عربى21
الثلاثاء، 10 ديسمبر 2019 / 12 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • انفجار مفخخة وسط مدينة الزاوية غربي طرابلس الليبية
آخر الأخبار
  • تركيا تحذر اليونان وقبرص وإسرائيل ومصر من التنقيب دون إذنها
  • إصابات بانفجار سيارة مفخخة وسط مدينة الزاوية بليبيا (صور)
  • اعتقالات وإصابات بالضفة.. والاحتلال يقيد نشاط محافظ القدس
  • دعوات لمليونية في بغداد.. وقوات الأمن تستنفر (شاهد)
  • الاحتلال يعتزم قطع التيار عن أكبر مزود فلسطيني للطاقة
  • بعد فرنسا.. كندا تعتزم فرض ضرائب على عمالقة الإنترنت
  • "إسرائيل" تقرر وقف العمل في مشروع غاز بقبرص لهذا السبب
  • الكونغرس الأمريكي يقر ميزانية كبيرة للدفاع بزيادة 3 بالمئة
  • اختفاء طائرة تشيلية على متنها 38 شخصا
  • قمة الرياض تنطلق الثلاثاء وسط "تفاؤل" بمصالحة خليجية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    لصوص السيارات.. ولصوص الدول!

    سليم عزوز
    # الجمعة، 15 نوفمبر 2019 07:52 م بتوقيت غرينتش
    2
    لصوص السيارات.. ولصوص الدول!

    روى أحدهم آخر ما توصل إليه ابداع لصوص السيارات في مصر، فاستحق أن يُروى بمناسبة عقم ابداع لصوص الدول!

    فلم يعد اللصوص من الصنف الأول يقومون بالطريقة التقليدية في السرقة، بما فيها من إبداع معجز، ربما لأن السيارات الحديثة صارت فيها وسائل أمان أكثر من السيارات القديمة التي كان يسهل على اللصوص التعامل معها بمجرد التمكن من فتح أحد الأبواب، فالحاجة أم الاختراع!

    يقوم اللص بالاطلاع على إعلانات بيع السيارات في الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي، ثم يقوم بالاتصال بالبائع، ويستقل معه السيارة للاطمئنان على حالتها، قبل أن يجلسا على أحد المقاهي، وعندما تبدأ إجراءات الشراء يعلن عن نسيانه الحقيبة التي بها الأموال بالسيارة، ويطلب المفتاح من البائع، الذي يكون مشغولاً بالتعامل مع فنجان القهوة، أو كوب الشاي، بينما يأخذ اللص السيارة وينطلق تصحبه السلامة!

    قبل الثورة تم الوقوف على عصابة لسرقة السيارات، تضم عدداً من أمناء الشرطة، يأتون بونش المرور، ويحملون السيارات التي تقف في أماكن يحظر الوقوف فيها، بشارع جامعة الدول العربية بالمهندسين، ليتبين بعد ذلك أنهم يذهبون بها إلى خارج القاهرة، حيث اتخذوا من قطعة أرض فضاء مخزنا للإيراد اليومي. وقد نشطت عملية سرقة السيارات في أيام الثورة، بإبداع أقل لدخول الهواة على الخط، وحدث أن سرق اللصوص سيارة أحد الصحفيين، فلما ذهب للشرطة قالوا لقد سرقتها حماس، ولا يزال إلى الأن يُصر على أن الحركة هي من قامت بسرقة سيارته، فيلعنها قبل الأكل وبعده!


    رجال العادلي:

    ليس في نيتي الكتابة عن وقائع مختلفة من سرقة السيارات، التي شغلتني منذ أن استيقظت من النوم على سرقة سيارتي، واهتمامي بهذا النوع من الأخبار، رغم أن من سرقها لم يكن لصاً محترفاً، ولكنهم رجال حبيب العادلي، وزير الداخلية، في واحدة من طلعاته الجوية ضدي، وقد سرقت في يوم 3 أيار/ مايو 2002، لتعود بعد ثلاثة شهور بالتمام والكمال (في 3 آب/ أغسطس 2002)، عندما اتصل بي رئيس مباحث العاصمة اللواء إسماعيل الشاعر ليزف إلى بُشرى عثورهم على سيارتي، قبل أن يصبح مديراً لأمن القاهرة، وكان رجلاً ودوداً.. سألني إن كنت أريد سيارتي، وكنت ألعب معهم على المكشوف فقلت: وهل ما تأخذونه يعود؟! وربما لم يكن الرجل له علاقة بالأمر، فحبيب العادلي كان يدير تشكيلا غير منظم في الوزارة للقيام بالأعمال القذرة اسمه "أمن الوزارة".

    في العادة فإن الشرطة عندما تريد القيام بطلعة خاصة، فإنها تستعين باللصوص المحترفين، ولدى إدارة سرقة السيارات بمديريات الأمن معلومات كافية عن العصابات، وتخصصاتها، فلصوص المرسيدس لا علاقة لهم بـ"تويوتا" مثلاً.. وهكذا!

    فقر الإبداع:

    فما قصدته بهذه السطور، أن لصوص السيارات يبدعون في مجال تخصصهم، وإلا أصبحوا عرضة لتوصل الشرطة إليهم بسهولة. ولعل الجهة الوحيدة التي تفتقر للإبداع في أدائها هي السلطة، ولم يخرج أداؤها في موضوع السجون عن فيلم البريء، الذي رأى النور في منتصف الثمانينيات، فالأداء لم يخرج عن مشاهد هذا العمل الدرامي! تذهب لجنة من المجلس القومي لحقوق الإنسان لزيارة السجون، فيتصرف أحد أعضائها مقلداً أحد المشاهد الهزلية، وهو يتذوق الطعام. وتتنوع اللجان في الأيام الماضية، ومن وفد النيابة، إلى وفد الصحفيين الأجانب، إلى الوفد البرلماني، فإذا بالتقليد واضح، وإذا بالمنشور والمذاع يتحول لمهرجان يضحك الثكالى، وهم يقدمون صورا من هناك وكأننا في منتجع وليس في سجن. وكل هذا لم يخرج عن سياق فيلم البريء، لكاتبه وحيد حامد، ولكن غطى صيت مخرجه على كاتبه، فلم يعد كثيرون يذكرون حامد ويكتفون فقط بذكر اسم من قام بالإخراج وهو الراحل "عاطف الطيب"!

    ولأن المشهد تمثيلي بامتياز، ولأن الشيء إذا زاد عن حده انقلب إلى ضده، فقد كنا أمام مسخرة من العيار الثقيل، ونحن نشاهد من يقوم بإنجاز المشاوي، حتى صار السؤال: سجن هذا أم مطعم أبو شقرة؟ فمن قال إن المطلوب أن تكون السجون هكذا، والتي وصف أحد الإعلاميين المستشفيات البائسة فيها بأنها تعادل مستشفى دار الفؤاد، أحدث مستشفى استثماري في مصر؟!

     

    تقول الأسطورة، إن طائر أبو الفصادة سئل ماذا يأكل، فأجاب: زبدة. فعلق السائل: لو كان كذلك لظهر على سيقانك!

    وبنظرة إلى وجوه المعتقلين واعتلال صحتهم، سيكتشف المرء زيف الصورة المنشورة، فهذه سجون للقتل البطيء؛ من دخلوها كانوا في كامل لياقتهم الصحية ثم تحولوا إلى أشباح هياكل بشرية، وقد مات فيها مساجين لم يتم علاجهم أو اسعافهم، وليس آخرهم المرشد العام السابق لجماعة الإخوان الأستاذ مهدي عاكف والرئيس محمد مرسي!

    لقد كان الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح في كامل صحته عندما تم اعتقاله، وبعد أيام ظهر في النيابة لا يقوى على السير. ولا يساورنا الشك من أن الهدف قتله، لأنه لو ظل على قيد الحياة، وبصحة جيدة، لمثل خطراً على السيسي في قادم الأيام، أو قادم السنوات.

     

    والشكوى من عدم تقديم العلاج للمعتقلين عامة، ومن كل الفصائل السياسية، كما أن التعنت مع أسر المعتقلين سياسة تسري على الجميع، بغض النظر عن انتماء المعتقلين. وقد شاهدنا صورة والدة علاء عبد الفتاح وشقيقته أمام السجن في انتظار زيارته، وقرأنا عن مأساة زميلتنا إكرام يوسفظن والدة زياد العليمي، وهى تروي بقلمها هذا التعنت!

    لقد استغلت السلطة الأسير حازم عبد العظيم في الإشادة بالسجون وبأحوالها، وكأن وجوده في السجن هو الطبيعي، وهو من سُجن لمجرد أنه مارس النقد السياسي ليس أكثر، ولم يحرض على شيء، وبالتالي فإن وجوده في السجن هو جريمة ضد حقوق الانسان ولو كان سجنه في جناح بفندق "الفورسيزون"!

    إنها دعاية هابطة، ذكرتنا بدعاية القوم في زمن مبارك لجدارة مصر باستضافة كأس العالم، وكانت دعاية فجة تخاطب الداخل المصري، فحصلوا على صفر عن جدارة!

    إن أهل الحكم في مصر فشلوا حتى في الإبداع، في وقت يجدد فيه لصوص السيارات طرق السرقة والاحتيال!

    وما خبث لا يخرج إلا نكدا.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    السيسي

    الفساد

    سجون

    سخرية

    #
    حتى بسمة وهبة!

    حتى بسمة وهبة!

    الإثنين، 02 ديسمبر 2019 05:24 م بتوقيت غرينتش
    العزل السياسي.. بين العشية والضحى!

    العزل السياسي.. بين العشية والضحى!

    الجمعة، 29 نوفمبر 2019 02:34 م بتوقيت غرينتش
    أزمة "مدى مصر": "الدكر" في زمن الحماية الأجنبية!

    أزمة "مدى مصر": "الدكر" في زمن الحماية الأجنبية!

    الإثنين، 25 نوفمبر 2019 02:57 م بتوقيت غرينتش
    جولة محمد علي في بلاد الفرنجة وقلق الأذرع الدبلوماسية!

    جولة محمد علي في بلاد الفرنجة وقلق الأذرع الدبلوماسية!

    الجمعة، 22 نوفمبر 2019 03:08 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: مصري جدا

    السبت، 16 نوفمبر 2019 10:27 ص

    رسالة من قارئ ولا جواب عندي .. أصبحنا في حيرة بين جبروت وفساد السلطة وخوف وفساد الشعب .. ايهما السبب .. الحكومة ما هي إلا إفراز شعب .. وبالتالي الشعب نتاج تربية وتكوين مؤسسات هذه الحكومة ... الثورة كانت فرصة لنبدأ من نقطة الصفر في غياب حكومة وسلطة .. لكن الشعب اخفق الشعب بنخبته وساسته واحزابه وجماعاته .. والله انها الحيرة من اين نبدأ وكيف ..

    بواسطة: الرعية و الراعي

    السبت، 16 نوفمبر 2019 01:32 م

    أعتقد أن الشعب مثل عجين الخبز ربة البيت تجعل منه كيف تشاء شكلاً و ذوقا، لا نحمل الشعب أكثر مما أصابه من أيدي اللصوص، مدن الغرب نظيفة لان بين سلة المهملات (القمامة) و الاخرى50 متر أما في بلداننا 1000 متر أو لا توجد تمامآ، الشعب بريء إلى أن يثبت العكس

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"

      ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"

      سياسة
    • MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      صحافة
    • هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      من هنا وهناك
    • أردوغان يلوح بإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا (شاهد)

      أردوغان يلوح بإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا (شاهد)

      سياسة
    • مهاجم فلوريدا السعودي تعرض لإهانات وشبّهه مدربه بنجم إباحي

      مهاجم فلوريدا السعودي تعرض لإهانات وشبّهه مدربه بنجم إباحي

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    ادْعُوهُمْ لـ"عبير" هو أقسط! ادْعُوهُمْ لـ"عبير" هو أقسط!

    مقالات

    ادْعُوهُمْ لـ"عبير" هو أقسط!

    من نكد الحياة الدنيا، أن تكون لافتة الحزب "الحزب الدستوري الحر"، من حظ ونصيب "عبير موسى" وباقي أفراد فرقتها في البرلمان التونسي، وهو أمر يمثل إهانة لهذا العنوان المهم في التاريخ التونسي!

    المزيد
    الإعلام العسكري.. في مرحلته الجديدة! الإعلام العسكري.. في مرحلته الجديدة!

    مقالات

    الإعلام العسكري.. في مرحلته الجديدة!

    أزمة عبد الفتاح السيسي نابعة من تصوره أن الإعلام مهنة من لا مهنة له، وأن الضباط يفهمون في كل شيء،

    المزيد
    حتى بسمة وهبة! حتى بسمة وهبة!

    مقالات

    حتى بسمة وهبة!

    السلطة التي بدأت يومها الأول باجتياح مدينة الإنتاج الإعلامي واعتقال العاملين والضيوف من القنوات التلفزيونية المشتبه في رفضها للانقلاب العسكري؛ لا يمكن ان تتوقف في ممارساتها الاستبدادية عند حد

    المزيد
    العزل السياسي.. بين العشية والضحى! العزل السياسي.. بين العشية والضحى!

    مقالات

    العزل السياسي.. بين العشية والضحى!

    الفراغ السياسي باستئصال التيار الإسلامي تحت لافتة العزل السياسي لكل من له علاقة بالعهد البائد؛ سيستغله العسكر، ولن تستفيد منه التيارات المناوئة للإسلاميين!

    المزيد
    أزمة "مدى مصر": "الدكر" في زمن الحماية الأجنبية! أزمة "مدى مصر": "الدكر" في زمن الحماية الأجنبية!

    مقالات

    أزمة "مدى مصر": "الدكر" في زمن الحماية الأجنبية!

    هالة هلع ذكرتنا بتجربة سابقة عندما تم منع أمريكيين من السفر بقرار قضائي في فترة حكم المجلس العسكري، وفي القضية المعروفة إعلاميا بالتمويل الأجنبي

    المزيد
    جولة محمد علي في بلاد الفرنجة وقلق الأذرع الدبلوماسية! جولة محمد علي في بلاد الفرنجة وقلق الأذرع الدبلوماسية!

    مقالات

    جولة محمد علي في بلاد الفرنجة وقلق الأذرع الدبلوماسية!

    المقاول الفنان محمد علي ليس البديل المناسب لبلد بحجم مصر، لكنه قد يكون "بديلا بالفكرة" أو وكيلا لبدلاء محتملين. وهو ليس محسوباً على التيار الإسلامي، وفي المقابل لا يُضمر له عداوة، ثم إن البسطاء أوّبوا معه.. إن حضوره قد يكون جيداً في المرحلة التمهيدية وليس أبعد من هذا

    المزيد
    السيسي ليبرالي! السيسي ليبرالي!

    مقالات

    السيسي ليبرالي!

    هل من يتحدث عن أن الرئيس لا بد وأن يكون عسكرياً، يمكنه ينتحل صفة ليبرالي، إلا إذا كان الاعتقاد السائد عند العسكر ومن يمثلونهم أن الليبرالية هي نوع من أنواع الطعام، وقد يكون من مشتقات المحاشي؟!

    المزيد
    مصر ليست السيسي وعدلي منصور! مصر ليست السيسي وعدلي منصور!

    مقالات

    مصر ليست السيسي وعدلي منصور!

    تم العزف على نغمة عرضت المنصب على عدلي منصور، فلما رفض ألقيت بنفسي في اليم، فاته أن المصريين يمكن لهم أن يرفضوهما معاً وفي نفس واحد، فمصر الودود الولود لا يمكن أن تختزل في السيسي وعدلي!

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب