عربى21
الأحد، 08 ديسمبر 2019 / 10 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • بنك الكويت المركزي: نسعى لإنشاء هيئة للرقابة الشرعية
  • صحيفة عبرية: تجربة إسرائيل الصاروخية رسالة لإيران
  • نزوح عشرات الآلاف من إدلب نتيجة قصف روسيا ونظام الأسد
  • حساب سعودي يغرد بكلمات أودعت "العودة" السجن منذ سنتين
  • هكذا يسعى حفتر لإحداث تغير "استراتيجي" بهجوم طرابلس
  • عون يوعز بتأمين وصول النواب للمشاركة في مشاورات الاثنين
  • جونسون يكشف أسوأ "ذنوبه" خلال رئاسة الحكومة
  • كيف رفرف علم أمريكا فوق القمر؟.. عالم مصري يجيب(شاهد)
  • ترتيب الدول العربية على مؤشر الرعاية الصحية لـ2019 (إنفوغراف)
  • خلال خمسة أيام.. 17 مليون مشاهد لفيلم "الإيرلندي"
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    عن حدود "الحماية" التركية لإدلب

    سعيد الحاج
    # الأربعاء، 21 أغسطس 2019 05:28 م بتوقيت غرينتش
    1
    عن حدود "الحماية" التركية لإدلب
    بعيداً عن "التسريب" الذي أوردته بعض وسائل الإعلام مؤخراً عن (يفترض أنه) مسؤول عسكري تركي؛ عن قوات تركية خاصة ستدخل إدلب لحمايتها، وهو ما لا يستقيم ولا يصح لا شكلاً ولا مضموناً، إلا أن فكرة كون إدلب "تحت الحماية التركية" تحتاج لشيء من التفكيك والتفصيل.

    لا شك أن لإدلب أهمية كبيرة في المقاربة التركية للقضية السورية مؤخراً، لأسباب جغرافية وديمغرافية وسياسية وعسكرية. فهي منطقة واسعة نسبياً وقريبة من الحدود التركية، وتحتضن ما يقرب من أربعة ملايين إنسان، وهي الملاذ الأخير لعدد كبير من فصائل المعارضة السورية المسلحة القريبة من أنقرة، فضلاً عن تمركز 12 نقطة مراقبة عسكرية تركية فيها وفقاً لتفاهمات خفض التصعيد تحت مظلة أستانا.

    بهذا المعنى، تضيف أي عملية عسكرية للنظام (وروسيا) في المنطقة تعقيدات كبيرة للحسابات التركية، التي ترغب بتثبيت مذكرة سوتشي وإبقاء الوضع على ما هو عليه لحين التوصل لحل سياسي. وعليه، لا يمكن تصور استعداد تركيا لخسارة إدلب كمنطقة نفوذ لها وسيطرة للمعارضة السورية، إذ سيكون ذلك خسارة عسكرية مباشرة لكليهما، وسينعكس ذلك على طاولة التفاوض والحل السياسي والتأثير في مستقبل سوريا، وقد يضع الوجود التركي في منطقتي درع الفرات وعفرين موضع التساؤل من قبل النظام وروسيا لاحقاً. بهذا المعنى، إدلب هي خط الدفاع الأول لأنقرة عن وجودها داخل الأراضي السورية.

    هذا يعني أن فكرة "الصفقة" التي تتردد منذ أشهر طويلة بمقايضة إدلب مقابل المنطقة الآمنة شرق الفرات لا تصح، فمنطق العلاقات الدولية لا يقبل ذلك في ظل الخلاقات الأمريكية - الروسية. يصح منطق الصفقة في حال كان لها طرفان، أما ثلاثة أطراف، اثنان منهما خصمان تقليديان يفترض أن يستفيد أحدهما من تركيا (إدلب) ويمنحها الآخر مكسباً (المنطقة الآمنة)، فليس طرحاً ذا وجاهة.

    ورغم ذلك، فإن هناك رابطاً بالتأكيد بين ما يجري في إدلب وفكرة المنطقة الآمنة شرق الفرات، هو عدم رضى روسيا عن التفاهمات التركية- الأمريكية الأخيرة. هذا التغير على صعيد موسكو ليس الوحيد مؤخراً، فقد تغيرت الأمور بشكل جذري فيما بعد محادثات أستانا 13، بدءاً من النظام وحلفائه من دول وفواعل ما دون الدولة، وليس انتهاءً بتركيا التي سيّرت على هامش التصعيد في خان شيخون رتلاً عسكرياً لدعم نقطة المراقبة رقم 9، التابعة لها.

    قدمت تركيا من خلال هذه الخطوة رسالة مزدوجة، مفادها رفض محاصرة نقطة المراقبة والجنود المتواجدين فيها ومحاولة منع سقوط المنطقة بيد النظام من خلال وجود التعزيزات التركية التي كانت ستشكل رادعاً مبدئياً له. ورغم كل ذلك، فالموقف التركي لا يُفهم منه استعداد أنقرة لدخول مواجهة عسكرية مع النظام فضلاً عن روسيا؛ من أجل الحفاظ على إدلب أو حماية المعارضة السورية فيها.

    وما بين نظرية المؤامرة والصفقة سالفة الذكر من جهة والتفكير الرغبوي في دفاع تركيا عن إدلب حتى الرمق الأخير من جهة أخرى؛ طيف واسع من الخيارات يمكن أن يُسَكَّنَ فيها الموقف التركي من التطورات الأخيرة والذي سيكون محكوماً (كما دائماً) أولاً بثلاثية الأولويات والتوازنات والإمكانات، وثانياً باتفاق سوتشي بخصوص إدلب، وثالثاً بمستجدات الموقف الروسي، وهو ما يتطلب بعض التفصيل.

    تحدث الروس كثيراً عن إخلال تركيا بالتزاماتها في إدلب، وخصوصاً في مواجهة هيئة تحرير الشام. ولئن كانت أنقرة لا تدعي أن الأوضاع هناك مثالية أو أنها أدت كامل ما يترتب عليها، إلا أن ذلك ليس السبب الوحيد ولا حتى الأهم في الموقف الروسي الأخير. عدم رضى موسكو عن تفاهمات أنقرة مع واشنطن بخصوص المنطقة الآمنة، وفشل النظام في تحقيق اختراق ميداني منذ شهور، وجمود المسار السياسي منذ فترة طويلة؛ تبدو أسباباً أكثر منطقية لردة الفعل الروسية التي انبثقت عنها رسالة قصف الرتل التركي.

    ما تريده موسكو اليوم هو إعادة التفاوض مع أنقرة بخصوص إدلب لتعديل اتفاق سوتشي أو حتى إبرام تفاهمات جديدة، وهي العادة الروسية خلال السنوات الأخيرة بالدعوة للتفاوض من خلال الضغط الميداني والرسائل الساخنة بالنار والبارود. حديث بوتين عن سيطرة "الإرهابيين" على 90 في المئة من إدلب إشارة مهمة للاختلاف الرئيس بين الطرفين في تحديد المنظمات الإرهابية، إذ يتضح من الرقم أن هيئة تحرير الشام ليست المنظمة الإرهابية الوحيدة في نظر موسكو، وإنما ينسحب التصنيف على معظم فصائل المعارضة.

    بيان وزارة الدفاع التركية يشير بوضوح إلى أن الرسالة الروسية وصلت أنقرة. فالبيان الذي لم يحمّل أحداً المسؤولية المباشرة عن قصف رتله العسكري؛ أحال إلى مسؤولية ضمنية لموسكو، عبر الإشارة إلى القصف "من الجو"، والتأكيد على "الإخطار المسبق" لروسيا بخصوص الرتل، وكذلك الإحالة على "التفاهمات التركية- الروسية" بخصوص إدلب. لكن البيان نفسه يؤكد رغبة تركيا في الهدوء والحوار والابتعاد عن ردود الفعل المتسرعة و/أو الحادة، بالتأكيد على أن الضحايا "من المدنيين"، وأن القصف حصل "على مقربة" من الرتل وليس عليه مباشرة، وهو المعنى الذي أكدته تصريحات وزير الخارجية تشاووش أوغلو لاحقاً باستمرار التواصل مع موسكو.

    رغبة موسكو في تعديل مذكرة سوتشي بخصوص إدلب ليست عرضاً مبدئياً أو افتراضياً، وإنما أكدته ميدانياً بوضع جنود لها على الأرض في إدلب وفق وزير خارجيتها سيرغي لافروف، ما يعني أن الكرة الآن في ملعب أنقرة. وبهذا المعنى، وفي ظل إصرار روسيا ودعمها الكامل للنظام ونبرتها المختلفة هذه المرة، ومع غياب أي موقف دولي واضح في رفض عمليات النظام وروسيا، والاتهامات الموجهة لتركيا بدعم الإرهاب إذا لم تسارع للإيفاء بالتزاماتها، يمكن القول إن مساحات المناورة لدى الأخيرة أقل بكثير مما كانت عليه سابقاً. فما المتوقع؟

    ثمة مسارات يمكن توقع تعاون أنقرة بخصوصها، مثل عمق المنطقة منزوعة السلاح الثقيل والخالية من المسلحين وفتح الطرق الدولية (وهو أحد أهم أسباب حصار خان شيخون) باعتبارها من بنود اتفاق سوتشي نفسه، ما يضعها ضمن رزمة الالتزامات التركية.

    وفق هذه الرؤية، لن يكون من الصعب توقع وجود حوار روسي- تركي مكثف وموسع خلف الأبواب المغلقة هذه الأيام بعد قصف الرتل التركي، وهو ما يمكن أن تنتج عنه تفاهمات جديدة قد وقد لا يعلن عنها، لكنها تصب في السياقات سابقة الذكر، وخصوصاً العمل على فتح الطرق الدولية قريباً.

    أكثر من ذلك، لا تملك تركيا على المدى البعيد المسوغات القانونية والقدرات العسكرية والرغبة السياسية للدخول في مواجهة عسكرية للدفاع عن إدلب. ما تريده أنقرة وتحاول فعله هو التهدئة ومحاولة الحفاظ على الوضع القائم، ودعم المسار السياسي.

    لكن خسارة إدلب تماماً أو كسر المعارضة السورية بالكامل، أو حصول موجة لجوء كبيرة إلى أراضيها، تبدو اليوم خطوطاً حمراء بالنسبة لتركيا، وتملك بالتأكيد إزاءها أوراقاً يمكن تحريكها. بعض هذه الأوراق سياسي- دبلوماسي؛ تتمثل في الحوار مع موسكو ومحاولة التحصن بموقف دولي قد لا تحصل عليه. لكن الخطوات الأهم ستكون ميدانية ومن شقين: تعزيز ودعم نقاط المراقبة العسكرية الأخرى والتواجد التركي العسكري في إدلب بشكل عام، وكذلك رفع مستوى جاهزية الفصائل السورية المقاتلة في المنطقة، وبما يشكل الدعم اللوجستي والتسهيلات الميدانية، وكذلك التسليح غير الاعتيادي، كما حصل سابقاً حين كانت عملية النظام مسألة وقت واستطاعت أنقرة تأجيلها في حينه بخطوات شبيهة.

    في الخلاصة، فإن الموقف التركي في إدلب في غاية التعقيد والتركيب، ولا يمكن تفسيره بالثنائيات الحادة، إذ لا يصدق فيه كلام الصفقة المباشرة ولا الدفاع المستميت، وإنما هو موقف مبنيٌّ على عدة اعتبارات بعضها ثابت والآخر متغير. وبالتالي، يمكن الحديث عن مروحة خيارات أمام أنقرة في إدلب، لكن ليس من بينها حتى اللحظة تسليم كامل إدلب للنظام، ولا خوض معركة عسكرية مع روسيا للدفاع عنها.

    يبقى أخيراً أن نذكّر بأن الفاعل المحلي ما زال مهماً ومؤثراً في المعادلة الميدانية، رغم ما تعرض له على مدى السنوات الأخيرة من تهميش وتراجع، ورغم تغير ديناميات القضية السورية وارتفاع مستوى التدخل الخارجي فيها.وما زال برأينا قادراً على الفعل ورد الفعل، بل والتأثير في القرارات والتوجهات الإقليمية ومسار الأحداث إلى حد معقول.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    سوريا

    تركيا

    روسيا

    إدلب

    دبلوماسية

    #
    أردوغان في قطر: رسائل بعدة اتجاهات

    أردوغان في قطر: رسائل بعدة اتجاهات

    الخميس، 28 نوفمبر 2019 01:59 م بتوقيت غرينتش
    ترامب- أردوغان: قمة تثبيت المواقف

    ترامب- أردوغان: قمة تثبيت المواقف

    الجمعة، 15 نوفمبر 2019 12:56 م بتوقيت غرينتش
    هل تبدأ أنقرة علاقات رسمية مع دمشق؟

    هل تبدأ أنقرة علاقات رسمية مع دمشق؟

    الجمعة، 01 نوفمبر 2019 05:35 م بتوقيت غرينتش
    عن سردية الاستنزاف في عملية نبع السلام

    عن سردية الاستنزاف في عملية نبع السلام

    الإثنين، 14 أكتوبر 2019 06:12 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: ابو العبد الحلبي

    الجمعة، 23 أغسطس 2019 08:42 ص

    أشكر الدكتور سعيد على مقاله الرائع الذي أوضح لي إجابات على تساؤلات كانت في ذهني . في عام 1993 ، قال الأستاذ الدكتور نجم الدين أربكان رحمه الله : إذا أصبحت سوريا قضية في يوم من الأيام فإعلموا أن الهدف هو تركيا. في رأيي أن غالبية الاستفزازات في سوريا مقصود منها استدراج و ضرب تركيا حماها الله . ليس من الحكمة أن نكون في مصيبة فنعمل لنجعلها مصيبتين في الوقت الحالي .

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      سياسة
    • بيدرسون يرد على روسيا بشأن اللجنة الدستورية وعودة اللاجئين

      بيدرسون يرد على روسيا بشأن اللجنة الدستورية وعودة اللاجئين

      سياسة
    • أردوغان: فرنسا تحترق.. ويعلق على الاتفاق مع ليبيا

      أردوغان: فرنسا تحترق.. ويعلق على الاتفاق مع ليبيا

      سياسة
    • هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      سياسة
    • عضو مستقيل من "لجنة سد النهضة" يكشف تفاصيل لـ"عربي21"

      عضو مستقيل من "لجنة سد النهضة" يكشف تفاصيل لـ"عربي21"

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    أردوغان في قطر: رسائل بعدة اتجاهات أردوغان في قطر: رسائل بعدة اتجاهات

    مقالات

    أردوغان في قطر: رسائل بعدة اتجاهات

    تتضمن زيارة أردوغان والقمة التركية-القطرية الأخيرة وما أبرم بين الجانبين من اتفاقات؛ رسائل واضحة للأطراف الخليجية المحاصرة أو المقاطعة للدوحة والمتستهدفة لأنقرة في المنطقة في عدد من القضايا والدول، بأن العلاقات مع الدوحة في أحسن حال..

    المزيد
    ترامب- أردوغان: قمة تثبيت المواقف ترامب- أردوغان: قمة تثبيت المواقف

    مقالات

    ترامب- أردوغان: قمة تثبيت المواقف

    استمرار العلاقات التركية- الأمريكية في المستقبل المنظور على ما هي عليه اليوم ومنذ سنوات عديدة، أي التأرجح بين التأزيم والانفراجات النسبية على قاعدة من فجوة الثقة المتبادلة والخلافات والاختلافات حول قضايا عديدة في السياسة الخارجية، وعدم مراعاة واشنطن لحساسيات أنقرة وتحفظاتها المتعلقة بأمنها القومي

    المزيد
    هل تبدأ أنقرة علاقات رسمية مع دمشق؟ هل تبدأ أنقرة علاقات رسمية مع دمشق؟

    مقالات

    هل تبدأ أنقرة علاقات رسمية مع دمشق؟

    إلى جانب المصلحة الروسية (وبشكل مشابه الإيرانية) الواضحة بفتح علاقات مباشرة بين دمشق وأنقرة، العاصمة الأخيرة تقريباً الداعمة للمعارضة السورية، ترى نسبة لا بأس بها من النخبة السياسية والإعلامية التركية، من أحزاب وسياسيين وباحثين أن مصلحة بلادهم تتلاقى مع مصلحة الأسد بإفشال مشروع الانفصال والتقسيم

    المزيد
    عن سردية الاستنزاف في عملية نبع السلام عن سردية الاستنزاف في عملية نبع السلام

    مقالات

    عن سردية الاستنزاف في عملية نبع السلام

    المسار الهادئ للعملية التركية حتى اللحظة لا ينفي تماماً فرضية سيناريو الاستدراج للاستنزاف الذي تبقى احتمالاته قائمة، وإن كانت ضعيفة وفق المعطيات الحالية، وهي احتمالات ستزيد كلما طالت العملية وتعمقّت.

    المزيد
    جديد التحالفات في تركيا وخيارات أردوغان جديد التحالفات في تركيا وخيارات أردوغان

    مقالات

    جديد التحالفات في تركيا وخيارات أردوغان

    تبقى الورقة الأقوى والأنجع في يد أردوغان والعدالة والتنمية هي الورقة الداخلية، أي العمل على التجديد والتغيير بشكل حقيقي وملموس لدى رجل الشارع، على صعيد الأشخاص والخطاب والسياسات والتحالفات وغيرها..

    المزيد
    قمة أنقرة الثلاثية: ما الجديد؟ قمة أنقرة الثلاثية: ما الجديد؟

    مقالات

    قمة أنقرة الثلاثية: ما الجديد؟

    حرص الزعماء الثلاثة على تقديم خطاب إيجابي ومتفائل، والتأكيد على توافقهم واتفاقهم وإنجاز القمة في ما يتعلق بالملف السوري، لكن المخرجات ليست بالضرورة متطابقة تماماً مع هذه الصورة

    المزيد
    العدالة والتنمية التركي وسيناريوهات الانشقاق العدالة والتنمية التركي وسيناريوهات الانشقاق

    مقالات

    العدالة والتنمية التركي وسيناريوهات الانشقاق

    لم يعد الأمر محض تكهنات أو أحاديث خلف الكواليس، وإنما حقيقة ماثلة تنتظر الوقت المناسب: ثمة أحزاب سياسية ستخرج للعلن قريباً من رحم حزب العدالة والتنمية، الذي كان أكثر ما عُرف عنه لسنوات طويلة؛ وحدة الصف وتماسك جبهته الداخلية خلف زعيمه المؤسس رجب طيب اردوغان

    المزيد
    وقف النار بإدلب: اتفاق مؤقت وهش وقف النار بإدلب: اتفاق مؤقت وهش

    مقالات

    وقف النار بإدلب: اتفاق مؤقت وهش

    الأوضاع في إدلب مرشحة للعودة إلى الحلقة المفرغة التي كانت عليها: قصف من النظام وروسيا، وصمود من المعارضة، وضغط على الحاضنة الشعبية، واستهداف للبنى التحتية ومقومات الصمود، واستمرار سيطرة هيئة تحرير الشام، في انتظار تغير جذري..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب