عربى21
الإثنين، 09 ديسمبر 2019 / 11 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • تعرف على القتلى الثلاثة في هجوم قاعدة فلوريدا
  • ميزة جديدة من "واتساب" لاستغلال الوقت
  • توتر بين قادة جيش الاحتلال ووزير الحرب "بينيت".. لماذا؟
  • أكاديمي تركي: الوقت ينفد أمام إيران بعد الاحتجاجات والعقوبات
  • حفل لمطرب لبناني شهير في أستراليا ينتهي بـ"السكاكين" (شاهد)
  • أصحاب البيوت المدمرة بغزة يعتصمون داخل مقر الأونروا (شاهد)
  • 32 عاما على الانتفاضة الفلسطينية.. الكف بمواجهة المخرز
  • وزير قطري يصل الرياض قبيل انعقاد القمة الخليجية
  • تفاؤل "ديمقراطي" كبير بإجراءات عزل ترامب
  • اتفاق بين أحزاب إسرائيل على عقد انتخابات ثالثة بآذار المقبل
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    انهيار «معاهدة الصواريخ» والعقلية النووية المتنافسة

    إيشان ثارور
    # الإثنين، 05 أغسطس 2019 10:33 م بتوقيت غرينتش
    0
    انهيار «معاهدة الصواريخ» والعقلية النووية المتنافسة

    يوم الجمعة، انهارت اتفاقية تتعلق بحظر الانتشار النووي دعمت ثلاثة عقود من الأمن العالمي. ففي 1987، وقعت الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى، التي أفضت إلى التخلص من أكثر من 2600 صاروخ باليستي نووي وتقليدي أميركي وسوفييتي، وخاصة أنظمة الأسلحة التي تطلق من الأرض ويتراوح مداها بين 500 و5500 كيلومتر. وكانت هذه المسافة، إضافة إلى قدرتها على ضرب أهدافها في غضون 10 دقائق، قد جعلت من هذه الصواريخ مصدر خوف دائم، بشأن إمكانية إساءة التقدير خلال زمن الحرب الباردة. 

    الاتفاقية المحورية المدعومة بعملية تحقق وتفتيش من الجانبين، قضت فعليا على فئة كاملة من الأسلحة النووية، وأزالت التهديد النووي الدائم الذي كان يخيم على أوروبا. كما أطلقت عملية أخرى طويلة قلصت من خلالها واشنطن وموسكو ترسانتيهما النوويتين. 

    ولكن في عهد الرئيس دونالد ترامب، أعيدت عقارب الساعة إلى الوراء. ففي فبراير الماضي، أعلنت إدارة ترامب اعتزامها الانسحاب من معاهدة الأسلحة النووية متوسطة المدى الحالية في غضون ستة أشهر، بسبب شكاوى أميركية قديمة من انتهاك روسيا لبنود الاتفاقية من خلال تطوير صاروخ كروز جديد قادر على حمل رؤوس نووية. ولطالما نفى الروس وجود هذا الصاروخ، ولكنهم اليوم باتوا يقولون إن مداه لا يتجاوز 500 كيلومتر. 

    وعلى كل حال، فإن موسكو لم تثر جلبة كبيرة بشأن الانسحاب من المعاهدة، وبدت راضية بانقضاء أجلها. ويذكر هنا أن المسؤولين في كلا البلدين كانوا يشعرون بأن أيديهم مقيدة بسبب المعاهدة. فقد كانت روسيا تتابع بقلق في كل مرة تقوم فيها الولايات المتحدة بنشر نظام صاروخي جديد مع حلفاء في أوروبا وآسيا. وعلى الطرف الآخر، كان «الصقور» في واشنطن، وخاصة مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض جون بولتون، ينظرون إلى المعاهدة باعتبارها شيئا في غير تاريخه الصحيح وقيدا يقيّد الخيارات الاستراتيجية الأميركية، ولا يؤثر على قوة صاعدة مثل الصين. 

    ويعتقد محللون أن سباق أسلحة جديدا قد يكون في الأفق. وفي هذا السياق، قال المحلل العسكري الروسي «بافل فيلجنهوار» لوكالة الأنباء الفرنسية «أ ف ب»، متحدثا عن خطوات الكريملن المقبلة: «الآن وقد انتهت الاتفاقية، سنرى تطوير ونشر أسلحة جديدة». ويُعتقد أن الولايات المتحدة أيضا تقوم بتطوير ثلاث فئات على الأقل من الصواريخ المتوسطة – جميعها موجهة لحمل رؤوس حربية تقليدية. 

    وفي مذكرة عبر البريد الإلكتروني، حذّر جان تيشو من «صندوق مارشال الألماني» من أن انهيار معاهدة الأسلحة النووية متوسطة المدى هو «الدليل الأوضح» على تغير الرياح الجيوسياسية. وقال: «واشنطن تعتقد أنه من أجل استعادة التعادل الاستراتيجي مع الصين في هذا المجال، فإن الأمر يستحق التضحية بالاستقرار الأوروبي»، مضيفا: «وإذا كان هذا أمرا يمكن تفهمه على المستوى العالمي، فإنه يمثل مأساة بالنسبة لأوروبا». 

    نهاية معاهدة الأسلحة النووية متوسطة المدى تعبّد الطريق أيضا لعملية تفكيك أوسع. فمؤخرا، أشار «بولتون» إلى أنه يريد أيضا إنهاء معاهدة «ستارت الجديدة» (معاهدة تقليص الأسلحة الاستراتيجية) الموقعة في عهد أوباما، والتي ينقضي أجلها في 2021. هذه الاتفاقية التاريخية حدّت أيضا من عدد الرؤوس النووية الاستراتيجية التي تنشرها الولايات المتحدة وروسيا. وعلى غرار شكاواهم بشأن معاهدة الأسلحة النووية متوسطة المدى، يحاجج بولتون ورفاقه بأن «ستارت الجديدة» غير ملائمة للوقت الحاضر ويشتكون من أنها لا تشمل الأسلحة قصيرة المدى أو الأسلحة النووية التكتيكية.

    غير أن المنتقدين ينظرون إلى هذه الحجج باعتبارها غطاء يحجب نزعة إلى العسكرة. وفي هذا الإطار، كتب خبيرا مراقبة التسلح بروس بلير وجون وولفستال يقولان: (إن ما يميز هذه العقليات النووية المتنافسة هو فكرة «التصعيد والهيمنة»، حيث يعتقد طرف أنه يستطيع استخدام الأسلحة النووية ولكنه بصورة ما يمنع الطرف الآخر من فعل الشيء نفسه). ويضيفان: «هذا الغرور بات يحرّك السياسة النووية الأميركية على نحو متزايد. والرئيس ترامب ومستشاروه تبنوا هذه المجموعة الخطرة من السياسات، ويسعون وراء ما يسمى أسلحة نووية «منخفضة القوة» من أجل جعل هذه التهديدات سهلة التنفيذ». 

    وفي رد فعله على هذه التطورات، قال أمين عام الأمم المتحدة السابق بان كي مون في بيان: «إن ثمة إمكانية حقيقية جدا لانهيار كل الهندسة الأمنية المتعلقة بحظر الانتشار النووي التي أنشئت خلال عقود المواجهة بين القوتين العظميين، وذلك من خلال الإهمال، وإساءة التقدير، والتحليل الخاطئ للتهديدات».

    وفي حوار مع إذاعة «صوت أميركا»، تأسف جورج شولتز، وزير الخارجية الأميركي الذي لعب دورا محوريا في التفاوض بشأن معاهدة الأسلحة النووية متوسطة المدى لعام 1987، للنسيان وفقدان الذاكرة المتزايد، بشأن التهديد الذي تطرحه الأسلحة النووية. وقال: «عندما يتم التخلص من شيء مثل معاهدة الأسلحة النووية متوسطة المدى كأنها لا شيء، فإن ذلك يظهر لك إلى أي مدى نسي الناس قوة الأسلحة»، مضيفا: «ولكن يوما ما سيكون الأوان قد فات».

    عن صحيفة الاتحاد الإماراتية

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • موقع روسي: هكذا اقتحم الأسد الخليج العربي

      موقع روسي: هكذا اقتحم الأسد الخليج العربي

      صحافة
    • ما تحديات اتفاق ليبيا وتركيا بـ"المتوسط".. والبعد القانوني له؟

      ما تحديات اتفاق ليبيا وتركيا بـ"المتوسط".. والبعد القانوني له؟

      سياسة
    • تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)

      تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)

      سياسة
    • زعيم اليمين المتطرف الإيطالي يقاطع "النوتيلا" بسبب تركيا

      زعيم اليمين المتطرف الإيطالي يقاطع "النوتيلا" بسبب تركيا

      سياسة
    • هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      من هنا وهناك
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    قرارات ترامب والمناخ العالمي قرارات ترامب والمناخ العالمي

    مقالات

    قرارات ترامب والمناخ العالمي

    قرارات ترامب والمناخ العالمي

    المزيد
    ترامب والصين .. والاتفاق المنتظر ترامب والصين .. والاتفاق المنتظر

    مقالات

    ترامب والصين .. والاتفاق المنتظر

    ومثلما لفتت الصحيفة، فإن ترامب كرر كلاما غير دقيق من خلال قوله إن الصين هي التي تدفع ثمن التعريفات، بدلا من المستوردين الأمريكيين الذين يتحملون ثمنها. كما أن تشديده على أن الرسوم الجمركية مفيدة للاقتصاد الأمريكي هو قول لا تدعمه الأدلة.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب