صحافة عربية

تعاون روسي سعودي بأوجه.. و3 اتصالات بين سلمان وبوتين بأسبوع

الصحافة العربية - الصحافة العربية الأربعاء
الصحافة العربية - الصحافة العربية الأربعاء
نقلت صحيفة المستقبل اللبنانية، عن مصادر دبلوماسية عربية، أن التعاون الروسي-السعودي في أوجه، وقد توج بثلاث اتصالات بين الرئيس الروسي والملك السعودي خلال أقل من أسبوع. وأضافت أن "الهدف من تكثيف التواصل هو رفع التهمة عن موسكو بأنها دخلت طرفا مع الشيعة ضد السنة".

وتقول مصادر الصحيفة إن "موسكو تريد حلاً سياسيا سريعا للأزمة السورية، وهذا غير ممكن إلا بالتعاون مع الرياض، أما سعي روسيا وراء الحل السريع فسببه اكتشافها بعد شن الغارات الجوية أن لا وجود فعليا لجيش الأسد على الأرض، وهو أمر دفع الروس أيضا إلى التفكير جديا بالتعاون مع المعارضة المسلحة".

وكشفت مصادر الصحيفة أن اجتماعات فيينا بعد غد الجمعة ستشهد خطوات كبيرة إلى الأمام، في إطار تحديد القوى التي ستشارك في الحكومة الانتقالية من المعارضة ومن النظام، والتي ستشكل بناء على اتفاق "جنيف1".

وأكدت مصادر الصحيفة أن اجتماع فيينا الأخير حقق خطوات متقدمة جدا، لكن أطراف الاجتماع الأربعة اتفقوا على التكتم لضمان نجاح هذه الخطوات.

وتشير مصادر الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة ترغب في أن تشارك إيران في المفاوضات المقبلة، إلا أن المملكة العربية السعودية ترفض ذلك، بينما قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن من المتوقع توجيه دعوة لإيران للمشاركة في محادثات متعددة الأطراف يوم الجمعة لبحث الصراع في سوريا، في حوار يهدف للتوصل إلى إطار عمل لانتقال سياسي بالبلاد.
 
تلفزيون فلسطيني حكومي: نبأ عاجل لاستشهاد شاب مترافق مع "وصلة هز وسط"

 
تقول صحيفة القدس العربي، إن مغردين على مواقع التواصل الاجتماعي وفي الوسط الثقافي والسياسي لم يتوقفوا عن توجيه سيل من الانتقادات الحادة واللاذعة للتلفزيون الفلسطيني الرسمي، عقب ما سمي بـ"فضيحة الموسم" التي تمثلت بنشر خبر عاجل لارتقاء شهيد في المواجهات مع الاحتلال، على خلفية راقصة في "وصلة هز".

وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الحادثة أطلق عليها وصف "الراقصة والشهيد" على غرار فيلم "الراقصة والطبال".

وبحسب الصحيفة، فقد كان تلفزيون فلسطين الرسمي يعرض مسلسلا، تضمن عرضا لاثنين من الأبطال يتبادلان الحديث، وتظهر خلفهما راقصة تؤدي وصلة رقص، وهي ترتدي بحسب وصف نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "ملابس فاضحة".

وتضيف الصحيفة: "ترافق هز الراقصة مع الكشف عن ارتقاء شهيد جديد، سقط خلال الهبة الجماهيرية التي تعم الأراضي الفلسطينية (..) وفي العادة تسارع محطات التلفزة سواء الرسمية أم الحزبية أم الخاصة، إلى وقف البث قبل وضع الشريط العاجل، غير أن من نشر الخبر على التلفزيون الرسمي لم يراع أن زمانه ومكانه سيكون مترافقا مع ظهور الراقصة على الشاشة الرسمية وهي تؤدي وصلتها بحسب العمل الدرامي، لتبدأ من هنا الفضيحة التي مهدت لسيل كبير من الانتقادات والهجوم على الإعلام الرسمي الفلسطيني".

وتقول الصحيفة إن الإذاعة الفلسطينية بثت فور الانتهاء من إعلان خبر سقوط شهيد، أغنية "جدلي يم الجدايل جدلي".

وتشير الصحيفة إلى مرافقة حادثة "الراقصة" مع نشر صحيفة فلسطينية تحقيقا استقصائيا موسعا، احتل صفحة كاملة، للحديث عن "كوافيرة التلفزيون" الفلسطيني، وكيفية التعاقد الرسمي معها، من أجل القيام بعمليات تجميل وتهيئة وجوه المذيعين، وعلاج البشرة، من أجل "تجميل الصورة" التي تظهر على الشاشة الفلسطينية.

وتطرق التحقيق إلى المبلغ الذي تتقاضاه مختصة التجميل الذي يقارب الـ14 ألف دولار شهريا.  

ياسين: خلافي مع بحاح ليس شخصيا
 
في مقابلة خاصة مع صحيفة الوطن السعودية، نفى وزير الخارجية اليمني، رياض ياسين، أن يكون الخلاف بينه وبين رئيس الوزراء خالد بحاح، شخصيا، مشيرا إلى أنه خلاف في وجهات النظر، بهدف تحسين وضع الحكومة الشرعية، ودعم المقاومة الشعبية في اليمن.

وقال ياسين: "هناك خلاف بيني وبين بحاح، لكنه يصب في إطار دعم الشرعية، والعمل على مساعدة الشعب اليمني، للتخلص من كابوس الحوثيين وفلول المخلوع، ووضع حد للمعاناة التي يعيشها الشعب".

ووفقا للصحيفة، فقد اتهم ياسين "مطابخ إعلامية مشبوهة، تحاول تصوير الخلاف على أنه شخصي أو لمصالح خاصة، بغرض الإساءة إلى الحكومة الشرعية، ودعم موقف التمرد، وهي محاولات ندرك تماما من يقف وراءها والأهداف المقصودة منها".

واستبعد ياسين نجاح "محاولات شق الصف اليمني".
 
 
"علي بابا" الصينية تفوق التوقعات بقفزة الإيرادات 32%

 
تناولت صحيفة الشرق القطرية، خبرا حول إعلان مجموعة علي بابا الصينية العملاقة للتجارة الإلكترونية عن زيادة في إيراداتها فاقت التوقعات لتبلغ 32%.

وأوضحت الصحيفة أن حجم إجمالي البضائع المتداولة عبر الهاتف المحمول بلغ 62% من إجمالي المتداول في أسواق التجزئة لعلي بابا في الصين، وزادت إيرادات منصات الهاتف المحمول لنحو ثلاثة أمثالها إلى 1.66 مليار دولار.

وزاد إجمالي قيمة السلع المتداولة عبر أسواق التجزئة التابعة لعلي بابا في الصين 28% إلى 112 مليار دولار، لكنه أبطأ نمو في أكثر من ثلاث سنوات.

ونقلت الصحيفة عن الشركة أن صافي الربح العائد للمساهمين بلغ 3.58 مليار دولار بما يعادل 1.40 دولار للسهم.
التعليقات (0)