عربى21
الأحد، 08 ديسمبر 2019 / 10 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • أوبزيرفر: هذه مخاطر الضغط الكبير على إيران
  • بسبب ترامب.. انهيار موقع سويسري لبيع مستحضرات تجميل
  • الحد من الهجرة إلى بريطانيا ضمن تعهدات جونسون الانتخابية
  • مباحثات تركية-روسية تؤدي إلى عودة الكهرباء لريف "تل أبيض"
  • بنك الكويت المركزي: نسعى لإنشاء هيئة للرقابة الشرعية
  • صحيفة عبرية: تجربة إسرائيل الصاروخية رسالة لإيران
  • نزوح عشرات الآلاف من إدلب نتيجة قصف روسيا ونظام الأسد
  • حساب سعودي يغرد بكلمات أودعت "العودة" السجن منذ سنتين
  • هكذا يسعى حفتر لإحداث تغير "استراتيجي" بهجوم طرابلس
  • عون يوعز بتأمين وصول النواب للمشاركة في مشاورات الاثنين
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    سورية و "جنيف 2" في سياق الاتفاق النووي

    عبد الوهاب بدرخان
    # الجمعة، 29 نوفمبر 2013 12:42 م بتوقيت غرينتش
    0
    سورية و "جنيف 2" في سياق الاتفاق النووي

    السؤال الذي طُرح بقوة وإلحاح فور اعلان التوصل الى اتفاق بين الدول الكبرى وإيران: هل يمكن أن ينعكس على سورية، وكيف وبماذا؟ طالما أن هذا الاتفاق "التاريخي" يتزامن مع الإعداد المركّز لمؤتمر "جنيف 2". السؤال الآخر: هل كانت سورية في أذهان المفاوضين، خصوصاً أن الايرانيين سبق أن أثاروا المسألة معربين عن استعداد لتنازلات في الملف النووي اذا حصلوا على تنازلات غربية في الملف السوري؟ يستتبع ذلك التساؤل عما اذا كان جنيف الايراني حجز لطهران الآن مقعداً في جنيف السوري، على رغم مشاركتها المباشرة في القتال الى جانب النظام. لكن تساؤلاً استنتاجياً يطرأ: وهل يتناسب هذا الدور العسكري مع اعادة تأهيل ايران للعودة الى الساحة الدولية؟ بل هل بإيران هذه يراد إحداث تغيير استراتيجي في المنطقة وهي لا تزال تتبنّى سياسة "تصدير الثورة" وتأجيج النعرات والصراعات المذهبية والتدخل السافر في شؤون جيرانها العرب وغير العرب؟

    في أي حال، لم يعد في السياسة الدولية منطقٌ يقاس عليه أو بوصلة يُسترشد بها. فبين تغريدتَي "بوتين يرى العالم بمنظار المافيا الروسية" و"مع اوباما مش ح تقدر تغمّض عينيك"، هناك عربدات نتانياهو وليبرمان وسواهما من موتوري الحكومة الاسرائيلية. وهؤلاء جميعاً، بالاضافة الى خامنئي وأعوانه، لاعبون يفضلون المقامرة والمساومة بالعرب وعليهم. المؤلم أن شعب سورية وطموحه الطبيعي والمشروع للتغيير وقعا في قبضة هذه الزمرة التي تتحرّك حالياً وفقاً لكلمة سر معلنة: "الارهاب"، لكنها لا تريد أن ترى مَن استدعاه الى سورية. والمفارقة العجيبة أنها قد تُخضع مجمل الأزمة لمَن يمكن الاعتماد عليه في محاربة هذا الارهاب، أي أن مَن جاء به أولَى بإخراجه على أن يُكافأ في صفقة الحل. فهذه هي قواعد النظام الدولي الراهن، كما تقولبها روسيا وكما تتكيّف اميركا معها.

    والدليل الى ذلك ما حصل مع ايران التي ذهب الغرب في شيطنتها الى حدود غير مسبوقة، موحياً بأن مشكلته معها تكمن أولاً وأخيراً في طبيعة نظامها، وفي عقليته وتشدّده وشحنه الأيديولوجي ضد اسرائيل، وإلا لما كان عارض حصولها على القنبلة النووية. من هنا، أن المكسب الأول والأهمّ الذي حصلت عليه ايران هو أن الغرب تعالج وشُفي من "مشكلته" تلك، وأصبح معترفاً بالنظام قبل أن يعترف له بالحق في تخصيب اليورانيوم ولدولته بأن تكتسب صفة "النووية". وفي الأيام والساعات الأخيرة التي سبقت اتفاق جنيف، والمعانقات التي تلته، بدت الدول الكبرى وقد اغتسلت وغسلت نظام طهران من 33 عاماً من الجرائم والانتهاكات والمخالفات، وتأهبت لمعاملته بمقبوليةٍ تضاهي القبول والتغاضي اللذين يحتكر النظام الاسرائيلي التمتّع بهما.

    وكما أُتيح لإسرائيل أن تحتل أرضاً وشعباً بالقوة والإجرام وأن تواصل سرقة المزيد من الأرض انتقـامـاً من الاتفاق النووي، لا يُستبعد أن تُكافأ ايران بدور اقليمي بدأته بالرهائن الاميركيين واستثمرت فيه توتيراً لمنطقتي الخليج والشرق الأوسط، وعبثاً بمجتمعات العرب وقضاياهم، ورعايةً للارهاب واستضافةً لفلول تنظيم "القاعدة"، وسيطرة على مفاصل الدولة الهشّة في العراق، وإفساداً لصيغة التعايش في لبنان، وإيقاظاً لأفاعي الصراع السنّي - الشيعي من أجل نظام سوري آفل، وتجميداً للحوار والتوافق في البحرين، واختراقاً لليمن بالارهاب والسلاح استدراجاً لتفكيك دولته، وتحريضاً للبيئات الشيعية هنا وهناك... ثم إنها، مع سعيها الى هذا "النفوذ"، حكمت وتحكم شعبها بالقمع والاستبداد وعرّضت اقتصاده ومعيشته لعقوبات قاسية لقاء سلاح نووي لم يبدُ أنه في متناولها، وإلا لما كانت رضخت وتنازلت فقط من أجل أن يُعترَف لها بالتخصيب وأن تُخفّف العقوبات.

    بالمقارنة والقياس الى الحال الايرانية، كيف لنظام بشار الاسد ألا يتوقع مكافأته على ما ارتكبه هو الآخر ضد شعب سورية الذي لم يعد شعبه وضد شعوب لبنان وفلسطين والعراق، طالما أن "نظام بوتين - اوباما الدولي" يتمثّل بعقلية الارهابيين في مكافحة الارهاب، ويستعيد "فجور القوة" وبدائية قيمها في ادارة شؤون العالم، أو بالأحرى شؤون العرب حصرياً. فهذا النظام السوري كان شريكاً وحليفاً لنظيره الايراني في مختلف المراحل، من احتجاز الرهائن الأجانب والحرب ضد العراق، الى استخدام تنظيم "القاعدة" وتخصيبه لتفريخ تنظيمات بعشرات المسمّيات، الى تخريب النظام الانتقالي في العراق وإشعال حرب أهلية فيه، الى تقسيم الشعب الفلسطيني بين ضفةٍ وقطاعٍ، الى الاغتيالات السياسية في لبنان وحروب "حزب الله" بالوكالة عن النظامين اللذين يرعيانه، الى كذبة «نهج الممانعة» لبثّ الانقسام بين العرب، وأخيراً الى حرب هي الأكثر قذارة وبشاعة في التاريخ الحديث وتُخاض على أرض سورية وضد شعبها ولم يظهر حتى الآن أن طرفاً غير اسرائيل استطاع أن يحقق فيها مصلحة خالصةً نظيفةً وبأقل التكاليف... كل ذلك يجعل من نظام الاسد مؤهلاً لأن يكون أيضاً شريكاً لإيران (ولإسرائيل... ولروسيا وأميركا) في حسبة المصالح، فهو قدّم أعظم الخدمات بإضعاف العالم العربي وإلغائه استراتيجياً لمصلحة النفوذين الايراني والاسرائيلي الآيلين الى التصالح والتعاضد، وبالتالي فليس كثيراً أن يُمنح وظيفة "خدمة ما بعد البيع" لقاء استخدام خبرته في التعامل مع جماعات الارهاب.

    بعد 24 ساعة على الاتفاق النووي، أمكن أخيراً تحديد موعد لمؤتمر "جنيف 2". هل هي صدفة أم استطراد؟ بان كي مون أعلن ما اتفق عليه الاميركيون والروس، أي أن التأخير لم يكن بسبب عقبات من النظام أو حتى من المعارضة، وإنما للحصول على اتفاق مع إيران، لأن ما بعده لن يكون كما قبله، وفقاً لـ"العارفين" الذين يقولون الشيء ونقيضه في توقعاتهم للسلوك الايراني منذ الآن. لكن المساومة لم تبدأ بعد، والقاعدة الايرانية الأولى هي أن أي عطاء يقابله أخذ، فقد تكون البداية في افغانستان حيث لم تكن هناك مشاكل تذكر مع الاميركيين، وإذ يقترب موعد انسحابهم فإن بعض ترتيباته يحتاج الى تنسيق مع الايرانيين، وبين الجانبين تجربة سابقة في الانسحاب من العراق. أما سورية فهي ورقة ثمينة وصعبة، والمطروح ايرانياً هو استعمالها في المساومة الكبرى عندما يحين وقتها وليس التخلّي عنها، نظراً الى تشعّباتها اللبنانية والفلسطينية والعراقية والخليجية، فضلاً عن التركية والاسرائيلية.

    من شأن ايران أن تقرأ في السكوت الدولي عن تدخلها في القتال في سورية وعدم إدانته أو شنّ حملة عليه، مع إقحامها "حزب الله" وميليشيات عراقية ومقاتلين شيعة من بلدان عدة، نوعاً من القبول لمنعها سقوط نظام الاسد وانهيار قواته. لكن، اذا لم يكن "جنيف 2" سراباً أو خديعة... واذا كان الرهان يتمحور حالياً على حل سياسي، حقيقي ومتوازن، ينبثق منه. واذا كانت القوى الدولية، الصامتة والمتغاضية، معنية فعلاً بإنجاح هذه الفرصة التي باتت ملحّة، فقد حان الوقت كي تحدّد هذه القوى، تحديداً اميركا وروسيا، موقفاً واضحاً من هذا الدور الايراني الذي بات عدواناً سافراً على كرامة السوريين والعرب لا يقلّ إجراماً عن أي عدوان اسرائيلي. من هنا، على الاميركيين والروس أن يقرروا اذا كان استعراض القوة الايراني في سورية يمكن أن يساعد (كما يبدو أنهم يعتقدون) في بلورة حل سياسي أو يسهّله، أم أنه على العكس (كما تظهر الوقائع على الأرض) سيضغط على المفاوضات ميدانياً قبل موعد "جنيف 2" وبعده لتحسين الموقف العسكري - التفاوضي للنظام، وماذا سيكون موقفهم منها في هذه الحال أم أنهم يخططون منذ الآن لحل يبقي النظام ويكافئه؟

    * كاتب وصحافي لبناني

    (عن صحيفة الحياة)
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إيران

    جنيف2

    سورية

    عبد الوهاب بدرخان

    #
    التدخل التركي في مهب التناقضات حول سوريا

    التدخل التركي في مهب التناقضات حول سوريا

    الثلاثاء، 15 أكتوبر 2019 06:06 ص بتوقيت غرينتش
    النظام السوري لـ"تأسيد" الإسلام السياسي على صورة "البعث"

    النظام السوري لـ"تأسيد" الإسلام السياسي على صورة "البعث"

    الخميس، 11 أكتوبر 2018 09:26 ص بتوقيت غرينتش
    أمريكا vs إيران: المواجهة في العراق وسوريا ولبنان

    أمريكا vs إيران: المواجهة في العراق وسوريا ولبنان

    الخميس، 04 أكتوبر 2018 09:13 ص بتوقيت غرينتش
    معضلة روسيا: "ثَمَن سوريا" عند أمريكا وأوروبا

    معضلة روسيا: "ثَمَن سوريا" عند أمريكا وأوروبا

    الخميس، 06 سبتمبر 2018 09:56 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      سياسة
    • بيدرسون يرد على روسيا بشأن اللجنة الدستورية وعودة اللاجئين

      بيدرسون يرد على روسيا بشأن اللجنة الدستورية وعودة اللاجئين

      سياسة
    • أردوغان: فرنسا تحترق.. ويعلق على الاتفاق مع ليبيا

      أردوغان: فرنسا تحترق.. ويعلق على الاتفاق مع ليبيا

      سياسة
    • هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      سياسة
    • عضو مستقيل من "لجنة سد النهضة" يكشف تفاصيل لـ"عربي21"

      عضو مستقيل من "لجنة سد النهضة" يكشف تفاصيل لـ"عربي21"

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    قصف روسي هنا.. إسرائيلي هناك.. إيراني هنالك قصف روسي هنا.. إسرائيلي هناك.. إيراني هنالك

    مقالات

    قصف روسي هنا.. إسرائيلي هناك.. إيراني هنالك

    في يوم واحد، الأربعاء 20 تشرين الثاني/نوفمبر، شهدت مناطق في سوريا غارات جوية. تراجعت رقعة الحرب، ولم تنتهِ الحرب بعد، بل تتخذ أشكالا مختلفة. فجر ذلك اليوم أغارت طائرات إسرائيلية على مواقع بين جنوب دمشق وجنوبها الغربي، وصولا إلى القنيطرة الحدودية، وعُرف توّا أنها استهدفت قواعد صاروخية، ومستودعات أس

    المزيد
    استحالتان في العراق ولبنان: إصلاح الدولة وتهدئة الشارع استحالتان في العراق ولبنان: إصلاح الدولة وتهدئة الشارع

    مقالات

    استحالتان في العراق ولبنان: إصلاح الدولة وتهدئة الشارع

    كان لافتاً في العراق -كما في لبنان- أن المحتجّين يدعون الى انتخابات جديدة مبكّرة، هذا يعكس شعور المواطنين بأن البرلمانَين لا يعبّران عنهم، وأن أصواتهم صودرت وحُرفت عن هدفها، وبالتالي فإن أي خطاب يدّعي بأن «الشعب مصدر السلطات» لم يعُد ذا قيمة، فالشعب الحقيقي هو الذي يتظاهر الآن ضد السلطة، وإذا كان يط

    المزيد
    التدخل التركي في مهب التناقضات حول سوريا التدخل التركي في مهب التناقضات حول سوريا

    مقالات

    التدخل التركي في مهب التناقضات حول سوريا

    ثورة شعب سوريا، ثم الأزمة والحرب اللتان نجمتا عنها سلّطت الضوء على الأهمية المعروفة تاريخيا للموقع الجيواستراتيجي لسوريا، ومن ثم شكّلت اختبارا عمليا، دمويا ولا إنسانيا، لما ينطوي عليه هذا الموقع من تعدّد هويات دينية وعرقية داخليا وإقليميا..

    المزيد
    خلاصة بيدرسون... لا أحد مسؤول في سوريا خلاصة بيدرسون... لا أحد مسؤول في سوريا

    مقالات

    خلاصة بيدرسون... لا أحد مسؤول في سوريا

    ليس كبيرا الاختلاف في اللغة بين المبعوثَين الأمميين الحالي والسابق إلى سورية، فكلاهما ملزم بحكم ما يمثّل اعتبار "الحكومة السورية"، أي النظام بالمصطلح الأدقّ والأكثر واقعية، ركيزة المهمّة التي انتدب لها والعملية السياسية "الجادة" التي يُفترض أن تؤكّد جدوى الأمم المتحدة ونجاحها في وظيفتها الدولية. ?

    المزيد
    استراتيجيات الفوضى في سياسات ترامب وجونسون استراتيجيات الفوضى في سياسات ترامب وجونسون

    مقالات

    استراتيجيات الفوضى في سياسات ترامب وجونسون

    الدول الخمس الكبرى مأزومة داخليا وخارجيا. في الولايات المتحدة، يتداول مجلس النواب في إجراءات عزل الرئيس دونالد ترامب.

    المزيد
    خلاصة بيدرسون... لا أحد مسؤول في سورية خلاصة بيدرسون... لا أحد مسؤول في سورية

    مقالات

    خلاصة بيدرسون... لا أحد مسؤول في سورية

    كالعادة، لا بدّ أن تتكرّر لازمة أنه "لا يوجد حل عسكري في سورية"، وهذا ما فعله بيدرسون على رغم يقينه بأن ما يحصل منذ منتصف 2011، وتحديداً منذ خريف 2015 مع التدخّل الروسي حتى الآن، هو بالتأكيد حلٌّ عسكري يُستخدم لرسم معالم الحل السياسي. لا شك أن بيدرسون اطلع على الملفات وأدرك أن المبعوثين الثلاثة السا

    المزيد
    "لا حصانة لإيران" مقابل "لا أمان لإسرائيل"؟ "لا حصانة لإيران" مقابل "لا أمان لإسرائيل"؟

    مقالات

    "لا حصانة لإيران" مقابل "لا أمان لإسرائيل"؟

    حيثما تتبلور إرادة دولية لا بدّ من أداة عمل لها. هل هذه حال إسرائيل الأداة، كما تتمثّل اليوم بالتحرك في الساحات السورية والعراقية واللبنانية..

    المزيد
    مضيق هرمز و«الوجود الدولي» مضيق هرمز و«الوجود الدولي»

    مقالات

    مضيق هرمز و«الوجود الدولي»

    لا تريد إيران أن تفقد التمايز الأوروبي عن الموقف الأمريكي، لكنها تسعى إلى التلاعب به، فلا تراقب سلوكها تجاه الأوروبيين بل تدفعهم شيئا فشيئا نحو واشنطن. من جهة تعبث بمصير الاتفاق النووي حين تخفّض التزاماتها ردّا على العقوبات الأمريكية، ومن جهة أخرى تريد فرض قرصنتها للسفن والناقلات ونزع الصفة الدول

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب