنه يلقي عليهم الورود".

    ولفت إلى أن هناك ذنوبا تعجَّل عقوباتها في الدنيا، كعقوق الوالدين والزنا وغيرهما، "لكن هذا متعلق بالأفراد"، مضيفاً أنه "فيما يتعلق بالمجتمعات؛ لا يوجد ذنب مجتمعي أعظم من ظلم الإنسان للإنسان".

    وأوضح العسعس أن الإسلام يفرق بين مجرد وجود الذنب وبين أن يتحول إلى ظاهرة، مؤكدا أن العقاب الإلهي ينزل على المجتمعات "حينما تقع منها معاصي شاملة تكثر حتى تصبح ظاهرة اجتماعية".

     

    كوارث دنيوية


    من جهته؛ قال الباحث الشرعي صالح سهيل حمودة، إن ذنوب العباد ليست وحدها سبب العقوبات والكوارث الدنيوية، مؤكدا أن هذه الأخيرة "قد تكون تمحيصا وابتلاءً وتمييزا للخبيث من الطيب".

    وأضاف لـ"عربي21" أن "تحديد سبب الكارثة المعينة من ابتلاء أو عقوبة؛ هو من اختصاصات الله تعالى، ولا يمكن لأحد من البشر أن يجزم به".

    وتعقيبا على الاستشهاد بآية "وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم" على أن جميع المصائب سببها ذنوب العباد؛ أوضح أن "المفسرين بينوا أن هذه الآية من العام المخصوص"، مشيرا إلى أن "الأطفال ليسوا مشمولين بها، وما يصيبهم من مصائب فلحِكَم أخرى، وكذا الأنبياء لا يدخلون في الآية مع أنهم أشد الناس ابتلاءً".

    وحول وجود ذنوب مخصوصة تستجلب عقوبة الله في الدنيا أكد حمودة أن "جميع الذنوب قد تكون سببا للابتلاءات والمصائب والحروب، لكن أشد هذه الذنوب ما كثر واستفحل حتى أصبح يغطي على الطيب"، مستشهدا بأن النبي عليه الصلاة والسلام سئل: "أنهلك وفينا الصالحون؟" فقال: "نعم إذا كثر الخبث".

    وتابع: "هذا العذاب لا يدفعه وجود الصالحين، وإنما يمكن اندفاعه بوجود المصلحين في كل مجتمع".

    ومع كثرة العقوبات الإلهية الدنيوية التي تصيب الشعوب العربية والإسلامية؛ يتساءل بعضهم: لماذا لا تقع أكثر المصائب والابتلاءات إلا في بلاد الإسلام؟ ولماذا لا يعذب الله الكفار في الدنيا كما يعذب المسلمين؟.

    يجيب العسعس بالقول إن سنن التعامل الإلهي مع المسلمين؛ تختلف عن سنن التعامل مع الكفار، معللا ذلك بأن المسلم عندما يؤخذ بعذاب نتيجة أفعاله؛ فإنه يدرك من خلال النصوص القرآنية والنبوية أن ما وقع به إنما هو نتيجة أعماله السيئة، أما الكافر فلا يدرك أنه يعاقب في الدنيا بسبب كفره.

    واستدرك بأن عقوبة الله تنزل بكل من يخالف القيم الإنسانية العامة، سواء كان ذلك المخالف مسلما أم كافرا، مشيرا إلى أن هذه العقوبة ليس بالضرورة أن تنزل بصاحبها بعد مخالفته لهذه القيم مباشرة، فتوقيت العقوبة شأن إلهي، وقد لا ترى هذه العقوبة بالنظر الأولي حيث ترى المجتمعات الظالمة قوية من الخارج، بينما ينخر فيها الفساد من الداخل حتى تسقط.

    وأوضح أن "الله يمهل الكافر ما لا يمهل المسلم"، لافتا إلى أن "الله إذا أراد بعبد خيراً نبّهه بالابتلاء، وبالتالي من الخطأ أن يسأل لمَ يصيبني هذا البلاء ولا يصيب الكافر؟ وإنما يسأل لماذا حدث لي؟ وماذا ينبغي أن أفعل حتى يُرفع عني؟ هذا هو السؤال الشرعي المتعلق بالتكليف، فإذا أُصبت بشيء لا يُعقل أن تقول لمَ لمْ يُصَب جاري به".

    وأشار العسعس إلى "قاعدة ذكرها ابن تيمية بعد استقراء سليم، وهي أن الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة وإن كانت مسلمة"، مضيفا أن القرآن الكريم يرتب العقوبات الدنيوية للمجتمعات على وقوع الظلم، كقوله تعالى: (فانظر كيف كان عاقبة مكرهم أنا دمرناهم وقومهم أجمعين. فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا إن في ذلك لآية لقوم يعلمون) والظلم هنا معنى زائد على الكفر، ولو أراد الله الكفر وحده لقال (بما كفروا) ولكنه قال (بما ظلموا)".

    بدوره؛ قال الباحث سهيل إن "المصائب كالحروب والزلازل والبراكين؛ تقع في بلاد المسلمين وغيرها، لكن شدتها في بلاد المسلمين لا يعني أنها عقوبات لهم بالضرورة، فيمكن أن تكون عقوبة، وقد تكون تمحيصا وابتلاء وتنبيها للرجوع الى الله".

     

    وأضاف أن "وقوع هذه المصائب للكفار لا يعني أن يسمح للمسلمين الشماتة والتشفي بهم"، لافتا إلى أن "الدين شرع تعزية الكافر وعيادته، وهي أمور تناقض التشفي".

    سوريا مثالا

    وذهب العسعس إلى القول بأن أعظم ذنب تبتلى الشعوب من أجله هو سكوتها على الظلمة، مؤكدا أن ما يحدث في العالم العربي عموما، وفي سوريا على وجه الخصوص، هو بسبب ذنوبنا التي أعظمها الخنوع للظالمين، "ومصطلح (الذين ظلموا) في القرآن يشمل الذين اقترفوا الظلم والذين سكتوا عنه".

    وحول القول بأن البلايا التي تقع على رؤوس الشعوب العربية والإسلامية يُراد منها رفع درجاتها عند الله؛ رأى العسعس أن "الذي يبتلى لرفع الدرجات هو الإنسان الصالح، بينما مجتمعاتنا غير صالحة"، مضيفا: "نحن مجتمعات يصيبها البلاء لكي تنتبه وتؤوب إلى ربها".

    واستدرك بالقول إن "العودة إلى الله بالعبادات الظاهرة لا تكفي لرفع العقوبات الإلهية، فإذا لم يحدث تغيير حقيقي بحيث تأخذ الشعوب بالأسباب وتعيد الحق إلى نصابه، وتردع الظالم عن ظلمه؛ فإنه ستبقى تسقط في الحضيض".

    وحول ما يعانيه الشعب السوري من قصف وقتل ودمار؛ قال الباحث حمودة إن "ما يحدث للسوريين وغيرهم من الشعوب الإسلامية؛ هو جرائم بحق الإنسانية نددت بها دول الغرب قبل المسلمين".

    وأضاف أن "تقصير بعض المسلمين في فروض دينهم لا يعني تأييد عدوان الظالمين عليهم وقتلهم، فإن هناك فرقا بين الحكم القدري الكوني الذي يرجع إلى الله، وبين الحكم الشرعي الذي يحتم إدانة القاتل والوقوف مع المظلوم، ومن الجهالة بمكان الخلط بينهما".

    #

    قصف

    كوارث

    ظلم

    ذنوب

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • ممنوع من لمس زوجته عاما كاملا.. حكم قضائي بالمغرب

      ممنوع من لمس زوجته عاما كاملا.. حكم قضائي بالمغرب

      سياسة
    • شهادة مزارع سوري أصيب خلال عملية اغتيال البغدادي

      شهادة مزارع سوري أصيب خلال عملية اغتيال البغدادي

      سياسة
    • رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رياضة
    • "اغتصاب وحرق" فتاة في جازان بالسعودية

      "اغتصاب وحرق" فتاة في جازان بالسعودية

      سياسة
    • تعرف على مشروع "قناة اسطنبول" الذي هاجمه إمام أوغلو

      تعرف على مشروع "قناة اسطنبول" الذي هاجمه إمام أوغلو

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا

    أفكار

    سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا

    في أولى تجليات العدالة التي يئس الشرفاء على لقائها، ظهر أن الجزائر كانت تحكمها عصابة وليس نظاما كما هو معروف في علم السياسة، عصابة متجذرة في كل مكان، تشارك في جرائمها الرئاسة والحكومة والبرلمان والأجهزة الأمنية المختلفة والمخابرات، بل والأحزاب والمنظمات الجماهيرية وحتى الجمعيات الصغيرة.

    المزيد
    جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب

    أفكار

    جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب

    ?على غرار نوادي الألتراس الرياضية التي أنتجت في الآونة الأخيرة في المغرب تعبيرات سياسية قوية ظهرت في شكل أغاني وعروض فنية في الملاعب، برزت ظاهرة جديدة فاجأت السياسيين، تتخذ فن "الراب" والألوان الموسيقية الجديدة إطارا لتصريف مواقف سياسية جد قوية، وأحيانا بلغة قاسية والفاظ مستفزة.

    المزيد
    هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟ هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟

    أفكار

    هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟

    سيطرت الحالة السياسية العامة على مضمون عرضين مسرحيين في الخرطوم الأسبوع الماضي، إذ استوحى العرض الأول؛ (حكايات أحاجي السودانية متناولا تطور الثورة السودانية والتغييرات الاجتماعية وحضور المرأة في الثورة التي عصفت بنظام حكم استمر لقرابة ثلاثين عاما).

    المزيد
    إنتاج البحث العلمي.. معضلة لبنانية تخنقها "هجرة الأدمغة" إنتاج البحث العلمي.. معضلة لبنانية تخنقها "هجرة الأدمغة"

    أفكار

    إنتاج البحث العلمي.. معضلة لبنانية تخنقها "هجرة الأدمغة"

    لم يظهر اسم أي لبناني في قائمة الشخصيات الحائزة على جائزة "نوبل" في ميادين العلوم، لترسم هذه النتائج صورة قاتمة عن الإنتاج العلمي اللبناني الذي تميّز في الخارج، وحصد المنحدرون من أصل لبناني الجوائز بعد حصولهم على جنسيات أجنبية..

    المزيد
    اتحاد كتّاب تونس والأدوار المفقودة زمن الإرهاب المعولم اتحاد كتّاب تونس والأدوار المفقودة زمن الإرهاب المعولم

    أفكار

    اتحاد كتّاب تونس والأدوار المفقودة زمن الإرهاب المعولم

    يستفسر هذا التقرير عن أسباب تخلّي اتحاد الكتاب التونسيين عن دوره في تأطير الكتّاب والدفع بهم إلى واجهة الفعل الثقافي المقاوم، في الوقت الذي تواجه فيه منظومة القيم، في دول الربيع العربي عموما، وفي تونس على وجه الخصوص، امتحانا حقيقيا..

    المزيد
    "الشتات" الإخواني الجزائري.. في قلب معركة الرئاسة "الشتات" الإخواني الجزائري.. في قلب معركة الرئاسة

    أفكار

    "الشتات" الإخواني الجزائري.. في قلب معركة الرئاسة

    يجد التيار الإخواني الجزائري نفسه اليوم، بأحزابه وحركاته المتعددة، في حالة من التيه والتشتت غير المسبوقين، خاصة في ما يتعلق بموعد الانتخابات الرئاسية المقررة في 12 كانون أول (ديسمبر) المقبل، التي لم تقسم فقط الشارع الجزائري، بين مؤيد ورافض لها، ومعها الطبقة السياسية والحراك الشعبي برمته.

    المزيد
    الخرطوم.. زهور وفنون فلكلورية لا تخلو من الفكر والسياسة الخرطوم.. زهور وفنون فلكلورية لا تخلو من الفكر والسياسة

    أفكار

    الخرطوم.. زهور وفنون فلكلورية لا تخلو من الفكر والسياسة

    ينتظم معرض الزهور سنويا في مثل هذا التوقيت من قبل جمعية فلاحة البساتين السودانية، ويضم الزهور والورود والشتول، ويهدف إلى تعزيز ثقافة زراعة الزهور والاهتمام بالبيئة، وتتخلله فعاليات ثقافية وفكرية..

    المزيد
    المجتمع المدني اللبناني.. الصوت المكتوم يتفجّر المجتمع المدني اللبناني.. الصوت المكتوم يتفجّر

    أفكار

    المجتمع المدني اللبناني.. الصوت المكتوم يتفجّر

    يجب ألا يتم التركيز على قطاع واحد في منظمات المجتمع المدني المتنوعة المجالات، لأن المطلوب منظمات مجتمع مدني حديثة، تتمتع بالكفاءة والشفافية، ولا يخفى على أحد مسألة التمويل الذي تتقاضاه أغلبية هذه المنظمات..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب