عربى21
الأحد، 08 ديسمبر 2019 / 10 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • سمير الخطيب يقول إن المفتي أبلغه بأن هناك إجماعا على تسمية الحريري لتشكيل الحكومة اللبنانية
آخر الأخبار
  • نهائي خليجي 24.. البحرين بحلم أول لقب وبحث سعودي عن الرابع
  • أوبزيرفر: هذه مخاطر الضغط الكبير على إيران
  • بسبب ترامب.. انهيار موقع سويسري لبيع مستحضرات تجميل
  • الحد من الهجرة إلى بريطانيا ضمن تعهدات جونسون الانتخابية
  • مباحثات تركية-روسية تؤدي إلى عودة الكهرباء لريف "تل أبيض"
  • بنك الكويت المركزي: نسعى لإنشاء هيئة للرقابة الشرعية
  • صحيفة عبرية: تجربة إسرائيل الصاروخية رسالة لإيران
  • نزوح عشرات الآلاف من إدلب نتيجة قصف روسيا ونظام الأسد
  • حساب سعودي يغرد بكلمات أودعت "العودة" السجن منذ سنتين
  • هكذا يسعى حفتر لإحداث تغير "استراتيجي" بهجوم طرابلس
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    الديمقراطية إذ يغيب انتصارها النهائي

    عمرو حمزاوي
    # الثلاثاء، 14 مايو 2019 01:50 ص بتوقيت غرينتش
    2
    الديمقراطية إذ يغيب انتصارها النهائي

    دون انحيازات مسبقة، هل ثمة وزن حقيقي في المنظومة المعاصرة للعلاقات الدولية لالتزام الأمم والشعوب في إدارة شؤونها الداخلية بالقيم الديمقراطية؟ هل ثمة وزن حقيقي في المنظومة المعاصرة للعلاقات الدولية لالتزام الأمم والشعوب فيما بينها بالقيم الديمقراطية العالمية المتمثلة في تجنب الحروب والصراعات المسلحة والمواجهات العسكرية؟ هل تتوافق الأمم والشعوب على رفض تجدد معاناة البشرية المعاصرة من جراء المذابح وجرائم الإبادة والجرائم ضد الإنسانية وسقوط الأبرياء ضحايا للحروب الأهلية (المدفوعة بصراعات الموارد كما بصراعات العرق والدين والمذهب) أو ضحايا لجنون الإرهاب؟ هل هناك توافق عالمي باتجاه تخليص البشرية المعاصرة من أزمات الفقر والمجاعات والأوبئة العابرة لحدود المجتمعات والدول وباتجاه حمايتها من الأخطار البيئية والأخطار الناجمة عن توظيف التقدم العلمي والتكنولوجي في مجالات سلمية كالطاقة النووية وأخرى غير سلمية كتطوير الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل؟

    بعبارة بديلة، هل هناك وزن حقيقي في المنظومة المعاصرة للعلاقات الدولية لالتزام الأمم والشعوب بالقيم الديمقراطية بعيدا عن احتفاليات توقيع المواثيق والعهود العالمية لحقوق الإنسان وللحريات وجلسات التصديق عليها في البرلمانات؟

    تمر الفكرة الديمقراطية بأزمة عاصفة تتمثل في عودة أفكار كبرى أخرى لمنازعتها المصداقية في أطر إقليمية ودولية متنوعة، وكذلك في حتمية الاعتراف بأن خطاب الانتصار النهائي للديمقراطية لم يعد له ذات التوهج المعرفي والمجتمعي والسياسي الذي كان له في خواتيم القرن العشرين بعد سقوط الاتحاد السوفييتي السابق وانهيار الكتلة الشيوعية.

    ولمقاربة الأزمة العاصفة التي تواجهها الفكرة الديمقراطية وقيمها يتعين التمييز بين: 1) عناصر الأزمة ذات الصلة بالغرب الأمريكي والأوروبي الذي ما لبثت حكوماته تدعي الالتزام بالقيم الديمقراطية وتنكر النواقص التي ترد عليها، 2) والعناصر غير الغربية التي تتعلق إما بانصراف بعض الأمم والشعوب عن طلب الديمقراطية وصياغتها لأفكار كبرى بديلة تناوئ الفكرة الديمقراطية ولها جاذبيتها أو باستحالة تحقق الديمقراطية في واقع أخلاقي وإنساني ومجتمعي وسياسي يعاني من انهيار الدول الوطنية وتعمل أزمات الفقر والتطرف والإرهاب معاول الهدم في سلمه الأهلي.

    في الغرب، في تسعينيات القرن العشرين بدت الديمقراطية كالنموذج الإنساني الأفضل لإدارة علاقة الدولة بالمجتمع والمواطنين. والآن، وفي خواتيم العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، تستعر حملة عاتية مضادة للديمقراطية. فإذا كانت دعائم الديمقراطيات الغربية هي حكم القانون والرقابة العامة على أصحاب السلطة والنفوذ بجانب تداول الحكم وحماية الحريات وحقوق الإنسان كضمانات تحقق الصالح العام، فإن فضائح الفساد التي تعصف بالعديد من المجتمعات الغربية تظهر مدى ضعف آليات الديمقراطيات القانونية وأدواتها الرقابية لجهة ضبط حركة اقتصاد السوق والمتعاملين به.

    وبالمثل، يدلل الصعود غير المسبوق للحركات الشعبوية والعنصرية واليمينية المتطرفة التي باتت إما تشارك في الائتلافات الحاكمة في بعض العواصم الأوروبية أو تشغل مقاعد المعارضة ذات التأييد الشعبي المتميز أو تؤثر بوضوح في السياسات العامة التي تطبقها حكومات اليمين واليسار على امتداد أزمة الديمقراطية الغربية إلى قلب الفضاء السياسي. لا يلتفت لا الائتلاف الحاكم في النمسا (شراكة الحزب المسيحي الديمقراطي واليمين العنصري) ولا الحكومة اليمينية في الجمهورية التشيكية إلى القيم الإنسانية للديمقراطية حين يصيغون سياساتهم بشأن قضايا الهجرة واللجوء. ولا يبتغي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من سياساته الاقتصادية والتجارية الحمائية سوى الحصول على رضاء المجموعات السكانية المنجذبة إلى الأفكار الشعبوية والعنصرية والرافعة لشعار أمريكا أولا.

    مثل تلك التحولات في الغرب تدخل الديمقراطية في أزمات متتالية، وصولا إلى حكم نهائي مفاده إخفاقها كنموذج في ضمان الصالح العام وعجزها عن التعامل مع مخاوف الناس من موجات الهجرة واللجوء ومطالبهم باتجاه سياسات حمائية تضمن لهم أماكن العمل بعيدا عن تقلبات الأسواق وحركة رؤوس الأموال.

    يقود اليمين المتطرف الحملة على الديمقراطية وعلى الأحزاب التقليدية في الغرب. تشترك أحزاب اليمين المتطرف في إطلاقها للاتهامات بالجمود والفساد والابتعاد عن الناخبين باتجاه أحزاب اليمين واليسار التقليدية، ويعبر اليمينيون المتطرفون هنا وكما تدلل استطلاعات الرأي العام في المجتمعات الغربية عن انطباعات سائدة بين قطاعات شعبية واسعة.

    تتشابه أحزاب اليمين المتطرف في تبنيها لخطاب سياسي يوظف المقولات القومية لصياغة رفض صريح لوجود الأجانب واللاجئين من غير البيض، وتظهر استطلاعات الرأي العام أن القواعد الناخبة لليمين المتطرف لم تعد ترى لا السياسة ولا المؤسسات الديمقراطية كمجال للصراع السلمي بين اليمين واليسار حول قضايا مثل النظم الضريبية وسياسات العمل والأجور وإعانات البطالة والعجز والرعاية الاجتماعية والصحية والتعليمية.

    جل ما يراه ناخبو اليمين المتطرف في السياسة في الغرب هو صراع ثقافي بين دعاة فتح الأبواب للأجانب واللاجئين وبين المطالبين بإغلاق الأبواب، بين دعاة تبني قيم عصرية تحض على الحرية والمساواة وقبول الآخر وبين الباحثين عن إنقاذ ما يرونه الهوية الأصلية والمتمسكين بفهم محافظ للقيم الدينية المسيحية. وتفسر حقيقة أن ناخبي اليمين المتطرف يرون السياسة كمجال لصراع ثقافي يؤيدون به من يرفع لافتات إغلاق الأبواب والدفاع عن الهوية الأصلية والحفاظ على القوميات داخل الغرب، تفسر هذه الحقيقة محدودية اهتمام ناخبي اليمين المتطرف ببرامج الأحزاب التي تمثلهم. فالتورط في الصراع الثقافي لا يستدعي صياغة برامج سياسات محددة بشأن الضرائب وسوق العمل والرعاية الاجتماعية، بل يتطلب فقط الاقتراب من المقولات العنصرية التي تتداولها بعض القطاعات السكانية حول وجود الأجانب واللاجئين وحتمية إغلاق الأبواب.

    في مقابل أزمة الديمقراطية في الغرب، تكتسب نماذج للحكم غير الديمقراطي خارج الغرب جاذبية عالمية. فالنموذج الذي يعبر عنه العملاق الصيني بتطبيقه لاقتصاد السوق الرأسمالي بنجاح دون انفتاح سياسي، وكذلك الحالة التي أحدثها فلاديمير بوتين في روسيا الاتحادية حيث أعاد بخليط من الحكم السلطوي والسيطرة الأمنية بناء مؤسسات الدولة ومقومات النظام العام مضحيا بالحريات المدنية والسياسية للمواطنين وضامنا استمرارية اقتصاد السوق ومصالح المسيطرين عليه من كبار رجال الأعمال؛ كلاهما صار يتمتع بمصداقية عالمية متصاعدة كبديل للديمقراطية. اليوم، تنظر نخب حكم غير غربية عديدة بانبهار صريح إلى النموذج الصيني بمعدلات نموه الاقتصادية العالية وإلى النموذج البوتيني ومعه استرجعت روسيا عافيتها الداخلية ودورها العالمي، وتعمد إلى الإشادة بالنموذجين للتدليل على أن تطبيق مبادئ الديمقراطية ليس بضروري لإنجاز الأهداف التنموية للمجتمعات ومعالجة أزماتها الاقتصادية والاجتماعية الضاغطة خاصة حين تستحكم أخطار انهيار الدول الوطنية وتتعاقب أزمات الفقر والتطرف والإرهاب.

    عن صحيفة القدس العربي

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    في سوق السبايا

    في سوق السبايا

    السبت، 02 سبتمبر 2017 04:48 ص بتوقيت غرينتش
    خطأ المقارنة مع عالم ما بعد سبتمبر 2001!

    خطأ المقارنة مع عالم ما بعد سبتمبر 2001!

    الجمعة، 20 نوفمبر 2015 09:48 ص بتوقيت غرينتش
    نحو تفكيك خطاب الثورة المضادة

    نحو تفكيك خطاب الثورة المضادة

    الثلاثاء، 03 نوفمبر 2015 09:35 ص بتوقيت غرينتش
    الخواء

    الخواء

    الأحد، 06 سبتمبر 2015 02:42 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: حمدى مرجان

    الثلاثاء، 14 مايو 2019 02:48 ص

    وسيظل النموذج الديمقراطي هو المسيطر وهو الاقوى حاليا وسيستمر ، فقوة الدفع فيه ذاتية والتقلبات المجتمعية فيه صحية ، والدورة فيه قصيرة و السياسة كاقتصاد السوق يصلح نفسه ، اما المثلين الاخريين فهما بحق حققا المعجزة ولكن ما لدى شعبيهما اكثر بكثير مما يقدمانه ،فالنظام تغير من الامبراطور والقيصر وسيتغير ايضا مما يوجد الان ... الحرية لا تسجن

    بواسطة: متفائل

    الأربعاء، 15 مايو 2019 03:42 ص

    سواء تعلق الأمر بالحالة الأمريكية النموذج الغالب في حدود الغرب الليبرالي الرأسمالي الاستعماري ، أو الحالة ااروسية ذات البعد القومي الحاد ، فإن السمة المشتركة بين القطبين المتغولبن ، هو تحالف الساسة المغامرين المارقين مع رأس المال ( أقوى الشركات ) التي تتحكم في اقتصاد السوق ، و بين هؤلاء و أولئك تبقى الديمقراطية و مبادئ حقوق الإنسان بمثابة الرهينة التي يجب ابتزاز دوائر الفساد و الاستبداد ، خصوصا في عالمنا العربي ، بفحواها ،أما أن تدفع ، و إما التحرش بهم ديمقراطيا أذا صح التعبير

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      سياسة
    • بيدرسون يرد على روسيا بشأن اللجنة الدستورية وعودة اللاجئين

      بيدرسون يرد على روسيا بشأن اللجنة الدستورية وعودة اللاجئين

      سياسة
    • أردوغان: فرنسا تحترق.. ويعلق على الاتفاق مع ليبيا

      أردوغان: فرنسا تحترق.. ويعلق على الاتفاق مع ليبيا

      سياسة
    • هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      سياسة
    • عضو مستقيل من "لجنة سد النهضة" يكشف تفاصيل لـ"عربي21"

      عضو مستقيل من "لجنة سد النهضة" يكشف تفاصيل لـ"عربي21"

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    بلاد العرب… كيف يحررنا المحتجون من المقايضة السلطوية؟ بلاد العرب… كيف يحررنا المحتجون من المقايضة السلطوية؟

    مقالات

    بلاد العرب… كيف يحررنا المحتجون من المقايضة السلطوية؟

    بينما يواصل الجزائريون الاحتجاج السلمي للأسبوع الـ39 على التوالي طلبا لتغيير نخبة الحكم ولإنهاء الفساد، تحولت الساحات في عديد المدن العراقية واللبنانية إلى نقاط تجمع لمواطنين يبحثون عن بدائل لحكومات طائفية وقوى سياسية فاسدة عجزت عن تقديم حلول حقيقية للأزمات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها الأغلب

    المزيد
    الاحتجاجات الشعبية في بلاد العرب… قوة الناس في مواجهة الحكومات الاحتجاجات الشعبية في بلاد العرب… قوة الناس في مواجهة الحكومات

    مقالات

    الاحتجاجات الشعبية في بلاد العرب… قوة الناس في مواجهة الحكومات

    تتنوع ساحات الاحتجاجات الشعبية التي تعم بلاد العرب اليوم، والأسباب واحدة؛ الفساد وضياع حقوق الناس وغياب الإصلاح وعجز نخب الحكم.

    المزيد
    معمل التحول الديمقراطي في تونس معمل التحول الديمقراطي في تونس

    مقالات

    معمل التحول الديمقراطي في تونس

    أتيحت لي فرصة للمشاركة في أعمال المراقبة الدولية للانتخابات التشريعية التونسية التي أجريت يوم الأحد الماضي. في فريق جمع بين مراقبين عرب وأجانب، جاء توزيعي في ولايتي جندوبة والكاف الواقعتين في الشمال الغربي. وفي الولايتين المتميزتين بالطبيعة الزراعية وبالكثافة السكانية المنخفضة، تحركت بين مناطق مختلفة مقتربا ومبتعدا من الحدود التونسية-الجزائرية.

    المزيد
    عن تبرير العلمانيين المصريين للاستبداد عن تبرير العلمانيين المصريين للاستبداد

    مقالات

    عن تبرير العلمانيين المصريين للاستبداد

    على الرغم من العبث الأخلاقي والإنساني والسياسي التام الذي يعبر عنه دفاع النخب العلمانية عن إهدار كرامة الإنسان وإلغاء حقوقه وحرياته الشخصية والمدنية والسياسية. فالفكرة العلمانية رامت بالأساس تحرير الإنسان والانتصار له في مواجهة قمع وتغول السلطات الدينية والدنيوية، ولم تنهض على تبرير الاستبداد

    المزيد
    أجندة لمقاومة السلطوية في مصر ـ الاقتصاد أولاً أجندة لمقاومة السلطوية في مصر ـ الاقتصاد أولاً

    مقالات

    أجندة لمقاومة السلطوية في مصر ـ الاقتصاد أولاً

    إزاء الحصار الممنهج لمنظمات المجتمع المدني وللنقابات المهنية العصية على سيطرة الأجهزة الأمنية وللاحتجاجات العمالية التي تواجهها المؤسسات الرسمية بإجراءات تعسفية وعقابية متصاعدة، أصبح لزاماً على المجموعات والأصوات المتمسكة بالمقاومة السلمية للنزوع السلطوي للحكم الراهن في مصر أن تخرج من وضعية التيه ال

    المزيد
    عن إماتة النقاش حول الديمقراطية في بلاد العرب عن إماتة النقاش حول الديمقراطية في بلاد العرب

    مقالات

    عن إماتة النقاش حول الديمقراطية في بلاد العرب

    ولأن السوق العالمي للكتابة البحثية والصحافية عن بلادنا تجاوز مرحلة «الربيع العربي» والنقاش حول «الانتفاضات الديمقراطية» ومستقبلها، يتكالب الكثير من المسمين «خبراء غربيين» في شؤون الشرق الأوسط ومن الكتاب والمثقفين العرب على المشاركة في أحاديث «الحرب على الإرهاب» ومواجهة «التطرف والعنف» التي باتت تطغى

    المزيد
    مصر: قيمة العدل الغائبة مصر: قيمة العدل الغائبة

    مقالات

    مصر: قيمة العدل الغائبة

    يفرض القمع على الحاكم بارانويا الخوف من مؤامرات متوهمة ومتآمرين مزعومين، والخوف من غضب شعبي ظاهر أو كامن، والخوف من التداعيات المجتمعية للمظالم والانتهاكات

    المزيد
    أسس السلطوية المصرية أسس السلطوية المصرية

    مقالات

    أسس السلطوية المصرية

    مصر اليوم تغوص بالكامل في مرحلة انتقام السلطوية الحاكمة من المواطن والمجتمع عقابا لهما على الخروج السلمي إلى الفضاء العام في 2011 وعلى طلب التداول السلمي للسلطة بعيدا عن الرئاسات الأبدية

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب