عربى21
الجمعة، 06 ديسمبر 2019 / 08 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • الشرطة: ارتفاع حصيلة القتلى لـ4 وإصابة آخرين في إطلاق النار بقاعدة البحرية بولاية فلوريدا
  • مندوبة أمريكا: واشنطن ملتزمة بالوقوف إلى جانب إسرائيل ولن نقبل انتقادها في مجلس الأمن
  • سامح شكري : اتفاق ليبيا و تركيا لا يمس بمصالحنا ولكننا نتساءل عن أهدافه
آخر الأخبار
  • نجم منتخب قطر يتجول مع لاعب سعودي.. وتفاعل (شاهد)
  • تعرف على أبرز منظمات تابعة للنظام السوري تغلغلت إليها إيران
  • تعرف على قائمة "يوتيوب" لأفضل فيديوهاته في 2019 (شاهد)
  • سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا
  • MEE: سائح تركي يروي تفاصيل تعذيبه بمصر بسبب أردوغان
  • تشاووش أوغلو يعلق على طرد اليونان سفير ليبيا
  • الصين ترد بالمثل على أمريكا وتقيد حركة دبلوماسييها
  • "سمير الخطيب" المرشح المحتمل لرئاسة حكومة لبنان (إنفوغراف)
  • ريال مدريد يُقرر ارتداء اللون الأخضر أمام اسبانيول.. لماذا؟
  • أربعة قتلى إثر مطاردة الشرطة لشاحنة مسروقة بفلوريدا (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    لحظة الحقيقة الأوكرانية

    كونداليزا رايس
    # الإثنين، 10 مارس 2014 06:02 ص بتوقيت غرينتش
    0
    لحظة الحقيقة الأوكرانية
    كتبت كونداليزا رايس: «أريدكِ أن تلتقي بفكتور يانوكوفيتش مرشح الرئاسة في أوكرانيا»، هكذا قدم لي بوتين رئيس أوكرانيا يانوكوفيتش عندما كنتُ معه في مكتبه بالقصر الرئاسي في موسكو أواخر 2004 ليظهر الرجل بعد قليل قادماً من غرفة خلفية، وكان واضحاً وقتها أن بوتين يريد تمرير رسالة مفادها أن يانوكوفيتش هو رجلنا، وأن أوكرانيا فضاء للنفوذ الروسي.

    ومنذ ذلك الوقت و«المشكلة الأوكرانية» آخذة في التبلور بين الغرب وروسيا، فبعد الثورة البرتقالية حاولت الولايات المتحدة وأوروبا إقناع روسيا بأن أراضي أوكرانيا المترامية الأطراف يتعين ألا تتحول إلى بيدق في رقعة الصراع بين القوى الكبرى، بل عليها أن تبقى بلداً مستقلاً قادراً على تقرير مصيره بنفسه. غير أن بوتين كان له حساب آخر، فبالنسبة له كان تقارب كييف مع الغرب بمثابة إهانة لروسيا في معادلة صفرية لا تقبل غير الولاء التام من بلدان الإمبراطورية الآفلة، وما الاجتياح الأخير لشبه جزيرة القرم واحتمال ضمها إلى روسيا بمبررات واهية تتوسل حماية الناطقين بالروسية، إلا مثال على الجواب الذي يقدمه بوتين للغرب. ولذا تبقى الأولوية في الوقت الراهن أن تفهم روسيا بوضوح أن أية تحركات جديدة في أوكرانيا لن يتم التسامح معها، وأن سلامة أراضي أوكرانيا وسيادتها أمر مقدس لا يمكن تجاوزه.

    وفي هذا السياق لا بأس بإقرار أمور مثل فرض العزلة الدبلوماسية وتجميد الأصول وحظر السفر على طبقة رجال الأعمال المرتبطين بالكرملين. كما أن من شأن الإعلان الأخير عن إجراء مناورات جوية مشتركة مع دول البلطيق، ونقل مدمرة أميركية إلى البحر الأسود، أن يطمئن الحلفاء. هذا بالإضافة إلى إقرار مساعدات اقتصادية لأوكرانيا وقادتها الجدد الذين يتعين عليهم في ظل هذه الظروف العصيبة تنحية خلافاتهم والتركيز على إدارة البلد، بحيث تظل مهمتنا على المدى البعيد التصدي للنظرة التي يتبناها بوتين بشأن مستقبل أوروبا ما بعد الحرب الباردة. فهو يقول إن أوكرانيا لن تكون حرة بما يكفي للقيام بخياراتها الخاصة، وهي رسالة تتجاوز أوكرانيا إلى باقي أوروبا الشرقية ودول البلقان. كما يؤكد أن لروسيا مصالح خاصة ستحميها مهما كلف الأمر. ولأن الحرب الباردة بالنسبة لبوتين انتهت «على نحو مأساوي»، فهو يحاول إعادة عقارب الساعة إلى الوراء من خلال الترهيب واستخدام القوة العسكرية، بالإضافة إلى الضغوط الاقتصادية، ما دام العجز الغربي يسمح له بذلك. ولعلنا ما زلنا نتذكر عندما غزت روسيا الأراضي الجورجية في 2008 أن الولايات المتحدة أرسلت بوارجها إلى البحر الأسود، كما نقلت الوحدات الجورجية التي كانت منتشرة في العراق إلى قواعدها في أرض الوطن. وعملت أيضاً على إيصال المساعدات الإنسانية إلى جورجيا. وهكذا حُرمت موسكو من هدفها المتمثل في الإطاحة بالحكومة المنتخبة ديمقراطياً، وهو الاعتراف الذي أسر لي به وزير الخارجية الروسي شخصياً.

    بيد أن تلك الخطوات على تواضعها لم تستمر، فعلى رغم الاحتلال الروسي المتواصل لإقليمي أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية، فقد تلاشت العزلة الدبلوماسية المضروبة على روسيا. ثم جاءت بعدها سياسة أوباما القائمة على «إعادة ضبط» العلاقة مع موسكو لتطوي خطط نشر صواريخ دفاعية في جمهورية التشيك وبولندا، وتوقف الحديث عن انضمام أوكرانيا وجورجيا إلى حلف شمال الأطلسي. ولكن هذه المرة يجب أن يختلف الوضع، فبوتين يراهن على المدى البعيد من خلال استغلاله الذكي لكل فرصة متاحة، وهو الأمر نفسه الذي علينا القيام به بالتركيز على النفَس الطويل والتحلي بالصبر لوقف بوتين، ولاسيما أن موسكو ليست محصنة من الضغوط ولم تعد الاتحاد السوفييتي السابق، فالروس بحاجة إلى الاستثمارات الأجنبية، ورجال الأعمال المرتبطون بالنظام يحبون السفر إلى باريس ولندن. كما أن هناك قدراً هائلاً من الموجودات المريبة المودعة في البنوك الأجنبية. ولا ننسى أيضاً أن روسيا لا تتحمل انخفاضاً كبيراً في أسعار النفط، وخاصة أن طفرة النفط والغاز في أميركا الشمالية ستضعف قدرات موسكو الإنتاجية، ومن شأن الترخيص بمد أنبوب الغاز «كيستون إكي إل» والدفاع عن صادرات الغاز الأميركية، أن يوصل الرسالة المناسبة لبوتين بأن أوروبا قادرة على تنويع مصادر الطاقة ومد أنابيب لنقل الغاز لا تمر عبر روسيا.

     ومن الواضح أن أفراد الشرائح الأكثر إنتاجاً ضمن الشعب الروسي، وهم الشباب المتعلم، ليسوا على وفاق مع الكرملين، لأنهم يعرفون أن بلدهم ليس مجرد مكان لاستخراج الموارد من قبل الشركات العملاقة، بل يحتاج إلى مزيد من الحريات السياسية والاقتصادية والقدرة على الابتكار والمساهمة في اقتصاد المعرفة، وهنا علينا التواصل مع الشباب الروسي، وخاصة الطلبة والمهنيين الذين يدرس العديد منهم في الجامعات الأميركية ويعملون مع شركات غربية. فالقوى الديمقراطية داخل روسيا، التي تمثل المستقبل وليس بوتين، بحاجة إلى سماع الدعم الأميركي، والأهم من ذلك يتعين على الولايات المتحدة استعادة مكانتها ضمن المجتمع الدولي بعد أن تآكلت بسبب المبالغة في مد يد الصداقة إلى خصومنا التي تكون أحياناً على حساب أصدقائنا. فعدم تحركنا في سوريا الذي عزز الحضور الروسي في الشرق الأوسط والانطباع بأننا متلهفون على اتفاق نووي مع إيران، لا يمكن فصلها عن تحركات بوتين الأخيرة، كما أن خفض موازنة الدفاع الأميركية يوحي بأنه لم تعد لدينا النية ولا الرغبة في التأثير في النظام الدولي. ويضاف إلى ذلك الحديث عن الانسحاب من أفغانستان بصرف النظر عن الوضع الأمني، فعندما رُوج لفكرة الانسحاب الأميركي وخفض الصوت المدافع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان اعتقد المراقبون أن الفراغ سيملؤه الحلفاء الديمقراطيون والمعايير الدولية، ولكن بدلاً من ذلك رأينا كيف قفزت لملء الفراغ القوى المتطرفة مثل «القاعدة» التي أطلت برأسها مجدداً في العراق وسوريا، أو الأنظمة الديكتاتورية مثل نظام الأسد الذي بمؤازرة من روسيا وإيران لا يتوانى في قتل شعبه، أو حتى من قبل الأصوات القومية الصادرة عن بكين وأمثال بوتين الذي يعي جيداً أن القوة الصلبة ما زالت مهمة في عالمنا.

    واللافت أن هذه التطورات لم تأتِ كرد فعل على السياسة الخارجية الأميركية القائمة على القوة، بل لأن الرسائل التي تبعثها الولايات المتحدة تشي بالإرهاق وعدم الاهتمام، ولذا تمثل الأحداث الأخيرة في أوكرانيا دعوة تحذيرية للنخب الأميركية في الحزبين معاً ممن يعتقدون أن أميركا تستطيع التخلي عن مسؤوليتها الدولية في القيادة، فإذا لم ننتبه إلى هذا التحذير فإننا نجازف بتقوية المتطرفين والمستبدين حول العالم، وسينتهي بنا المطاف إلى دفع ثمن باهظ من مصالحنا وقيمنا التي ستداس من قبل هؤلاء.

    (الاتحاد)
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    موسكو

    بوتين

    كونداليزا رايس

    الحقيقة

    الاوكرانية

    #
    تنحي الولايات المتحدة جانبًا سيكون ثمنه باهظا

    تنحي الولايات المتحدة جانبًا سيكون ثمنه باهظا

    الإثنين، 08 يونيو 2015 06:26 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • ممنوع من لمس زوجته عاما كاملا.. حكم قضائي بالمغرب

      ممنوع من لمس زوجته عاما كاملا.. حكم قضائي بالمغرب

      سياسة
    • لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      سياسة
    • هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      من هنا وهناك
    • رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رياضة
    • شهادة مزارع سوري أصيب خلال عملية اغتيال البغدادي

      شهادة مزارع سوري أصيب خلال عملية اغتيال البغدادي

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    تنحي الولايات المتحدة جانبًا سيكون ثمنه باهظا تنحي الولايات المتحدة جانبًا سيكون ثمنه باهظا

    مقالات

    تنحي الولايات المتحدة جانبًا سيكون ثمنه باهظا

    مع نهاية الحرب العالمية الثانية، وبينما كان العالم لا يزال يترنح، شرعت الولايات المتحدة في بناء مؤسسة جديدة تُعنى بالسلام والرخاء. وكانت الأعمدة الثلاثة الرئيسية التي ارتكزت عليها تلك الاستراتيجية هي: القوة العسكرية الأمريكية، ودعم تطلعات الشعوب الحرة، والإيمان بأن الأسواق الحرة ستزيد رخاء الجميع.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب