عربى21
السبت، 14 ديسمبر 2019 / 16 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • النائب العام السوداني: البشير تنتظره عقوبات تصل للإعدام
  • هل تصفح "الإنترنت" من خلال النوافذ الخاصة آمن حقا؟
  • "مولانا".. مات في العشق كقطع سحب تذوب في ضوء الشمس
  • هنية يجتمع بالرئيس أردوغان.. وهذا ما بحثاه
  • تشيلسي يتجرع سادس هزيمة بالدوري وليستر ينجو من فخ نوريتش
  • "قمة كوالالمبور" تكتل إسلامي جديد.. هذا ما تهدف إليه
  • الأمن اللبناني يشتبك مع أنصار لحزب الله وأمل وسط بيروت
  • برشلونة يسقط في فخ ريال سوسيداد قبل موقعة الكلاسيكو (شاهد)
  • العراق.. دعوة لإنقاذ 300 مختطف بسجن سري قرب بغداد
  • 195 انتهاكا لحقوق الإنسان بمصر خلال الأسبوع الماضي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    الجلوس في "المنطقة الآمنة" جوار نافذة "حقوق الإنسان والديمقراطية"!!

    محمد عماد صابر
    # الإثنين، 11 نوفمبر 2019 12:01 ص بتوقيت غرينتش
    0
    الجلوس في "المنطقة الآمنة" جوار نافذة "حقوق الإنسان والديمقراطية"!!
    منذ اللحظاتِ الأولى للانقلاب على الشهيد الدكتور محمد مرسي وما تلاه من أحداثٍ قمعيةٍ ومجازرَ مروعةٍ لأول مرةٍ في تاريخ مصرَ، بلغت ذُروتها الدَّموية في رابعةَ والنهضةِ، ثم مقتل أكثر من 900 معتقل على رأسهم الرئيس الشهيد محمد مرسي. بعد كل ذلك ثمةَ من يتأملون دعم الحكومات الغربية وأمريكا (عبر نافذة حقوق الإنسان والديمقراطية) في ملاحقة النظام العسكري الانقلابي على جرائمه وانتهاكاته في حق المصريين، والدفعِ نحو مسار الديمقراطية والحرية. وعلى مدار ما يقرب من سبع سنواتٍ مضَتْ من السعي لمحاسبة النظام العسكري الانقلابي على الجرائم التي ارتُكبت وتقديم المسؤولين عنها للمحاكمة، لم ينتج عن القُوى الدوليةِ سوى التصريحاتِ والتوصيات على استحياءٍ دون إجراءاتٍ ملموسةٍ على أرض الواقع.

    وفي حقيقه الأمر أن الاعتماد على مسار واحد خلال معركة التغيير، عبارة عن رماية في العماية؛ فمسار "التوثيق والمتابعة الجنائية وجماعات الضغط" بمفرده لن يأتيَ بثماره مع قُوى النظام العالمي سواء على المدى البعيد أو حتى الأبعد، ولن يحقق النتائج المرجوة لمحاكمة المسؤولين أمام المحاكم الجنائية الدولية، وأن يُلزم القُوى الغربيةَ بما يُسهم في إحداث تغييرٍ في الأوضاع وينتصر للدماء التي سالت والحقوق والحريات التي انتُهكَت.

    الواقع وشواهد التاريخ

    لقد دأب الغرب على الإفادة من مسار الحقوقي والإنساني لدفع النظام في مصر لتحقيق مصالحه، ومصالح الكيان الصهيوني على حساب الشعب المصري؛ فيستمرُّ النظام العسكري الانقلابي في انتهاكاته، وفي الوقت نفسه يحقق ما يريده الغرب وأمريكا عبر مزيدٍ من الانبطاح للإرادة الخارجية، بحيث يضمن استمرارَه ولو على حساب المصالح الوطنية والثوابت الاستراتيجية.

    فهذا المسار الحقوقي والإنساني منفردا لا يحققُ مكاسب تدفع في اتجاه المسار الديمقراطي واحترام حقوق الإنسان؛ إلا ما يتماشى مع رغبات الغرب.

    والغرب ومَعَه الأممُ المتحدة (التي يهيمن عليها) وسائرُ المنظمات الأخرى على مدار العقود الماضية؛ لم ينتصروا أبدا لـ"حقوق الإنسان" أو "الديمقراطية" إلا حيثُما تتحقق مصالح الغرب والكيان الصهيوني المُنتهِك الأول لـ"حقوق الإنسان" في فلسطين المحتلة. فالديمقراطية وحقوق الإنسان ما هي إلا مجرد دعاوَى وشعاراتٍ تتستر خلفها القُوى الدَّولية، خاصة إذا تعلق الأمر بالعرب والمسلمين وبجماعاتٍ وأحزابٍ إسلاميةٍ أو أفرادٍ ينتمون إلى مَرجعيةٍ إسلاميةٍ، فإن حقوقَ الإنسان والحريات تُنحرُ نحرا على مَذبح المصالح وصراع الحضاراتِ. والأمثلةُ على ذلك لا حصرَ لها.

    في مصرَ على سبيل المثال؛ حدَثَ أن منظمات حقوق الإنسان في أمريكا وأوروبا وقياداتٍ سياسية رفيعة طالبت بالإفراج عن علاء عبد الفتاح وأحمد ماهر وأحمد دومة، كذلك هبَّتْ انتفاضةٌ حقوقيةٌ عند احتجاز المخابرات الحربية للصحفي والناشط حسام بهجت، حتى إن السكرتيرَ العام السابق للأمم المتحدة "بان كي مون" أعرب عن قلقه تجاهَ ذلك. وهذا وإن كان أمرا جيدا ومحمودا، لكنْ هذه المنظمات وهؤلاء المسؤولون رفيعو المستوى، ليس لهم أثرٌ مما حدث للشهيد الرئيسٍ المنتخبٍ "الدكتور محمد مرسي"، وكذلك رئيسُ البرلمان المنتخب (الدكتور سعد الكتاتني) ووزراء حكومةٍ منتخبةٍ وأعضاء مجالسَ نيابيةٍ منتخبونَ من الشعب، وآلاف القتلى وعشرات الألوف من المعتقلين الذين ينتمون للتيار الإسلامي والأحزاب الإسلامية!

    مبدأ حقوق الإنسان مِظلةٌ جميلةٌ تحتمي بها الأمم المتحدة من حرارة الاشتباكات الدموية في المناطق الساخنة في العالم.

    إن ملفَّ حقوق الإنسان والديمقراطية لا يتعاملُ معه الغربُ وأمريكا متجردينَ للقيم الإنسانية والأخلاق، ولكنه أداةٌ للاستغلال حسب مصالحه.

    يُضافُ إلى ذلك أن الغرب وأمريكا ينظرون إلى مصرَ والبلادِ العربية والإسلامية نظرة دونية، ويَعُدُّونها مَفرخة للإرهابيين، ومِن ثَمَّ فحقوقُ الإنسان والديمقراطية بعيدةٌ عن طرق أبوابها.

    لذلك، فإن على شعوبِنا المقهورةِ أن تدركَ بأن الديمقراطية الليبرالية الغربية حقٌّ خاصٌّ بالغرب، لا يسمح بتمتعِ الشعوب المقهورة بمثل هذه الديمقراطية.

    لذلك، الغرب راضٍ في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بدعم طائفةٍ من المستبدينَ العربِ، طالما هم يدعمون المصالح الغربية ويرعَونها، فهو ينظر إلى أباطرة ومستبدي العالم العربي وكأنهم ضمانة "الاستقرار" له.

    لذلك، المواقف الأمريكية والأوروبية تجاهَ مصرَ والمنطقة تنحاز دائما إلى مصالحها، ومحكومةٌ بهواجس ومصالح الكيان الإسرائيلي المحتل، الذي يرى في وجود حكومةٍ منتخبةٍ، ورئيسٍ منتخب بإرادة شعبية؛ تهديدا مباشرا لوجوده، ومن ثم الرغبة في السيطرة على مصر وإبقائها قيدَ الهيمنة والتبعية، والحفاظ على ذلك بعيدا عن أي تغيير.

    من هنا كان دعم رأس قائد الانقلاب عبدِ الفتاح السيسي رغمَ الحالةِ الاستبدادية وانتهاكات حقوق الإنسان التي أنتجتها هذه المرحلة، وهي امتداد طبيعي للمخطط الاستعماري تجاهَ مصرَ، الذي يرتكز على إضعاف مصر، وهذا ما تعيشه مصر فعليا عبر قبضةٍ أمنيةٍ عسكريةٍ تولَّد عنها الانتهاكاتُ المتصاعدة للحريات وحقوق الإنسان، ويُعد الوضعَ المثاليَّ لاستمرار التبعية والهيمنة.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    الإنقلاب

    مرسي

    حقوق الإنسان

    #
    القمة الإسلامية

    القمة الإسلامية

    الإثنين، 09 ديسمبر 2019 02:43 م بتوقيت غرينتش
    السيسي وعصابته.. نظرية "الأمن أساس الحكم" وليس "العدل أساس الملك"

    السيسي وعصابته.. نظرية "الأمن أساس الحكم" وليس "العدل أساس الملك"

    الإثنين، 02 ديسمبر 2019 06:29 م بتوقيت غرينتش
    برلمان عبد العال وسيلة لتمكين جمهورية العسكر

    برلمان عبد العال وسيلة لتمكين جمهورية العسكر

    الإثنين، 25 نوفمبر 2019 09:36 م بتوقيت غرينتش
    انفراجة في الأزمة الخليجية.. والسيسي قلق على مصيره

    انفراجة في الأزمة الخليجية.. والسيسي قلق على مصيره

    الإثنين، 18 نوفمبر 2019 03:30 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • كيف سيغير التيار التركي خريطة الطاقة في أوروبا؟

      كيف سيغير التيار التركي خريطة الطاقة في أوروبا؟

      سياسة
    • معارضة سعودية تحذر قطر من "فخ المصالحة" مع السعودية

      معارضة سعودية تحذر قطر من "فخ المصالحة" مع السعودية

      صحافة
    • هذا ما بحث عنه السعوديون على "غوغل" في 2019 (طالع)

      هذا ما بحث عنه السعوديون على "غوغل" في 2019 (طالع)

      سياسة
    • اعترافات مثيرة لطيار "حفتر" الأسير.. عن الإمارات وروسيا

      اعترافات مثيرة لطيار "حفتر" الأسير.. عن الإمارات وروسيا

      سياسة
    • قيادي ببركان الغضب يتحدث لـ"عربي21" عن جاهزية التصدي لحفتر

      قيادي ببركان الغضب يتحدث لـ"عربي21" عن جاهزية التصدي لحفتر

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    القمة الإسلامية القمة الإسلامية

    مقالات

    القمة الإسلامية

    لماذا لم تُدع مصر والسعودية إلى "قمة كوالالمبور 2019" التي تضم خمس دول (ماليزيا وتركيا وباكستان وقطر إندونيسيا)؟! وما دلالة انعقادها في هذا التوقيت؟

    المزيد
    السيسي وعصابته.. نظرية "الأمن أساس الحكم" وليس "العدل أساس الملك" السيسي وعصابته.. نظرية "الأمن أساس الحكم" وليس "العدل أساس الملك"

    مقالات

    السيسي وعصابته.. نظرية "الأمن أساس الحكم" وليس "العدل أساس الملك"

    هذا النظام السياسي عقيدة وبنية وفلسفة، يعيد إنتاج نفسة من خلال أي طبقة سياسية جديدة تحكم به، فهو نظام يراعي مصلحة الطبقة السياسية الحاكمة والمرتبطين بها و تهميش أغلبية المجتمع

    المزيد
    برلمان عبد العال وسيلة لتمكين جمهورية العسكر برلمان عبد العال وسيلة لتمكين جمهورية العسكر

    مقالات

    برلمان عبد العال وسيلة لتمكين جمهورية العسكر

    مجلس النواب الحالي، ليس فقط عقبة أمام أي تحول ديمقراطي مستقبلي في مصر، بل أحد عوامل عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي.. وشريكا أساسيا في كل جرائم العسكر تجاه الشعب المصري.

    المزيد
    انفراجة في الأزمة الخليجية.. والسيسي قلق على مصيره انفراجة في الأزمة الخليجية.. والسيسي قلق على مصيره

    مقالات

    انفراجة في الأزمة الخليجية.. والسيسي قلق على مصيره

    مساعي الوساطات التي حصلت بين السعودية وقطر بإيعاز من ترامب لم تستثن السيسي، وقد كلف ترامب السيسي وابن زايد بالتحضير لـ"قمة مصالحة" ترغب الإدارة الأمريكية في إبرامها.

    المزيد
    انتخابات طلاب مصر.. في بيت الطاعة انتخابات طلاب مصر.. في بيت الطاعة

    مقالات

    انتخابات طلاب مصر.. في بيت الطاعة

    هناك تخوف كبير لدى الغالبية العظمى من الطلاب من فكرة المشاركة في انتخابات الجامعات، خاصة أصحاب التوجهات السياسية، حفاظا على أمنهم الشخصي

    المزيد
    ردا على رفض المعارضة المدنية الحوار مع الإخوان ردا على رفض المعارضة المدنية الحوار مع الإخوان

    مقالات

    ردا على رفض المعارضة المدنية الحوار مع الإخوان

    ما يسمى بـ"الحركة المدنية الديمقراطية"، تظن أن مشكلة النظام العسكري هي مع الإخوان وحدهم، وهذا غباء سياسي ليس له مثيل، فلا يرون أن الجميع يُتَخطف من حولهم إخوان أو غير إخوان

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب