عربى21
الإثنين، 09 ديسمبر 2019 / 11 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • "عربي21" تكشف تفاصيل اجتماع حماس والجهاد مع عباس كامل
  • "الخارجية العراقية" تستدعي سفراء غربيين رفضا لـ"التدخلات"
  • السعودية تعدل سياستها الإقليمية أمام الانسحاب الأمريكي
  • مع تصاعد التضييق.. ما الذي يحيكه الاحتلال لـ"باب الرحمة"؟
  • أردوغان يعلن بدء إعادة مليون سوري لمنطقة "نبع السلام" (شاهد)
  • تقرير أممي يكشف أسماء دول خرقت حظر السلاح على ليبيا
  • هذه أبرز الشخصيات الراحلة عام 2019
  • أين تقف مرجعية النجف من الاحتجاجات الشعبية في العراق؟
  • جولدمان تبقي على توقعاتها لأسعار الذهب في 2020
  • رئيسة فنلندا
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار
    وجهة نظر نقدية في تجارب إسلاميي المشرق والمغرب

    كاتب تونسي: إبعاد الدين عن السياسة لا يمس إسلامية الدولة

    أحمد القديدي
    # الثلاثاء، 02 يوليو 2019 03:14 م بتوقيت غرينتش
    1
    كاتب تونسي: إبعاد الدين عن السياسة لا يمس إسلامية الدولة
    كاتب تونسي يدعو إلى عدم إقحام الدين في السياسة ويطالب بالوفاق نهجا للتعايش بين المختلفين

    أعاد الموقف السياسي العربي الرسمي والغربي ثم الأمريكي من الإخوان المسلمين، والتحريض الذي تقوده بعض الأطراف السياسية التي تخاصم الإخوان سياسيا، الجدل مجددا ليس فقط حول تجربة الإسلام السياسي عامة، وإنما أيضا عن العلاقة المفترضة بين الدين، وضمنه الإسلام والسياسة.

    وقد مثلت الانتفاضات الشعبية العربية، التي انطلقت منذ أواخر العام 2010 من محافظة سيدي بوزيد في الوسط الغربي التونسي، وانتهت بإسقاط نظام حكم الرئيس زين العابدين بن علي مطلع العام 2011، نقطة تحول سياسي وحضاري في منطقة شمال أفريقيا والشرق الأوسط، لجهة الإعلان عن نهاية نظام عربي رسمي، عمّر لنصف قرن أو يزيد في المنطقة العربية، وفتح الباب لأول مرة في التاريخ السياسي العربي الحديث والمعاصر، لحركات الإسلام السياسي أن تدخل الحكم من أوسع أبوابه، وأكثرها شرعية، أي عبر صناديق الاقتراع.

    وبين النظرية والواقع مسافات كبيرة، تفاوتت فيها تجارب الإسلاميين نجاحا وفشلا في تحويل الأفكار إلى نماذج سياسية على الأرض.

    وقد عملنا في "عربي21" خلال الأشهر الماضية على تتبع معالم هذه التحولات السياسية والفكرية التي حفلت بها منطقتنا العربية وتجارب تياراتها السياسية عامة، بما فيها الإسلامية، التي ترجمت ما أصبح يُعرف في الأدبيات السياسية المعاصرة بـ "مرحلة ما بعد ثورات الربيع العربي"، ونعمل اليوم على تسليط الضوء أكثر على تجارب الإسلاميين السياسية بين المشرق والمغرب، ليس من باب المقارنات الجغرافية المناطقية، وإنما من باب القراءة العلمية لمواطن الخلل والنجاح التي ميزت تجارب إسلاميي الربيع العربي، وما يمكن استخلاصه من دروس وعبر لا تعين على فهم أدق للفكر السياسي العربي عامة، وإنما أيضا لمعرفة وكنه أدوات التفكير العربي بشكل عام، وطرقها في التعاطي مع مستجدات الحياة السياسية وتحدياتها المحلية والإقليمية والدولية.

    وقد بدأنا هذا الملف بدراسة علمية أعدها خصيصا لـ "عربي21"، الباحث المغربي الدكتور محمد الشرقاوي، وهو أستاذ تسوية الصراعات الدولية في جامعة جورج ميسن في واشنطن، وكبير الباحثين في الوحدة الإنجليزية لمركز الجزيرة للدراسات، وعضو سابق في لجنة الخبراء في الأمم المتحدة.

    اليوم ننشر موقفا تونسيا في سياق الجدل حول تجارب الإسلاميين بين المشرق والمغرب، للسياسي والإعلامي التونسي الدكتور أحمد القديدي.

     

    عن الدين والسياسة


    أتوجه بالشكر والتقدير إلى صحيفة "عربي 21"، وأستفيد دائما من المواد الثرية الدسمة التي تنشرها كما أشكر الأستاذين الدكتور محمد الشرقاوي والدكتور محسن محمد صالح على الورقتين اللتين كشفا الستار عن جدلية الإسلام السياسي وبعض تفرعاته المعتدلة والمتطرفة. ولعلي حين أريد المساهمة في هذا الحوار الرفيع أقدم مبدئيا موقفي العام بهذه الورقة المتواضعة وهو موقف استخلصته من تجارب مريرة وأحداث قاسية عشتها وحمدت الله أن قيض لي الخروج منها بحصيلة فكرية ألخصها كالتالي:

    أنا مواطن عربي مسلم ولكن تقييمي للحركات الإسلامية يتأثر بالتجارب على الواقع لا بالمبادئ والشعارات. وقد اكتشفت من قراءتي للتاريخ قديمه وحديثه بأنه كلما دخل المقدس للواقع البشري إلا وتحولت الصراعات السياسية والدنيوية إلى صراع بين الحق والباطل وإلى نزال بين الإيمان والكفر وإلى اختلاف بين الحلال والحرام، بينما الشأن السياسي هو شأن بشري يجب أن يكون فيه الخلاف بين الصحيح والخطأ والتنافس بين الصالح والأصلح. 

     

    الداعشية هي في الذي يمارس العنف باسم الدين، وفي الذي يمارس العنف باسم العلمانية،


    وأنا أدين التطرف والغلو لدى الجانبين جانب المتدين وجانب المعادي للدين، لأن الداعشية هي في الذي يمارس العنف باسم الدين، وفي الذي يمارس العنف باسم العلمانية، وكلا التطرفين يلتقيان لأنهما يتغذيان من بعضهما ويقصي كل منهما الثاني. ورأينا كيف ألبس عدد من حكام المسلمين طموحاتهم منذ الفتنة الكبرى إلى اليوم لباس الإسلام أو لباس إلغاء الإسلام وأبادوا مخالفيهم باسم الدين أو باسم الكفر عبر كل العصور وصولا إلى الرئيس السوداني جعفر النميري الذي أعدم معارضه محمود محمد طه متهما إياه بالهرطقة وقبله مصطفى كمال أتاتورك أغلق المساجد وسجن المصلين أو نظام الخميني في المرحلة الأولى من عمر الثورة الإسلامية الذي أعدم بدون وجه حق عباس هويدا رئيس الحكومة الأخيرة في نظام الشاه في مهزلة قضائية في 1979، واغتال  في باريس شابور بختيار في آب (أغسطس) 1991 ولم يكن الرجل مجرما بل حاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه، وقد عرفته في باريس عن كثب وفهمت أسرارا لا يعرفها الرأي العام في تلك المرحلة المجهولة من تاريخ ايران. 

    وأعدم ذات النظام رجلا مثقفا عرفته شخصيا في قرية (نوفل لو شاتو) حين كنت أعد رسالة الدكتوراه بالسربون وهو وزير الخارجية الإيرانية فيما بعد (صادق قطب زادة) بتهم الخيانة والكفر، وفر من الإعدام الرئيس أبو الحسن بني صدر عام 1982 والتقيته في منفاه الباريسي عدة مرات إلى آخر هذه المهازل التي تحول الاختلاف البشري الضروري إلى صراع مزيف بين الايمان والكفر، أي أن المنطق السياسي ينتفي ليترك المجال واسعا للتأويلات والتفسيرات ويلغي العقل ويوئد الحرية ويقضى على الديمقراطية ضحية هذا الانحراف. 

    هذا من قراءة التاريخ ومن تطبيق المقدس على البشري أي تطبيق المطلق على النسبي وتطبيق الثابت على المتحول. من هذا المنظور أعارض إقحام الدين أي دين من الأديان في العلاقات الإنسانية لكني أنادي دائما باعتماد الدين كمنهج حياة وكدستور الدساتير كما يقول الشيخ الطاهر بن عاشور والشيخ عبد الرحمن خليف، لا باعتبار الدين مجرد دولة بلا قوانين وبلا حريات بل برفعه إلى مكانته الحقيقية كعقيدة وحضارة ومنهج فكر وثقافة وتربية وتنظيم حكم الناس على عقد سياسي مختوم بين الحاكم والمحكوم كما طالب بذلك العلامة ابن خلدون منذ قرون وهو الدستور المدني بالمعنى المتعارف اليوم.. 

     

    أبواب الانحراف

    أما إذا فتحنا باب تقديس شريحة من الناس على أنها محتكرة للحقيقة المقدسة فنحن نفتح أبواب الانحراف لمغتالي نجيب محفوظ وملاحقي المفكر نصر حامد أبو زيد ومطلقيه من زوجته، ونطلق أيدي الجهلاء وبسطاء المدارك في رقاب المثقفين وهي عملية إخصاء العقل المسلم برفع راية النص الحرفي بدون روية او اجتهاد. فباسم أية شريعة نمنع الحريات الفكرية بعد أن كان أبو العلاء المعري والجاحظ وابن المقفع وابن رشد والفارابي وابن خلدون وطه حسين وأبو القاسم الشابي يكتبون بحريات أكبر وأرقى مما هو متاح اليوم بسبب تقليص مساحة الحريات التي هي وحدها تفتق العبقريات وتصنع التقدم ولم ترجمهم مجتمعاتهم المسلمة كما يرجم اليوم بعض المتخلفين نخبة من المفكرين قد لا أوافقهم شخصيا وقد أختلف مع طروحاتهم ولكني أناضل من أجل أن يتمتعوا بحرياتهم كاملة في التعبير ومخاطبة الرأي العام.

    فالتقدم مسار بشري لا يكون ممكنا الا بالاختلاف وأنا ضد تقديس أي رأي بشري وأعارض على سبيل المثال وضع بعض القوانين البشرية أو الأنظمة السياسية في منزلة النص المقدس مثلما يقع اليوم في بعض أرجاء وطننا العربي وأمتنا الإسلامية حين يقول بعض غلاة الإيديولوجيا أنه لا يجوز النقاش حول قانون من القوانين أو خيار من الخيارات فيعلنون موت السياسة ونهاية التاريخ، وهو خطر محدق فيحيط بهم المنافقون الذين يخافونهم ولا يحترمونهم ويقصون عنهم الوطنيين الذين يحترمونهم حتى ولو خالفوهم. 

     

    التقدم مسار بشري لا يكون ممكنا الا بالاختلاف



    فالشأن السياسي لا يتقدم بدون العقد الديمقراطي الذي لا يقبل لا قمع المختلف ولا أيضا يقبل نشر الفتنة باسم ممارسة الحرية المنفلتة مثلما نرى في بلادنا هؤلاء المنسلخين (وخاصة المنسلخات) عن هويتهم والمشككين في القرآن والسنة بينما الإسلام حضارة وقيم وأخلاق. هذا هو الخيط الرفيع الذي أدركته بعض الحركات ذات المراجع الإسلامية في تركيا وماليزيا والمملكة المغربية والكويت والأردن وربما لم تدركه حركات أخرى، تزامن ظهورها مع انحرافات متطرفين جهلة شرعوا في تخطيط انقلابات والاعتداء على الناس والتهديد بقتل مخالفيهم، وأنا ذاتي كنت من بين قائمة الملاحقين من طرف عصابات ترفع شعارات الدين مطلع الثمانينات، وهذا ما جر إلى الصدام بين بورقيبة وحركة الاتجاه الإسلامي التي كان خطؤها الأول هو اختزال العمل الدعوي والواقع الاجتماعي التونسي المعقد في مجرد السعي إلى ضرورة الاستيلاء على السلطة باستعمال الشارع،  ومن ثم حشر النظام جمعا كبيرا من الشباب التونسي الملتزم في السجون والمنافي بينما يوجد رجال ونساء من ذوي المراجع الإسلامية في بلادنا وفي بلاد العرب لا ينادون بالعنف ولا يدعون إلى الانقلاب. 

    دفع المجتمع ثمنا باهضا لهذه الأخطاء من قبل النظام وخصومه وأملي أن يراجع الجميع مواقفهم على ضوء النتائج والواقعية وحسب مصلحة الوطن العليا في ظل قوى أجنبية متربصة بنا وتنتظر تفاقم أخطائنا ليعود الاحتلال ويرجع الاستعمار كما وقع في العراق وأفغانستان وكما يتواصل في فلسطين. ويجب التخلي عن منطق خاطىء هو منطق فرعون وموسى الذي جاء به القرآن كمثال لا يتكرر لأنه يتعلق بنبي الله موسى عليه السلام وبطاغية من صنف خاص هو فرعون، أما النخب التي تحكم بلادنا وسائر البلاد العربية، فهي في أغلبها وطنية ومجتهدة وندعوها للحوار والاستماع إلى المجتمعات المدنية.

    أنا شخصيا بطبيعة مساهمتي السابقة في جزء من السلطة وطبعي كمعتدل أدعو للتطوير لا للتثوير بل أعتبر التثوير فتنة أشد من القتل وأتعامل مع من يخالفني بالكلمة الطيبة والحجة وتقديم مصلحة الوطن على مصالح الأحزاب. وهنا يأخذ الوفاق معناه الحقيقي وأبعاده المرجوة من حيث هو منهج تقويم وسبيل تصحيح ومشروع للحكم الصالح، اللهم الا إذا أراد البعض مواصلة الطريق الخطأ وهو يعلم أنها خطأ وزقاق مسدود، أي أنه يتحول إلى أعمى البصيرة وهو شر من أعمى البصر.

    alqadidi@hotmail.com

    #

    العرب

    سياسة

    تجارب

    اسلاميون

    #
    مؤرخ: قرار بإفشال الإسلاميين العرب رغم نهجهم الإصلاحي

    مؤرخ: قرار بإفشال الإسلاميين العرب رغم نهجهم الإصلاحي

    الجمعة، 28 يونيو 2019 02:17 م بتوقيت غرينتش
    الرؤية الغربية للإسلاميين ليست المدخل المناسب لقراءة تجربتهم

    الرؤية الغربية للإسلاميين ليست المدخل المناسب لقراءة تجربتهم

    الإثنين، 24 يونيو 2019 02:45 م بتوقيت غرينتش
    لماذا ينجح إسلاميو المغرب ويتعثر إسلاميو المشرق؟

    لماذا ينجح إسلاميو المغرب ويتعثر إسلاميو المشرق؟

    الإثنين، 17 يونيو 2019 02:36 م بتوقيت غرينتش
    الإسلاميون وصناديق الاقتراع والشرعية.. مواقف متباينة

    الإسلاميون وصناديق الاقتراع والشرعية.. مواقف متباينة

    السبت، 15 يونيو 2019 04:38 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: Dr. Walid Khier

    الثلاثاء، 02 يوليو 2019 03:37 م

    ومن قال لك أن في نظام الحكم الاسلامي توجد شريحة من الناس محتكرة للحقيقة المقدسة ؟ أنت إسقطت حكم الكنيسه الكاثوليكيه في أوروبا في عصور الظلام على الاسلام السياسي ثم تقوم بتقييمه على أساس ذلك. فأي منطق معوج هذا الذي تتبع؟

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      من هنا وهناك
    • ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"

      ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"

      سياسة
    • MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      صحافة
    • تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)

      تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)

      سياسة
    • لهذا السبب لم يتم بث مقابلة الأسد مع قناة إيطالية

      لهذا السبب لم يتم بث مقابلة الأسد مع قناة إيطالية

      من هنا وهناك
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    تونس.. الشعر الشفوي بين التعبيرية المقاومة والتجاهل الأكاديمي تونس.. الشعر الشفوي بين التعبيرية المقاومة والتجاهل الأكاديمي

    أفكار

    تونس.. الشعر الشفوي بين التعبيرية المقاومة والتجاهل الأكاديمي

    ظلّ التحدّي الأكبر الذي يواجه الشعر الشفوي، هو مدى القدرة على مواكبة الواقع والزمن المعاشين، والتحرّر من محاولات سجنه ضمن قوالب فلكلورية جامدة، كثيرا ما قذفت به على هامش الفعلين الثقافي والسياسي محليا وعربيّا..

    المزيد
    سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا

    أفكار

    سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا

    في أولى تجليات العدالة التي يئس الشرفاء على لقائها، ظهر أن الجزائر كانت تحكمها عصابة وليس نظاما كما هو معروف في علم السياسة، عصابة متجذرة في كل مكان، تشارك في جرائمها الرئاسة والحكومة والبرلمان والأجهزة الأمنية المختلفة والمخابرات، بل والأحزاب والمنظمات الجماهيرية وحتى الجمعيات الصغيرة.

    المزيد
    جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب

    أفكار

    جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب

    ?على غرار نوادي الألتراس الرياضية التي أنتجت في الآونة الأخيرة في المغرب تعبيرات سياسية قوية ظهرت في شكل أغاني وعروض فنية في الملاعب، برزت ظاهرة جديدة فاجأت السياسيين، تتخذ فن "الراب" والألوان الموسيقية الجديدة إطارا لتصريف مواقف سياسية جد قوية، وأحيانا بلغة قاسية والفاظ مستفزة.

    المزيد
    هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟ هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟

    أفكار

    هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟

    سيطرت الحالة السياسية العامة على مضمون عرضين مسرحيين في الخرطوم الأسبوع الماضي، إذ استوحى العرض الأول؛ (حكايات أحاجي السودانية متناولا تطور الثورة السودانية والتغييرات الاجتماعية وحضور المرأة في الثورة التي عصفت بنظام حكم استمر لقرابة ثلاثين عاما).

    المزيد
    إنتاج البحث العلمي.. معضلة لبنانية تخنقها "هجرة الأدمغة" إنتاج البحث العلمي.. معضلة لبنانية تخنقها "هجرة الأدمغة"

    أفكار

    إنتاج البحث العلمي.. معضلة لبنانية تخنقها "هجرة الأدمغة"

    لم يظهر اسم أي لبناني في قائمة الشخصيات الحائزة على جائزة "نوبل" في ميادين العلوم، لترسم هذه النتائج صورة قاتمة عن الإنتاج العلمي اللبناني الذي تميّز في الخارج، وحصد المنحدرون من أصل لبناني الجوائز بعد حصولهم على جنسيات أجنبية..

    المزيد
    اتحاد كتّاب تونس والأدوار المفقودة زمن الإرهاب المعولم اتحاد كتّاب تونس والأدوار المفقودة زمن الإرهاب المعولم

    أفكار

    اتحاد كتّاب تونس والأدوار المفقودة زمن الإرهاب المعولم

    يستفسر هذا التقرير عن أسباب تخلّي اتحاد الكتاب التونسيين عن دوره في تأطير الكتّاب والدفع بهم إلى واجهة الفعل الثقافي المقاوم، في الوقت الذي تواجه فيه منظومة القيم، في دول الربيع العربي عموما، وفي تونس على وجه الخصوص، امتحانا حقيقيا..

    المزيد
    "الشتات" الإخواني الجزائري.. في قلب معركة الرئاسة "الشتات" الإخواني الجزائري.. في قلب معركة الرئاسة

    أفكار

    "الشتات" الإخواني الجزائري.. في قلب معركة الرئاسة

    يجد التيار الإخواني الجزائري نفسه اليوم، بأحزابه وحركاته المتعددة، في حالة من التيه والتشتت غير المسبوقين، خاصة في ما يتعلق بموعد الانتخابات الرئاسية المقررة في 12 كانون أول (ديسمبر) المقبل، التي لم تقسم فقط الشارع الجزائري، بين مؤيد ورافض لها، ومعها الطبقة السياسية والحراك الشعبي برمته.

    المزيد
    الخرطوم.. زهور وفنون فلكلورية لا تخلو من الفكر والسياسة الخرطوم.. زهور وفنون فلكلورية لا تخلو من الفكر والسياسة

    أفكار

    الخرطوم.. زهور وفنون فلكلورية لا تخلو من الفكر والسياسة

    ينتظم معرض الزهور سنويا في مثل هذا التوقيت من قبل جمعية فلاحة البساتين السودانية، ويضم الزهور والورود والشتول، ويهدف إلى تعزيز ثقافة زراعة الزهور والاهتمام بالبيئة، وتتخلله فعاليات ثقافية وفكرية..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب