عربى21
الأحد، 08 ديسمبر 2019 / 10 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • السعودية تلغي شرط وجود مدخلين للجنسين في المطاعم.. وجدل
  • "يديعوت" تدعو للتحقيق من جديد في صفقة الغواصات مع ألمانيا
  • أكار: الاتفاق مع ليبيا لا يشكل اعتداء على حقوق الدول الأخرى
  • البحرين تُتوج بلقب كأس الخليج للمرة الأولى في تاريخها (شاهد)
  • خواكين يدخل تاريخ الليغا بـ"هاتريك" أمام بيلباو (شاهد)
  • وقفة بالقدس احتجاجا على تنكيل الاحتلال بأهالي العيسوية
  • أفغاني يسافر 12 كيلومترا يوميا لتعليم بناته (صور)
  • وزير الحرب الإسرائيلي يهدد بلدية الخليل.. ماذا طلب؟
  • قطر تشارك في اجتماع تحضيري للقمة الخليجية بالسعودية
  • قطر والأردن يبحثان تعزيز التعاون العسكري (صور)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    اتفاق الرياض إذ يعكس الأهداف الجيوسياسية للمملكة

    ياسين التميمي
    # الأحد، 27 أكتوبر 2019 02:12 م بتوقيت غرينتش
    1
    اتفاق الرياض إذ يعكس الأهداف الجيوسياسية للمملكة

    بعد الإعلان عن التوقيع المبدئي على ما بات يعرف باتفاق الرياض، والمقرر أن يتم التوقيع عليه رسمياً اليوم الأحد أو غداً الاثنين، لا تعكس ردود الفعل رضا من طرفي الاتفاق، وهما الحكومة الشرعية بقيادة الرئيس عبد ربه منصور هادي، والمجلس الانتقالي الجنوبي الذي أنشأته الإمارات في أيار/ مايو 2017، كرد فعل على إقالة محافظ عدن آنذاك عيدروس الزبيدي؛ الذي أصبح رئيساً لهذا المجلس.

    ويصل بعض ردود الفعل هذه، إلى حد رفض الاتفاق من الرجل الثالث في الحكومة نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية أحمد الميسري، الذي طالب الرئيس هادي بالتمسك بالثوابت الوطنية وعدم مكافأة الانقلابيين، وسبقه إلى ذلك وزير النقل صالح الجبواني، وكلاهما يتواجدان حالياً في محافظة شبوة، ومقربان من الرئيس هادي ويدافعان بقوة عن الدولة اليمنية الاتحادية.

    ليس غريباً أن لا يصادف هذا الاتفاق رضا من أي من الطرفين المتصارعين، والسبب هو أن السعودية تكرس نفسها مهيمناً إقليميا ومرجعياً أعلى للسلطة الشرعية، وقد صممت اتفاقاً يخرج السياسيين الأقوياء من صفوف الشرعية، ويأتي بوزراء وقادة جدد محايدين في مواجهة سياسية لا تحتمل الحياد، خصوصاً إذا تعلق الأمر بثوابت الشعب اليمني، كالوحدة والنظام الجمهوري والنظام الديمقراطي.

     

    لا يصادف هذا الاتفاق رضا من أي من الطرفين المتصارعين، والسبب هو أن السعودية تكرس نفسها مهيمناً إقليميا ومرجعياً أعلى للسلطة الشرعية، وقد صممت اتفاقاً يخرج السياسيين الأقوياء من صفوف الشرعية، ويأتي بوزراء وقادة جدد محايدين في مواجهة سياسية لا تحتمل الحياد


    يضاف إلى ذلك أن هذا الاتفاق أعاد تكييف الطموح السياسي للمجلس الانتقالي ذي المرجعية الإماراتية مع الأولويات السعودية، وفي الآن ذاته يرمي هذا الاتفاق، وفقاً للترتيبات السعودية، إلى تحجيم الشرعية وإعادة حقنها بجماعات سياسية متوترة وراديكالية لجهة نظرتها لمستقبل الدولة اليمنية الموحدة، بما يحولها إلى قنبلة موقوتة يمكن أن تنفجر في أية لحظة ومتى ما أراد اللاعب الإقليمي غير النزيه ذلك.

    يعكس مضمون الاتفاق ما كان قد تداوله الوسطاء الدوليون منذ ثلاث سنوات بشأن التسوية السياسية النهائية للأزمة اليمنية برمتها، ويتجلى التشابه في الشق السياسي والعسكري والأمني لهذا الاتفاق، حيث أولوية دمج المكونات المتصارعة في جسم الدولة اليمنية، بما في ذلك القوات العسكرية والأمنية، كما أنه يلتزم بمرجعية مؤتمر الحوار الوطني الشامل في ما يخص تقاسم السلطة المرحلي بين الشمال والجنوب.

    يمكن القول إن هذا الاتفاق الهجين والمرحلي والتكتيكي في الآن ذاته، قد ينهي في ظاهره المشروع السياسي للمجلس الانتقالي الجنوبي، ويمكِّنْ السلطة الشرعية، وهذا أمر جيد للغاية، لكنه في الحقيقة عبء زائد عن حاجة الأزمة اليمنية المثقلة بالمسارات والاتفاقات؛ لأن النتيجة التي سيتم التوصل إليها عبر اتفاق الرياض، كان يمكن الوصول إليها باستخدام النفوذ الطاغي للتحالف في عدن والمحافظات الجنوبية، إذ لم يكن الأمر يحتاج لأكثر من سحب المدرعات التي وُضعتْ في أيدي الانقلابيين.

     

    النتيجة التي سيتم التوصل إليها عبر اتفاق الرياض، كان يمكن الوصول إليها باستخدام النفوذ الطاغي للتحالف في عدن والمحافظات الجنوبية، إذ لم يكن الأمر يحتاج لأكثر من سحب المدرعات التي وُضعتْ في أيدي الانقلابيين


    وهذا يوصلنا إلى قناعة تامة بأن اتفاق الرياض إنما يمثل حاجة سعودية أكثر من كونه حاجة يمنية، أو حتى حاجة وأولوية للمجلس الانتقالي الجنوبي نفسه.

    من أبرز مظاهر الخسارة السياسية بالنسبة للمجلس الانتقالي المتمثلة بعدم بلوغ هدف الانفصال؛ الانسحاب الإماراتي المشوب بالغضب من مناطق نفوذها في الجنوب، إلى حد أنها أنهت نشاط الهلال الأحمر الإماراتي، الذي يفترض أنه يقوم بأنشطة إغاثية وإنسانية منفصلة، وحرصها على أخذ الأشياء التي كنت قد قدمتها لتشغيل مرافق حيوية مثل محطة الكهرباء.

    ليس لهذا من مبرر سوى أن كلا من الرياض وأبو ظبي وصلا إلى مرحلة افتراق غير معلنة في المصالح والأهداف والأولويات، تعززت على ما يبدو بالتقارب الإماراتي الإيراني الذي تزامن بدوره مع تلقي السعودية أقوى ضربة عسكرية لعصب اقتصادها الوطني من جانب إيران، على خلفية الحرب الدائرة في اليمن.

     

    بدأت الساحة تتمرد عل التدخل العسكري السعودي، وترى فيه تهديداً لا يقل خطورة عن المشروع السياسي للحوثيين الذين انقلبوا على السلطة الشرعية والتحموا بالأجندة الإيرانية


    لذا سعت السعودية إلى توظيف مغامرة الانقلاب الذي نفذته الإمارات ضد السلطة الشرعية، في العاشر من شهر آب/ أغسطس الماضي بالعاصمة السياسية المؤقتة عدن والاعتداء الجوي للطيران الإماراتي على الجيش الوطني، لتحقيق اختراق سياسي يمكن أن يحسب لها في ساحة تشهد إخفاقات سعودية متعددة المستويات، إلى حد بدأت معها هذه الساحة تتمرد عل التدخل العسكري السعودي، وترى فيه تهديداً لا يقل خطورة عن المشروع السياسي للحوثيين الذين انقلبوا على السلطة الشرعية والتحموا بالأجندة الإيرانية.

    حرصت المملكة منذ أن استدعت طرفي الأزمة الجديدة في عدن إلى مدينة جدة لحوار غير مباشر؛ على إدماج هذا المسار الذي نتج عنه اتفاق الرياض ضمن عملية سلام بدأت تتجزأ إلى عدة مسارات وتعيد تفكيك المشهد اليمني، بما يسمح بالتملص من الاستحقاقات الأساسية المرتبطة بتمكين السلطة الشرعية ودحر المهددات التي تعترضها.

    لكن لا يبدو أن السعودية ستهنأ بهذا الإنجاز في ظل مظاهر الرفض التي عبر عنها قادة بارزون في الشرعية ومكونات جنوبية بارزة أيضاً لاتفاق الرياض، مما يعني أن الاتفاق يمكن أن يضاف إلى العثرات العديدة التي تقف أمام المهمة العسكرية السعودية غير محددة الاتجاهات في اليمن.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    السعودية

    اليمن

    الإمارات

    المجلس الانتقالي

    منصور هادي

    #
    خيارات النخبة اليمنية في مواجهة غدر سعودي وشيك

    خيارات النخبة اليمنية في مواجهة غدر سعودي وشيك

    الأحد، 01 ديسمبر 2019 03:15 م بتوقيت غرينتش
    البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية

    البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية

    الأحد، 24 نوفمبر 2019 02:19 م بتوقيت غرينتش
    الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن

    الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن

    الأحد، 17 نوفمبر 2019 05:30 ص بتوقيت غرينتش
    أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟

    أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟

    الأحد، 10 نوفمبر 2019 12:07 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: عبدالسلام الصبري.

    الإثنين، 11 نوفمبر 2019 02:49 م

    تسلم اخ بليغ.معك علي طول الخط.بان السعوديه تعمل وفق منطلقات قديمه.با اعاده انتاج الملكيه بتاج جمهوري.فلصو. بصحبه قوي وطنيه رخوه .جل همها.ان تطغي على المشهد المقاوم ابتداء.من11 فبرائر حتي الان.وهي تطمح بارتهان هؤلاء في ما سوف يسمى الجمهوريه .الثانيه اذا صح القول... وهذا تفخيخ اخر ولكنه اخطر من اتفاق السودان...والسعوديه تدفع ثمن التفخيخ الاول وسوف تدفع اثمن الغالي في الفخ الثاني.لاعتبارات يطول شرحها وانت اعلم.فاابنا فارس الجدد عيونهم ابعد من اليمن وان هدنو ..في مثل شعبي يقول العكبار..الفار قبل لدغك ينفخ مكان الدغ.حتى لا تشعر...واحنا نقول للملوك الحجر من الارض والدم من راس السعوديه.. والله ثم والله اذا لم تحسم السعوديه وتقطع يد ايران في اليمن..فان الثمن سيكون قطع يد ال سعود في السعوديه واذا صدقت السعوديه لاتفاق معهم... وظمنت امريكا وبريطانا.. يا اخي الكلام كثير... اي حين شفهمو مشائخ الجزيره.. هناك مخطط كبير. يدفع هؤالا لتسليم المنطقه للشيعه لن ينجو احدا منا واولهم ابو عقال.....

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      سياسة
    • هذا ما شاهده مطلق النار في قاعدة فلوريدا قبل الهجوم

      هذا ما شاهده مطلق النار في قاعدة فلوريدا قبل الهجوم

      سياسة
    • هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      سياسة
    • طلاب سعوديون صوروا مواطنهم الطيار وهو يطلق النار بفلوريدا

      طلاب سعوديون صوروا مواطنهم الطيار وهو يطلق النار بفلوريدا

      سياسة
    • كيف رفرف علم أمريكا فوق القمر؟.. عالم مصري يجيب(شاهد)

      كيف رفرف علم أمريكا فوق القمر؟.. عالم مصري يجيب(شاهد)

      من هنا وهناك
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    التقارب القطري السعودي وانعكاساته المحتملة على اليمن التقارب القطري السعودي وانعكاساته المحتملة على اليمن

    مقالات

    التقارب القطري السعودي وانعكاساته المحتملة على اليمن

    من المؤكد أنه في حال عادت العلاقات بين الدوحة والرياض إلى سابق عهدها، فإن الحكومة الشرعية ستسارع إلى فتح خطوط تواصل مع قطر، لكن لا أتوقع أن تعود بالوتيرة ذاتها من الحماس. فقد جرت في النهر مياه كثيرة

    المزيد
    خيارات النخبة اليمنية في مواجهة غدر سعودي وشيك خيارات النخبة اليمنية في مواجهة غدر سعودي وشيك

    مقالات

    خيارات النخبة اليمنية في مواجهة غدر سعودي وشيك

    في تقديري أن المنضوين في معسكر الشرعية وهم غالبية مؤثرة جداً على المستوى الميداني، لا ينبغي أن يفقدوا الأمل في إعادة توجيه دفة الصراع ليصبح مصدر تهديد للسعودية كما هو اليوم مصدر تهديد لحاضر اليمن ومستقبله.

    المزيد
    البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية

    مقالات

    البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية

    لم تتحرر القوى الدولية المعنية بالأزمة والحرب في اليمن من قناعتها البائسة بشأن الحاجة إلى دعم ترتيبات تجريد السلطة الشرعية من حواملها الوطنية، والتأكد من أن أيا من هذه الحوامل موجود في السلطة الشرعية، بعد أن دأبت التقارير المتواترة للاستخبارات الإماراتية والسعودية على تسويد صحائف القيادات في الشرعية

    المزيد
    الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن

    مقالات

    الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن

    ستقع الحكومة وفقاً لهذه الترتيبات الأمنية التي ترعاها السعودية؛ رهن إرادة قوات لا يمكن تفادي خطورتها فيما لو اندلعت مواجهات جديدة، أو جرى تفسير الاتفاق على نحو يدفع إلى مواجهات عسكرية شاملة..

    المزيد
    أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟ أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟

    مقالات

    أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟

    لا أعتقد أن اتفاق الرياض يمثل مدخلاً مناسباً، فهذا الاتفاق الذي أجبرت الرياض طرفين تابعين بالكامل لإراداتها على توقيعه، لا يشمل جوهر الأزمة التي لا تزال تتمثل في بقاء العاصمة صنعاء رهن مليشيا مسلحة ومدعومة من أطراف إقليمية..

    المزيد
    السعودية تدفع باليمن نحو تسوية ملغومة السعودية تدفع باليمن نحو تسوية ملغومة

    مقالات

    السعودية تدفع باليمن نحو تسوية ملغومة

    حضور ولي عهد أبو ظبي حفل توقيع اتفاق الرياض، يشير في أخطر دلالاته إلى أن الإمارات ربما تمضي في استثمار المساحة التي وفرتها لها السعودية ضمن نصوص الاتفاق لممارسة الوصاية على السلطة الشرعية عبر مراقبة تنفيذ الاتفاق، على نحو يسلب السلطة الشرعية حقها الأصيل في إدارة البلد

    المزيد
    عاصفة حزم الحقائب عاصفة حزم الحقائب

    مقالات

    عاصفة حزم الحقائب

    تشهد الرياض هذه الأيام معركةً سياسيةً صامتةً بين السلطة الشرعية وممثلين عن المجلس الانتقالي؛ الذي يمثل أكثر الفصائل الجنوبية المطالبة بالانفصال نفوذا ودعماً من قبل الإمارات والسعودية

    المزيد
    السعودية تحول اليمن إلى ساحة اشتباك مع تركيا السعودية تحول اليمن إلى ساحة اشتباك مع تركيا

    مقالات

    السعودية تحول اليمن إلى ساحة اشتباك مع تركيا

    يندر أن تجد نظاماً سياسياً كالسلطة الشرعية اليمنية، التي تفرط بعلاقاتها الإقليمية والدولية، تحت إملاءات نظام كالنظام السعودي، الذي تحول من داعم لنفوذ السلطة الشرعية إلى متحكم بإرادتها وسالب لكرامتها الوطنية

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب