عربى21
السبت، 14 ديسمبر 2019 / 16 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • تركيا تقول حكومة الوفاق الوطني الليبية لم تطلب منها إرسال قوات حتى الآن
  • وزير الخارجية التركي: نتوقع عقد قمة ثنائية مع روسيا حول سوريا في شهر فبراير
آخر الأخبار
  • هكذا تحدث نائب نصر الله عن شكل الحكومة المقبلة
  • السفارة الأمريكية في العراق تهاجم "عملاء إيران"
  • معارضة سعودية تحذر قطر من "فخ المصالحة" مع السعودية
  • احتفاء إسرائيلي بزيارات تطبيعية بالمغرب والكويت
  • دريد لحام وابنته يغنيان لممثلة بعيد ميلادها (شاهد)
  • عراقيون يحتجون على ترشح "السوداني".. ومظاهرة أمام حقل نفطي
  • وظيفة بقصر باكنغهام البريطاني مقابل 60 ألف دولار.. تفاصيل
  • مع تزايد الهجوم على طرابلس.. السراج يلتقي أكار في قطر
  • عقيلة صالح يقر: الاتفاق مع تركيا سرّع من وتيرة هجوم طرابلس
  • أمير قطر يتحدث عن الحوار وحل النزاعات.. ماذا قال؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    أزمات العراق!

    جاسم الشمري
    # الجمعة، 18 أكتوبر 2019 06:29 م بتوقيت غرينتش
    2
    أزمات العراق!
    الأزمة، أيّ أزمة، هي مُشكلة محلّيّة، أو إقليميّة، أو دوليّة، أو مجتمعيّة، بحاجة إلى قرار وإرادة لمواجهتها، والسعي لإنهائها.

    والأزمات التي تُواجه الدول، ربّما، تكون سياسيّة، أو اقتصاديّة، أو أمنيّة، أو اجتماعيّة، أو غيرها من أنواع الأزمات الداخليّة والخارجيّة!

    والأزمة، ربّما، تكون داخليّة لغياب الحكومات الوطنيّة النقية، والحريصة على مصلحة الوطن والمواطن، وقد تكون لأسباب خارجيّة. وفي كلّ الأحوال تكشف الأزمات حُرفة الحكومات، وقدرتها على تجاوز الأزمات الداخليّة والخارجيّة!

    والسؤال الذي يطرح هنا: هل هنالك أزمة حقيقيّة في العراق، أم هي مجرّد محاولات "غير بريئة" لقلب الحقائق، وتهويل وتَسويد لواقع ورديّ مزدهر مليء بالرفاهية والأمن والسلام، وسعي لتشويه سمعة الحكومة أمام المجتمع الدوليّ؟

    الحقيقة أنّ العراق في أزمة جليّة لا يمكن لكلّ منْ يملك بصراً وبصيرة أن يُنكرها، وعليه لا بدّ بداية من أن نتّفق على وجود الأزمة؛ لأنّ هذا الاتّفاق من أهمّ عوامل الوصول إلى حلحلة الأزمة.

    ويمكننا تحديد أبرز أسباب الأزمة العراقيّة:

    أولاً: عدم وجود حكومة جامعة عاملة لمصلحة الوطن.

    ثانياً: التدخّل الأجنبيّ السياسيّ والعسكريّ (المُرحّب به) من قبل الحكومة مرّة لأسباب أمنيّة، وأخرى لأسباب عقائديّة خاصّة.

    ثالثاً: تدخل المليشيات في عمل غالبيّة أجهزة الدولة، وبالذات في القضاء والأمن.

    رابعاً: عشرات وسائل الإعلام المتنوّعة والناشرة للأفكار التخريبيّة لأفكار المواطنين، وبالتحديد تلك المغلِّفة لخطابها بغلاف دينيّ ومذهبيّ.

    خامساً: محاولات بعض "النُخب السياسيّة والدينيّة والثقافيّة" قلب الحقائق، والطعن بمحاولات الإصلاح وشيطنتها حفاظاً على مكتسباتهم!

    هذه الأسباب وغيرها من أعظم الروافد المغذّية للأزمة العراقيّة المركّبة بسبب "عمليّة سياسيّة" مُعترف بها من قبل دول كبرى؛ ولهذا ليس من السهولة الطعن بشرعيّتها، رغم قناعة غالبيّة تلك الدول بالخلل الواضح في إدارة الدولة. لكن يبدو أنّ تلك الدول قدّمت مصلحتها على حساب مصلحة العراقيّين الذين يعانون من تداعيات أزمات بلادهم المُتداخلة.

    الأزمة العراقيّة بحاجة إلى عمليّة تفكيك وتركيب، وأثناء مرحلة التفكيك "غير السهلة وغير المنظورة حالياً" ينبغي حصر القتلة والمجرمين، سواء من المشاركين في العمليّة السياسيّة، أو غيرهم، وضرورة إنزال العقاب القضائيّ اللائق بجرائمهم.

    من أهمّ أسباب الأزمة العراقيّة هو أنّ المُتّهم هو الحاكم، ولهذا فإنّ لجنة التحقيق الحكوميّة التي شُكّلت للتحقيق في قتل أكثر من 165 متظاهراً، وجرح أكثر من 6100 آخرين بداية الشهر الحالي، هذه اللجنة التحقيقيّة هي لجنة غير شرعيّة ذلك لأنّ الحكومة، ورئيسها عادل عبد المهدي، وهو القائد العامّ للقوّات المسلّحة، متّهمة في جرائم استهداف المتظاهرين؛ حتّى الساعة، ولهذا ينبغي أن تكون اللجنة إما برلمانيّة برئاسة برلمانيّ جريء، أو دوليّة يمكنها أن تَكشف الحقيقة للمجتمع الدوليّ، وإلا لا يمكن تصور أنّ اللجنة الحكوميّة ستوجه الاتّهامات لرئيس الحكومة في كلّ الظروف والأحوال!

    وخلال الأسبوع الماضي لاحظنا أنّ الخطاب الرسميّ، بعد مجازر ذبح المتظاهرين وعلى كافّة مستوياته، لم يرتق إلى مستوى مقنع!

    ويوم الاثنين الماضي، خلُص اجتماع ضمّ الرئاسات (الجمهوريّة والوزراء والبرلمان والقضاء)، إلى سبعة مخرجات، أهمّها:

    - التحقيق العاجل، ومحاسبة المتورّطين في إطلاق النار، وإطلاق سراح جميع المتظاهرين السلميّين المعتقلين فوراً.

    - وضع برنامج وطنيّ استراتيجيّ لتشخيص مشكلات نظام الدولة في كافّة المجالات واقتراح الحلول الممكنة.

    - إحالة جميع ملفّات قضايا الفساد، وبالأخص الكبرى منها إلى المحاكم.

    هذه الحلول الرسميّة لم تُشخّص الخلل الجوهريّ؛ لأنّ بعض الساعين للعلاج هم جزء من المشكلة، ولهذا ينبغي أن يكون التشخيص صحيحاً حتّى يكون العلاج دقيقاً ونافعاً، وإلا فهي دوّامة جديدة ستدور بها الدولة دون تحقيق أيّ نتيجة تذكر للوطن والمواطن!

    العلاج الأنجع للأزمة العراقيّة يكون بتشكيل لجنة تحقيق وطنيّة مستقلّة، أو أجنبيّة مهنيّة، لتشخيص أسباب الأزمة، وتحديد كافّة المسؤولين عنها، ثمّ بعد ذلك يكون القول الفصل للقضاء، وحينها يمكن أن نتلمّس بعض خيوط الأمل لحلّ الأزمة المعقّدة!

    فهل هنالك منْ سيقتنع بهذه الحلول؟
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    "ثقافة الكواتم" والعصابات "المعلومة"!

    "ثقافة الكواتم" والعصابات "المعلومة"!

    الجمعة، 13 ديسمبر 2019 06:22 م بتوقيت غرينتش
    ما مصير مظاهرات العراقيين؟

    ما مصير مظاهرات العراقيين؟

    الجمعة، 22 نوفمبر 2019 07:32 م بتوقيت غرينتش
    الأزمة العراقية وخدعة المراجعات!

    الأزمة العراقية وخدعة المراجعات!

    الجمعة، 15 نوفمبر 2019 03:41 م بتوقيت غرينتش
    ثورة العراقيين و"الأقفاص الفكريّة"!

    ثورة العراقيين و"الأقفاص الفكريّة"!

    الجمعة، 08 نوفمبر 2019 07:12 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: ابتسام الغالية

    السبت، 19 أكتوبر 2019 04:45 ص

    من يفتعلون الأزمات فلامكان للحلول في تفكيرهم ليس من مصلحتهم أن يعم الأمن والأمان وأن ينعم الناس بالعيش الرغيد. منذ بدأ تشكيل الحكومات العراقية بعد ال2003 وألى يومنا هذا والعراق من أزمة ألى أزمة. كل ماتم طرحه من حلول في مقالكم الموسوم ممكن أن تطبق على أرض الواقع لو كان من يحكم العراق قلبه على العراق وليس على مايكسبه من العراق. لله در العراق تحمل مالم تتحمله الجبال الراسيات.

    بواسطة: علياء أحمد

    السبت، 19 أكتوبر 2019 06:31 ص

    كارثة وليست أزمة ؟!والعالم يعلم علم اليقين من وراء هؤلاء الذين قاموا بالجرائم،وعندما يكون من مصلحته كشفهم سيكشفهم،لا قضاء عادل بالعراق ولن يكون هناك أمل لحل الأزمة المعقدة فالقضاء طائفي صرف مهمته حماية حيتان الفساد وهو منهم،والحل هو باجتثاث كل هؤلاء من المواقع السياسية.

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • بن فليس: فوز تبون برئاسة الجزائر ولاية خامسة لبوتفليقة

      بن فليس: فوز تبون برئاسة الجزائر ولاية خامسة لبوتفليقة

      سياسة
    • متحدث باسم "الوفاق" لـ"عربي21": بيان حفتر يؤكد وقوعه بورطة

      متحدث باسم "الوفاق" لـ"عربي21": بيان حفتر يؤكد وقوعه بورطة

      سياسة
    • تبون بأول كلمة له رئيسا للجزائر يهدد "العصابة" ويحدد أولوياته

      تبون بأول كلمة له رئيسا للجزائر يهدد "العصابة" ويحدد أولوياته

      سياسة
    • كيف سيغير التيار التركي خريطة الطاقة في أوروبا؟

      كيف سيغير التيار التركي خريطة الطاقة في أوروبا؟

      سياسة
    • هذا ما بحث عنه السعوديون على "غوغل" في 2019 (طالع)

      هذا ما بحث عنه السعوديون على "غوغل" في 2019 (طالع)

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    "ثقافة الكواتم" والعصابات "المعلومة"! "ثقافة الكواتم" والعصابات "المعلومة"!

    مقالات

    "ثقافة الكواتم" والعصابات "المعلومة"!

    مع استمرار مظاهرات تشرين، عادت مجدّداً ظاهرة الاغتيالات بالأسلحة الكاتمة، وهذه المرّة استهدفت الناشطين في مظاهرات بغداد ومدن الجنوب!

    المزيد
    فايروس "نقص المناعة السياسية" في العراق! فايروس "نقص المناعة السياسية" في العراق!

    مقالات

    فايروس "نقص المناعة السياسية" في العراق!

    ومع التكتّم الحكوميّ عن انتشار الفايروس، يعاني غالبيّة السياسيّين العراقيّين والكتل الحاكمة اليوم ممّا يمكن تسميته بـ"فايروس نقص المناعة السياسيّة"، والمتمثل بعدم قبول أكثرية هؤلاء من قبل المتظاهرين الذين يُنادون بضرورة مُغادرة جميع السياسيّين لمناصبهم، وتقديم القتلة والمجرمين إلى المحاكم

    المزيد
    قتل العراقيين.. وتقييد الإعلام.. واستقالة الحكومة! قتل العراقيين.. وتقييد الإعلام.. واستقالة الحكومة!

    مقالات

    قتل العراقيين.. وتقييد الإعلام.. واستقالة الحكومة!

    تصوير الحقيقة المؤلمة المتواصلة أبسط الواجبات لدعم شباب العراق الذين خرجوا مطالبين بأبسط حقوقهم، وما زالت الحكومة حتّى الساعة تمزّق أشلاءهم أمام أنظار الجميع!

    المزيد
    ما مصير مظاهرات العراقيين؟ ما مصير مظاهرات العراقيين؟

    مقالات

    ما مصير مظاهرات العراقيين؟

    السيناريو الأسود فهو ذهاب الحكومة لأساليب أكثر دمويّة لسحق المتظاهرين، وسندخل حينها في مرحلة لا يمكن التكهّن بنهايتها!

    المزيد
    الأزمة العراقية وخدعة المراجعات! الأزمة العراقية وخدعة المراجعات!

    مقالات

    الأزمة العراقية وخدعة المراجعات!

    هل هنالك صفقة سياسيّة أدّت لتراخي البرلمان وصمته، أم أنّ هنالك قوى "غريبة" هي التي أجبرتهم على تغيير الموقف؟

    المزيد
    ثورة العراقيين و"الأقفاص الفكريّة"! ثورة العراقيين و"الأقفاص الفكريّة"!

    مقالات

    ثورة العراقيين و"الأقفاص الفكريّة"!

    ثورة العراقيّين اليوم ماضية، ولن تتوقّف إلا بغد جديد يُعيد للوطن مكانته في العالم، وللمواطن حقوقه المسلوبة من "الغرباء"..

    المزيد
    العراق.. دولة دينيّة أم ديمقراطيّة؟ العراق.. دولة دينيّة أم ديمقراطيّة؟

    مقالات

    العراق.. دولة دينيّة أم ديمقراطيّة؟

    تحاول الغالبيّة العظمى من السياسيّين العراقيّين ربط قراراتهم بتوجيهات "المرجعيات الدينيّة"، وبالذات الشيعيّة منها، وهذا لا يتفق مع شكل الحكم الديمقراطيّ بحسب الدستور

    المزيد
    حذار من الحرب الأهلية في العراق! حذار من الحرب الأهلية في العراق!

    مقالات

    حذار من الحرب الأهلية في العراق!

    في الحرب الأهليّة سيخسر العراق، وستفوز قوى الشرّ والإرهاب في صفقة خراب الوطن

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب