عربى21
الجمعة، 13 ديسمبر 2019 / 15 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • محمد هنيدي يقع ضحية مقلب لرامز جلال.. هذا ما حدث (فيديو)
  • الاتحاد الأوروبي يمدّد لـ6 أشهر عقوباته الاقتصادية على روسيا
  • مرسوم ترامب تقييد للحريات أم مكافحة لمعاداة السامية؟
  • التكريتي: النتائج الأولية للانتخابات البريطانية مخيبة للآمال
  • وسط صمت حكومي.. أسباب تصاعد حالات اغتيال الناشطين بالعراق
  • تركيا تحاول إقناع روسيا بالتخلي عن "حفتر".. هل تستطيع؟
  • لهذه الأسباب يتخوف نظام السيسي من عودة أبو تريكة لمصر
  • إلهان عمر تدعو ترامب إلى حذف حسابه من "تويتر".. لماذا؟
  • رئيس وزراء تونس المكلف يطلب مهلة إضافية لتشكيل الحكومة
  • رسالة من طالبة هندسة مصرية محكومة بالسجن 18 عاما
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    الدول وهي تمرض

    عبد الله العمادي
    # الجمعة، 12 يوليو 2019 10:33 م بتوقيت غرينتش
    1
    الدول وهي تمرض

    ليس الإنسان والحيوان والنبات ضحايا للأمراض فحسب، بل كذلك الدول.


    وما يجري من سنن كونية على البشر وبقية المخلوقات الحية، فالسنن ذاتها تنطبق أيضا على الدول، لا فرق ولا استثناء. فمثلما أن المرض الذي ينزل بالإنسان هو غالبا نتيجة سلوكيات وأفعال يقوم بها الإنسان، فكذلك الدول التي تمرض، حيث تكون أمراضها نتاج أفعالها وسلوكياتها أو ما نسميها بالسياسات والخطط.

    واحدة من الأمراض المهلكة القاتلة للدول - مرض الترف - بحسب ما جاء في القرآن الكريم، بحيث يمكن وصف الآية الكريمة التي سنذكرها بعد قليل وتحدثت عن هذا المرض، أنها حقيقة من حقائق هذه الحياة التي لا يمكن الجدال والتفلسف حولها، خاصة أن نتائجها واقعية على مدار التاريخ القديم وإلى ما شاء الله لهذه الأرض والحياة أن تكونا، وهذا من ثم يدعو كل ذي لب وبصيرة إلى التدبر والتفكر والاتعاظ والتعلم.

    مرض الترف إن أصاب دولة أو أمة أو حضارة ما، أهلكها وعجّل في تدهور أمورها، ومن ثم إلى شيوع ميكروبات المرض في نواح عديدة من جسمها، ما يؤدي بالضرورة إلى ضعف عام وتآكل متدرج في بنيان وأساسات الدولة، ما يؤشر إلى نهاية قريبة منتظرة.

    اقرأ معي الآية الكريمة في سورة الإسراء، التي يمكن اعتبارها معادلة أو قانونا حياتيا لا يقبل التشكيك، كما أسلفنا (وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا).


    أي أمرنا المترفين الذين يتولون زمام الأمور في الدولة بالطاعة والبعد عن الفسق والفجور – كما يقول المفسرون - لكنهم تغاضوا عن ذلك الأمر وفسقوا وفجروا، فكانت النهاية.

    المترفون في كل أمة – كما جاء في ظلال القرآن لسيد قطب رحمه الله - هم طبقة الكبراء الناعمين الذين يجدون المال ويجدون الخدم ويجدون الراحة، فينعمون بالدعة وبالراحة وبالسيادة، حتى تترهل نفوسهم وتأسن، وترتع في الفسق والمجانة، وتستهتر بالقيم والمقدسات والكرامات، وتلغو في الأعراض والحرمات.

    لكن لماذا الترف مهلك؟

    الإجابة بكل اختصار ووضوح: لأنه عامل رئيسي مسبب لضياع حقوق البلاد والعباد.
    إن ظهر ترف وإسراف في أجهزة دولة ما، فهذا يعني استئثار فئة قليلة بغالبية الامتيازات على حساب فئات عديدة أخرى في المجتمع.


    هذا الاستئثار دافع أكيد إلى نشوء مرض آخر في الدولة، هو الحقد أو الكراهية في نفوس الفئات المحرومة على الفئة المترفة المسيطرة والمستأثرة بالخيرات وما شابهها.

    الترف مرض مهلك أيضا لأنه يتضمن مرضا عضالا آخر ينخر في جسم الدولة، وهو الظلم الذي عادة يكون مصاحبا للترف.


    فأينما وجدت مترفين، وجدت الظلم يصدر عنهم بصورة وأخرى.


    والترف كذلك يؤدي إلى الإسراف، وهذا مرض مؤذ أيضا، بل هو عامل أساسي في دخول البلاد أجواء الفقر، والفقر إن استوطن بلدا طارت عنه القيم، وحلت الفواحش ما ظهر منها وما بطن. وقد جرت العادة في جميع الحضارات والأمم التي ظهرت وبادت، أن من كانت تؤول إليهم سلطات وصلاحيات وزمام الأمور، هم المترفون!

    المترفون هم الفئة التي تتولى إهلاك الدولة - دون قصد بالطبع - لكن سلوكياتهم وأفعالهم هي السبب. فإن انتشار الفساد والظلم والعدوان في أي بلد، يدفع بعد حين من الدهر، طال أم قصر، إلى أن تصل فئة المترفين – باعتبار الترابط الوثيق بين المال والمناصب - إلى مراكز القرار والتحكم في شؤون البلاد والعباد، لتتولى تلك الفئة بعد ذلك تنفيذ المشهد الأخير للبلاد وهو مشهد الهلاك، كي تجري عليهم السنّة الإلهية في هلاك وزوال الأمم.

    مآلات غياب الردع

    يذكر صاحب الظلال ها هنا أمرا مهما متمثلا في غياب الردع، هذا الردع الغائب هو العامل الحاسم في تسريع وتيرة الهلاك، فيقول: "وهم إذا لم يجدوا من يضرب على أيديهم عاثوا في الأرض فسادا، ونشروا الفاحشة في الأمة وأشاعوها، وأرخصوا القيم العليا التي لا تعيش الشعوب إلا بها ولها. ومن ثم تتحلل الأمة وتسترخي، وتفقد حيويتها وعناصر قوتها وأسباب بقائها، فتهلك وتطوى صفحتها.
    ما ضعفت دولة بني أمية أو بني العباس أو دولة الأندلس، وما جاءت بعدها من أمم مسلمة تفتتت وانتهت آخر الأمر، رغم عديد إيجابيات تلك الدول والممالك في بداياتها، إلا لظهور وشيوع مرض الترف في كثير من الولايات والأمصار التابعة لها، واستئثار فئات معينة بالخيرات والغنائم على فئات أخرى عديدة بالمجتمع، إضافة إلى أمراض أخرى بالطبع ساعدت على زوال تلك الدول، ليس المجال ها هنا للحديث عنها. لكن المؤكد أن مرض الترف كان العامل الحاسم في هلاكها وزوالها، وبالمثل يمكن أن يقال عن الإمبراطورية الإغريقية والرومانية والفارسية وغيرها. وهذا الذي يمكن أن يقال مرة أخرى عن أي دولة معاصرة، بغض النظر عن دينها وعقيدتها وثقافتها، بأنها ستهلك وتنتهي إن تركت الباب مفتوحا لمرض الترف أن يدخل منه إليها.

    إن غياب القانون الذي يمنع الفئة المترفة من التجاوز، وتكاسل المجتمع عن القيام بواجب الردع بكل السبل المتاحة، وهو ها هنا متمثل في مسألة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، يؤدي بالضرورة إلى هلاك الجميع. وحديث السفينة يشرح ويوضح الكثير من مشاهد الصورة.

    روى البخاري وغيره من حديث النعمان بن بشير - رضي الله عنهما - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قال: "مثلُ القائم على حدود اللَّه والواقعِ فيها كمثل قوم استَهموا على سفينة، فأصاب بعضُهم أعلاها وبعضُهم أسفلها، فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مرُّوا على من فوقهم، فقالوا: لو أنّا خرقنا في نصيبنا خرقا ولم نؤذِ من فوقنا، فإن يتركوهم وما أرادوا هلكوا جميعا، وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعا".

    لاحظ أن المفسدين الذين أرادوا خرق السفينة كان لهم تأويل ونظرة معينة للأمر وأنهم على الحق المبين. كانوا يريدون ألا يشقوا على من فوقهم بكثرة ترددهم عليهم لسُقيا الماء، فجاءت فكرة خرق خشب السفينة ليستقوا منه الماء.


    كان ذاك تأويلا فاسدا ورؤية أفسد، وإن ذاك التأويل وتلكم الرؤية كانت لتكون سببا في هلاكهم وغرقهم وغرق من فوقهم أيضا، لولا ردع الآخرين لهم وصرفهم عن رؤيتهم واعتقادهم الفاسد ذاك. وصدق الله العظيم حين قال: (واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة). أمر الله المؤمنين ألا يقروا المنكر بين أظهرهم فيعمهم العذاب.


    هكذا فسر ابن عباس الآية وفهمها، وهكذا نسأل الله أن يفهمها كل مسلم، فإنه سبحانه بكل جميل كفيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل.

     

    عن صحيفة الشرق القطرية

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
     مليون شكر للجزيرة

    مليون شكر للجزيرة

    الأربعاء، 23 يوليو 2014 03:58 ص بتوقيت غرينتش
    التعاون الخليجي .. المفكك !!!

    التعاون الخليجي .. المفكك !!!

    الإثنين، 09 ديسمبر 2013 07:10 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: صادق عارف

    الأحد، 14 يوليو 2019 02:53 م

    في الحديث المتفق عليه أنَّ النَّبي صلى الله عليه وسلم قال ( والله ما الفقر أخشى عليكم، ولكنِّي أخشى أَنْ تُبْسَط عليكم الدُّنيا كما بُسِطَتْ على من كان قبلكم، فتَنَافَسُوها كما تَنَافَسُوها، وتهلككم كما أهلكتهم). اتفق مع ما ورد في المقال بأن الترف يقود إلى هلاك الأمم ، لكن إلى جانب العوامل التي أوردها الأستاذ عبد الله ، هنالك التنافس على الدنيا و التكالب عليها . توجد أماكن عمل ، مثلاً ، فيها الرواتب تفي بحاجات الموظفين الأساسية و توفر لهم و لعيالهم المأكل و الملبس و المأوى . لو افترضنا أنه لاحت بعض الفرص لأعمال الإضافية فستجد أن التنافس صار سيد الموقف الذي من الممكن أن يتفاقم إلى عداء بل و ستجد أن بعض الموظفين يسعون بأية وسيلة لنيل المناصب التي تزيد من رواتبهم و التي تجعلهم يتحكمون بالأعمال الإضافية. في مثل هذه الأماكن ، ستجد أن تقوى الله قد غابت و كذلك الأمانة و كل خلق كريم و ستنطبق على القوم حكمة "قطعت المطامع أعناق الرجال" ليس بالمعنى الحرفي و إنما بما يصاحبها من فقدان الإحساس بالكرامة و سلوكيات الذل لجماعة منحرفة أو لسلطة خائبة. تكمن في اللهاث وراء الترف إمكانية تصعيد التنافس إلى تنازع و هنا يأتي القانون الإلهي الصارم )وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين( ، فالنزاع له نتيجة حتمية و هي الفشل و ذهاب الريح أي الانهيار . لتجاوز هذا المصير الممحوق ، مطلوب التحلي بالصبر أي نصبر على بعضنا البعض و نرحم بعضنا و نحسن الظن بإخوتنا و لا نجعل لشياطين الإنس و الجن علينا سبيلاً و هم يبذلون الجهود لإثارة البغضاء بيننا . مطلوب التواصي بالحق و التواصي بالصبر ، مع التلبس بالخلق النبيل المسمى الإيثار "أي أن تؤثر أخيك على نفسك فتكون قد أحببت لأخيك ما أحببته لنفسك و ارتقيت أكثر بتفضيله على نفسك".

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      سياسة
    • الأميرة هيا تستكمل معركة قضائية في لندن ضد حاكم دبي

      الأميرة هيا تستكمل معركة قضائية في لندن ضد حاكم دبي

      سياسة
    • نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      سياسة
    • حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟

      حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟

      سياسة
    • بشأن "قناة إسطنبول".. أردوغان لإمام أوغلو: اجلس وانتبه لعملك

      بشأن "قناة إسطنبول".. أردوغان لإمام أوغلو: اجلس وانتبه لعملك

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    ماذا يعـني تصفية محمد مرسي؟ ماذا يعـني تصفية محمد مرسي؟

    مقالات

    ماذا يعـني تصفية محمد مرسي؟

    لكن رغم سوداوية المشاهد العربية وبأس الباطل الذي يتجبر ويتكبر هنا وهناك، تبقى الحقيقة الحياتية ثابتة لا تتزحزح ولا تخرج عن كتاب الحقائق والسنن الإلهية، وهي أن الحق دوماً منتصر نهاية الأمر، والباطل زاهق مهما وجد الدعم والعون،

    المزيد
    ذبذبات ترامب بين رادارات إيران والخليج ذبذبات ترامب بين رادارات إيران والخليج

    مقالات

    ذبذبات ترامب بين رادارات إيران والخليج

    أشغلنا ترامب من التهيئة اللازمة لاستقبال شهر كريم مبارك مثل رمضان، مدفوعاً من صقوره المتطرفين بالبيت الأبيض، وعلى رأسهم مستشاره للأمن القومي بولتون، ووزير خارجيته بومبيو، عبر تحرشاتهم المتدرجة المستمرة بإيران،

    المزيد
    إعـدامات السعـودية ودوامة الصمت إعـدامات السعـودية ودوامة الصمت

    مقالات

    إعـدامات السعـودية ودوامة الصمت

    منذ أن طالت حملة الاعتقالات في 2017 عديد الرموز من التيار الإصلاحي مع عدد من التيار الليبرالي، وتسريبات متنوعة تصل إلى الإعلام هنا وهناك بعزم الحكومة السعودية إنزال عقوبة الإعدام في أعداد منهم تعزيراً، بعد أن ساق الادعاء العام السعودي تهماً سياسية بحقهم، ورفعها لقضاء يشتبه في انحيازه التام للقرار

    المزيد
    ماذا حدث للقرني؟ ماذا حدث للقرني؟

    مقالات

    ماذا حدث للقرني؟

    الثبات في المحنة يعني البقاء على المبادئ التي تؤمن بها وتحمل الألم المادي والمعنوي، أما الاستسلام فيعني بقاء الامتيازات وزيادتها والتقرب إلى السلطان درجة أخرى ولكن إلى حين من الدهر لا يطول عادة. هذا ما بدا على القرني وعدد ممن ساروا في الموكب نفسه، من خلال تحليل وتفسير أفعالهم وأقوالهم في الفترة الأخ

    المزيد
    ذاك الذي استخف قومه فأطاعـوه ! ذاك الذي استخف قومه فأطاعـوه !

    مقالات

    ذاك الذي استخف قومه فأطاعـوه !

    كلما قرأت قصص الجبابرة والمجرمين في القرآن أدركت أن قصصهم ما ذكرها وخلدها الله في كتابه إلا لديمومة الانتباه والتحذير من شخصيات مماثلة سيأتون من بعد أولئك الأولين، يكررون الأخطاء أو الأفعال والسلوكيات نفسها، إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.

    المزيد
    ما الجديد في مذبحة المسجد؟ ما الجديد في مذبحة المسجد؟

    مقالات

    ما الجديد في مذبحة المسجد؟

    أغلب من بدأ يومه الجمعة الفائتة بمتابعة الأخبار والأحداث، لا شك وقد صدمته حادثة دخول سفاح أسترالي معتوه مسجد النور في نيوزيلندا

    المزيد
    لماذا الإمام البخاري؟ لماذا الإمام البخاري؟

    مقالات

    لماذا الإمام البخاري؟

    محاولات قديمة متجددة ومستمرة للنيل من الإسلام كدين بشكل عام، لكنها متعثرة. ورغم تعثرها، إلا أنها مستمرة بأساليب أخرى ومن جوانب وزوايا متنوعة.

    المزيد
    صهاينة العـرب.. طابور خامس واجب كشفه صهاينة العـرب.. طابور خامس واجب كشفه

    مقالات

    صهاينة العـرب.. طابور خامس واجب كشفه

    ما إن يتبادر إلى الذهن مصطلح الطابور الخامس، حتى ترتسم لك صورة ذهنية لهذا المصطلح حيث التآمر والخيانة، بل ربما قفزت بك الذاكرة بعد تلك الصورة إلى أحداث تاريخية، لعب التآمر الداخلي أو الخيانات الداخلية دوراً في الهزائم والانكسارات المعروفة.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب