عربى21
السبت، 07 ديسمبر 2019 / 09 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • وزير الدفاع الأمريكي: لا أستطيع القول إن هجوم فلوريدا إرهابي وعلينا انتظار التحقيق
آخر الأخبار
  • لتجنب زيادة الوزن في فصل الشتاء تناول هذه الأطعمة
  • سان جيرمان يقلب الطاولة على مونبلييه بقيادة نيمار (شاهد)
  • كاتبة إسرائيلية تستعرض النتائج السياسية لضم غور الأردن
  • طرق قد لا تعرفها عن الاستفادة من قربة الماء الساخن
  • 9 طائرات تقل مشجعي البحرين إلى الدوحة لحضور نهائي "الخليج"
  • السلطان قابوس يسافر إلى بلجيكا لإجراء فحوصات طبية
  • ترامب عن شعبه: يسحبون مياه المرحاض من 10 إلى 15 مرة (شاهد)
  • أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"
  • ديربي مانشستر بألوان حمراء.. يونايتد "يصعق" السيتي (شاهد)
  • هكذا علق كوربين على الاشتباه باستخدامه تسريبات روسية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    منْ يُطارد منْ في العراق؟

    جاسم الشمري
    # الجمعة، 11 أكتوبر 2019 05:36 م بتوقيت غرينتش
    2
    منْ يُطارد منْ في العراق؟
    منذ عشرة أيّام والشارع العراقيّ لا يعرف الهدوء، وأرصفة غالبيّة المدن طُليت بدماء الشهداء، وضجّت الأرجاء بصرخات المتظاهرين الغاضبين، والجرحى، ودعوات الأمّهات، وبضجيج الرصاص الحيّ المعلوم المصدر والمجهول، والذي قتل العراقيّين في وضح النهار!

    المسؤول (أيّ مسؤول) حينما لا يضبط عمله دين (أيّ دين) أو قانون، أو ضمير، لا شك أنّه سيكون ساعتها كأداة تخريبيّة تدميريّة للدولة، أو الموقع الذي يتسلّمه!

    مظاهرات العراق السلميّة المستمرّة منذ عشرة أيّام، والمعتّم عليها بقطع الإنترنت وترهيب الفضائيّات والصحافة، واجهتها حكومةعادل عبد المهدي بقسوة لم تكن متوقّعة!

    وخلال اجتماع مجلس الوزراء يوم الأحد الماضي، قال عبد المهدي إنّهم كانوا في حالة الاضطرار للقسوة، وكانوا بين أن يكونوا مع الدولة، أو اللا دولة، وبين النظام، أو الفوضى!

    ولا ندري هل الذي يقتل الأبرياء العزل سيقود البلاد إلى طريق بناء الدولة والنظام، أم إلى دهاليز الفوضى والخراب؟

    الفشل الحكوميّ في التعامل العقلانيّ مع شباب العراق المتظاهرين جعل شوارع البلاد تمتلئ بالكراهية، وصار الكلّ يُطارد الكلّ!

    المواطن بمطالباته المشروعة والمعقولة يُطارد الحكومة!

    وقوّات مكافحة الإرهاب، ومعها الجيش والشرطة والاستخبارات والحشد الشعبيّ.. جميعهم يُطاردون المواطن لدفعه للصمت!

    وفي لحظات الخوف من الموت والاعتقال، تُطارد عيون المتظاهرين مسار الموت بأسلحة لقوّات يفترض أنّها "عراقيّة"!

    وبالمحصّلة الكلّ يطارد الكلّ!

    في السابق كانوا يتّهمون المظاهرات التي تخرج في مدن الشمال، أو الشرق بأنّها مظاهرات "بَعْثيّة، وإرهابيّة"، ومظاهرات اليوم غالبيّها "شيعيّة" أصيلة، ورغم ذلك بدأنا نسمع بعض الاتّهامات لها!

    ما يجري في العراق، وبلا خلاف، هي ثورة شعبيّة عفويّة، بدليل أنّ رئيس حكومة بغداد أكدّ لمجلس الوزراء أنّه حينما طلبت الحكومة حضور قيادات المظاهرات لم تكن هنالك قيادات لهذه المظاهرات، وهذا يؤكّد عفويّتها وشعبيّتها.

    الثورة ليست دعوة للفوضى، وإنّما هي خطوة اضطراريّة لبداية مرحلة جديدة، ولترتيب أفضل يمكن معه أن نضمن الرفاهية والسعادة والأمان للوطن والمواطن، ولهذا منْ يسعى لطعن المظاهرات باتّهامات باطلة، وبالذات مع مرحلة القنص والقتل العمد، أرى أنّ هذه المساعي "مليئة بالحقد والكراهية" ليس على المتظاهرين فحسب، بل على العراق بكلّ طوائفه وأعراقه!

    القوّة الحكوميّة المُفرطة والمُميتة ضد المتظاهرين لا يمكن تبريرها على الرغم من محاولة الحكومة القول إنّ هنالك قوى إرهابيّة هي التي قتلت المتظاهرين، وحتّى لو سلّمنا لهذه الفرضيّة نقول:

    يمكننا تقبّل مقتل خمسة، أو حتى 30 من المتظاهرين برصاص "الغُرباء"، فمنْ الذي قتل بقيّة الـ165، وجرح أكثر من 6100، بحسب وزارة الصحّة العراقيّة؟

    ثمّ أين دور الحكومة في وجوب حماية المواطنين؟

    العلاقة بين الدولة والمواطن تصل إلى مرحلة الخراب، حينما يكون العلاج الرسميّ لاعتراضات الناس ومشاكلهم باستخدام العصا ولغة الترهيب والدم!

    حكومة بغداد الآن في مأزق حقيقي لا يمكنها أن تخرج منه بسهولة، ذلك لأنّه في الأدبيات العسكريّة لا يمكن لأيّ عسكري أن يطلق رصاصة واحدة دون أوامر القائد الأعلى، وعليه أتصوّر أنّ القائد العامّ للقوّات المسلّحة ورئيس الوزراء هو المسؤول مسؤوليّة مباشرة عن دماء شباب العراق الذين قتلوا، وهنا يأتي دور البرلمان في ضرورة مساءلة رئيس الوزراء عن الشخص الذي أصدر الأوامر بضرب المتظاهرين، وإلا فإنّ كلّ الإجراءات الحكوميّة هي إجراءات ثانويّة؛ لأنّ أرواح المواطنين وسلامتهم أهم وأكبر من كلّ الإصلاحات، أو القرارات الترقيعيّة!

    الحلول الحكوميّة والزاعمة بتوفير 450 ألف فرصة عمل للعاطلين؛ غير ممكنة التطبيق لأنّ غالبيّة  المشاريع الحكوميّة مشلولة، وهنالك عجز في الموازنة يتجاوز 60 مليار دولار، فكيف ستتمكّن الحكومة من الوفاء بتعهّداتها؟

    الاستغراب الأكبر والسؤال الأبرز هو: إذا كانت حكومة المهدي قادرة على ترتيب هذه الحزمة من القرارات العاجلة، وهذا الكمّ الهائل من الوظائف، والمنح، والأراضي  المجّانيّة، فلماذا لم تطبّقها قبل المظاهرات؟

    حكومة بغداد تجاوزت كلّ الخطوط الحمراء، وأدخلت البلاد في فوضى عارمة لا ندري عند أيّ نقطة ستقف ارتداداتها!
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    العراق

    مظاهرات

    الفساد

    #
    ما مصير مظاهرات العراقيين؟

    ما مصير مظاهرات العراقيين؟

    الجمعة، 22 نوفمبر 2019 07:32 م بتوقيت غرينتش
    الأزمة العراقية وخدعة المراجعات!

    الأزمة العراقية وخدعة المراجعات!

    الجمعة، 15 نوفمبر 2019 03:41 م بتوقيت غرينتش
    ثورة العراقيين و"الأقفاص الفكريّة"!

    ثورة العراقيين و"الأقفاص الفكريّة"!

    الجمعة، 08 نوفمبر 2019 07:12 م بتوقيت غرينتش
    العراق.. دولة دينيّة أم ديمقراطيّة؟

    العراق.. دولة دينيّة أم ديمقراطيّة؟

    الجمعة، 01 نوفمبر 2019 04:14 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: ابتسام الغالية

    الجمعة، 11 أكتوبر 2019 07:21 م

    سبق وأن تم قمع المظاهرات وامتصاص غضب الشارع بوعود ترقيعية لم نشهد لها تطبيق على أرض الواقع. بعد هذه المظاهرات وسقوط العديد من الشهداء والجرحى على الشارع العراقي لايلدغ من جحره مرتين. ربي ينصرنا على القوم الظالمين. حياك الله دكتور.

    بواسطة: علياء أحمد

    الجمعة، 11 أكتوبر 2019 08:34 م

    الشيعة ما كانوا ليصدقوا بأنهم قد حصلوا على الحكم!فكيف يمكن أن يسمحوا للجماهير الغاضبة أن تهز هذا الحكم؟والعامري طلب من أنصاره القضاء على كل من يهدد ثورة الحسين أو يحاول تغيير هذه الحكومة والكلام كتبه بخط يده ووزعه على جميع فروع منظمته وشكرهم في هذه الوثيقة التي كتبها بخط يده لقتلهم عدد من الرجال الذين أمر بقتلهم وقد ذكر أسماؤهم وطلب منهم في نفس الوثيقة إن يقتلون بعض الرجال وذكر أسماؤهم أيضا وأغلبهم من محافظة ديالى وقد سربت هذه الوثيقة وعرف بها الكثير من الناس وقاموا بنسخها نسخ كثيرة ومن ثم قاموا بلصقها على جدران المناطق المستهدفة والمطلوب قتل رجالها وهم كلهم سنة. وهم حصلوا على الحكم فيما يشبه الحلم فهل سيسمحون لأي من كان أن يهدد حكمهم ويخرجه من أيديهم بلا شك أنهم لن يتورعوا عن ذبح آلاف الشباب من أجل أن يستمر حكمهم وتبقى السيطرة المطلقة لإيران على العراق خاصة وهم لم يتوقفوا منذ 16سنة عن شن الحروب المميتة والمدمرة على مدن السنة بحيث أنهم لا يريدون لهذه المدن أن تنهض من تحت الأنقاض وتستعيد عافيتها وقوتها وتبني مدنها من جديد طيب هؤلاء الذين هم في حرب مستمرة ومتواصلة ويخسرون فيها ملايين الدولارات على الأسلحة وتضحيات بشرية كثيرة من أجل ألا يخرج الحكم من أيديهم فهل يعقل أن هؤلاء يمكن أن يسمحوا لأحد أن يهز حكمهم أظن ان دون مذابح مروعة تكون قريبا ضد كل من يهدد ثورة الحسين

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • فلوريدا.. هذا ما كتبه العسكري السعودي قبل تنفيذ الهجوم

      فلوريدا.. هذا ما كتبه العسكري السعودي قبل تنفيذ الهجوم

      سياسة
    • تركيا تجري أول اختبار طيران "ناجح" لطائرة مسيرة مسلحة

      تركيا تجري أول اختبار طيران "ناجح" لطائرة مسيرة مسلحة

      سياسة
    • الإعلام الأمريكي: منفذ عملية فلوريدا ملازم بالجيش السعودي

      الإعلام الأمريكي: منفذ عملية فلوريدا ملازم بالجيش السعودي

      سياسة
    • أردوغان: فرنسا تحترق.. ويعلق على الاتفاق مع ليبيا

      أردوغان: فرنسا تحترق.. ويعلق على الاتفاق مع ليبيا

      سياسة
    • ماذا وراء إغلاق قناة TeN المحسوبة على الإمارات بمصر

      ماذا وراء إغلاق قناة TeN المحسوبة على الإمارات بمصر

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    فايروس "نقص المناعة السياسية" في العراق! فايروس "نقص المناعة السياسية" في العراق!

    مقالات

    فايروس "نقص المناعة السياسية" في العراق!

    ومع التكتّم الحكوميّ عن انتشار الفايروس، يعاني غالبيّة السياسيّين العراقيّين والكتل الحاكمة اليوم ممّا يمكن تسميته بـ"فايروس نقص المناعة السياسيّة"، والمتمثل بعدم قبول أكثرية هؤلاء من قبل المتظاهرين الذين يُنادون بضرورة مُغادرة جميع السياسيّين لمناصبهم، وتقديم القتلة والمجرمين إلى المحاكم

    المزيد
    قتل العراقيين.. وتقييد الإعلام.. واستقالة الحكومة! قتل العراقيين.. وتقييد الإعلام.. واستقالة الحكومة!

    مقالات

    قتل العراقيين.. وتقييد الإعلام.. واستقالة الحكومة!

    تصوير الحقيقة المؤلمة المتواصلة أبسط الواجبات لدعم شباب العراق الذين خرجوا مطالبين بأبسط حقوقهم، وما زالت الحكومة حتّى الساعة تمزّق أشلاءهم أمام أنظار الجميع!

    المزيد
    ما مصير مظاهرات العراقيين؟ ما مصير مظاهرات العراقيين؟

    مقالات

    ما مصير مظاهرات العراقيين؟

    السيناريو الأسود فهو ذهاب الحكومة لأساليب أكثر دمويّة لسحق المتظاهرين، وسندخل حينها في مرحلة لا يمكن التكهّن بنهايتها!

    المزيد
    الأزمة العراقية وخدعة المراجعات! الأزمة العراقية وخدعة المراجعات!

    مقالات

    الأزمة العراقية وخدعة المراجعات!

    هل هنالك صفقة سياسيّة أدّت لتراخي البرلمان وصمته، أم أنّ هنالك قوى "غريبة" هي التي أجبرتهم على تغيير الموقف؟

    المزيد
    ثورة العراقيين و"الأقفاص الفكريّة"! ثورة العراقيين و"الأقفاص الفكريّة"!

    مقالات

    ثورة العراقيين و"الأقفاص الفكريّة"!

    ثورة العراقيّين اليوم ماضية، ولن تتوقّف إلا بغد جديد يُعيد للوطن مكانته في العالم، وللمواطن حقوقه المسلوبة من "الغرباء"..

    المزيد
    العراق.. دولة دينيّة أم ديمقراطيّة؟ العراق.. دولة دينيّة أم ديمقراطيّة؟

    مقالات

    العراق.. دولة دينيّة أم ديمقراطيّة؟

    تحاول الغالبيّة العظمى من السياسيّين العراقيّين ربط قراراتهم بتوجيهات "المرجعيات الدينيّة"، وبالذات الشيعيّة منها، وهذا لا يتفق مع شكل الحكم الديمقراطيّ بحسب الدستور

    المزيد
    حذار من الحرب الأهلية في العراق! حذار من الحرب الأهلية في العراق!

    مقالات

    حذار من الحرب الأهلية في العراق!

    في الحرب الأهليّة سيخسر العراق، وستفوز قوى الشرّ والإرهاب في صفقة خراب الوطن

    المزيد
    أزمات العراق! أزمات العراق!

    مقالات

    أزمات العراق!

    هل هنالك أزمة حقيقيّة في العراق، أم هي مجرّد محاولات "غير بريئة" لقلب الحقائق، وتهويل وتَسويد لواقع ورديّ مزدهر مليء بالرفاهية والأمن والسلام، وسعي لتشويه سمعة الحكومة أمام المجتمع الدوليّ؟

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب