عربى21
السبت، 14 ديسمبر 2019 / 16 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • وزير الخارجية التركي يقول إن أردوغان طلب من بوتين وقف العدوان في إدلب السورية
  • وزير المالية القطري يقول إن بلاده ستقف إلى جانب لبنان خلال الأزمة الراهنة
آخر الأخبار
  • معارضة سعودية تحذر قطر من "فخ المصالحة" مع السعودية
  • احتفاء إسرائيلي بزيارات تطبيعية بالمغرب والكويت
  • دريد لحام وابنته يغنيان لممثلة بعيد ميلادها (شاهد)
  • عراقيون يحتجون على ترشح "السوداني".. ومظاهرة أمام حقل نفطي
  • وظيفة بقصر باكنغهام البريطاني مقابل 60 ألف دولار.. تفاصيل
  • مع تزايد الهجوم على طرابلس.. السراج يلتقي أكار في قطر
  • عقيلة صالح يقر: الاتفاق مع تركيا سرّع من وتيرة هجوم طرابلس
  • أمير قطر يتحدث عن الحوار وحل النزاعات.. ماذا قال؟
  • تصريحات أمريكية-إيرانية بوتيرة "تصالحية" عبر تبادل المعتقلين
  • خبير إسرائيلي: التوتر الأمني مع غزة سيرافقنا حتى الانتخابات
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    قراءة في المشهد السياسي التونسي: الواقع والممكنات

    عادل بن عبد الله
    # الجمعة، 15 نوفمبر 2019 12:30 م بتوقيت غرينتش
    1
    قراءة في المشهد السياسي التونسي: الواقع والممكنات

    على خلاف العديد من التحاليل المتشائمة التي كانت ترى في ترشيح الشيخ راشد الغنوشي لرئاسة البرلمان التونسي إرهاصا بأزمة سياسية جديدة، كنا قد عبّرنا منذ أيام عن يقيننا بحصول الشيخ راشد على هذا المنصب. ولم يكن هذا اليقين مردودا إلى استحضار القدرات التفاوضية غير المتنازع فيها للشيخ، ولم يكن راجعا أيضا لمقبولية الشيخ داخل الطيف السياسي التونسي، بل كان مرد ذلك اليقين إلى المأزق النهائي الذي بلغته مفاوضات حركة النهضة مع شريكيها المفترضين في تشكيلة الحكومة القادمة، أي حركة الشعب والتيار الديمقراطي.

    ويعلم المتتبعون للشأن التونسي أن مجال تحرّك النهضة لم يكن يتعدى ثلاث فرضيات كبرى:

    1-أن تتحالف مع حزبي التيار والشعب وتقبل بشرطهما؛ المتراوحة بين تسلم ثلاث وزارات وتعيين رئيس حكومة مستقل (وهي شروط حزب التيار الديمقراطي)، وبين التخلي عن حق النهضة في ترشيح رئيس الحكومة وتفويض هذا الحق لرئيس الجمهورية، لتتشكل ما سُمّي بـ"حكومة الرئيس" (وهو شرط حركة الشعب ذات التوجه القومي).

     

    كان مرد ذلك اليقين إلى المأزق النهائي الذي بلغته مفاوضات حركة النهضة مع شريكيها المفترضين في تشكيلة الحكومة القادمة، أي حركة الشعب والتيار الديمقراطي


    2-أن ترفض هذه الشروط (باعتبارها شروطا تعجيزية أو تُمثل انقلابا ناعما على الدستور، ولا تبشر بتشكيل سلطة قوية ومتجانسة ومحكومة بمبدأ التضامن الحكومي)، وهو ما يعني ضرورة التوجه إلى حزب قلب تونس (باعتبار استحالة التواصل مع الحزب الدستوري الحر ذي الخلفية التجمعية الاستئصالية). ولكن هذه الفرضية ذات كلفة سياسية كبيرة؛ لأنها انقلاب صريح على وعود الحركة بمحاربة الفساد. والحال، أن كل التونسيين يعرفون جيدا حجم شبهات الفساد المتعلقة بقيادات هذا الحزب بدءا برئيسه نبيل القروي.

    3-أن تعلن أنها غير معنية بتشكيل الحكومة، وهو ما يعني فقدان هذا الحق الدستوري للسنوات الخمس القادمة، والأخطر من هذا ألا تتجه الأمور الى انتخابات تشريعية مبكرة، بل إلى تقاطعات بين التيار والشعب من جهة، وقلب تونس من جهة ثانية (وهي فرضية مستبعدة ولكنها ممكنة وقابلة للاستثمار بين قواعد النهضة لتبرير عدم طرح الانتخابات التشريعية المبكرة بديلا عن التقارب مع قلب تونس).

    ومن بين هذه الفرضيات الثلاث، بدا واضحا منذ ترشح الشيخ راشد لعضوية البرلمان أن رغبته الحقيقية هي رئاسة البرلمان، وليس رئاسة الحكومة (وهو ما بدا واضحا في الدورة 33 لمجلس الشورى التي أكدت أولوية المجلس النيابي، لـ"تنسخ" قرارات الدورة 32 التي أكدت أولوية رئاسة الحكومة). وبصرف النظر عن مقدار المسؤولية السياسية الذي تتحمله النهضة أو حركة الشعب والتيار الديمقراطي في فشل المفاوضات بينهم، فقد أدى ذلك الفشل إلى التقاطع أو الالتقاء الموضوعي بين حركة النهضة وحزب قلب تونس. ونحن نتحدث عن تقاطع أو التقاء موضوعي لنتجنب الانحياز لموقف النهضة وقواعدها أو الانحياز لرؤية خصومهم. فالنهضة تتحدث عن التوازي بين مساري البرلمان والحكومة، لتؤكد أنها لن تدخل في أي تحالف أو توافق سياسي موسع مع حزب قلب تونس، بينما يرى خصومها أن التوافقات في المجلس النيابي لا يمكن أن تتم إلا في إطار توافقات أشمل سيعكسها تشكيل الحكومة.

    برفعهما سقف المطالب عاليا والتعامل مع النهضويين جميعا بمنطق التخوين والاتهام بالفساد الماهوي (غير القابل للإصلاح)، وبمحاولتهما تفريغ انتصار حركة النهضة من كل استتباعاته السياسية، قدمت حركة الشعب والتيار الديمقراطي خدمة مجانية لرئيس حركة النهضة وللموالين له في الشق التوافقي والمطبع مع المنظومة القديمة. وقد كان بإمكان هذين الحزبين أن يُنسّبا مطالبهما وأن يعملا على استثمار التناقضات الداخلية في حركة النهضة، وذلك بالقبول بمبدأ أن تترأس الحركة الحكومة شريطة ألا يكون المرشح توافقيا أو معروفا بخضوعه لسلطة الشيخ راشد، بالإضافة إلى طلب ضمانات من مثل لجنة متابعة ومراقبة لعمل الحكومة ممثلة لمختلف الأحزاب المشاركة فيها، أو حتى مطعّمة بشخصيات وطنية مستقلة.

     

    برفعهما سقف المطالب عاليا والتعامل مع النهضويين جميعا بمنطق التخوين والاتهام بالفساد الماهوي، وبمحاولتهما تفريغ انتصار حركة النهضة من كل استتباعاته السياسية، قدمت حركة الشعب والتيار الديمقراطي خدمة مجانية لرئيس حركة النهضة وللموالين له في الشق التوافقي والمطبع مع المنظومة القديمة


    ولكنّ إصرار حركة الشعب وحزب التيار الديمقراطي على استهداف النهضة كلها (دون تمييز بين أجنحتها) ساعد رئيس الحركة على الانتقال من "الخطة أ" (أولوية تشكيل الحكومة بقيادة نهضوية) إلى "الخطة ب" (أولوية العمل البرلماني باعتباره السلطة الأهم في البلاد)، وهو انتقال مكّنه من تحقيق غايتين:

    1-مواصلة سياسة التوافق مع الواجهة السياسية الأبرز للمنظومة القديمة (قلب تونس)، وتسويق ذلك باعتباره إكراها أو ضرورة ألجأته إليه مزايدات "القوى الثورية" الرافضة للتخلي عن مطالبها التعجيزية أو الانقلابية. ولا شك في أن هذه الحجج سترضي جزءا كبيرا من قواعد النهضة بحكم استحكام الخلاف الأيديولوجي مع التيار والشعب (في القضايا الهووية وفي بعض القضايا الخارجية خاصة مع حركة الشعب).

    2-قبول النهضة بشخصية مستقلة لرئاسة الحكومة وإظهار ذلك في صورة التنازل خدمة للمصلحة الوطنية واتقاء لشبهة "التغول" التي يعتمدها الخصوم، منعا لحركة من السيطرة على رئاسة الحكومة ورئاسة البرلمان. ولكنّ الأهمية السياسية لهذا القرار توجد في الداخل النهضوي، فالشيخ راشد سيُضعف بهذا الخيار كل خصومه المحتملين داخل الحركة خلال المؤتمر القادم، ذلك المؤتمر الذي تتواتر الأخبار عن نية الشيخ تقديم ترشحه فيه بعد تغيير القانون الداخلي للحركة.

    بحصوله على 123 صوتا تمكن الشيخ راشد من الفوز برئاسة البرلمان، وهو فوز سياسي ملتبس من جهة خلفياته (أي طبيعة التقاطعات أو الترضيات التي حكمته)، ومن جهة تداعياته على مسار تشكيل الحكومة. فوصول الشيخ إلى سدة المجلس صاحبه وصول مرشحة قلب تونس السيدة سميرة الشواشي إلى منصب النائب الأول لرئيس مجلس النواب.

    ورغم إصرار قيادات النهضة على مسألة توازي المسارين النيابي والحكومي، يبدو من الصعب تصديق أنّ سقف التقاطع بين النهضة وقلب تونس كان مجرد وصول السيدة سميرة الشواشي إلى نيابة رئيس المجلس. ومهما كان المرشح المستقل الذي سيعرض رئيس حركة النهضة اسمه يوم الجمعة (15 تشرين الثاني/ نوفمبر 2019) على رئيس الجمهورية، فإن حقيقة التقاطع بين النهضة وقلب تونس ستَظهر لا محالة عند تشكيل الحكومة، كما ستَظهر أيضا القوى السياسية التي ستشكل المعارضة، خاصة بعد رفض حزب تحيا تونس (حزب رئيس الوزراء يوسف الشاهد) التصويت للشيخ راشد لرئاسة البرلمان ليلتحق موضوعيا بحزب التيار وحركة الشعب. فهل سنشهد ميلاد قوى معارضة جديدة، أم إن تشكيل الحكومة سيكون فعلا مسارا موازيا للمسار البرلماني، مع ما يعنيه ذلك من إمكانية التحاق حزب تحيا تونس (أو حتى التيار الديمقراطي وحركة الشعب) بتشكيلة الحكومة المنتظرة؟

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تونس

    النهضة

    انتخابات

    أحزاب

    تحالفات

    #
    ما معنى المعارضة في تونس بعد الثورة؟

    ما معنى المعارضة في تونس بعد الثورة؟

    الجمعة، 06 ديسمبر 2019 01:27 م بتوقيت غرينتش
    أفكار في التوافق (2)

    أفكار في التوافق (2)

    الجمعة، 29 نوفمبر 2019 05:40 ص بتوقيت غرينتش
    قراءة في المشهد السياسي التونسي: الواقع والممكنات

    قراءة في المشهد السياسي التونسي: الواقع والممكنات

    الجمعة، 15 نوفمبر 2019 12:30 م بتوقيت غرينتش
    لماذا تتعثر مفاوضات تشكيل الحكومة التونسية؟

    لماذا تتعثر مفاوضات تشكيل الحكومة التونسية؟

    الجمعة، 08 نوفمبر 2019 01:03 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: سليم مجلدي

    الجمعة، 15 نوفمبر 2019 09:06 م

    كلام في الصميم.. التيار وحركة الشعب لعبًا دورًا سلبيًا جدا بتعنتهما وباصرارهما على مطالب غير معقولة..ولكن هذا لا يمنع أنّه كان بإمكان النهضة عدم التحالف مع الفساد وأن تخسر البلاد 6 أشهر من أجل انتخابات سابقة لأوانها أفضل من خسارة 5 سنوات..اذ لن يكون بالإمكان محاربة الفساد بالتحالف مع الفاسدين..للأسف تونس هي الخاسر الأكبر

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • بن فليس: فوز تبون برئاسة الجزائر ولاية خامسة لبوتفليقة

      بن فليس: فوز تبون برئاسة الجزائر ولاية خامسة لبوتفليقة

      سياسة
    • متحدث باسم "الوفاق" لـ"عربي21": بيان حفتر يؤكد وقوعه بورطة

      متحدث باسم "الوفاق" لـ"عربي21": بيان حفتر يؤكد وقوعه بورطة

      سياسة
    • تبون بأول كلمة له رئيسا للجزائر يهدد "العصابة" ويحدد أولوياته

      تبون بأول كلمة له رئيسا للجزائر يهدد "العصابة" ويحدد أولوياته

      سياسة
    • كيف سيغير التيار التركي خريطة الطاقة في أوروبا؟

      كيف سيغير التيار التركي خريطة الطاقة في أوروبا؟

      سياسة
    • هذا ما بحث عنه السعوديون على "غوغل" في 2019 (طالع)

      هذا ما بحث عنه السعوديون على "غوغل" في 2019 (طالع)

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    الرئيس التونسي بين مخاوف الإصلاحيين وانتظارات الثوريين الرئيس التونسي بين مخاوف الإصلاحيين وانتظارات الثوريين

    مقالات

    الرئيس التونسي بين مخاوف الإصلاحيين وانتظارات الثوريين

    لعلّ ما زاد من أهمية العهدة الرئاسة للسيد قيس سعيّد هو أنها قد بدأت في ظل أزمة سياسية كبرى تؤشر لها المفاوضات المتعثرة لتشكيل الحكومة بعد تكليف السيد الحبيب الجملي برئاستها، بالإضافة إلى المشروع السياسي "الملتبس" للسيد قيس سعيد

    المزيد
    ما معنى المعارضة في تونس بعد الثورة؟ ما معنى المعارضة في تونس بعد الثورة؟

    مقالات

    ما معنى المعارضة في تونس بعد الثورة؟

    المعارضة التونسية قد استدمجت الانقلاب أو التحريض على التقاتل بين الأهالي، حتى صار استهداف حركة النهضة جزءا بنيويا في خطاباتها وفي آليات إدارتها لعلاقتها بهذه الحركة. وهو خيار يضمن تحقيق عدة أهداف ليس أقلها تخفيف الضغط على المنظومة القديمة

    المزيد
    أفكار في التوافق (2) أفكار في التوافق (2)

    مقالات

    أفكار في التوافق (2)

    قبل طرح الممكنات"التوافقية" في المستوى النظري، قد يكون من الضروري أن نبحث في الشروط الأيديولوجية والموضوعية التي تحدد سقف تلك التوافقات وتجعل بعضها ممكنا، وبعضها الآخر في حكم المحال.

    المزيد
    أفكار في التوافق (1) أفكار في التوافق (1)

    مقالات

    أفكار في التوافق (1)

    لم يسبق التوافقَ تأسيس نظري صلب للالتقاء بين الإسلاميين والعلمانيين بصورة عامة، كما لم يكن التوافق (من جهة ثانية) محكوما باستحقاقات الثورة أو بالمطلب الإصلاحي، بقدر ما كان محكوما باستراتيجية المنظومة القديمة لإعادة التموقع والانتشار داخل مؤسسات الدولة

    المزيد
    لماذا تتعثر مفاوضات تشكيل الحكومة التونسية؟ لماذا تتعثر مفاوضات تشكيل الحكومة التونسية؟

    مقالات

    لماذا تتعثر مفاوضات تشكيل الحكومة التونسية؟

    يبدو أنّ "الرباعي" السياسي المدعوّ لتشكيل الحكومة لم يبلغ بعدُ مرحلة من النضج السياسي التي تؤهله لإدارة معركة الحكم المشترك، فما بالك بمعركة محاربة الفساد باعتبارها معركة "وجود" للجمهورية الثانية ذاتها؟

    المزيد
    هل بدأت حملة "الأيادي النظيفة" في تونس؟ هل بدأت حملة "الأيادي النظيفة" في تونس؟

    مقالات

    هل بدأت حملة "الأيادي النظيفة" في تونس؟

    هذه القرارات الجريئة هي في أفضل وجوهها تعبير عن إرادة حقيقية في مقاومة الفساد "السياسي"، ولكنها تظل بعيدة عن "النواة الصلبة للفساد: العائلات المتحكمة في الاقتصاد التونسي وفي السلطة ذاتها عبر وكلائها السياسيين والنقابيين والإعلاميين وغيرهم

    المزيد
    الرئيس التونسي الجديد: بين انتظارات الناخبين وإكراهات السلطة الرئيس التونسي الجديد: بين انتظارات الناخبين وإكراهات السلطة

    مقالات

    الرئيس التونسي الجديد: بين انتظارات الناخبين وإكراهات السلطة

    قد يكون الرئيس قيس سعيد في هذه الفترة محوجا إلى النقد أكثر من احتياجه إلى الدعم غير المشروط. ولا شك في أن القراءة "المتفائلة" أو المنحازة للرئيس ستجد في أي نقد "تحاملا"، وفي أي قراءة تفكيكية لخطابه ضربا من "الخيانة" أو من التجني على منطوق خطابه الذي أجمع أغلب التونسيين على استحسانه

    المزيد
    تشكيل الحكومة التونسية: المأزق والمآلات الممكنة تشكيل الحكومة التونسية: المأزق والمآلات الممكنة

    مقالات

    تشكيل الحكومة التونسية: المأزق والمآلات الممكنة

    "البنية العميقة" للوعي السياسي عند بعض شركاء النهضة المحتملين تجعلنا أمام حقائق قد لا تعكسها البنية السطحية للخطابات التفاوضية. وهو ما يضعنا في مأزق سياسي يتجاوز مستوى انتقاد "الأداء السياسي" للحركة؛ إلى مستوى إعادة إنتاج بعض الخطابات الإقصائية والاستئصالية.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب