سياسة عربية

برلماني كويتي: مصر على وشك الانهيار وجيشها قد يتفكك

اعتبر سحب الرعايا الأجانب بمثابة ضوء أخضر من الغرب لتدمير مصر- أرشيفية
اعتبر سحب الرعايا الأجانب بمثابة ضوء أخضر من الغرب لتدمير مصر- أرشيفية
قال البرلماني الكويتي السابق ناصر الدويلة إن "هناك ضوء أخضر دولي لتحطيم مصر بعد إدراك العالم أن الانقلاب فشل"، ولفت إلى أنها على وشك الانهيار، و"صراع الأجنحة في القوات المسلحة على وشك الانفجار والداعمين أصبحوا جزءا من المؤامرة".

وأضاف في سلسلة تغريدات على حسابه بموقع "تويتر"، أن أحداثا كبيرة ستقع في مصر خلال الأيام القادمة، بعد إجلاء الرعايا الأجانب منها، و"قد تكون أبشع ما مر على مصر. والغرب أدرك ذلك ويستعد لحماية القناة وحدود إسرائيل بقوات برية".

وأشار إلى أن الشعب المصري يرى أن "الانقلاب قد فشل وأن الأيام القادمة تعتمد على وعي الشعب وتمسكه بالشرعية الدستورية و يجب أن نحافظ على مصر آمنه ومحروسة".
التعليقات (8)
محمد عادل
الأحد، 06-12-2015 05:33 م
قد يتفق هذا الكلام مع كلام أديب الممهد إعلاميا للثورة وإن كان أديب يومئ عن قرب الإطاحة بالسيسي بزفه (ثورة) شعبية واستبداله بظابط ضرورة آخر إذا صحت هذه الفرضية لا أنصح الثوار علمانيين أو اسلاميين بإبتلاع الطعم كما سبق في يناير والدخول في الزفة الشعبية التي يخطط لها الجيش أتركوا الفلول والفسدة والمسيحيين يتدبسوا في زفة الإطاحة بالسيسي - مالكوش دعوة دي خناقة ظباط مع بعض وداخل فيها زلنطحية من الخليج وعايزين واحد مابيحبش الرز ... بيحب المكرونه !
ابو. عمر
الأربعاء، 11-11-2015 11:10 م
مسدد. يا. ناصر افندي
ابو عمر
الثلاثاء، 10-11-2015 05:47 ص
مسكين انت والله اطمن لن يحدث ابدا لو كنت مصرى وخدمت بين الصقور لعلمت ان الجيش المصرى منظومه صعب بل مستحيل ان تدركها يا حاقد يا جاهل . لكن الا تعلم انهم فى رباط الى يوم القيامه.
عباس الأبيض
الإثنين، 09-11-2015 10:26 م
السيسي جاء فقط من أجل أن ينتقم من كل من هتف يوما ضد حكم العسكر وينتقم من كل شباب مصر الحالمين بالحرية والعيش الكريم...جاء لينتقم لمبارك ونجليه ولطنطاوي ولي نعمته... السيسي هو انتقام السماء من المصريين أحفاد من عبدوا الفراعنة وكذبوا على الله ورسوله حين جعلوا من مرتزقة أوغاد خير جنود الأرض
امجد
الإثنين، 09-11-2015 08:12 م
السيسي لا يفقه شئ والانقلاب الذي عمله فاشل وهو فاشل فلقد وصلت مصر الى الحضيض ولم تعد دولة عربية قوية لها كلمتها ونفوذها