عربى21
الإثنين، 09 ديسمبر 2019 / 11 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • "الخارجية العراقية" تستدعي سفراء غربيين رفضا لـ"التدخلات"
  • السعودية تعدل سياستها الإقليمية أمام الانسحاب الأمريكي
  • مع تصاعد التضييق.. ما الذي يحيكه الاحتلال لـ"باب الرحمة"؟
  • أردوغان يعلن بدء إعادة مليون سوري لمنطقة "نبع السلام" (شاهد)
  • تقرير أممي يكشف أسماء دول خرقت حظر السلاح على ليبيا
  • هذه أبرز الشخصيات الراحلة عام 2019
  • أين تقف مرجعية النجف من الاحتجاجات الشعبية في العراق؟
  • جولدمان تبقي على توقعاتها لأسعار الذهب في 2020
  • رئيسة فنلندا
  • أردوغان يلوح بإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    الراية الأمازيغية في الجزائر.. خارطة التأثير بعد المنع 2من2

    الجزائر- عربي21- حسان زهار
    # السبت، 29 يونيو 2019 01:55 م بتوقيت غرينتش
    3
    الراية الأمازيغية في الجزائر.. خارطة التأثير بعد المنع 2من2
    السلطات الأمنية الجزائرية تخوض حملة اعتقالات ضد حاملي الرايات الأمازيغية (الأناضول)

    كنا تناولنا في الجزء الأول من هذا التقرير كيف تحولت الراية الأمازيغية التي ظهرت في حراك الجزائر إلى فتنة بين الحراكيين، وتاريخ ظهور هذه الراية، وآراء الرافضين لها بشكل قاطع، وسنتناول في هذا الجزء الثاني، جانب المؤيدين لهذه الراية وحججهم في رفع راية يقولون إنها ذات طابع "ثقافي" في حراك سياسي، مع مساحة تواجد هذه الراية عبر الخارطة الجغرافية والسياسية في الجزائر.

    خارطة التأييد للراية الأمازيغية بالجزائر

    في مقابل خارطة الرفض الواسع لهذه الراية الأمازيغية داخل الجزائر وداخل الحرك، هناك أيضا مؤيدون لها، وهم على صنفين، صنف أول هم من الأمازيغ وخاصة القبائل منهم الذين يوجدون في ولايتي بجاية وتيزي وزو، إضافة إلى جزء مهم من سكان العاصمة الجزائرية، لذلك يظهر تواجد هذه الراية بشكل ملحوظ في حراك العاصمة، وهاتين الولايتين، بينما يقل هذا التواجد في بقية مناطق الجزائر، ويتزعم هؤلاء من السياسيين، أحزاب ذات صبغة قبائلية واضحة، مثل حزب جبهة القوى الاشتراكية، وحزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية بقيادة محسن بلعباس، وحزب العمال بقيادة زعيمته المتواجدة حاليا في السجن لويزة حنون، في إطار ما يعرف بقضية الاجتماع السري للإطاحة بقيادة الأركان مع بداية الحراك الجزائري، وما يسمى بحركة مواطنة، إضافة إلى بعض الأحزاب والجمعيات والنقابات الأخرى، وكذا بعض الشخصيات والوجوه السياسية والقانونية مثل السياسي كريم طابو، والحقوقي مصطفى بوشاشي، والمحامي مقران آيت العربي وأعداد كثيرة من النشطاء لهم تأثير واضح في توجيه الرأي العام وصناعة الحدث.

     



    والمثير في الأمر والجديد معا، أن أطرافا سياسية أخرى، لم يكن يعرف الجزائريون موقفها من هذه الراية، أو كانوا يعتقدون أنهم سيكونون ضدها بشكل آلي، وهم الصنف الثاني من المؤيدين، وهم جزء من الإسلاميين وليس كلهم، عبروا عن مساندتهم لرفع هذه الراية وعدم منعها باعتبارها كما يرون أنها مجرد راية "ثقافية" تمثل هوية الأمازيغ، ولا تنافس الراية الوطنية، ومن أبرز هؤلاء زعيم الجبهة الإسلامية للإنقاذ الجديد الشيخ علي بلحاج، الذي تولى رئاسة الجبهة عقب وفاة رئيسها السابق الدكتور عباسي مدني، والذي عبر عن ذلك صراحة، وندد بقرار قيادة الجيش منعها، وقد تبين إثر ذلك في موقف أتباع هذا التيار في الشارع حين شرعوا على غير العادة في ترديد بعض الشعارات الأمازيغية، وكذلك الدكتور أحمد بن محمد، رئيس حزب الجزائر المسلمة المعاصرة المحل أيضا، والذي طالب قيادة الجيش بعدم التدخل في هذا الموضوع الخلافي بين الجزائريين، لأن الشعب بإمكانه كما قال حل المشكلة فيما بينه، وكذا بعض الحركات الأخرى ذات الطابع الإسلامي مثل حركة "رشاد"، والتي لها تواجد ملحوظ في توجيه الشارع وغيرها.

    وما يلاحظ على هذا الصنف الثاني، هو عدم تبني واضح لهذه الراية، لكنه تعاطف ناتج من موقف بعض الإسلاميين المعادي تلقائيا لقيادة الجيش، وبالتالي فهي ضد كل قرارات تلك القيادة، بغض النظر عن صوابيتها من عدمه.

    أول جمعة من دون راية الأمازيغ 

    إذا ما استثنيانا الجمعة الأولى يوم 22 شباط (فبراير) الماضي التي اندلعت فيها انتفاضة الشعب، والتي لم تكن فيها الراية الأمازيغية حاضرة، فإن باقي الجمعات الأخرى بداية من الفاتح آذار (مارس) الماضي، شاركت هذه الراية في مختلف حراك الشعب، وزاحمت الراية الجزائرية بشكل واضح، قبل أن تتحول إلى مشكلة، ليتم اتخاذ قرار منعها، لنصل في النهاية إلى الجمعة الـ19 الأخيرة، ولتكون أول جمعة بلا راية أمازيغية تقريبا إلا في ما ندر، بعد أن شرعت قوات الأمن في نزعها ومطاردة الحاملين لها، بل واعتقال بعضهم أيضا.

    وبسبب هذه الفتنة الكبيرة التي حدثت بسبب الراية الأمازيغية، تراجعت أعداد المتظاهرين في معظم الولايات الجزائرية بشكل ملحوظ، بل أن مدنا كثيرة توقف فيها الحراك بشكل كامل، وقد برر الكثيرون عدم مشاركتهم تلك بتفادي هذه الفتنة، وعدم إعطاء الفرصة لمن يريدون استغلال الحراك لأغراض سياسية خاصة، لا ترتبط بمصالح الحراك، غير أن السبب الآخر لتراجع أعداد المتظاهرين، هو ظهور القبضة الأمنية القوية، لأول مرة بهذا الشكل ومطاردة حاملي تلك الراية في الشوارع.

     



    ورغم أن هناك أصواتا كثيرة ومنها الإسلامية دعت إلى التهدئة، والتنازل إذا اقتضى الأمر، عبر مواصلة الحراك بالراية الوطنية وحدها، لأن المهم هي المطالب الشعبية وليست المطالب الثقافية والهوياتية، ولأن آثار هذه الأزمة اليوم، أصبحت جلية، كما أن تداعياتها ستكون كبيرة على مستقبل الحراك ووحدة الحراكيين والشارع الجزائري عموما.

    وسيذكر التاريخ أن الجمعة الـ19 الموافقة لتاريخ 28 حزيران (يونيو) الجاري، كانت جمعة الراية الوطنية الجزائرية بلا منازع، والاختفاء شبه الكامل إلا في مدينتي تيزي وز وبجاية لهذه الراية الأمازيغية، لتبدأ بذلك مرحلة جديدة من النضال وفق آليات جديدة ومختلفة.

    الراية ثقافية ومنعها قرار جائر

    ويرفض جزء من الحراك الجزائري قرار منع رفع الراية الأمازيغية، ويعتبرون ذلك مناورة من السلطة لتقسيم الحراك لا أكثر، وأن قرار منع الراية الأمازيغية ما هو إلا مناورة مكشوفة، للقضاء على الحراك نهائيا، عبر إلهاء الجزائريين في نقاشات جانبية للتغطية على نية السيطرة على السلطة.

    وفي هذا الصدد يقول الكاتب عبد الكريم قادري، إن منع رفع الراية الأمازيغة في المظاهرات هو من أسوأ القرارات التي اتخذت في حق الأمازيغ، الذين يشكلون جزءا مهما من التنوع العرقي في الجزائر، وجب على السلطة ممثلة في قيادة الأركان أن تحترم هذه الراية التي تبناها الأمازيغ وجعلوا منها رمزا تعكس هويتهم وثقافتهم وخصوصيتهم، دون أن يعني ذلك أن تكون بديلا عن الراية الوطنية التي تعكس كل أعراق وثقافات الجزائر.

     



    وأوضح عبد الكريم قادري لـ"عربي21"، أنه يعتبر هذا القرار قرارا جائرا وطائشا من شأنه أن يخلق حزازات وأحقادا، يمكن أن تتوارث عبر الأجيال، ويمكن للقوى الخارجية أن تستعملها كورقة ضغط على الجزائر مستقبلا، ما قد يسبب عداوة مجانية يمكن أن تحدث جراء هذا القرار، إذ لم تكن الراية الأمازيغية في أي وقت خطرا على وحدة الجزائر، أو منافسا للراية الوطنية، بل هى جزء منها ومكمل لها، وتستظل تحت ظلها.

     

    واعتبر أن الغرض الأول من القرار هو زرع الفتنة والجدل بين الأمازيغ والعرب، كي يتم إعداد رئيس البلاد المقبل من طرف العسكر، وتمريره للشعب المنشغل بالنقاشات الفارغة التي تتبعها الأجهزة فيهم وتزرعها في مواقع التواصل الاجتماعي، مستطردا في النهاية، بأن الشعب قوي وواع ولن تنطلي عليه هذه الحيل المكشوفة.

    معركة رحيل الباءات وليس معركة رايات

    بعد الذي حدث من الجمعة الـ19، وظهور بوادر قبضة أمنية غير معهودة، تذكر الكثيرون من الذين ظلوا يشاركون في مختلف فعاليات الحراك الجزائري، أنهم سقطوا في لعبة أكبر منهم، وأن قضية الرايات التي رفعتها فئة من الشعب، لم يكن اختيارا صائبا، في ظل عدم تحقيق المطالب الشعبية التي خرج من أجلها الجزائريون، وهو استكمال رحيل بقية رموز نظام بوتفليقة، وليس شيئا هامشيا آخر.

     



    الآن بدأ الوعي يعود بعد صدمة الجمعة الأخيرة، فالمعركة كما اتضح هي معركة رحيل الباءات (رئيس الدولة، ابن صالح، رئيس الحكومة بدوي، ورئيس البرلمان بوشارب)، وأن الأولوية هي استرجاع حق الشعب في الاختيار وحقه في الديمقراطية والتداول على السلطة، وبعدها كل شيء يمكن أن يحل عبر الحوار والنقاش أو يفصل فيه الصندوق الانتخابي، لكن إذا ظلت الديمقراطية بعيدة، فلن يتحقق شيء، ليس في جانب المطالب الهوياتية، سواء كانت مشروعة أو مصطنعة، وانما حتى في جانب المطالب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وغيرها.

    إنه في الوقت الذي تتوحد فيه الشعوب ضمن كيانات سياسية واقتصادية كبرى، وتلغى فيه الحدود في أوروبا وغيرهأ، ما زال العرب للأسف حتى وهم يقومون بثوراتهم الرائعة، ضد منظومة الفساد والاستبداد، يبحثون عما يفرقهم، في بطون الكتب وشجرة الأنساب، وعبر الدخول في لعبة تجزئة المجزأ وتقسيم المقسم، وليست الحالة الجزائرية هذه إلا صورة لما يحدث في باقي عالمنا العربي، حين يحني رأسه لمنطق القبيلة، وينسى منطق الأمة والوحدة.

     

    إقرأ أيضا: "الراية الأمازيغية" .. وجدل الهوية في الحراك الجزائري (1من2)

    #

    الجزائر

    سياسة

    تقرير

    حراك

    رايات

    #
    مؤرخ: قرار بإفشال الإسلاميين العرب رغم نهجهم الإصلاحي

    مؤرخ: قرار بإفشال الإسلاميين العرب رغم نهجهم الإصلاحي

    الجمعة، 28 يونيو 2019 02:17 م بتوقيت غرينتش
    "الراية الأمازيغية" .. وجدل الهوية في الحراك الجزائري (1من2)

    "الراية الأمازيغية" .. وجدل الهوية في الحراك الجزائري (1من2)

    الجمعة، 28 يونيو 2019 01:46 م بتوقيت غرينتش
    الجزائر.. مشاركة المرأة تلهب الحراك من أجل الديمقراطية

    الجزائر.. مشاركة المرأة تلهب الحراك من أجل الديمقراطية

    الجمعة، 14 يونيو 2019 01:36 م بتوقيت غرينتش
    الجزائر.. هل تصمد "سلمية الحراك" طويلا؟

    الجزائر.. هل تصمد "سلمية الحراك" طويلا؟

    الجمعة، 07 يونيو 2019 01:11 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: عبدالله

    السبت، 29 يونيو 2019 02:37 م

    الرايه الامازيغيه فرنسيه الصنع حيث صنعتها اجهزه المخابرات الفرنسيه لبث الفتنه و بقاء فرنسا بالجزائر اليوم من يحملها يتبعون فرنسا فكريا و لغويا و يودون بقاء الجزائر تدور في فلك فرنسا و في الوقت نفسه يكرهون العربيه و العرب بل حتى الاسلام حيث يقولوها صريحه ان الاسلام دين المستعمر العربي !! و هناك حركه تنصير ضخمه في بلاد الامازيغ خلال فتره حكم بوتفليقه الذي سكت عنها بل كان يشجعها بالسر . لقد حكم الامازيغ الجزائر خلال عهد بوتفليقه فما النتيجه ؟ تدمير كامل للبلد و سرقه ترليون دولار تبخرت ولا يعرف كيف صرفت ومن يقول لا نقول اليس اويحيى و حداد و ربراب و طحكوت و الاخوين كونانيف و سيدي السعيد بل حتى المعارضه لويزه حنون و كل عصابه بوتفليقه كانت من الامازيغ ؟ ما فعله الجيش بمنع رفع رايه الامازيغ جاء متأخر لانه كان يفترض منعها من اول يوم اما منتقدي القرار فكلهم من المستفيدين من نظام بوتفليقه او ممن يؤمن بان تبقى الجزائر محميه فرنسيه

    بواسطة: شوقي

    السبت، 29 يونيو 2019 03:58 م

    المشروع الأمازيغي هو مشروع فرنسي صهيوني ماسوني لتقسيم الشعب الجزائري الأمازيغية مصطلح مستحدث لا علاقة له بالحقيقة التاريخية هذه الراية راية الضرار صنعتها الأكاديمية الفرفنسية البربريست الكارهة للإسلام و العربية و هم عبارة عن كلاب فرنسا هذه الراية محرمة شرعا لأنها عنصرية و عرقية و هذا محرم في الإسلام و لأنها تفرق بين المسلمين الجزائريين و هذا محرم ايضا في الإسلام

    بواسطة: ناقد لا حاقد

    الجمعة، 05 يوليو 2019 02:08 م

    للاسف التعليقين لا يستوعبان ان المشكلة ليست في الراية بل في الذين يمطالون و يعملون على اخماد الحراك

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      من هنا وهناك
    • MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      صحافة
    • ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"

      ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"

      سياسة
    • تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)

      تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)

      سياسة
    • لهذا السبب لم يتم بث مقابلة الأسد مع قناة إيطالية

      لهذا السبب لم يتم بث مقابلة الأسد مع قناة إيطالية

      من هنا وهناك
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    تونس.. الشعر الشفوي بين التعبيرية المقاومة والتجاهل الأكاديمي تونس.. الشعر الشفوي بين التعبيرية المقاومة والتجاهل الأكاديمي

    أفكار

    تونس.. الشعر الشفوي بين التعبيرية المقاومة والتجاهل الأكاديمي

    ظلّ التحدّي الأكبر الذي يواجه الشعر الشفوي، هو مدى القدرة على مواكبة الواقع والزمن المعاشين، والتحرّر من محاولات سجنه ضمن قوالب فلكلورية جامدة، كثيرا ما قذفت به على هامش الفعلين الثقافي والسياسي محليا وعربيّا..

    المزيد
    سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا

    أفكار

    سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا

    في أولى تجليات العدالة التي يئس الشرفاء على لقائها، ظهر أن الجزائر كانت تحكمها عصابة وليس نظاما كما هو معروف في علم السياسة، عصابة متجذرة في كل مكان، تشارك في جرائمها الرئاسة والحكومة والبرلمان والأجهزة الأمنية المختلفة والمخابرات، بل والأحزاب والمنظمات الجماهيرية وحتى الجمعيات الصغيرة.

    المزيد
    جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب

    أفكار

    جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب

    ?على غرار نوادي الألتراس الرياضية التي أنتجت في الآونة الأخيرة في المغرب تعبيرات سياسية قوية ظهرت في شكل أغاني وعروض فنية في الملاعب، برزت ظاهرة جديدة فاجأت السياسيين، تتخذ فن "الراب" والألوان الموسيقية الجديدة إطارا لتصريف مواقف سياسية جد قوية، وأحيانا بلغة قاسية والفاظ مستفزة.

    المزيد
    هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟ هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟

    أفكار

    هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟

    سيطرت الحالة السياسية العامة على مضمون عرضين مسرحيين في الخرطوم الأسبوع الماضي، إذ استوحى العرض الأول؛ (حكايات أحاجي السودانية متناولا تطور الثورة السودانية والتغييرات الاجتماعية وحضور المرأة في الثورة التي عصفت بنظام حكم استمر لقرابة ثلاثين عاما).

    المزيد
    إنتاج البحث العلمي.. معضلة لبنانية تخنقها "هجرة الأدمغة" إنتاج البحث العلمي.. معضلة لبنانية تخنقها "هجرة الأدمغة"

    أفكار

    إنتاج البحث العلمي.. معضلة لبنانية تخنقها "هجرة الأدمغة"

    لم يظهر اسم أي لبناني في قائمة الشخصيات الحائزة على جائزة "نوبل" في ميادين العلوم، لترسم هذه النتائج صورة قاتمة عن الإنتاج العلمي اللبناني الذي تميّز في الخارج، وحصد المنحدرون من أصل لبناني الجوائز بعد حصولهم على جنسيات أجنبية..

    المزيد
    اتحاد كتّاب تونس والأدوار المفقودة زمن الإرهاب المعولم اتحاد كتّاب تونس والأدوار المفقودة زمن الإرهاب المعولم

    أفكار

    اتحاد كتّاب تونس والأدوار المفقودة زمن الإرهاب المعولم

    يستفسر هذا التقرير عن أسباب تخلّي اتحاد الكتاب التونسيين عن دوره في تأطير الكتّاب والدفع بهم إلى واجهة الفعل الثقافي المقاوم، في الوقت الذي تواجه فيه منظومة القيم، في دول الربيع العربي عموما، وفي تونس على وجه الخصوص، امتحانا حقيقيا..

    المزيد
    "الشتات" الإخواني الجزائري.. في قلب معركة الرئاسة "الشتات" الإخواني الجزائري.. في قلب معركة الرئاسة

    أفكار

    "الشتات" الإخواني الجزائري.. في قلب معركة الرئاسة

    يجد التيار الإخواني الجزائري نفسه اليوم، بأحزابه وحركاته المتعددة، في حالة من التيه والتشتت غير المسبوقين، خاصة في ما يتعلق بموعد الانتخابات الرئاسية المقررة في 12 كانون أول (ديسمبر) المقبل، التي لم تقسم فقط الشارع الجزائري، بين مؤيد ورافض لها، ومعها الطبقة السياسية والحراك الشعبي برمته.

    المزيد
    الخرطوم.. زهور وفنون فلكلورية لا تخلو من الفكر والسياسة الخرطوم.. زهور وفنون فلكلورية لا تخلو من الفكر والسياسة

    أفكار

    الخرطوم.. زهور وفنون فلكلورية لا تخلو من الفكر والسياسة

    ينتظم معرض الزهور سنويا في مثل هذا التوقيت من قبل جمعية فلاحة البساتين السودانية، ويضم الزهور والورود والشتول، ويهدف إلى تعزيز ثقافة زراعة الزهور والاهتمام بالبيئة، وتتخلله فعاليات ثقافية وفكرية..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب