عربى21
الجمعة، 13 ديسمبر 2019 / 15 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • محمد هنيدي يقع ضحية مقلب لرامز جلال.. هذا ما حدث (فيديو)
  • الاتحاد الأوروبي يمدّد لـ6 أشهر عقوباته الاقتصادية على روسيا
  • مرسوم ترامب تقييد للحريات أم مكافحة لمعاداة السامية؟
  • التكريتي: النتائج الأولية للانتخابات البريطانية مخيبة للآمال
  • وسط صمت حكومي.. أسباب تصاعد حالات اغتيال الناشطين بالعراق
  • تركيا تحاول إقناع روسيا بالتخلي عن "حفتر".. هل تستطيع؟
  • لهذه الأسباب يتخوف نظام السيسي من عودة أبو تريكة لمصر
  • إلهان عمر تدعو ترامب إلى حذف حسابه من "تويتر".. لماذا؟
  • رئيس وزراء تونس المكلف يطلب مهلة إضافية لتشكيل الحكومة
  • رسالة من طالبة هندسة مصرية محكومة بالسجن 18 عاما
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    حادث نيوزيلندا الإرهابي وصناعة الكراهية ضد المسلمين!

    جمال نصار
    # الخميس، 28 مارس 2019 04:40 م بتوقيت غرينتش
    0
    حادث نيوزيلندا الإرهابي وصناعة الكراهية ضد المسلمين!

    القتل الجماعي والعمل الإرهابي الذي وقع في نيوزيلندا يوم الجمعة (15 آذار/ مارس 2019)، والذي نفذه الإرهابي "برينتون تارانت" (28 عامًا)، جريمة بشعة بكل المقاييس، ناهيكم عن وقوعها في مسجدين أثناء أداء المصلين المسلمين لشعيرة الجمعة، وهذه الجريمة راح ضحيتها 50 شهيدًا، و50 مصابًا، وهذا العمل هو نتيجة مؤسفة لانتشار خطاب التطرف اليميني في بعض الدول الغربية ضد المسلمين، وسيطرة ثقافة (الإسلاموفوبيا) عند البعض.

     

    مواقف باهتة

    ولم يتحرك القادة الغربيون ومعهم بعض الحكام العرب بالشكل المطلوب، ضد هذه الجريمة، مثلما تحركوا في حادثة الهجوم على صحيفة "شارلي إبدو" الفرنسية، التي وقعت في باريس في 7 كانون الثاني/ يناير 2015، والتي راح ضحيتها 12 قتيلًا و11 مصابًا من غير المسلمين.

    ولم نسمع إلا تفاعل الرئيس التركي مباشرة، واستنكاره الشديد لهذه الجريمة، بقوله: "إنني أدين بشدة الهجوم الإرهابي على مسجد النور والمصلين"، مضيفًا: "إن الحادث الأليم يعد مثالًا جديدًا على العنصرية المتصاعدة ومعاداة الإسلام في العالم". وقدّم أردوغان "تعازي بلاده إلى العالم الإسلامي وإلى الشعب في نيوزيلندا، على هذا العمل المؤسف". كما أرسل نائبه ووزير خارجيته في اليوم التالي لزيارة نيوزيلندا، لتقديم واجب العزاء لأهالي الضحايا، أما بعض الدول العربية والإسلامية فقد أصدرت بيانات باهتة.

    جهود رئيسة وزراء نيوزيلندا في مواجهة الحادث

    أبدت السيدة "جاسيندا أردرن" (38 عامًا) رئيسة وزراء نيوزيلندا تعاطفًا شديدًا تجاه الضحايا وأسرهم، وظهرت مرتين وهي ترتدي الحجاب، في زيارتين للجالية المسلمة، والتقطت العدسات صورها وهي تربت على أكتاف البعض، وتحتضن آخرين، وأكدت على أن الحكومة ستقدم الدعم المالي للأسر التي فقدت من يعولها.

    ثم ظهرت "أردرن" في سياق آخر، وهي تقول بكل حزم أن منفذ الهجوم "ليس منا"، وتطمئن الضحايا وأسرهم والمسلمين في نيوزيلندا أن حكومتها ستدفع تجاه تعديل قوانين الأسلحة في البلاد.

    وفي اليوم التالي للحادث، قالت رئيسة الوزراء النيوزيلندية للصحفيين "بات من الواضح لدينا الآن أنه يمكن وصف ذلك الهجوم بأنه إرهابي"، ونشرت تغريدة على موقع تويتر قالت: "ما حدث في كرايستشيرش  Christchurch هو عمل عنف غير مسبوق، وليس له مكان في نيوزيلندا، وكثير من الضحايا هم من أعضاء جالياتنا المهاجرة ونيوزيلندا هي موطنهم، وهم منّا".

     

    أبدت السيدة "جاسيندا أردرن" (38 عامًا) رئيسة وزراء نيوزيلندا تعاطفًا شديدًا تجاه الضحايا وأسرهم، وظهرت مرتين وهي ترتدي الحجاب، في زيارتين للجالية المسلمة،



    وقد طالبت جهات عديدة بمنحها جائزة نوبل للسلام، كما أفردت صحيفة "إندبندنت" تقريرًا يتناول الأسباب التي تدفع نحو إعطاء رئيسة وزراء نيوزيلندا، هذه الجائزة، منها:

    إدانتها للإرهاب القومي الأبيض، في مقابل قول دونالد ترمب، بعد سؤاله عن احتمال وجود تصاعد في القومية البيضاء وتهديدها للأمن العالمي بأنه "ليس تهديدًا".

    كما أعادت تعريف الطريقة التي يجب أن نتحدث بها عن المأساة عن طريق تحويل التركيز العالمي من الجاني إلى الضحية، في خطوة رمزية مهمة، رافضة استخدام اسم مطلق النار الأسترالي بالاسم، وملأت خطابها دعوات لدعم المجتمع.

    ودعمها بشكل كبير للجالية المسلمة في نيوزيلندا، في أعقاب المأساة، ولم تكتف بالعزاء والصلوات، وأمرت بتغطية تكاليف الجنازة للضحايا الخمسين، وقضت وقتًا مع أسر الضحايا، ولبست الحجاب مرارًا من أجل تكريمهم.


    وخاطبت كذلك رئيسة الوزراء البرلمان باستخدام تحية الإسلام: "السلام عليكم"، وسافرت إلى "كرايستشيرش"، حيث وقع الهجوم، لمراقبة إذاعة الأذان في عموم نيوزيلندا.

    تحية لهذه المرأة التي قامت بواجبها كمسؤولة في مواساة أهالي الضحايا، بشكل خاص، والمسلمين في نيوزيلندا بشكل عام، وقدّمت نموذجًا إنسانيًا راقيًا في محاربة العنصرية البغيضة، وأكدت على حق الجميع في المواطنة الحقيقية.

    لماذا تنتشر ثقافة الكراهية في الغرب ضد المسلمين؟

    بعيدًا عن استدعاء التاريخ لمرتكب جريمة المسجدين، ومحاولته البغيضة في رسالته المطوّلة التي عبّر فيها عن حقده للإسلام والمسلمين، إلا أننا نجد هذه الروح موجودة عند بعض السياسيين والكتّاب الغربيين، وخصوصًا بعد سقوط الاتحاد السوفيتي. 

    أراد بعض قادة الغرب البحث عن عدو بديل، وعبّر بعضهم بقوله إن العدو القادم هو الإسلام، ومن ثمّ أشاروا بشكل مباشر إلى العداء للمسلمين، وبذلوا محاولات حثيثة مدعومة من اللوبي الصهيوني في الغرب، لربط الإسلام والمسلمين بالأعمال الإرهابية!

    والملاحظ أن الأنظمة السياسية تحتاج، في بعض الأحيان، خلال مراحل تطورها إلى عدو خارجي، بهدف توظيف الخطر والتهديد الذي يمثله العدو المفترض؛ سواء أكان حقيقيًا أم وهميًا لتحقيق غرض ما، أو تبرير سلوك سياسي معين، فكان لزامًا على الغرب البحث عن عدو جديد لضمان استمرار نمو الآلة العسكرية الغربية بنسب مرتفعة، وتطوير قدراتها العسكرية بتخصيص نسب مرتفعة من الميزانية العامة لقضايا الدفاع، ودعم هيمنة العقلية العسكرية.

    ولكننا إذا قمنا بحصر الأعمال الإرهابية على مستوى العالم؛ سنجد أن أغلب هذه الأعمال الإجرامية ارتكبها غير مسلمين، ولا تمثل الجرائم التي ارتكبها المسلمون إلا نسبة قليلة جدًا بالمقارنة بما قام به المتطرفون المسيحيون أو اليهود، ولكن للأسف الآلة الإعلامية الجهنمية في الغرب، وتبنّي بعض الساسة الغربيين بتوجيه الاتهامات إلى المسلمين، هو الذي ترك صورة ذهنية لدى البعض بأن الأعمال الإرهابية دائمًا تأتي من المسلمين، والمنطقة العربية.

     

    الملاحظ أن الأنظمة السياسية تحتاج، في بعض الأحيان، خلال مراحل تطورها إلى عدو خارجي، بهدف توظيف الخطر والتهديد الذي يمثله العدو المفترض؛ سواء أكان حقيقيًا أم وهميًا لتحقيق غرض ما



    وللأسف بعض الأنظمة العربية تساهم بشكل أو بآخر في التأكيد على هذه الفكرة المشوّهة، فقد رأينا السيسي المنقلب على الديمقراطية في أحد خطاباته (3-1-2015) يقول: "يعني 1.6 مليار هيقتلوا الدنيا كلها اللي فيها 7 مليار عشان يعيشوا هم"، كما قال في معرض حديثه في مؤتمر ميونخ للأمن (15-2-2019) موجهًا كلامه للقادة الغربيين، بأن ينتبهوا إلى دور العبادة في بلدانهم، ويقوموا بمراقبتها، متحدثًا عن خطر المساجد في نشر التطرف. ولم يتوانى محمد بن زايد، عدو الثورات العربية، أن يسير قبله على نفس النهج، من التحذير الدائم للغربيين من المهاجرين المسلمين، وخصوصًا في ألمانيا! 

     

    مخاطر خطاب الكراهية

    أقول: إذا سارت الأمور على هذا المنوال من دفع بعض السياسيين والمفكرين العنصريين في اتجاه الكراهية ضد المسلمين، فإننا سنكون مقبلين على كارثة حقيقية، بعد أن أصبحت كراهية الإسلام سياسة يعتنقها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ومساعدوه في البيت الأبيض. 

    ولا شك أن ذلك ينسحب على أوروبا التي ستعاني كثيرًا بسبب السياسة الأميركية الجديدة التي تتجه بسرعة صاروخية إلى التقوقع حول هويتها البيضاء البروتستانتية الديانة، الإنجليزية الثقافة. وهو ما نظَّر له "صمويل هنتنغتون" في آخر كتبه "من نحن؟" (2004)، ونبه من قبل إلى خطر المسلمين في كتاباته.

    ومن أبرز أدوات صناعة الكراهية: نشر الكذب والافتراءات، والتلاعب بالعقول، وتزوير الحقائق، وتزييف البيانات، وأقبح الحروب هي التي تقوم على الكراهية، وأكثرها وحشية هي التي ترتكب باسم الدين، وهي سلاح يفتك ببنية المجتمعات.

    إذن ليس المطلوب تعميم ثقافة الكراهية، ورفض الآخر واستغلال وسائل التواصل والميديا لهذه الأغراض الخبيثة، بل المطلوب بشكل مُلح المزيد من الشجاعة الأدبية والسياسية والمعنوية في النقد الذاتي، وتنظيم العيش المشترك بين النخب السياسية والدينية لكي تتعايش الشعوب بشكل سلمي، ولا تنجرف نحو الهاوية بتبني خطاب الكراهية بين الأديان، الذي يؤدي في النهاية إلى إثارة الفوضى، والقتل والدمار، وعدم استقرار المجتمعات. 

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    جريمة

    نيوزيلندا

    مسلمون

    قراءة

    #
    العدالة الاجتماعية بين الإسلام والغرب

    العدالة الاجتماعية بين الإسلام والغرب

    الخميس، 05 ديسمبر 2019 01:10 م بتوقيت غرينتش
    سجون السيسي: بين الزيف.. والانتهاكات الصارخة!

    سجون السيسي: بين الزيف.. والانتهاكات الصارخة!

    الخميس، 21 نوفمبر 2019 12:39 م بتوقيت غرينتش
    قيمة الإنسان كما أرادها الله

    قيمة الإنسان كما أرادها الله

    الخميس، 07 نوفمبر 2019 11:07 ص بتوقيت غرينتش
    مصر.. حينما يكون الحاكم مُفرطًا في مقدرات الوطن!

    مصر.. حينما يكون الحاكم مُفرطًا في مقدرات الوطن!

    الخميس، 24 أكتوبر 2019 04:22 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      سياسة
    • الأميرة هيا تستكمل معركة قضائية في لندن ضد حاكم دبي

      الأميرة هيا تستكمل معركة قضائية في لندن ضد حاكم دبي

      سياسة
    • نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      سياسة
    • حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟

      حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟

      سياسة
    • بشأن "قناة إسطنبول".. أردوغان لإمام أوغلو: اجلس وانتبه لعملك

      بشأن "قناة إسطنبول".. أردوغان لإمام أوغلو: اجلس وانتبه لعملك

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    العدالة الاجتماعية بين الإسلام والغرب العدالة الاجتماعية بين الإسلام والغرب

    مقالات

    العدالة الاجتماعية بين الإسلام والغرب

    كان أهل الذمة أحرارًا في إقامة شعائر دينهم، وكانوا يرجعون في أحوالهم الشخصية إلى رؤسائهم الدينيين. بل إن الإسلام يقيم بين المسلمين والذميين أواصر المحبة، فيبيح لهم طعامهم، ويجيز لهم مصاهرتهم..

    المزيد
    سجون السيسي: بين الزيف.. والانتهاكات الصارخة! سجون السيسي: بين الزيف.. والانتهاكات الصارخة!

    مقالات

    سجون السيسي: بين الزيف.. والانتهاكات الصارخة!

    كشفت منظمات حقوقية عديدة، أن عدد ضحايا الإخفاء القسري في مصر خلال الست سنوات الماضية منذ الانقلاب العسكري في 3 تموز/يوليو 2013 قد تجاوز الـ6000 حالة، ولا تزال أكثر من 100 حالة رهن الاختفاء القسري لعدة سنوات، و56 مواطنًا تعرضوا للاختفاء القسري، ثم تم قتلهم خارج نطاق القانون..

    المزيد
    قيمة الإنسان كما أرادها الله قيمة الإنسان كما أرادها الله

    مقالات

    قيمة الإنسان كما أرادها الله

    لو فهم الإنسان طبيعة خلقه، ومهمته في الحياة التي من أجلها خلقه الله، لما كانت كل هذه الصراعات والحروب التي تُهلك الحرث والنسل، ولو علم الظالمون عاقبة ظلمهم واستبدادهم لما فعلوا ذلك أبدًا!

    المزيد
    مصر.. حينما يكون الحاكم مُفرطًا في مقدرات الوطن! مصر.. حينما يكون الحاكم مُفرطًا في مقدرات الوطن!

    مقالات

    مصر.. حينما يكون الحاكم مُفرطًا في مقدرات الوطن!

    كل هذه الأعمال التي قام بها السيسي ولا يزال، تدل بما لا يدع مجالًا للشك، أنه ضالع في التفريط بدرجة كبيرة، في وقت وجيز، لم يسبقه حاكم إلى ذلك من قبل، مستخدمًا آلة إعلامية جهنمية، تُروّج وتُزين كل أعماله، وتخدع البسطاء بإنجازات وهمية، وتشيطن المعارضين له، وتصفهم بأقبح الأوصاف.

    المزيد
    طُرق وفقه التغيير للواقع الأليم طُرق وفقه التغيير للواقع الأليم

    مقالات

    طُرق وفقه التغيير للواقع الأليم

    إن الأمل الوحيد في إنقاذ الأرض من المفسدين في كل الأزمنة والأمكنة، يكمن في قيام أهل الحق والإصلاح، على كل المستويات، بمسؤولياتهم أمرا بالمعروف ونهيا عن المنكر، بكل السبل والوسائل المتاحة.

    المزيد
    منهجية التدافع في مواجهة الفاسدين منهجية التدافع في مواجهة الفاسدين

    مقالات

    منهجية التدافع في مواجهة الفاسدين

    للأسف أصبح رأس السلطة في مصر، المنقلب على المسار الديمقراطي، يمارس الفساد بكل أشكاله، ويهدر المليارات من أجل نزواته الخاصة، وتدعمه في ذلك آلة إعلامية مأجورة للترويج لما يقوله، وفي الغالب الأعم يقول ما لا يفعل، ويفعل ما يراه في مصلحته هو ومن حوله، دون النظر إلى مصالح الناس وحوائجهم.

    المزيد
    مالك بن نبي وملامح التأخر الحضاري في عالمنا الإسلامي مالك بن نبي وملامح التأخر الحضاري في عالمنا الإسلامي

    مقالات

    مالك بن نبي وملامح التأخر الحضاري في عالمنا الإسلامي

    إن الطريق الحضاري مفتوح لمن أراد الدخول، ولن يكون الدخول إلا بطَرْق باب سنن الله في الكون، فمن طرقها دخل وإن كان غير مسلم، ومن لم يطرقها طُرِد وإن كان من أولياء الله الصالحين..

    المزيد
    هل المعارضة المصرية في الخارج مأزومة؟! هل المعارضة المصرية في الخارج مأزومة؟!

    مقالات

    هل المعارضة المصرية في الخارج مأزومة؟!

    أكبر مشكلة تواجهها المعارضة المصرية هي مشكلة التشتت، والانقسام الحاد الناتج عن اختلاف الأولويات، ومن ثمّ إن لم تُحل هذه المعضلة، فلن يكون لهم أدنى تأثير في الواقع المحلي والإقليمي والدولي.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب