عربى21
الجمعة، 06 ديسمبر 2019 / 08 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • الشرطة: ارتفاع حصيلة القتلى لـ4 وإصابة آخرين في إطلاق النار بقاعدة البحرية بولاية فلوريدا
  • مندوبة أمريكا: واشنطن ملتزمة بالوقوف إلى جانب إسرائيل ولن نقبل انتقادها في مجلس الأمن
  • سامح شكري : اتفاق ليبيا و تركيا لا يمس بمصالحنا ولكننا نتساءل عن أهدافه
آخر الأخبار
  • نجم منتخب قطر يتجول مع لاعب سعودي.. وتفاعل (شاهد)
  • تعرف على أبرز منظمات تابعة للنظام السوري تغلغلت إليها إيران
  • تعرف على قائمة "يوتيوب" لأفضل فيديوهاته في 2019 (شاهد)
  • سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا
  • MEE: سائح تركي يروي تفاصيل تعذيبه بمصر بسبب أردوغان
  • تشاووش أوغلو يعلق على طرد اليونان سفير ليبيا
  • الصين ترد بالمثل على أمريكا وتقيد حركة دبلوماسييها
  • "سمير الخطيب" المرشح المحتمل لرئاسة حكومة لبنان (إنفوغراف)
  • ريال مدريد يُقرر ارتداء اللون الأخضر أمام اسبانيول.. لماذا؟
  • أربعة قتلى إثر مطاردة الشرطة لشاحنة مسروقة بفلوريدا (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    مخاطر التصعيد في إدلب

    حسن أبو هنية
    # الأحد، 19 مايو 2019 09:56 م بتوقيت غرينتش
    1
    مخاطر التصعيد في إدلب

    تشهد منطقة خفض التصعيد في أرياف إدلب وحماة وحلب، منذ 26 نيسان/ أبريل الماضي، تصعيدا عسكريا من قوات النظام وروسيا والمليشيات الإيرانية، تسببت في نزوح 243 ألف شخص، وزادت من موجه الهجرة نحو الشمال، وذلك بعد فشل الجولة الـ12 من محادثات "أستانة".

    وقد جاءت الحملة العسكرية عقب الحديث عن تقارب أمريكي تركي. ورغم أن التصعيد أكثر شراسة من حملات سابقة، إلا أن سيناريو شن هجوم بري شامل على إدلب غير مرجح في الوقت الراهن، نظرا للكلفة العسكرية الباهظة، إلى جانب الكلفة الإنسانية المرتفعة، فضلا عن الكلفة السياسية الهائلة. إذ لا تزال روسيا متمسكة بأولوية الحفاظ على علاقتها مع تركيا، وتفضل المضي قدما في مسار العملية السياسية في سوريا، والتقدم في تأسيس لجنة صياغة دستور جديد لسوريا. وأقصى ما تطمح إليه روسيا من الحملة الحالية خلال هذه المرحلة؛ الحصول على موطئ قدم في إدلب، مقابل السماح لتركيا بتعميق منطقة سيطرتها الحالية شرق الفرات، ومن شأن الهجوم الشامل إفشال العملية السياسية.

     

    لا تزال روسيا متمسكة بأولوية الحفاظ على علاقتها مع تركيا، وتفضل المضي قدما في مسار العملية السياسية في سوريا، والتقدم في تأسيس لجنة صياغة دستور جديد لسوريا


    لا جدال في أن تصعيد الحملة على إدلب يعكس التطورات التي شهدتها المنطقة، مع تنامي سياسة حافة الهاوية التي تتبعها إدارة الرئيس الأمريكي في التعامل مع إيران، وما ترتب عليها من إعادة بناء التحالف الأمريكي التركي، وخلق مزيد من الشكوك في العلاقة بين ثلاثي فريق "أستانا" (الروسي والتركي والإيراني)، والذي بموجبه تجنبت محافظة إدلب والمناطق المحيطة بها الواقعة في شمال غرب سورياح هجوما عسكريا شاملا، حيث شكلت محافظة إدلب عقدة التفاهمات الدولية والإقليمية. إذ يقطن المعقل الأخير للمعارضة نحو ثلاثة ملايين نسمة، معظمهم مدنيون، وإذا أضيف إليها بقية مناطق المعارضة في شمال غرب سوريا، يصل عدد السكان إلى أربعة ملايين شخص، بحسب ما وثق فريق "منسقي الاستجابة"، ويعتمد ثلثاهم على المساعدات الإنسانية لمجرد البقاء على قيد الحياة.

    تكمن مخاطر التصعيد شمال غرب سوريا كونها تستضيف آلاف المسلحين الجهاديين، إضافة إلى بعض أشد معارضي النظام السوري، وحسب تقرير لمجموعة الأزمات الدولية بعنوان "أفضل الخيارات السيئة لإدلب السورية". فقد أشارت روسيا والنظام السوري إلى أنهما لن يسمحا باستمرار الوضع الراهن في إدلب، وأنهما حريصان على استعادة دمشق للمنطقة في أقرب فرصة ممكنة. لكن هجوما للنظام مدعوما من روسيا سيحدث كارثة إنسانية، ويخرج أعدادا كبيرة من اللاجئين بشكل يؤدي إلى زعزعة استقرار تركيا المجاورة، ويبعثر مسلحين قد يحدثون فوضى عارمة عالميا. بدلا من ذلك، ينبغي على تركيا وروسيا أن تؤكدا التزامهما بوقف إطلاق النار الذي ضمنتاه بشكل مشترك في إدلب. وينبغي أن تظهر تركيا أنها تحرز المزيد من التقدم في تنفيذ بنود الاتفاق، بما في ذلك تعزيز وجودها العسكري وتوسيع نطاق دورياتها داخل إدلب، لمنع وقوع انتهاكات لوقف إطلاق النار وإعادة فتح الطرق السريعة أمام التجارة.

     

    لا تزال دينامية "أستانا" أفضل الخيارات الممكنة. فمنذ أيلول/ سبتمبر 2017، ساعد وقف جزئي لإطلاق النار بموجب اتفاق "خفض التصعيد" بين تركيا وإيران وروسيا في حماية إدلب


    لا تزال دينامية "أستانا" أفضل الخيارات الممكنة. فمنذ أيلول/ سبتمبر 2017، ساعد وقف جزئي لإطلاق النار بموجب اتفاق "خفض التصعيد" بين تركيا وإيران وروسيا في حماية إدلب، كما ومنع اتفاق "سوتشي" الذي تم التوصل إليه في أيلول/ سبتمبر 2018 بين تركيا وروسيا؛ ما كان يبدو هجوما وشيكا للنظام وعزز الاتفاق السابق، حسب سام هيلر. لكن أحد بنود اتفاق "خفض التصعيد" الأصلي ألزم جميع الأطراف بعزل ومحاربة التنظيمات الجهادية، كما أن اتفاق سوتشي حدد إجراءات إضافية لتطهير منطقة خفض التصعيد داخل إدلب من "التنظيمات الإرهابية المتطرفة"، حيث يقع عبء تنفيذ اتفاق سوتشي بشكل رئيسي على تركيا، التي قصّرت حتى الآن في الوفاء بمسؤولياتها، كما يقول النظام وحلفاؤه، حيث تصاعدت الهجمات المتبادلة بين مسلحي إدلب وقوات النظام. ورغم تسيير دورية تركية في المنطقة منزوعة السلاح في 8 آذار/ مارس الماضي يشكل تقدما كبيرا، لكن اتفاق سوتشي يتطلب المزيد من النقاش والتكيف مع التطورات المتلاحقة.

    تشكل التقاطعات الإقليمية والدولية مشهد التصعيد في إدلب وشمال غرب سوريا. فقد تواترت الرواية الأمريكية عن وصول مسار أستانا إلى طريق مسدود، في ظل تحول العلاقات بين الأطراف الفاعلة في الشأن السوري. فقد صرح المبعوث الأمريكي إلى سوريا جيمس جيفري؛ بأن مسار أستانا قد فشل، وأن على الضامنين الذهاب إلى جنيف للتحدث مع الأمم المتحدة بدلا من عقد اللقاءات في وسط آسيا. وتعكس التصريحات الأمريكية نوعا من التقارب التركي- الأمريكي، وسط تفاؤل حول الاتفاق على ملف شرق الفرات، الذي أصبحت ترتيباته شبه مكتملة، بالاتفاق على بقاء القوات الأمريكية في المنطقة، وتنامي الحديث عن قبول واشنطن دخول قوات تركية إلى شرق الفرات. ولذلك، جاء التصعيد لممارسة مزيد من الضغوطات الروسية على تركيا، في محاولة قطع الطريق على التقارب بين واشنطن وأنقرة، وفرض واقع جديد يمهد لتفاهمات حديدة.

    في هذا السياق، يعاد إنتاج المخاطر في إدلب عبر بوابة خطر "الإرهاب". فقد هيمنت المسألة الإرهابوية على اجتماع مجلس الأمن في 17 مايو/ أيارالماضي، حيث بحثت الجلسة الطارئة لمجلس الأمن الدولي تصاعد حدة الغارات في شمال غرب سوريا، بسبب تصعيد النظام السوري وروسيا والقوات الموالية للنظام التابعة لإيران ضد مناطق المعارضة.

    وقالت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، روز ماري ديكارلو: "إذا استمر الوضع الحالي في إدلب، فسنواجه تداعيات كارثية تهدد السلم والأمن الدوليين".

     

    سوف تستمر إدارة اللعبة الاستراتيجية بين القوى الدولية والإقليمية من خلال مدخل "الحرب على الإرهاب"


    وقال مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة، بشار الجعفري، إن تنظيم "هيئة تحرير الشام يستغل عدم التزام النظام التركي بتعهداته بموجب اتفاق خفض التصعيد وتفاهمات أستانا وسوتشي، لفرض سيطرته على محافظة إدلب، وخلق بؤرة إرهابية تبتز الدولة السورية". ومن جهته، قال ممثل روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا: "هدفنا هو القضاء على الإرهاب"، بينما أشار المندوب التركي سينيرلي أوغلو إلى استهداف نقطة مراقبة تابعة للجيش التركي في 4 أيار/ مايو الحالي، وإصابة جنديين جراء ذلك، مؤكدا أن مثل هذه الأعمال لا يمكن أن تصبح مشروعة باسم مكافحة الإرهاب. وأضاف: "يجب عدم التضحية بالأبرياء تحت مسمى مكافحة الإرهاب، فهذا الوضع يخلق بؤرا إرهابية وتطرفا".

    سوف تستمر إدارة اللعبة الاستراتيجية بين القوى الدولية والإقليمية من خلال مدخل "الحرب على الإرهاب"، فرغم أن هيئة تحرير الشام، وهي النسخة الأحدث لجبهة النصرة، فرع تنظيم القاعدة في سوريا، الفصيل المسلح الأكثر أهمية، قد دخل في تكيفات محلية، وكشف عن نزعة براغماتية شديدة، لكنه لم ينجح في تجنب وصمة الإرهاب، وهو يفرض سيطرته المطلقة على إدلب منذ بداية 2018، وعزز من هيمنته على كل منطقة إدلب في كانون الثاني/ يناير 2019. وقد دخلت هيئة تحرير الشام في تسويات مع تركيا.

    ويدرك الجميع أن عقدة إدلب لا يمكن أن تحل دون تفاهمات تركية روسية، وقد بحث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، عبر اتصال هاتفي الاثنين الماضي، آخر المستجدات في محافظة إدلب السورية. وحسب سلسلة تغريدات لرئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، فخر الدين ألطون، فإن "أردوغان وبوتين بحثا العلاقات الثنائية وآخر المستجدات في إدلب السورية، وأكدا التزامهما بتفاهم سوتشي"، وبيّن أن أردوغان شدد على أنه لا يمكن إيضاح استهداف قوات النظام المدنيين والمدارس والمستشفيات، وتدميرها؛ بذريعة مكافحة الإرهاب. وأكد أردوغان أن النظام السوري يهدف إلى تخريب التعاون التركي الروسي في إدلب، والإضرار بروح مسار أستانة، وشدد على أن التوتر في إدلب يهدد تأسيس لجنة لصياغة دستور جديد لسوريا، ومن شأنه إفشال العملية السياسية، وأعلنت وزارة الدفاع التركية السبت الماضي، عن مباحثات مشتركة مع روسيا لمناقشة التصعيد العسكري الميداني الأخير للنظام السوري وحلفائه في الشمال السوري. ولكن وفقا لمواقع معارضة، فإن روسيا اشترطت على تركيا من أجل وقف إطلاق النار، احتفاظ النظام السوري بالمناطق التي سيطر عليها خلال التصعيد الأخير الذي بدأه منذ أواخر نيسان/ أبريل الماضي.

     

    من المبكر الحديث عن حملة شاملة على إدلب، رغم أن الأساس النظري للحملة الشاملة تضمنته تفاهمات أستانا وسوتشي، بالالتزام بالتخلص من الحركات الموسومة بالإرهابية دون تمييز بين نهجين جهاديين


    لا يزال من المبكر الحديث عن حملة شاملة على إدلب، رغم أن الأساس النظري للحملة الشاملة تضمنته تفاهمات أستانا وسوتشي، بالالتزام بالتخلص من الحركات الموسومة بالإرهابية دون تمييز بين نهجين جهاديين، أحدهما محلي براغماتي تقوده هيئة "تحرير الشام"، وثانيهما عالمي راديكالي تمثله جماعة "حراس الدين".

    ورغم وجود خلافات أيديولوجية ومنافسات استراتيجية بين مكونات الحالة الجهادية في شمال غرب سوريا، لكنها لا تتجه نحو الصدام، ذلك أن المواجهة العسكرية بين الجماعات الجهادية ترتبط غالبا بمواضعات وأجندة دولية، وذلك يتطلب صفقة مع أحد الأطراف، وهذا ما يزال بعيدا رغم سعي هيئة "تحرير الشام" لتقديم نفسها كقوة سياسية، بعد أن فرضت نفسها كقوة قتالية، وهي مسألة يحاول الأتراك تسويقها على روسيا التي تصر على عودة إدلب وبقية المناطق للسيادة السورية سلما أو حربا، فاتفاق سوتشي أجّل مسألة الحرب ولم يلغها تماما.

    من المبكر الحديث عن صفقة نهائية تتخلى فيها أنقرة عن إدلب مقابل شرق الفرات، ولا تبدو نظرية تفعيل اتفاقية "أضنة" مع النظام السوري مقنعة، ومن الصعب تضمين الدستور المقترح وضعية خاصة بإدلب، ومع ذلك تسارعت خطوات هيئة تحرير الشام بطرح نفسها كقوة سياسية عسكرية براغماتية، قادرة على التحكم بقرار الحرب والسلم في إدلب، ولجم الفصائل الجهادية المحلية والعالمية، وهو مشروع لا يخرج عن تصورات تركية مرحلية بإعادة تأهيل الهيئة كقوة سياسية عسكرية معتدلة.

    وقد قدمت هيئة "تحرير الشام" جملة من الاقتراحات لتعزيز موقفها وإظهار اعتدالها وبراغماتيتها، حيث طرحت تشكيل مجلس عسكري مشترك أو غرفة عمليات واسعة تجمع كافة التشكيلات المسلحة في إدلب ومحيطها، بما فيها التنظيمات الجهادية، وتتبع جميعها لإدارة موحدة، تشبه "وزارة حرب" تتبع شكليا لـ"حكومة الإنقاذ" التي تسيطر عليها الهيئة، مع فصل الإدارتين العسكرية والمدنية، والعمل على تطبيق اتفاق "سوتشي"، خاصة في ما يتعلق بفتح الطرق الدولية.

    في الوقت الراهن تتحكم هيئة "تحرير الشام" في مشهد إدلب، وتتحكم في بقية الفصائل الجهادية العالمية العابرة للحدود المتمركزة في إدلب وشمال غرب سوريا، والمكونة من المقاتلين الأجانب (المهاجرين)، وقد توصلت إلى تفاهمات مع جماعة "حراس الدين"، ونجحت في نسج علاقات متوازنة مع الحزب الإسلامي (التركستاني)، وكتيبة التوحيد والجهاد (الأوزبك)، وجيش المهاجرين والأنصار (القوقاز)، وكتيبة الألبان، وحركة المهاجرين السنة من إيران.

    خلاصة القول، أن الحملة على إدلب وشمال غرب سوريا جاءت على خلفية التطورات الدولية والإقليمية، ومحاولة إعادة بناء التحالفات. فقد بات واضحا أن الولايات المتحدة لن تنسحب من سوريا في المدى المنظور، وهي تعمل على تحقيق تقارب مع تركيا في ملفات عدة. وقد بات واضحا أن دينامية أستانا- سوتشي، رغم أنها أفضل الخيارات الممكنة لإدلب، قد وصلت إلى طريق مسدود. ولا شك في أن روسيا تعمل على عدم خسارة الشريك التركي، لكنها تسعى إلى فرض وقائع جديدة تفضي إلى تفاهمات جذرية، حيث تبعث روسيا مع حلفائها الإيرانيين وقوات النظام؛ برسالة خشنة بخلط الأوراق الدولية والإقليمية، عبر مداخل خطر اللاجئين، ومخاطر بعثرة الجهاديين ودفعهم إلى مزيد من "الردكلة" والتطرف.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    سوريا

    تركيا

    روسيا

    إدلب

    تحرير الشام

    #
    الاحتجاجات في ظلال هيمنة إيرانية

    الاحتجاجات في ظلال هيمنة إيرانية

    الأحد، 01 ديسمبر 2019 07:55 ص بتوقيت غرينتش
    معضلة عودة المقاتلين الأجانب إلى بلدانهم

    معضلة عودة المقاتلين الأجانب إلى بلدانهم

    الأحد، 17 نوفمبر 2019 04:15 م بتوقيت غرينتش
    قيادة راديكالية جديدة لتنظيم الدولة

    قيادة راديكالية جديدة لتنظيم الدولة

    الأحد، 03 نوفمبر 2019 07:09 م بتوقيت غرينتش
    اتفاق أمريكي تركي غامض يؤسس لنزاعات جديدة

    اتفاق أمريكي تركي غامض يؤسس لنزاعات جديدة

    الأحد، 20 أكتوبر 2019 07:59 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: scrutinized jordan

    الإثنين، 20 مايو 2019 05:39 ص

    على الجميع ان يعرف ان ايران الشيعية وروسيا بوتين المجرم والعلويين اين ما كانوا هم مجرمي حرب قتله واعداء لدودين لامة العرب ويجب محاربتهم حتى النهايه ودحرهم واهانتهم.

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • ممنوع من لمس زوجته عاما كاملا.. حكم قضائي بالمغرب

      ممنوع من لمس زوجته عاما كاملا.. حكم قضائي بالمغرب

      سياسة
    • لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      سياسة
    • هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      من هنا وهناك
    • رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رياضة
    • شهادة مزارع سوري أصيب خلال عملية اغتيال البغدادي

      شهادة مزارع سوري أصيب خلال عملية اغتيال البغدادي

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    الاحتجاجات في ظلال هيمنة إيرانية الاحتجاجات في ظلال هيمنة إيرانية

    مقالات

    الاحتجاجات في ظلال هيمنة إيرانية

    إحدى السمات الأساسية للاحتجاجات الواسعة في ظلال نظم الهيمنة الإيرانية، هي فقدان الثقة بالطبقة السياسية بسبب فسادها وعجزها عن تلبية الاحتياجات الأساسية، وقد برهنت هذه الطبقة عن فسادها وعجزها حين لجأت أجهزتها ومليشياتها المسلحة إلى القمع الشديد والعنف المفرط والقتل المجاني..

    المزيد
    معضلة عودة المقاتلين الأجانب إلى بلدانهم معضلة عودة المقاتلين الأجانب إلى بلدانهم

    مقالات

    معضلة عودة المقاتلين الأجانب إلى بلدانهم

    تعامل أوروبا مع عودة مقاتليها يشكل امتحانا أخلاقيا، فإذا أخفقت الدول الأوروبية في التعامل مع مواطنيها، فإن تنظيم الدولة سيحقق نوعا من الانتصار "الأخلاقي" مع أتباعه

    المزيد
    قيادة راديكالية جديدة لتنظيم الدولة قيادة راديكالية جديدة لتنظيم الدولة

    مقالات

    قيادة راديكالية جديدة لتنظيم الدولة

    مقتل أبو بكر البغدادي لا يعد عن كونه نصرا معنويا رمزيا، فسرعان ما نصّب تنظيم الدولة خلفا له أبو إبراهيم الهاشمي، وهو ما يؤكد فشل تكتيكات "قطع الرؤوس"

    المزيد
    اتفاق أمريكي تركي غامض يؤسس لنزاعات جديدة اتفاق أمريكي تركي غامض يؤسس لنزاعات جديدة

    مقالات

    اتفاق أمريكي تركي غامض يؤسس لنزاعات جديدة

    أمريكا لن تنسحب من سوريا، بل ستقلل من كلفة وجودها إلى الحد الأدنى، في ذات الوقت الذي ترفع فيه الكلفة على خصومها ومنافسيها، ومن السذاجة تصديق خرافة الانسحاب الأمريكي من سوريا، وتركها ببساطة كهدية لأشد منافسيها وخصومها، فأمريكا تؤسس بخطوتها فصولا جديدة من النزاعات في المنطقة

    المزيد
    تركيا منفردة على طريق إنشاء "المنطقة الآمنة" شرق الفرات تركيا منفردة على طريق إنشاء "المنطقة الآمنة" شرق الفرات

    مقالات

    تركيا منفردة على طريق إنشاء "المنطقة الآمنة" شرق الفرات

    صبر تركيا قد نفد من المماطلات الأمريكية بالتعاون شرق الفرات، وهي في طريقها لتنفيذ مشروع "المنطقة الآمنة" منفردة، وسوف تشرع في البدء بالمرحلة الأولى قريبا

    المزيد
    روح الثورات العربية روح الثورات العربية

    مقالات

    روح الثورات العربية

    السلطويات العربية الشمولية وعلى رأسها السعودية والإمارات، التي تولت كبر قيادة الثورات المضادة لتعزيز سلطويات مماثلة، قد أصابها الوهن واستنزفت هيبتها وطاقاتها وأموالها، وأصبحت في حالة يرثى لها

    المزيد
    أمريكا وطالبان.. ومستقبل غامض في أفغانستان أمريكا وطالبان.. ومستقبل غامض في أفغانستان

    مقالات

    أمريكا وطالبان.. ومستقبل غامض في أفغانستان

    المفاوضات بين أمريكا وطالبان جاءت عقب قناعة أمريكية بكلفة الحرب الباهظة في أفغانستان، وأنها حرب بلا أفق وفوضوية، وأفضت إلى ولادة حركة أكثر عنفا وراديكالية من طالبان

    المزيد
    عودة مرتقبة لتنظيم "الدولة" عبر حرب الاستنزاف  عودة مرتقبة لتنظيم "الدولة" عبر حرب الاستنزاف

    مقالات

    عودة مرتقبة لتنظيم "الدولة" عبر حرب الاستنزاف

    رغم طرد تنظيم "الدولة الإسلامية" من مناطق سيطرته الحضرية المدنية في العراق وسوريا، وخسارة آخر جيب مكاني في بلدة الباغوز في محافظة دير الزور في 23 آذار/ مارس 2018 على يد..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب