عربى21
الأحد، 08 ديسمبر 2019 / 10 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • موقع روسي: هكذا اقتحم الأسد الخليج العربي
  • الاتحاد الدولي يُهنئ النجم المصري صلاح.. لماذا؟
  • دون كشف تفاصيل.. مقتل 3 جنود سعوديين على الحدود مع اليمن
  • وزير المالية المصري: الجنيه ثاني أفضل عملة في العالم
  • NYT: لماذا دعم ترامب موقف السعودية بعد عملية القاعدة الجوية؟
  • الخطيب: المفتي أبلغ بأن الحريري سيشكّل الحكومة المقبلة
  • "العنصرية" تضرب ديربي مانشستر والشرطة تعتقل أحد المشجعين
  • نهائي خليجي 24.. البحرين يحلم بأول لقب وبحث سعودي عن الرابع
  • أوبزيرفر: هذه مخاطر الضغط الكبير على إيران
  • بسبب ترامب.. انهيار موقع سويسري لبيع مستحضرات تجميل
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    المنامة: طنين آل خليفة في ورشة آل ترامب

    صبحي حديدي
    # الجمعة، 28 يونيو 2019 01:50 ص بتوقيت غرينتش
    0
    المنامة: طنين آل خليفة في ورشة آل ترامب

    ليس لأسباب «جسمانية» صرفة أنّ وزير الخارجية البحريني، خالد بن أحمد آل خليفة، كان الأكثر انتشارا في أروقة ورشة المنامة، والأكثر اجتذابا لوسائل الإعلام الإسرائيلية؛ حتى أنه غطى، لأسباب ليست البتة «جسمانية» هنا أيضا، على عريس الحفل المدلل جاريد كوشنر. صحيح أنه الدبلوماسي الأوّل في بلده، من واقع منصبه الوزاري على الأقلّ، ولكنه لم يجتذب الإعلاميين الإسرائيليين لهذا السبب، فهم أدرى بالبئر وغطائه حول شخص الوزير وطاقاته وممكناته؛ بل أساسا لأنه صاحب السوابق الطنانة الرنانة في خطب ودّ دولة الاحتلال، الذي لم يتحرج من الاجتماع مع تسيبي ليفني خلال مؤتمر ميونيخ للأمن، سنة 2017، وهو استطرادا الصيد الأثمن لاقتناص المزيد من تصريحات الطنين والرنين.

    ولم يكذّب وزير آل خليفة خبرا، بالفعل، فاستقبل باراك رافيد كبير المراسلين الدبلوماسيين للقناة 13 الإسرائيلية؛ الذي سأله عن الرسالة المحددة التي يودّ توجيهها إلى شعب إسرائيل، فأجاب (باللغة الإنكليزية، لحسن الحظّ، وليس بالعبرية!): «لديكم اتفاقية سلام مع مصر، لديكم اتفاقية سلام مع الأردن، لديكم تفاهمات من نوع ما مع السلطة الفلسطينية خلال الفترة الأخيرة، لكن هذا ليس الحدّ النهائي للأفق الذي تنتمون إليه. إسرائيل دولة في الشرق الأوسط. إنها جزء من تراث هذه المنطقة بأسرها، تاريخيا. والشعب اليهودي له مكانه بين ظهرانينا. لهذا يتوجب أن نتباحث». وأمّا في حوار آخر مع موقع «تايمز أوف إسرائيل»، فقد سعى الوزير الهمام إلى طمأنة الإسرائيليين بأنّ حكومته لم تشأ تفويت فرصة هذه الورشة المهمة بهدف «التوجّه إلى الإسرائيليين حول ضرورة أن نتحدث»؛ وشدّد على أنّ لقاء المنامة يمكن أن «يغيّر قواعد اللعبة»، تماما كما فعلت اتفاقية كامب دافيد بين مصر ودولة الاحتلال.

    الأطرف، مع ذلك، ولكن الأكثر تعبيرا عن إدقاع ما يعرف سليل آل خليفة عن «الورشة» ذاتها التي تحتضنها حكومته، أنه حار جوابا حين سأله رافيد عن رأيه في «صفقة القرن»؛ فكان أن تلعثم قليلا، قبل أن يجيب: «نحن لا نعرف تفاصيلها بعد، وإنْ كنّا في الصورة». ما يتقصد الوزير إغفاله هو أنّ إعلان التفاصيل قد يكون ابتعد حتى أجل غير مسمّى، طويل في الواقع وليس قصيرا؛ اتكاء على اعتبار أوّل لم يكن في الحسبان (هو فشل رئيس وزراء دولة الاحتلال في تشكيل حكومة، وحلّ الكنيست، وتحديد انتخابات جديدة لكلّ حادث بعدها حديث)؛ واعتبار ثان ترتّب على الأوّل، هو دخول الولايات المتحدة في أولى مراحل الانتخابات الرئاسية (حيث سيكره ترامب كلّ الكره أن تُطرح صفقته الموعودة ثمّ تلقى الفشل الذريع، خاصة وأنه وعد بطرحها خلال «أشهر قليلة» أعقبت أداءه اليمين الدستورية، في كانون الثاني/ يناير 2017).

    الأصحّ أنّ وزير آل خليفة لا في العير ولا في النفير، وما خلا فتح قاعات المنامة لهذه الحفنة من مدعويّ كوشنر، الأقلّ عددا مما كان مأمولا؛ ثمّ الحفاظ على أمن المؤتمر، بمعنى وأد أيّ صوت شعبي يمكن أن يرتفع للاعتراض عليه، وإتاحة الفرصة أمام جيسون غرينبلات، مندوب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى «صفقة القرن» والورشة، لإقامة طقوس احتفال يهودية (تاريخية بالفعل، هذه المرّة!) في كنيس بحريني؛ لم يكن لسلطات آل خليفة أيّ دور أو وظيفة أو… حاجة! كان واضحا أنّ كوشنر اختار المنامة لأنّ حكّامها في حال من الانبطاح الصريح أمام مبادرات التطبيع مع دولة الاحتلال، وأنها باحة خلفية للسعودية بل أقرب إلى «مضافة» لولي العهد محمد بن سلمان (بمَن فيهم مراسلو وسائل الإعلام الإسرائيلية، ومندوبو الاحتلال من رافعي الأنخاب أمام مبنى مقاطعة إسرائيل في المنامة…)، من دون أن تورّطه شخصيا، على أرض المملكة ذاتها.

    وحكاية طقوس غرينبلات الاحتفالية هذه تعيد إلى الأذهان صلاة مماثلة، روى عنها دافيد ماكوفسكي، كبير معلّقي جيروزاليم بوست، وأراد منها ــ كما كتب شخصيا ــ صبّ الزيت على نار «الاستيهامات العربية» حول وجود أربعة حاخامات في وزارة الخارجية الأمريكية، أيام بيل كلنتون. ففي بيت مارتن إنديك، السفير الأمريكي لدى دولة الاحتلال يومذاك، وعشية وضع اللمسات الأخيرة علي اتفاقية الخليل؛ كان آرون ميللر، مساعد دنيس روس، قد استأذن فريق العمل التغيّب بعض الوقت من أجل أداء الصلاة اليهودية المعروفة باسم Kaddish على روح والدته التي توفيت مؤخرا في كليفلاند. وأبى روس إلا أن يشارك زميله في الصلاة، ثم انضمّ إليهما السفير إنديك بدوره، وكذلك فعل المستشار القانوني لفريق العمل الأمريكي جوناثان شوارتز، وأخيرا: لم يكن أمام وزير الدفاع الإسرائيلي يومذاك إسحق مردخاي إلا الالتحاق بالجماعة!

    وإلى جانب بؤس المعرفة، كان واضحا أنّ الوزير العتيد يتجاهل، عامدا لا ريب، أنّ دولة الاحتلال لا تشكّل البتة «جزءا من تراث المنطقة بأسرها»، لأنها كيان غاصب ومحتلّ واستيطاني وعنصري حديث العهد، وكانت البحرين ــ يا لمصادفات التاريخ! ــ هي البلد الذي استضاف، منذ سنة 1964، المؤتمر العربي الإقليمي لمقاطعة إسرائيل. وكان، كذلك، يتعمد الخلط بين انتماء اليهود، واليهودية، إلى المنطقة وتراثها على أصعدة دينية وتاريخية واجتماعية واقتصادية وثقافية مختلفة؛ وبين يهود الكيان الصهيوني، الذين تدفقوا إلى فلسطين من أربع رياح الأرض، فطردوا أهلها ضمن سياسة تهجير وتطهير منهجية، اعتُمدت خلالها سياسات ارتكاب المذابح واحتلال البلدات والمدن وتهديم القرى وتخريب العمران والاقتصاد وطراز العيش والعمل…

    ثمّ مَن الطرف الذي يمتنع عن التباحث، في ناظر وزير آل خليفة: الإسرائيلي المحتلّ والمستوطن، أم الفلسطيني الخاضع للاحتلال والاستيطان؟ السجلّ التاريخي يقول إنه ابتداء من الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب، إلى خَلَفه كلنتون، ثمّ جورج بوش الابن، وباراك أوباما، وترامب، إذا وُضع جانبا أمثال ريشارد نكسون وجيمي كارتر ورونالد ريغان؛ خلال مؤتمرات واشنطن وكامب دافيد ومدريد وأوسلو وواي بلانتيشن وشرم الشيخ وطابا وأنابوليس… هل تمكن أحد من زحزحة دولة الاحتلال قيد أنملة، في مسائل تعريفها الذاتي لأمنها، وتفسيرها لمفهوم المستوطنة، وقراءتها لحقّ العودة، وتحديدها لجغرافية مدينة القدس بوصفها «عاصمة إسرائيل الأبدية والموحدة»؟ وفي المقابل، ألم يحدث دائما، إذْ هكذا يتطلب الإخراج، أن تتوافر تغطية أمريكية ـ عربية، وأحيانا دولية محفلية يختلط فيها الحابل بالنابل (كما في مؤتمر أنابوليس، خريف 2007، حين ارتأى بشار الأسد أنّ فضيلة «الممانعة» لا تمنع هرولة نظامه إلى ذلك المؤتمر)، فيعلو العجيج والضجيج والصخب، من دون أيّ طحن؟

    فكيف في هذه الأيام، الحبلى بهدايا البيت الأبيض إلى دولة الاحتلال، بل إلى حكومة نتنياهو اليمينية على وجه التخصيص؟ وكيف إذا كانت إدارة ترامب قد نقلت السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة، وخفضت مساهمتها المالية في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، وأغلقت مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن، واعترفت بالسيادة الإسرائيلية على أراضي الجولان المحتلّ، وألمح ترامب إلى أنه قد يصادق على أيّ قرار إسرائيلي بضمّ أراض في الضفة الغربية…؟ وكيف، إذا كان ترامب لا يكفّ عن حَلْب مئات المليارات من السعودية، أبرز رعاة ورشة المنامة، ليس من دون مزج التهكم على مليكها بالابتزاز العلني والمطالبة بسداد فواتير الحفاظ على أمن آل سعود؟
    الأرجح، بذلك، أنّ أعمال «فرصة القرن»/ «صفقة القرن» بدأت على شاكلة وزير خارجية آل خليفة، وانتهت على غرار معزوفاته في الطنين والرنين؛ وفي حصاد الهشيم، ابتداء وانتهاء.

    عن صحيفة القدس العربي اللندنية

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    بوتين ومئوية الثورة الروسية: نبش عظام القياصرة

    بوتين ومئوية الثورة الروسية: نبش عظام القياصرة

    الجمعة، 03 نوفمبر 2017 01:01 م بتوقيت غرينتش
    دماء اليمن ولعاب ترامب

    دماء اليمن ولعاب ترامب

    الإثنين، 26 يونيو 2017 04:42 م بتوقيت غرينتش
    انحطاط التأويل السياسي للفقه الشيعي: القدس عبر حرستا وحلب

    انحطاط التأويل السياسي للفقه الشيعي: القدس عبر حرستا وحلب

    الجمعة، 06 مايو 2016 06:16 ص بتوقيت غرينتش
    نتنياهو والهولوكوست: اسألْ مَن كان بها خبيرا!

    نتنياهو والهولوكوست: اسألْ مَن كان بها خبيرا!

    الجمعة، 23 أكتوبر 2015 02:19 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      سياسة
    • بيدرسون يرد على روسيا بشأن اللجنة الدستورية وعودة اللاجئين

      بيدرسون يرد على روسيا بشأن اللجنة الدستورية وعودة اللاجئين

      سياسة
    • هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      سياسة
    • هذا ما شاهده مطلق النار في قاعدة فلوريدا قبل الهجوم

      هذا ما شاهده مطلق النار في قاعدة فلوريدا قبل الهجوم

      سياسة
    • طلاب سعوديون صوروا مواطنهم الطيار وهو يطلق النار بفلوريدا

      طلاب سعوديون صوروا مواطنهم الطيار وهو يطلق النار بفلوريدا

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    وادي عربة ومبدأ الحبر على ورق وادي عربة ومبدأ الحبر على ورق

    مقالات

    وادي عربة ومبدأ الحبر على ورق

    25 سنة ليست زمناً عابراً في عمر بلد مثل الأردن، أكثر ربما من دولة الاحتلال الإسرائيلي، لا تتكاثر أزماته المختلفة، الداخلية والإقليمية، بمعدّل السنة الواحدة، فحسب؛ بل كذلك بما انطوت عليه تلك السنوات من تناقضات صارخة، وانتهاكات إسرائيلية..

    المزيد
    نتنياهو في الخليل: قفاز اليد المضرجة بالدماء نتنياهو في الخليل: قفاز اليد المضرجة بالدماء

    مقالات

    نتنياهو في الخليل: قفاز اليد المضرجة بالدماء

    وعلى طريقته، التي باتت مأثورة، سبق نتنياهو روّاد اليمين الإسرائيلي من أمثال مناحيم بيغن وإسحق شامير في قطع الخطوة «التاريخية» واجتياح الخليل؛ ليس من دون تذكير العالم، وناخبي الكيان أوّلاً، أنه باقٍ على هدي الدكتور جيكل والمستر هايد، حسب تعبير المعلّق الإسرائيلي توفا لازاروف؛ وآن الأوان لكي يسقط عنه

    المزيد
    مختبر "الربيع العربي" في تونس مختبر "الربيع العربي" في تونس

    مقالات

    مختبر "الربيع العربي" في تونس

    في بلدة بن قردان التونسية، على الحدود مع ليبيا، يمكن أن تتجاور ظاهرتان: إرهاب جهادي وسلفي أعمى يسفر عن 65 قتيلاً، وإضراب عام ضمن احتجاجات شعبية ضدّ البطالة..

    المزيد
    الخلافات السعودية ـ الكويتية: نار متقدة تحت رماد خادع الخلافات السعودية ـ الكويتية: نار متقدة تحت رماد خادع

    مقالات

    الخلافات السعودية ـ الكويتية: نار متقدة تحت رماد خادع

    النار بين الكويت والسعودية، ورغم المظاهر الكثيرة المخالفة والمخادعة، ليست البتة خامدة تحت الرماد؛ ولا تكاد فرصة تنقضي إلا وتعقبها أخرى كاشفة عن ذلك الاشتعال، سواء اتخذ صفة سياسية معلنة، أو إعلامية عابرة، أو إقليمية تتجاوز البلدين إلى الجوار والمحيط. والشرارات الكفيلة بإطلاق اللهيب قد تبدأ من كاريكات

    المزيد
    إدلب الأخرى: نمور بوتين أم ضباع القرداحة؟ إدلب الأخرى: نمور بوتين أم ضباع القرداحة؟

    مقالات

    إدلب الأخرى: نمور بوتين أم ضباع القرداحة؟

    منذ انخراط النظام السوري و”حزب الله” اللبناني وميليشيات “الحرس الثوري” الإيراني، بموافقة من موسكو وإسناد تامّ من الطيران الحربي الروسي، في الحملة العسكرية ضدّ مساحات ومواقع منتقاة في جنوب محافظة إدلب وشمال محافظة حماة؛ تبدلت أقدار المعارك على الأرض، بين انتصارات سريعة أولى، أعقبتها انكسارات وانهزاما

    المزيد
    ياقوت عبد الباسط الساروت ياقوت عبد الباسط الساروت

    مقالات

    ياقوت عبد الباسط الساروت

    في آذار (مارس) 2011، حين كتب أطفال درعا «إجاك الدور يا دكتور» على ألواح مدارسهم وعلى جدران المدينة، كان عبد الباسط ممدوح الساروت (1992 ــ 2019) لا يحمل من أثقال سوريا المعاصرة، مزرعة الاستبداد والفساد والمافيات والتمييز المناطقي والطائفي، سوى 19 سنة: لا «يفهم في السياسة» كما ردّد مرارا، وليد أسرة ج

    المزيد
    ذكرى إنزال النورماندي: ماذا تبقى من تلك "الحملة الصليبية"؟ ذكرى إنزال النورماندي: ماذا تبقى من تلك "الحملة الصليبية"؟

    مقالات

    ذكرى إنزال النورماندي: ماذا تبقى من تلك "الحملة الصليبية"؟

    اليوم نتذكر من سقطوا هنا ونكرّم كلّ من قاتلوا هنا. لقد أعادوا هذه الأرض إلى الحضارة»؛ قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في خطبته خلال المراسم التي شهدتها شواطئ النورماندي الفرنسية.

    المزيد
    حصار قطر وقيثارة ترامب حصار قطر وقيثارة ترامب

    مقالات

    حصار قطر وقيثارة ترامب

    ثمة أكثر من طريقة واحدة، غنيّ عن القول، لاستقراء مفهوم الحصار في عالمنا المعاصر، ولتلمّس تعبيراته الفعلية الملموسة؛ خاصة على ضوء المعطيات الجيو ــ سياسية والاقتصادية والأمنية الأوسع التي تكتنف طرفَيْ المعادلة معاً، أي المحاصِر والمحاصَر، وهي أغلب الظنّ معطيات معقدة متشابكة، وليست البتة أحادية البُعد

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب