عربى21
الأحد، 15 ديسمبر 2019 / 17 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • عدسات لاصقة ذكية تساعد في تتبع السكر في الجسم
  • دراسة: استنشاق الهواء في لندن يعادل 150 سيجارة سنويا
  • مصرع شخصين وانقطاع الكهرباء عن عشرات آلاف المنازل بفرنسا
  • تظاهرات في الهند.. وواشنطن ولندن تحذران من السفر إلى شمالها
  • صلاح يعلق على تسجيله هدفين بقدمه اليمنى (شاهد)
  • خبير إسرائيلي: عباس يتمنى رفض إسرائيل إجراء الانتخابات بالقدس
  • برلمان تركيا يتلقى طلبا للمصادقة على اتفاق عسكري مع ليبيا
  • موقع سوري: "أرامكو" تستعد للاستثمار في حقول نفط سوريا
  • مستشرقة إسرائيلية: التطبيع مع الخليج لن يتحقق طالما بقي الاحتلال
  • مسؤول ليبي: مصر أكثر دولة تأذّينا منها
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    حكم مصر

    محمد الرميحي
    # الأحد، 09 مارس 2014 07:52 ص بتوقيت غرينتش
    1
    حكم مصر
    كتب محمد الرميحي: ليس جديدا تأثير وترابط حكم مصر علي العرب‏,‏ الجديد هو تسابق الأحداث في ظل وسائل الاتصال المتسارعة التي تجعل من نتائج ذلك الترابط واضحة جلية وسريعة في آن‏.‏

     ما يحدث في الخليج اليوم من خلاف الأخوة الذي لم يسبق أن وصل الي هذا المستوي, هو بسبب ما يحدث في مصر. من هنا فحديثي عن( حكم مصر) هو حديث الداخل لا الخارج. حتي أصل إلي النقاط الجوهرية التي أرغب في طرقها, بعد إذن القارئ, أبدأ بما حدث ويحدث في أوكرانيا, فتلك الدولة بعد انفكاكها من الاتحاد السوفيتي السابق, وقيام شعبها بما عرف بالثورة البرتقالية عام2004, وصل الي الحكم فيها( كرئيس وزراء) فيكتور يانوكوفتش, بل كان مرشحا قويا لرئاسة الجمهورية, الرجل لم يوفق وقتها, ولكنه عاد من جديد للرئاسة في عام2010 من خلال صناديق الانتخاب, وتبين أن( صناديق الانتخاب) يمكن أن تأتي بمفسدين, بل حتي سفاحين مستبدين, لذا جاءت الثورة الثانية التي أطاحت بيانوكوفتش, ومازالت ذيولها الدولية تتصاعد أمامنا في طريق قد يأخذ العالم الي انقسام حاد جديد.

    لا بد أن القارئ يتساءل ما لهذا وحكم مصر الذي تتحدث عنه؟ هنا بيت القصيد, فهناك شبه إجماع أن المشير عبد الفتاح السيسي هو القادم لسدة راسة مصر, هذا سر معلن, إلا أن الأهم من ذلك كيف سوف يسير حكم مصر بعد ذلك؟ هذا هو سؤال المليون كما تقول البرامج الشعبية!

     التحدي الأكبر هو مفارقة تجربة الستين عاما الماضية- بحلوها ومرها أولا لأن بعضها كان يصلح لزمان غير زماننا, والثاني أن أدواتها لم تعد تصلح لمواجهة مشكلات اليوم والغد. فلا بد والأمر ذاك أن يفكر في طرق أخري, أوجز بعض أفكار لها في النقاط الست التالية.

     أولا: أن الحكم المقبل ليس له قاعدة منظمة, له كثرة شعبية نعم, ولكنها غير منظمة, في الوقت أن الإخوان, ومنذ زمن, لهم تنظيم تراتبي محكم فوق الأرض وحتي تحتها, قد يكون ضعف, لكنه موجود, وهذا ما سهل في( حالة أوكرانيا) عودة فيكتور يانوكوفيتش علي حساب كثرة من الشعب الأوكراني الذي قام بالفعل بالتغيير, لكنه غير منظم, فقد فاز في النهاية من كان منظما( حزب يانوكوفيتش), هل هذا يجعل الصورة واضحة في الحالة المصرية, نعم, لأن الاخوان وصلوا الي حكم مصر, لا لأنهم قاموا أو قادو ثورة25 يناير, لأنهم فقط منظمون, مع شئ من عصير الليمون لبعض الليبراليين المنظرين! في مقابل جمع غفير عشوائي, فإذا كانت خارطة الطريق المصرية تسير الي صناديق انتخاب للبرلمان, فإن التنظيم في الغالب سوف يتفوق علي العشوائية!

     ثانيا: تبين من مسيرة طويلة للديمقراطية خارج الدول الغربية الصناعية أنها( تتقدم لتنهار) وأن صناديق الانتخاب قد تقود في كثير من الأحيان الي الاستبداد والفساد المطلق, حتي في الغرب, كما يقول الملف الغني لمجلة الايكونوميست هذا الأسبوع أصيبت الديمقراطية بمقتل, لسببين رئيسين, انهيار في الاقتصاد, ضخم ومؤلم ومكلف. وهي ما تسمي أزمة2010,2008 ولا زال الغرب يعاني منها حتي اليوم.

    والثاني قصور في ضبط العمل الديمقراطي( فساد اتباع رأي العوام) مما أضعف رقابة الدولة, فقامت المؤسسات المالية والقائمون عليها باستنزاف دافع الضرائب. هذا لا يعني أن فكرة الديمقراطية غير ذات معني, لكن يعني أن الديمقراطية ليست كل الحل, خاصة أن كانت مفرغة من محتواها, وأن صناديق الانتخاب ليست كل الترياق لحل مشاكل الشعوب, خاصة النامية, لقد تبين أيضا أن الديمقراطية الشكلية تفرز قيادات( من الدرجة الثانية) معطلين غير منجزين. لقد نصح الرئيس السادات إبان صراعه مع( مراكز القوي) عندما فكر أن يقول للشعب إنهم منعوه من مقابلة روجرز, نصح بأن يرفع شعار الديمقراطية, قبل النصيحة, لكن الناصح والمنصوح كانا علي علم أن ذلك للاستهلاك! وانتهي الأمر بديمقراطية السادات مبارك لاحقا الي طريق مسدود.

     ثالثا: خفوت أو تراجع لمعان الديمقراطية كحل للمعضلات جاءته اعانات من أكثر من مكان, الأول سقوط الدول الديمقراطية أو أكثرها في الديون وتباطؤ الانتاج, والثاني وهو الأهم, صعود التجربة الصينية, فقد حققت التجربة الصينية تفوقا اقتصاديا, في حال تسريع الاقتصاد الأمريكي, فانه يحقق مضاعفة الدخل القومي كل ثلاثين عاما, في حين ان الصين يضاعف دخلها القومي كل عشر سنوات.

     رابعا: من ضمن ما يعنيه ما سبق أن الديمقراطية الليبرالية الشكلية لا تستطيع أن تنجز النمو الاقتصادي المطلوب, كما يعني أن الشعوب اليوم تستطيع أن تطيح بسهولة نسبية بانظمة الفساد, إلا أنها تجد صعوبة كئودا في بناء شيء بديل قادر علي انتشال الأغلبية من الفقر والفاقة والمرض والتخلف, البديل يحتاج الي تصور وآلية وتصميم, مختلف عما كان.

     خامسا: التصور والآلية والتصميم لا نأخذها من تجارب الماضي, إنما ننظر الي التجارب الناجحة, لنأخذ الصين مثالا, فقد قررت القيادة منذ زمن أن تعيد انتاج فكرة امبراطورية صينية قديمة, لكن بأثواب حديثة, الفكرة أن امبراطوريات الصين عندما تكون بحاجة الي تسكين وظائف عليا أو متوسطة, تقوم بنشر امتحان للكافة, ومن يحوز علي درجات أعلي تكون له الأسبقية في التعيين, لقد قام الحزب الشيوعي الصيني بوضع مواصفات علمية وثقافية وتقنية نفسية, لانتقاء الافضل من الشباب(والشابات) لرفد مؤسسات الحزب مع الضرب بيد من حديد أية ظاهرة للفساد تبدو علي الكادر أو المسئول.

     سادسا: ماذا يعني كل ذلك لـ( حكم مصر) الذي بدأنا به الحديث؟ يعني أن الأمر مركون للادارة الحديثة, إلي كوادر يمكنها أن تقوم بالانجاز وتجاوز المشكلات وابداع الابتكار, وإلي شئ آخر هو اجتثاث الفساد من أي مكان ظهر, والي أي فئة انتمي! فمصر لديها من الموارد ما يمكن أن توظفه لصالح أبناء شعبها, وذلك يحتاج الي إدارة وإلي أن يري الناس أن الجميع يعيشون حسب امكانياتهم, لا حسب( التهليب) أو قربهم من المسئول أو المسئولية, القضاء علي الفساد له أهمية بناء المصانع وتوسيع رقعة الزراعة, بل ربما أكثر, دراسة تجربة الصين أو حتي كوريا الجنوبية التي أوقف رئيس مرشح فيها قبل سنوات عن اكمال السباق الانتخابي, لأنه صرف عشرة آلاف دولار عن المقرر القانوني في سباق الانتخابات! تلك التي تسمي الشفافية وسيادة القانون, وأمثالها ترسل رسائل ايجابية للناس. قيامة مصر بالادارة المتخصصة الحديثة, التي يخرج منها فورا المتقاعس, ويذهب الي السجن فورا الفاسد. إنها وصفة من صديق يحب مصر ويري أن قيامتها قيامة للعرب, ويري في إصلاحها إصلاحا للعرب.

    (الاهرام)
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    العرب

    حكم

    محمد الرميحي

    #
    أوهام أسباب انخفاض أسعار النفط!

    أوهام أسباب انخفاض أسعار النفط!

    الأحد، 21 ديسمبر 2014 03:35 ص بتوقيت غرينتش
    حكم مصر

    حكم مصر

    الأحد، 09 مارس 2014 07:52 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: محايد

    الأحد، 09 مارس 2014 11:02 م

    أنت تنظر فقط ولا ترى الجانب المظلم أو تتعامى عن الحق هو أن العسكر وجبهة الخراب التي فشلت في الحشد الإنتخابي ومن ورائهم المال الخليجي لم يترك أي فرصه للأخوان وحكومتهم وأستعجلوا الإنقلاب قبل انتخابات البرلمان عيب معظم كتاب الضد أنخم أصحاب هوى الديموفراطية ليست أهواء بل هي إفراز الصناديق ال1ي ضقتم به ذرعاً

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • معارضة سعودية تحذر قطر من "فخ المصالحة" مع السعودية

      معارضة سعودية تحذر قطر من "فخ المصالحة" مع السعودية

      صحافة
    • دريد لحام وابنته يغنيان لممثلة بعيد ميلادها (شاهد)

      دريد لحام وابنته يغنيان لممثلة بعيد ميلادها (شاهد)

      عالم الفن
    • الملكة رانيا تلفت الأنظار بإطلالة كلّفت 100 دولار فقط (صور)

      الملكة رانيا تلفت الأنظار بإطلالة كلّفت 100 دولار فقط (صور)

      من هنا وهناك
    • الإمارات غاضبة من استبعادها من محادثات "الدوحة-الرياض"

      الإمارات غاضبة من استبعادها من محادثات "الدوحة-الرياض"

      سياسة
    • آل ثاني: محادثات المصالحة تتم حاليا مع السعودية فقط

      آل ثاني: محادثات المصالحة تتم حاليا مع السعودية فقط

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    إيران: إفرازات الهوية على السياسة الخارجية إيران: إفرازات الهوية على السياسة الخارجية

    مقالات

    إيران: إفرازات الهوية على السياسة الخارجية

    فهم النظام الإيراني هو الوصول إلى حل نصف المشكلة العالقة بين العرب، وخاصة عرب الخليج، وبين النظام في طهران، أما النصف الثاني فهو فهم النظام الإيراني لطموح العرب وتطلعاتهم. والدعوة إلى الفهم ليست الفهم العاطفي، وليست الفهم من منظور طافح بالآيديولوجيا، وكلاهما فهم منقوص، إنما الفهم بمعنى تشريح الوقائع

    المزيد
    بينما كانت أمريكا نائمة! بينما كانت أمريكا نائمة!

    مقالات

    بينما كانت أمريكا نائمة!

    العنوان السابق هو عنوان كتاب لروبرت أوبراين، مستشار الأمن القومي الأمركي، وهو كتاب نشره عام 2016 إبان الحملتين الانتخابيتين لدونالد ترامب عن الحزب الجمهوري، وهيلاري كلينتون عن الحزب الديمقراطي، في نهاية المدة القانونية التي يسمح فيها للرئيس بالبقاء في منصبه. أوبراين استخدم عنوان كتاب قديم لأحد أبطال

    المزيد
    في مواجهة الترف الجاهل! في مواجهة الترف الجاهل!

    مقالات

    في مواجهة الترف الجاهل!

    يعود اكتشاف أعمال ابن خلدون الفكرية، الذي عاش في القرن الرابع عشر الميلادي، وترك نظرية في التطور الاجتماعي، ما زال يعاد تثمينها، وقد سماها الغربيون أول تفسير لا ديني للتاريخ، إلى المستشرق ويليم ماك كوكن سلين، الإيرلندي الفرنسي، في النصف الأول من القرن التاسع عشر.

    المزيد
    حرب... لا حرب... حرب... حرب... لا حرب... حرب...

    مقالات

    حرب... لا حرب... حرب...

    آخر الكلام... قدرة إيران على التخريب كبيرة، وقدرتها على المواجهة الشاملة ضئيلة، هي تختار الأولى، وتتجنب الثانية.

    المزيد
    الإفاقة من «الصحوة»! الإفاقة من «الصحوة»!

    مقالات

    الإفاقة من «الصحوة»!

    استخدام الدين في السياسة ليس بالأمر الجديد، إذ منذ أن عرف الإنسان «الدين» بمعناه العام، عرف أيضا كيف يوظفه ويستخدمه من أجل الدفع بمصالحه الذاتية!

    المزيد
    الطبيعة التدميرية لإيران الطبيعة التدميرية لإيران

    مقالات

    الطبيعة التدميرية لإيران

    سيقف الشعب الإيراني متحيرا بين إبراهيم رئيسي وحسن روحاني ليختار واحدا منهما دون كثير اختلاف بينهما في المنهج أو الهدف، فبعد ثلاثة أسابيع من اليوم سيعرف العالم أن الانتخابات لم تفرز شيئا مختلفا عن الماضي.

    المزيد
    الصدر والعجز في بغداد! الصدر والعجز في بغداد!

    مقالات

    الصدر والعجز في بغداد!

    العراق اليوم هو حائز كأس السباق الأممي في أسفل درجات (الفساد).. لا توجد دولة على وجه الأرض تحقق أعلى معدلات الفساد مثل العراق، حتى إنه فاق كل الدول الفاشلة، وهو أمر وصل إلى التشقق الذي نشهده الآن في المجموعة الحاكمة، إلا أن الشقاق يأخذ بعدا أيديولوجيا كما هي العادة في الشعوب المسكونة بالماضي.

    المزيد
    أوهام أسباب انخفاض أسعار النفط! أوهام أسباب انخفاض أسعار النفط!

    مقالات

    أوهام أسباب انخفاض أسعار النفط!

    منذ أن بدأت أسعار النفط والغاز بالتراجع، انطلقت الكثير من التحليلات التي تحاول تفسير هذا التراجع، بعضها ذهب إلى التفسير السياسي البحت، وربما انطلق هذا التفسير من مقالة الكاتب توماس فريدمان في «نيويورك تايمز» بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) «حرب المضخات»..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب