عربى21
الجمعة، 13 ديسمبر 2019 / 15 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • محمد هنيدي يقع ضحية مقلب لرامز جلال.. هذا ما حدث (فيديو)
  • الاتحاد الأوروبي يمدّد لـ6 أشهر عقوباته الاقتصادية على روسيا
  • مرسوم ترامب تقييد للحريات أم مكافحة لمعاداة السامية؟
  • التكريتي: النتائج الأولية للانتخابات البريطانية مخيبة للآمال
  • وسط صمت حكومي.. أسباب تصاعد حالات اغتيال الناشطين بالعراق
  • تركيا تحاول إقناع روسيا بالتخلي عن "حفتر".. هل تستطيع؟
  • لهذه الأسباب يتخوف نظام السيسي من عودة أبو تريكة لمصر
  • إلهان عمر تدعو ترامب إلى حذف حسابه من "تويتر".. لماذا؟
  • رئيس وزراء تونس المكلف يطلب مهلة إضافية لتشكيل الحكومة
  • رسالة من طالبة هندسة مصرية محكومة بالسجن 18 عاما
    الرئيسيةالرئيسية > كتب > كتب

    فقه الثورة.. مراجعات في الفقه السياسي الإسلامي

    عربي21 - أحمد أبو ارتيمة
    # الخميس، 07 يناير 2016 01:17 م بتوقيت غرينتش
    0
    فقه الثورة.. مراجعات في الفقه السياسي الإسلامي
    الريسوني: السنة الإلهية الجارية هي أن الإصلاح والتمكين لا يكون إلا من خلال التدافع - عربي21
    مع اندلاع ثورات الربيع العربي في مستهل عام 2011؛ وقفت عدة مفاهيم فقهية تقليدية - كإمامة المتغلب وتحريم الخروج على الحاكم وطاعة ولي الأمر والتخويف من الفتنة - في مواجهة طموح الشباب الثائر، وتم استحضارها من بعض الشيوخ لشرعنة واقع الاستبداد، وتقويض الروح الثورية في الشعوب.

    هذا الموروث الفقهي الذي يداهن الحكام المتسلطين، ولا يراعي مصالح الشعوب المقهورة؛ استفز الفقيه المقاصدي المغربي أحمد الريسوني ليقدم قراءة فقهية جديدة في كتابه "فقه الثورة.. مراجعات في الفقه السياسي الإسلامي"، تبرز إيجابية الدين في التصدي للظلم والفساد، وتحقق مقاصد الدين العليا، متمثلة في العدل والكرامة الإنسانية.

    بدأ الريسوني كتابه بالتذكير بأن الفقه الإسلامي عموما هو اجتهاد بشري، فإذا كان الوحي معصوما؛ فإن فهمه والاستنباط منه ليس عملا معصوما، مؤكدا أن الممارسة التاريخية للدول الملكية الحاكمة عبر التاريخ الإسلامي؛ ليست بالضرورة امتدادا لسنة الخلفاء الراشدين، بل إن هذه الممارسة تأثرت بأنماط الحكم السائدة يومذاك، بما فيها الأنظمة التي أسقطتها الفتوحات الإسلامية من هرقلية وقيصرية.

    يعالج الكتاب مفهوم "إمامة المتغلب"؛ فيبين أن الفقهاء الذين تعاملوا معه لم يعطوه شرعية في ذاته، بل اعتبروه حلا اضطراريا وفق مبدأ أهون الشرين وأخف الضررين، لكننا الآن في زمان يتيح لنا بتجاربه ووسائله الخروج الكامل من عهود الحكام المتغلبين، حيث بات شائعا في معظم دول العالم أن الحاكم يتولى الحكم لفترة معينة على أساس التزامات دستورية يحاسب إن خرج عليها.

    أما مصطلح "أهل الحل والعقد"؛ فيرى الكاتب أنه لا يعدم أصولا شرعية، وإن لم يُنص عليه بهذا الاسم، فإنه ينطوي على مشكلين:

    الأول: أنه لم يؤخذ مأخذ الجد، فبقي محصورا في أذهان الفقهاء ومؤلفاتهم وتمنياتهم، وفي أحسن الأحوال قد يوجد نوع من أهل الحل والعقد، ولكن أمرهم كله إلى الحاكم نفسه؛ بما في ذلك اختياره لهم، واختياره بين استشارتهم وعدمها، واختياره بين اتباع المشورة وعدمها.

    الثاني: أن فكرة الحل والعقد اتخذت وسيلة للإلغاء الفعلي لدور الأمة ومشورتها، واستبعاد أي أثر لها في تدبير أمورها، فبدل أن تطبق الفكرة وتصبح هي التعبير المنظم عن إرادة الأمة؛ أصبحت مجرد حجة نظرية تلغى بمقتضاها الأمة، بدعوى أن أهل الحل والعقد يقومون مقامها، بينما الواقع هو أن الحاكم بأمره هو الذي يقوم مقام الجميع.

    ويعالج الريسوني مسألة اختيار الحاكم؛ فيقرر أنه حق الأمة الذي تمارسه حسب الاستطاعة لكل زمان ومكان، وأن سنة الخلفاء الراشدين جرت على ذلك. وعلى سبيل المثال؛ عند تولية الخليفة الثالث عثمان بن عفان؛ نهض عبدالرحمن بن عوف يستشير الناس؛ حتى خلص إلى النساء المخدرات في حجابهن، وحتى سأل الولدان في المكاتب.

    واستنادا لتقاليد البيعة الإسلامية؛ فإن شرعية السلطة الحاكمة تعتمد على رضا الشعوب واختيارها الحر، طبقا لتطورات نظم الحكم وإجراءاته في الدولة الحديثة، وما استقر عليه العرف الدستوري من توزيع السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، والفصل الحاسم بينها، ومن ضبط وسائل المراقبة والمحاسبة، بحيث تكون الأمة هي مانحة الشرعية وسالبتها عند الضرورة.

    وينقل الكاتب عن بيان صادر عن الأزهر في أوج الحراك العربي عام 2011، تفنيده استناد كثير من الحكام إلى الآية الكريمة: "وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم" لتعزيز سلطتهم المطلقة، فيبين أن هذه الآية جاءت في سياق شرطي يتمثل في الآية التي تسبقها مباشرة: "إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل"، مما يجعل الإخلال بشروط أمانة الحكم، وعدم إقامة العدل فيه؛ مسوغا شرعيا لمطالبة الشعوب للحكام بإقامة العدل ومقاومتها للظلم والاستبداد. ومن قال من الفقهاء بوجوب الصبر على المتغلب المستبد من الحكام حرصا على سلامة الأمة من الفوضى والهرج والمرج؛ فقد أجاز في الوقت نفسه عزل المستبد الظالم إذا تحققت القدرة على ذلك، وانتفى احتمال الضرر والإضرار بسلامة الأمة ومجتمعاتها".

    الثورة والفتنة

    يفند الفقيه الريسوني معارضة بعض العلماء للثورات ووصفهم إياها بأنها فتنة، ويقول إن الفتنة المذمومة شرعا هي الوقوع في أحوال تجر إلى منزلق المعصية والضلال مما لم يأذن به الله، أما ما هو مأمور به فليس بفتنة، ولو استلزم بعض التدافع والخوف والضرر الدنيوي، بل السنة الإلهية الجارية. والحقيقة التاريخية الثابتة؛ هي أن الإصلاح والتمكين له لا يكون إلا من خلال التدافع.

    ويخلص الريسوني: "فليس في القيام بشيء مأمور به فتنة، وليس في طلب حق مشروع فتنة، وليس في إنكار منكر محقق فتنة، وليس في دفع ظلم بيّن فتنة، وإنما الفتنة في ظلم الناس، وفعل المنكر، وغصب الحقوق، وفي السكوت على ذلك، وتركه يتراكم ويتعاظم حتى لا يبقي للناس دينا ولا دنيا".

    ويعدد الريسوني بعض "حالات الفتنة" في واقعنا المعاصر، مثل الخروج المسلح على الجماعة والحكام الشرعيين، ومبادرتهم بالتمرد والقتال سعيا إلى الإطاحة بهم أو الانفصال عنهم، والفتنة الصادرة عن الحكام الظالمين المفسدين أنفسهم ومن معهم من العلماء المتكسبين، والاقتتال الطائفي أو القبلي أو العشائري أو الحزبي، طلبا للحكم، أو لمجرد الغلبة والعصبية والثأر والانتقام، لكن ليس من بينها الاحتجاجات الشعبية، فالتحركات الجماهيرية الاحتجاجية التي شهدتها دول عربية في 2011 هي ذات مطالب إصلاحية، وكانت الحركة الاحتجاجية واسعة وشاملة لكل مناطق البلاد، ولكل شرائح المجتمع وفئاته.

    مفهوم تطبيق الشريعة

    يتطرق الكتاب إلى الجدل الذي أثير ما بعد الثورات العربية حول تطبيق الشريعة الإسلامية، ويرى أن منطلق السؤال يتضمن خللا، فأحكام الشريعة هي عين المصلحة الحقيقية للناس أفرادا وجماعات، فلا تعارض بين الشريعة الحقيقية والمصلحة الحقيقية، لأن الشريعة جاءت لجلب المصالح ودرء المفاسد، ومبناها على الحِكم، وهي عدل كلها ورحمة كلها، والاستعمال المضيق للشريعة الإسلامية لا ينبغي أن يحجبنا عن المعنى الأصلي والكامل للشريعة، فكل ما يحقق كرامة الإنسان وأمنه وحريته؛ هو من إقامة الشريعة، وكل عمل يرفع عن الناس الظلم والقهر والتسلط والاستبداد؛ فهو من صميم الشريعة.

    ويشير الريسوني في هذا السياق إلى أن تطبيق الشريعة مسؤولية المجتمع كله، وليس السلطة وحدها، فالشريعة ليست بالضيق الذي يرهنها ليد القضاة ومحاكمهم أو الرؤساء وحكوماتهم، فإن هم طبقوها فقد طبقت ورفعت رايتها، وإن هم نبذوها فقد عطلت ونكست رايتها، وأهمية السلطة دون أهمية المجتمع، والجريمة الكبرى التي يرتكبها كثير من حكام المسلمين ليست هي عدم تطبيق الشريعة في سياستهم وقوانينهم، وإنما هي تكبيل الشعوب وما فيها من طاقات، وتخويف الناس وصرفهم ومنعهم من القيام بما يمكنهم القيام به من مصالحهم وواجبات دينهم.

    ومع ذلك، فإنه - بحسب ما يرى الكاتب- لا بد من الدفع دوما نحو تصحيح التشريعات والسياسات، حتى لا يبقى فيها تعارض مع الشريعة، بل حتى تصبح نابعة منها، وهذا يحتاج إلى تدافع حكيم وتدرج موزون، بحسب سياق كل بلد، وما يمكن فيه، وما لا يمكن.

    الخيار الديمقراطي

    وفي فصل بعنوان "النظام السياسي في الإسلام والخيار الديمقراطي"؛ يرى الريسوني أنه لا يوجد في الإسلام نظام سياسي مفصل، ولو كان هناك وجود لهذا النظام؛ لما كان الإسلام صالحا لكل زمان ومكان، لذلك ترك الإسلام النظم التفصيلية للسياسة والحكم للاجتهاد الظرفي، والتطور الزمني، واكتفى بوضع معالم عامة، وقواعد أساسية.

    ويعدد الريسوني هذه القواعد الأساسية، مثل الشورى، والمرجعية العليا للشريعة، وإقامة العدل بين الناس، وهو المقصد الأساسي الذي لأجله أرسل الله رسله وأنزل كتبه، ومن القواعد العامة؛ أن يكون تصرف الإمام منوطا بمصلحة الرعية، وفي ضوء هذه المبادئ الكلية؛ لا يكون هناك تعارض بينها وبين النظام الديمقراطي الذي يقوم على حق الناس في اختيار من يحكمهم وينوب عنهم، والحق في مراقبة الحكام ومحاسبتهم، والتداول السلمي على السلطة بواسطة الانتخابات، وحق تأسيس الأحزاب والمنظمات للتعبير الجماعي والعمل الجماعي، والحق في حرية الصحافة وحرية التعبير لعموم الناس، والفصل بين السلطات.

    ويناقش الريسوني اعتراضات بعض الدعاة على الديمقراطية، فهناك من يحاجج بأن عند المسلمين ما يغني عنها، وهي الشورى، والجواب هو أن الشورى أساس ونهج وليست نظاما وطريقة، وفي ظل وجود ثروة من التجارب والنظم؛ فلماذا لا نأخذ منها؟

    ويعترض آخرون بأن الديمقراطية ولدت في أحضان ثقافة وثنية يونانية، لذلك فهي فلسفة حياة، وليست مجرد نظام سياسي، ويرد الريسوني بأن هذا الإشكال مجرد تكلف، فالديمقراطية ليست شيئا في بطون كتب الفلسفة، بل هي شيء معيش ومشاهَد، وهي نظم وأساليب تتلاءم وتتعايش في مجتمعات وثقافات مختلفة، وهي لم تفرض على الناس دينا، ولا رفضت لهم دينا، فلماذا الرجوع إلى نسبها وأصلها؟ أليس هذا مجرد فضول ليس تحته عمل؟

    ويرد الكتاب على "شبهة" أخرى تقول بأن الديمقراطية تعطي السيادة للشعب، فتجعل كلمة البشر فوق كلمة الله، وبحسب الريسوني فإن الرد ميسور على ذلك، "فإن من بدهيات الديمقراطية؛ القبول بما تختاره الشعوب وتتمسك به، ولا أحد يجادل في تمسك المسلمين بالأحكام الثابتة في دينهم".

    ويناقش الكاتب جدل الدولة الدينية والمدنية، فيقرر بداية أن الإسلاميين المتحفظين على مصطلح "الدولة المدنية" متفقون على رفض ضدها، وخاصة الدولة الثيوقراطية في التاريخ المسيحي الأوروبي، فالدولة التي يؤمن بها الإسلاميون بكل مدارسهم، بمن فيهم السلفيون، ليس لأحد فيها قداسة، أو عصمة، أو سلطة مطلقة، وليس فيها من يأتي إلى الحكم أو يمارسه بتفويض إلهي، وكل واحد فيها يؤخذ من كلامه ويرد.

    ثم يوضح الكاتب أن موطن الخلاف هو خشية المتحفظين من الإسلاميين من إمكانية الاعتراض على أي قانون ذي مرجعية إسلامية، بحجة أننا في دولة مدنية لا دينية. ويرى الريسوني أن العبرة بالمعاني لا بالألفاظ، فالألفاظ ليست تعبدية، والعبرة بالتفاصيل والنصوص الدستورية والقانونية العملية.

    مخاوف غربية

    وفي الفصل الأخير من الكتاب؛ يعالج الريسوني المخاوف من أن يؤدي حكم الإسلاميين إلى صدام مع الدول الغربية، ويرى في هذا الصدد أن تخوف الغرب من الإسلام والمسلمين هو حالة تاريخية، ويقر بأن هناك عقدة غربية تجاه الإسلام، فهم لا يريدون رؤيته يحكم، ويعطي التشريعات، ويلهم المواقف والسياسات، أما من الناحية الإسلامية؛ فنحن لا نرفض الغرب بسبب دينه أو علمانيته، بل بسبب جرائمه وسياساته الاستعمارية العدوانية الحديثة، واستمراره في نهج سياسة التسلط والتحكم.

    وبالرغم من هذه النظرة الغربية "القاتمة"؛ فإن الكاتب يحرص على إبقاء نافذة أمل؛ فيرى أن الغرب بعد ثورات 2011 آخذ في مراجعات تقييمية، وتغييرات سياسية، ستعيد صياغة موقفه وتعامله مع الإسلام والإسلاميين على نحو يفترض أن يكون أكثر واقعية وتفهما وإيجابية وتسامحا، وهذا يحتم على الإسلاميين اغتنام الفرصة والتعامل المصلحي الإيجابي مع الغرب، فالعلاقات السياسية لا تبنى على العواطف الإيجابية أو السلبية، وإنما تبنى على المصالح المتبادلة.

    بقيت الإشارة إلى أن كتاب الريسوني صدر بداية عام 2012، في ظل موجة تفاؤلية اجتاحت الشعوب العربية بتبديد ظلمات الاستبداد وبزوغ فجر الحرية والديمقراطية، لذلك فإنه لم يتناول التعقيدات التي أضيفت إلى المشهد العربي بعد ذلك، والتي تمثلت بتعسر الثورة السورية، والانقلاب على خيارات الشعوب في مصر واليمن، لكن رغم ذلك تبقى للكتاب قيمته في التأسيس لمشروع فقهي يتجاوز "الموروثات السلبية" التي شرعنت الرضوخ للظلم والاستبداد، وإيجاد فقه يناسب هذا العصر ومتغيراته؛ بما يحقق النفع للأمة، ويحقق لها ذاتها وكيانها.
    #

    الربيع العربي

    الديمقراطية

    الشورى

    الثورات

    الخلافة

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      سياسة
    • الأميرة هيا تستكمل معركة قضائية في لندن ضد حاكم دبي

      الأميرة هيا تستكمل معركة قضائية في لندن ضد حاكم دبي

      سياسة
    • نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      سياسة
    • حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟

      حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟

      سياسة
    • بشأن "قناة إسطنبول".. أردوغان لإمام أوغلو: اجلس وانتبه لعملك

      بشأن "قناة إسطنبول".. أردوغان لإمام أوغلو: اجلس وانتبه لعملك

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    فرنسا.. حين تتحول العلمانية إلى أداة بيد اليمين فرنسا.. حين تتحول العلمانية إلى أداة بيد اليمين

    كتب

    فرنسا.. حين تتحول العلمانية إلى أداة بيد اليمين

    إعادة تأسيس العلمانية في الدولة يعني بالضرورة خضوع مختلف الديانات والمعتقدات لنفس القواعد وإعطاء العلمانية معناها الحقيقي، يعني لا وجود لسلطة رسمية أو عقائدية بل ازدهار الحريات لجميع المواطنين.

    المزيد
    إطلاق كتاب وثائقي الكتروني يصور الحرب في اليمن إطلاق كتاب وثائقي الكتروني يصور الحرب في اليمن

    كتب

    إطلاق كتاب وثائقي الكتروني يصور الحرب في اليمن

    من المرتقب إطلاق النسخة الالكترونية من كتاب وثائقي مصور يسلط الضوء على الحرب الدائرة في اليمن، يوم الجمعة المقبل.

    المزيد
    كيف تنتقل الدول نحو الديمقراطية وكيف ترتد أخرى للسلطوية؟ كيف تنتقل الدول نحو الديمقراطية وكيف ترتد أخرى للسلطوية؟

    كتب

    كيف تنتقل الدول نحو الديمقراطية وكيف ترتد أخرى للسلطوية؟

    الحقيقة أن تجارب الانتقال الديمقراطي في موجاتها الثلاث، أصبحت منذ مدة إحدى موضوعات علم السياسة، إذ تم دراسة هذه الحالات، وتلمس خصائصها المشتركة، ومميزات كل حالة على حدة، على ما توفره دراسة الحالة من إمكان بهذا الخصوص، وتم إنتاج عدد من المقتربات التفسيرية...

    المزيد
    لمصلحة من الترويج لبؤس و"بشاعة" صورة فلسطين؟ لمصلحة من الترويج لبؤس و"بشاعة" صورة فلسطين؟

    كتب

    لمصلحة من الترويج لبؤس و"بشاعة" صورة فلسطين؟

    رحلة مارك توين، إلى فلسطين، والمنشورة في كتابه (The Innocents Abroad Roughing It)، هي واحدة من مئات كتب الرحلات عن الشرق الأوسط التي نشرت في الولايات المتحدة الأمريكية على امتداد القرن التاسع عشر، والتي نقلت صورة ازدرائية ومتعالية،

    المزيد
    البنيوية الفرنسية من ليفي ستراوس إلى بيار بورديو البنيوية الفرنسية من ليفي ستراوس إلى بيار بورديو

    كتب

    البنيوية الفرنسية من ليفي ستراوس إلى بيار بورديو

    خاض بيار بورديو معركة شرسة ضد النيوليبرالية بكل تلاوينها، فضلا عن أنه اجتهد في المزاوجة بين عالم الاجتماع والمناضل السياسي من خلال توظيف معرفته الأكاديمية العلمية في خدمة الالتزام السياسي.

    المزيد
    قراءة في آراء كلود ليفي ستراوس مؤسس الأنثروبولوجيا البنيوية قراءة في آراء كلود ليفي ستراوس مؤسس الأنثروبولوجيا البنيوية

    كتب

    قراءة في آراء كلود ليفي ستراوس مؤسس الأنثروبولوجيا البنيوية

    يتحدث ليفي ستروس، المولود في عام 1908م، عن طفولته مع والديه فيقول إنه نشأ بين أبوين تجاذبتهما اهتمامات بالرسم والموسيقى. كما يتحدث عن انتمائه لأسرة امتازت بعلاقة أجدادها بالأسر الملكية التي حكمت فرنسا، بالإضافة أيضاً إلى تدين بعضها وتحرر بعضها الآخر وخاصة والديه.

    المزيد
    كتاب يروي تاريخ المدرسة الفلسفية واللغوية الفرنسية كتاب يروي تاريخ المدرسة الفلسفية واللغوية الفرنسية

    كتب

    كتاب يروي تاريخ المدرسة الفلسفية واللغوية الفرنسية

    لقد تشابكت البنيوية كذلك مع الماركسية، وقد نتج عن ذلك التشابك أن أصبحت الأنثروبولوجيا الفرنسية تنظرُ إلى الاقتصاد باعتباره جزءاً من نسق أشمل، وهو ليس الوحيد أو القوة الوحيدة المسؤولة عن تحريك وتغيير المناحي الأخرى في الحياة

    المزيد
    عبد الإله بلقزيز يشرح أمراض السياسة في العالم العربي عبد الإله بلقزيز يشرح أمراض السياسة في العالم العربي

    كتب

    عبد الإله بلقزيز يشرح أمراض السياسة في العالم العربي

    تطرق عبد الإله بلقزيز لهذا الموضوع استكمالا لما كان قد باشره من نقد لخطابات المثقف العربي في كتابه "نهاية الداعية"، إلا أنه في هذا الكتاب حاول أن يركز على أمراض السياسة، وعلى الطرق التي يعتمدها العمل السياسي في إدارة أزمة العمل السياسي.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب