عربى21
الأحد، 08 ديسمبر 2019 / 10 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • منتخب البحرين يُتوج بلقب كأس الخليج للمرة الأولى في تاريخه
آخر الأخبار
  • أكار: الاتفاق مع ليبيا لا يشكل اعتداء على حقوق الدول الأخرى
  • البحرين تُتوج بلقب كأس الخليج للمرة الأولى في تاريخها (شاهد)
  • خواكين يدخل تاريخ الليغا بـ"هاتريك" أمام بيلباو (شاهد)
  • وقفة بالقدس احتجاجا على تنكيل الاحتلال بأهالي العيسوية
  • أفغاني يسافر 12 كيلومترا يوميا لتعليم بناته (صور)
  • وزير الحرب الإسرائيلي يهدد بلدية الخليل.. ماذا طلب؟
  • قطر تشارك في اجتماع تحضيري للقمة الخليجية بالسعودية
  • قطر والأردن يبحثان تعزيز التعاون العسكري (صور)
  • نتنياهو يهدد غزة.. ويتعهد بفرض "السيادة" على غور الأردن
  • رونالدو يهدي وزير خارجية الاحتلال قميص فريقه
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار
    تحالفات الإسلاميين: تحولات في السلوك السياسي أم ضرورات المرحلة؟ (45)

    "حماس" تعاملت مع الاحتلال بقدرية ومع غزة كجزيرة معزولة

    *ماجد الكيالي
    # الإثنين، 17 ديسمبر 2018 02:47 م بتوقيت غرينتش
    2
    "حماس" تعاملت مع الاحتلال بقدرية ومع غزة كجزيرة معزولة
    قال إن "حماس" تتحمل مسؤولية الانقسام وتبالغ في قدراتها العسكرية

    لم يأخذ موضوع تحالفات الإسلاميين السياسية حظّه من البحث والدراسة، وذلك لأسباب عديدة منها طول أمد العزلة السياسية التي عاشها الإسلاميون بسبب تحالفات النظم الحاكمة مع بعض القوى السياسية، واستثناء الإسلاميين من هذه التحالفات، بناء على قواسم أيديولوجية مشتركة بين الأنظمة ونلك التيارات.

    لكن، مع ربيع الشعوب العربية، ومع تصدر الحركات الإسلامية للعمليات الانتخابية في أكثر من قطر عربي، نسج الإسلاميون تحالفات مختلفة مع عدد من القوى السياسية داخل مربع الحكم، وترتب عن هذه التحالفات صياغة واقع سياسي موضوعي مختلف، ما جعل هذا الموضوع  يستدعي تأطيرا نظريا على قاعدة رصد تحليلي لواقع هذه التحالفات: دواعيها وأسسها وصيغها وتوافقاتها وتوتراتها وصيغ تدبير الخلاف داخلها، وأدوارها ووظائفها، وتجاربها وحصيلتها بما في ذلك نجاحاتها وإخفاقاتها.

    يشارك في هذا الملف الأول من نوعه في وسائل الإعلام العربية نخبة من السياسيين والمفكرين والإعلاميين العرب، بتقارير وآراء تقييمية لنهج الحركات الإسلامية على المستوى السياسي، ولأدائها في الحكم كما في المعارضة.

    اليوم يقدّم الكاتب والباحث الفلسطيني ماجد الكيالي، قراءة نقدية لتجربة الإسلام السياسي الفلسطيني ممثلا في حركة المقاومة الإسلامية "حماس".

    "حماس" تعاملت مع الاحتلال بقدرية ومع غزة كجزيرة معزولة

    تأسّست حركة المقاومة الإسلامية في فلسطين "حماس" في مطلع الانتفاضة الأولى (1987- 1993)، ولكنها لم تنشأ من فراغ، إذ إنها تعتبر امتدادا لجماعة "الإخوان المسلمين"، وهي بمثابة فرعها في فلسطين، بمعنى أنها تحمل في داخلها تجربة تلك الجماعة الإسلامية ومعتقداتها الفكرية والسياسية، فضلا عن أنها استمدت بنيتها التنظيمية، أي الكادر والأعضاء، والنفوذ المعنوي والسياسي، من تلك الجماعة. 

    التحقت بالكفاح المسلح متأخرا

    هذا يعني، أيضاً، أن تلك الحركة لم تنخرط في الكفاح المسلح الفلسطيني، الذي انطلق في منتصف الستينيات، وإنما بعد ذلك بمقدار 22 عاما، بحكم أنها كانت تركز على العمل الدعوي-الديني، باعتباره بمثابة "الجهاد الأكبر"، كما يعني ذلك أنها لم تنضو في الإطار الجامع للحركة الوطنية الفلسطينية، أي في منظمة التحرير، الأمر الذي يفسّر كل تلك التعقيدات والتداعيات السلبية الناجمة عن ذلك، والتي عكست نفسها، فيما بعد، في الخلافات الداخلية، وفي التنافس والتنازع بينها وبين حركة "فتح"، بدلا من التركيز على القواسم المشتركة، وهو ما أوصل لاحقا إلى الانقسام الحاصل في النظام الفلسطيني، بين سلطة حماس في غزة، وسلطة فتح في الضفة.

    في هذا الإطار، وفي مراجعة تجربة "حماس"، في السياسة والمقاومة والسلطة، يمكننا ملاحظة أن مشكلة هذه الحركة أنها لم تحسم بين كونها حركة سياسية أو حركة دينية، ولم تحسم وضعها بين كونها حركة وطنية، أو حركة للإسلام السياسي، أو بين كونها حركة تحرّر أو سلطة، وأي جانب من الجوانب الثلاثة المذكورة يغلب على الآخر، لأن لكل طابع متطلباته، ووظائفه، واستهدافاته.

    وربما يفيد هنا التنويه بأنه لم يصدف أن واجهت حركة سياسية كل هذا الحجم من المشكلات والتعقيدات، ثم  الإحباطات والتخبّطات، على النحو الذي واجهته حركة "حماس"، لا سيما منذ صعودها في المشهد الفلسطيني، بفوزها على حركة "فتح" في انتخابات المجلس التشريعي (مطلع العام 2006)، وتاليا بعد تحولها إلى سلطة، بسيطرتها بوسائل القوة على قطاع غزة (حزيران/يونيو 2007)، وهيمنتها على حوالي مليونين من الفلسطينيين فيه، في منطقة تساوي 1.3 بالمئة من مساحة فلسطين التاريخية، وتفتقد للموارد، وتعاني الحصار منذ أكثر من عشرة أعوام، مع نسبة بطالة كبيرة في أوساط الشباب.

    هذه التعقيدات أدت إلى وضع حركة "حماس" في مواجهة تحديات أو مخاطر جديدة، يمكن إجمالها في الآتي:

    أولاً ـ كيفية ممارستها للسلطة في غزة، بخاصة في شأن محاولتها تقديم نموذج أفضل للسلطة في غزة، عن النموذج القائم في الضفة، حيث غريمتها حركة "فتح"، كما هو مفترض. والمشكلة هنا أن "حماس" لم تكتف فقط بكونها سلطة، تحتكر السلاح والموارد والقرار في قطاع غزة، وإنما حاولت عبر طرق وإجراءات قسرية فرض سلوكياتها ورؤاها في العيش على الفلسطينيين في غزة، ما أثر على مكانتها أو على شعبيتها سلبا، خارج دائرة منتسبيها، وما أدى على تغليب النظرة إليها كتيار إسلامي على كونها حركة وطنية. 

    ثانياً ـ ضعف قدرتها تنمية الإعتماد على ذاتها بدلاً من الوقوع في إسار الارتهان للمساعدات الخارجية، مع عشرات ألوف الموظفين، بحيث إنها في هذا الوضع الصعب باتت بحاجة لموارد لأربعين ألف موظف، بعد تجفيف مصادر تمويلها الخاصة، وبحيث بات ذلك من الشروط التي تتوقف عليها عملية المصالحة، ومن وسائل الضغط الخارجي عليها، كما شهدنا، علما أنها تعرف بأن موارد السلطة الفلسطينية تأتي من الدول المانحة، الراعية لعملية التسوية ولاتفاق أوسلو، مع ما يعنيه ذلك من تناقض يلف مواقف تلك الحركة. 

    عن المقاومة والسياسة

    ثالثاً ـ محدودية قدرتها على الإستمرار بالمقاومة، إن بالعمليات العسكرية أو بالهجمات الصاروخية، وهو مبرر وجودها وأخذها السلطة، بل واضطرارها، عوض ذلك، للجوء للتسوية، أو التهدئة، وإن مضطرة، بحكم تعرضها للضغط من تحت، أي من الواقع الصعب الذي يعيشه مليونا فلسطيني يكابدون الحصار، ومن فوق، أي من القوى الدولية والإقليمية التي تحاول استدراجها لعملية التسوية، بطريقة أو بأخرى، إن بالترغيب أو بالترهيب. 

    رابعاً ـ إخفاقها في امتحان الديمقراطية، وإدارة المجتمع، إذ إنها لم تنجح في إشاعة الثقة بشأن امكان تحول الحركات الإسلامية إلى الديمقراطية، التي تتضمن احترام الرأي الأخر، وإغناء التنوع والتعددية في المجتمع، والقبول بالمشاركة وبمبدأ تداول السلطة، في ظل سلطة أحادية لا يشاركها فيها أحد.

     

     

    إن حركة "حماس"، مثلها مثل كل الحركات السياسية في عالمنا العربي، إسلامية أو علمانية، يسارية أو يمينية، وطنية أو قومية أو أممية، لم تعتد على المراجعة والنقد


    خامساً ـ اضطرابها في التعامل مع قطاع غزة، فهل تريده قاعدة للتحرير؟ أم قاعدة للمقاومة"؟ أم تريده كمنطقة محررة ينبغي بناء نموذج لإدارة فلسطينية راشدة فيها، وكنموذج للدولة الفلسطينية المقبلة.

     سادساً ـ تحملها مسؤولية الإنقسام في النظام السياسي الفلسطيني، إذ كانت تلك الحركة في غنى عن التورط بالسلطة، والبقاء كحركة تحرر وطني، وكحركة مقاومة، أو الحفاظ على نفسها ككتلة وازنة في المجلس التشريعي، وكقوة ضغط على القيادة الفلسطينية، وهي قيادة المنظمة والسلطة و"فتح"، أو عدم أخذ السلطة بالقوة، حتى لو كانت تملك ذلك، تجنبا للمخاطر الحاصلة، على غرار ما جرى في النموذج التونسي مثلا، لأن العالم الذي دعم اتفاق أوسلو (1993) لن يسمح لها بأخذ السلطة، ولا بفرض اجندتها. 

    بالغت بقدراتها الذاتية

    سابعاً ـ تعاملها بطريقة قدرية وإرادوية في الصراع مع إسرائيل، مع مبالغتها بقدراتها الذاتية، وكأن قطاع غزة بمثابة جزيرة معزولة عن العالم، أي عن المعطيات الدولية والإقليمية والعربية، التي لا تسمح بهزيمة إسرائيل، ولو على أي مستوى، بفرض أن الفلسطينيين يستطيعون ذلك، علما أن موازين القوى والمعطيات الدولية لم تسمح حتى باستثمار التضحيات والبطولات التي بذلت، في الانتفاضتين، وفي الحروب الثلاثة على غزة (2008 ـ 2012 ـ 2014).  

    ثامناً ـ في العلاقات الخارجية، ثمة اضطراب، أو نوع من التخبط، في الموقف من إيران، بين اعتبار "حماس"، أو جناح فيها، لهذه الدولة كجزء من معسكر المقاومة والممانعة، الذي يضم النظام السوري، وكدولة إسلامية، وبين اعتبارها دولة إقليمية تحاول أن تهيمن على المشرق العربي، مع تحميلها مسؤولية التصدع الدولتي والمجتمعي في هذه المنطقة، لتسببها بإثارة النعرة الطائفية ـ المذهبية، وانشائها ميليشيات مذهبية مسلحة تشتغل كأذرع إقليمية لها، ولتوظيفها الصراع ضد إسرائيل لخدمة أجندتها، ناهيك عن دورها في خراب العراق ومقاتلتها السوريين دفاعا عن نظام الأسد.

    الحاصل، فإنه ورغم كل هذه التجربة الصعبة والمعقدة والخطيرة، فإن حركة "حماس"، مثلها مثل كل الحركات السياسية في عالمنا العربي، إسلامية أو علمانية، يسارية أو يمينية، وطنية أو قومية أو أممية، لم تعتد على المراجعة والنقد، مع فارق أخر بالنسبة لحركات الإسلام السياسي، يكمن في إنها تحاول أن تضفي نوعاً من القدسية على سياساتها ومواقفها، بحيث تخرج نفسها من إطار المساءلة والنقد والمحاسبة، علما إنها ممكن ان تخطئ وأن تصيب، ويمكن أن تخفق أو تنجح، في هذا الأمر أو ذاك.

    *كاتب وباحث فلسطيني

     

     

    إقرأ أيضا: إسلاميو فلسطين نجحوا بالمقاومة وفشلوا بالتحالف السياسي 1من2

     

    إقرأ أيضا: الإسلام السياسي الفلسطيني.. الاحتلال إذ يفرض الأولويات 2/2

    #

    فلسطين

    سياسة

    اسلاميون

    تجربة

    #
    الإسلام السياسي الفلسطيني.. الاحتلال إذ يفرض الأولويات 2/2

    الإسلام السياسي الفلسطيني.. الاحتلال إذ يفرض الأولويات 2/2

    الجمعة، 14 ديسمبر 2018 03:46 م بتوقيت غرينتش
    إسلاميو فلسطين نجحوا بالمقاومة وفشلوا بالتحالف السياسي 1من2

    إسلاميو فلسطين نجحوا بالمقاومة وفشلوا بالتحالف السياسي 1من2

    الخميس، 13 ديسمبر 2018 04:50 م بتوقيت غرينتش
    العراق.. خارطة إسلامية متنوعة نشأت على هامش الإخوان (2-3)

    العراق.. خارطة إسلامية متنوعة نشأت على هامش الإخوان (2-3)

    الإثنين، 10 ديسمبر 2018 02:45 م بتوقيت غرينتش
    إخوان العراق.. عملوا بالسياسة من دون عنف ولا ميليشيات1من3

    إخوان العراق.. عملوا بالسياسة من دون عنف ولا ميليشيات1من3

    السبت، 08 ديسمبر 2018 04:45 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: فلسطيني أنا

    الإثنين، 17 ديسمبر 2018 08:47 م

    مع احترامي للكاتي الكريم لكن التزظير سهل أيها الكاتب... فهل كان سيسمح لها ان تبقى حركة تحرر ومقاومة؟؟ امامك الضفة مثال واضح؟ وهل كان سيسمح لها ان تعارض في المجلس التشريعي؟؟ سيتم تعطيله ..

    بواسطة: أيمن عبدالله

    الثلاثاء، 18 ديسمبر 2018 02:45 م

    أعتقد أن المقال بشأن حماس يحتاج إلى الرد والتفنيد من أهلها ففيه الكثير من المغالطات والبعد عن الواقع الذي عاشته وتعيشه حماس وهو تجاوز للحالة الشعبية الجارفة التي تحظى بها الحركة في الداخل والخارج الفلسطيني والتي هي ترجمة حقيقية للقناعة بالنهج والطريق الذي تنهجه الحركة

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      سياسة
    • هذا ما شاهده مطلق النار في قاعدة فلوريدا قبل الهجوم

      هذا ما شاهده مطلق النار في قاعدة فلوريدا قبل الهجوم

      سياسة
    • هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      سياسة
    • طلاب سعوديون صوروا مواطنهم الطيار وهو يطلق النار بفلوريدا

      طلاب سعوديون صوروا مواطنهم الطيار وهو يطلق النار بفلوريدا

      سياسة
    • كيف رفرف علم أمريكا فوق القمر؟.. عالم مصري يجيب(شاهد)

      كيف رفرف علم أمريكا فوق القمر؟.. عالم مصري يجيب(شاهد)

      من هنا وهناك
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    تونس.. الشعر الشفوي بين التعبيرية المقاومة والتجاهل الأكاديمي تونس.. الشعر الشفوي بين التعبيرية المقاومة والتجاهل الأكاديمي

    أفكار

    تونس.. الشعر الشفوي بين التعبيرية المقاومة والتجاهل الأكاديمي

    ظلّ التحدّي الأكبر الذي يواجه الشعر الشفوي، هو مدى القدرة على مواكبة الواقع والزمن المعاشين، والتحرّر من محاولات سجنه ضمن قوالب فلكلورية جامدة، كثيرا ما قذفت به على هامش الفعلين الثقافي والسياسي محليا وعربيّا..

    المزيد
    سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا

    أفكار

    سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا

    في أولى تجليات العدالة التي يئس الشرفاء على لقائها، ظهر أن الجزائر كانت تحكمها عصابة وليس نظاما كما هو معروف في علم السياسة، عصابة متجذرة في كل مكان، تشارك في جرائمها الرئاسة والحكومة والبرلمان والأجهزة الأمنية المختلفة والمخابرات، بل والأحزاب والمنظمات الجماهيرية وحتى الجمعيات الصغيرة.

    المزيد
    جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب

    أفكار

    جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب

    ?على غرار نوادي الألتراس الرياضية التي أنتجت في الآونة الأخيرة في المغرب تعبيرات سياسية قوية ظهرت في شكل أغاني وعروض فنية في الملاعب، برزت ظاهرة جديدة فاجأت السياسيين، تتخذ فن "الراب" والألوان الموسيقية الجديدة إطارا لتصريف مواقف سياسية جد قوية، وأحيانا بلغة قاسية والفاظ مستفزة.

    المزيد
    هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟ هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟

    أفكار

    هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟

    سيطرت الحالة السياسية العامة على مضمون عرضين مسرحيين في الخرطوم الأسبوع الماضي، إذ استوحى العرض الأول؛ (حكايات أحاجي السودانية متناولا تطور الثورة السودانية والتغييرات الاجتماعية وحضور المرأة في الثورة التي عصفت بنظام حكم استمر لقرابة ثلاثين عاما).

    المزيد
    إنتاج البحث العلمي.. معضلة لبنانية تخنقها "هجرة الأدمغة" إنتاج البحث العلمي.. معضلة لبنانية تخنقها "هجرة الأدمغة"

    أفكار

    إنتاج البحث العلمي.. معضلة لبنانية تخنقها "هجرة الأدمغة"

    لم يظهر اسم أي لبناني في قائمة الشخصيات الحائزة على جائزة "نوبل" في ميادين العلوم، لترسم هذه النتائج صورة قاتمة عن الإنتاج العلمي اللبناني الذي تميّز في الخارج، وحصد المنحدرون من أصل لبناني الجوائز بعد حصولهم على جنسيات أجنبية..

    المزيد
    اتحاد كتّاب تونس والأدوار المفقودة زمن الإرهاب المعولم اتحاد كتّاب تونس والأدوار المفقودة زمن الإرهاب المعولم

    أفكار

    اتحاد كتّاب تونس والأدوار المفقودة زمن الإرهاب المعولم

    يستفسر هذا التقرير عن أسباب تخلّي اتحاد الكتاب التونسيين عن دوره في تأطير الكتّاب والدفع بهم إلى واجهة الفعل الثقافي المقاوم، في الوقت الذي تواجه فيه منظومة القيم، في دول الربيع العربي عموما، وفي تونس على وجه الخصوص، امتحانا حقيقيا..

    المزيد
    "الشتات" الإخواني الجزائري.. في قلب معركة الرئاسة "الشتات" الإخواني الجزائري.. في قلب معركة الرئاسة

    أفكار

    "الشتات" الإخواني الجزائري.. في قلب معركة الرئاسة

    يجد التيار الإخواني الجزائري نفسه اليوم، بأحزابه وحركاته المتعددة، في حالة من التيه والتشتت غير المسبوقين، خاصة في ما يتعلق بموعد الانتخابات الرئاسية المقررة في 12 كانون أول (ديسمبر) المقبل، التي لم تقسم فقط الشارع الجزائري، بين مؤيد ورافض لها، ومعها الطبقة السياسية والحراك الشعبي برمته.

    المزيد
    الخرطوم.. زهور وفنون فلكلورية لا تخلو من الفكر والسياسة الخرطوم.. زهور وفنون فلكلورية لا تخلو من الفكر والسياسة

    أفكار

    الخرطوم.. زهور وفنون فلكلورية لا تخلو من الفكر والسياسة

    ينتظم معرض الزهور سنويا في مثل هذا التوقيت من قبل جمعية فلاحة البساتين السودانية، ويضم الزهور والورود والشتول، ويهدف إلى تعزيز ثقافة زراعة الزهور والاهتمام بالبيئة، وتتخلله فعاليات ثقافية وفكرية..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب