سياسة عربية

حكام الجزائر منذ 1962.. بين اغتيال وانقلاب وتنحّ (إنفوغراف)

بوتفليقة تنحى من منصبه بعد مظاهرات شعبية- وكالة الأنباء الجزائرية
بوتفليقة تنحى من منصبه بعد مظاهرات شعبية- وكالة الأنباء الجزائرية

آلت نهايات حكام الجزائر الذين تعاقبوا على الحكم منذ استقلالها عام 1962، إلى نهايات مأساوية، وصلت إلى حد الاغتيال أمام عدسات الكاميرات، وبعضها إلى الانقلاب.

 

وانتهى بعضها كذلك إلى الاستقالة والتنحي.

 

وفي الإنفوغراف التالي، قائمة لرؤساء الجزائر من بداية حكمهم إلى ما آلت إليه نهاياتهم:

 

التعليقات (2)
ع عتيق
الإثنين، 25-11-2019 04:29 م
عندما يتزامن خروج الإحتلال مع ترأس لشخص معين فهذا تئامر ،وما هذا الرإيس الا مندوب الإحتلال ،وعندما ينتج التحرر حكومة تسريف أعمال وإنتخابات حرة يترشح لها من يرشحه الشعب لنزاهته أولا ولأته كان حاملا البندقية ضد الإحتلال ثانيا ،أما أن تتولى عصابات وجدة حكم الجزائر ويستثنى كل الشرفاء اما خيانة وقتلا او استبعادا عن المشهد السياسي عنوة .....فهذا إسمه سرقة ثورة تحرير مجيدة من عصابة موالية للمحتل ترعى مصالحه وتسمح له بالاستيلاء على خيرات البلاد وتضمن له القضاء على الهوية وبالتالي خلق جيل سيماته الأساسية الا إنتماء وبالتالي الا مقاومة ،وضمان منضومة تربوية تعمد على صناعة الجهل وتعطيل الفكر وتحجيم الأفق .ع ع
ناقد لا حاقد
الأحد، 24-11-2019 12:21 م
صراحة من 1962 و العسكر يحكمون تراة باسم الثورية و باسم جيش جبهة التحرير الوطني و ترة باسم الاستقرار و التصدي للارهاب و تارة باسم الوئام المدني و الجيش لا و لن يصلح لحكم البلد مكانه الثكنات و على الحدود