عربى21
الجمعة، 13 ديسمبر 2019 / 15 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • محمد هنيدي يقع ضحية مقلب لرامز جلال.. هذا ما حدث (فيديو)
  • الاتحاد الأوروبي يمدّد لـ6 أشهر عقوباته الاقتصادية على روسيا
  • مرسوم ترامب تقييد للحريات أم مكافحة لمعاداة السامية؟
  • التكريتي: النتائج الأولية للانتخابات البريطانية مخيبة للآمال
  • وسط صمت حكومي.. أسباب تصاعد حالات اغتيال الناشطين بالعراق
  • تركيا تحاول إقناع روسيا بالتخلي عن "حفتر".. هل تستطيع؟
  • لهذه الأسباب يتخوف نظام السيسي من عودة أبو تريكة لمصر
  • إلهان عمر تدعو ترامب إلى حذف حسابه من "تويتر".. لماذا؟
  • رئيس وزراء تونس المكلف يطلب مهلة إضافية لتشكيل الحكومة
  • رسالة من طالبة هندسة مصرية محكومة بالسجن 18 عاما
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    25 يناير..كيف كانت "خليهم يتسلوا"؟!

    عبد الوهاب شعبان
    # الخميس، 21 يناير 2016 01:29 م بتوقيت غرينتش
    0
    25 يناير..كيف كانت "خليهم يتسلوا"؟!
    يكرهونها، لأنها تؤرق ضمائرهم، وتحرّك ضمائرنا، لها شهداؤها، ولهم ائتلاف "سيف اليزل" !

    (1)
      
    25 يناير 2011 هي السنة الجديدة، كل السنوات بعدها قديمة – مريد البرغوثي.
     
    لم تعد الثورة الآن في احتياج لمن يدفع عنها تشويه المشوَّهين -بفتح وتشديد الهاء-، فرضت أجنحتها، واستقرت في قلوب الملايين، كأفضل حدث إنساني في تاريخنا المعاصر، يكفيها فضح الأقنعة، وتحطيم الأساطير!

    لماذا لم يسألوا أنفسهم، وهم يملكون كل شيء، عن سرّها المقدس، وقدسيتها المعلنة، رغم أن مريديها لم يعد لديهم أي شيء؟!


    (2)

    سيزيد الخطاب الكاره المدجج بالأكاذيب، خلال اليومين القادمين، بعدما خلت لهم مقاعد الفضائيات، لوصفها بـ"النكسة" مرة، وبالمؤامرة مرات كثيرة، حدث متكرر عبر 4 أعوام مضت، لم ينل من رصيد 25 يناير، وأثرها الوجداني، شيئًا، لا يملّون، ولا نمّل، والبقاء للحظة استثنائية استرد الشعب فيها إنسانيته طوال 18 يوما بميدان التحرير.

    سيقولون أنّ الذكرى السادسة تحمل جزءًا آخر لـ"المؤامرة"، وقتها انقر فقط على محرك البحث جوجل لتدرك كيف كان موقف الطاعن  –أي طاعن- في جسد الثورة، خلال عام 2011 !

    بيننا وبينهم قصاصات الصحف، ومقاطع الفيديو المصورة، وللأجيال المتعاقبة حرية الحكم!

    (3)

    على كوبري الجلاء -ظهر 25 يناير 2011-، وقف الشاب العشريني ذو المظهر الأنيق، محدثًا مجند الأمن المركزي، أخبره أن هذه التظاهرة لأجله، ورفاقه المطحونين، حيث انعدام فرص الحياة بالنسبة له بعد انتهاء فترة التجنيد، وفسر له بعبارات هادئة أنّ هتاف "عيش –حرية-عدالة-إنسانية"، يمس المصريين جميعًا، بدا كلامه العاطفي ملامسًا لقلب المجند، ففاضت عيناه، طلب الشاب منه عدم الاشتباك، لأن لا عداوة بينهما –حسبما يصورون-له، استحضر تلك الصورة الآن، وقد بات التاريخ ملخصًا بحسب فضائيات –لاتعرف الثورة إطلاقًا- في شيطنة الثوار، لصالح إحياء ذكرى "عيد الشرطة".

    أفضل ما في مرحلة انكسار الثورة الحالية، أنها تخلصت من شوائبها العالقة، ونفضت عن جسدها، غبارا، حسبناه يوما ما، ساترًا يؤمنها!

    (4)

    يعرف من أتى الميدان زائرا، أو ثائرا، أو أيا كانت وضعيته، كيف حدث التماس الإنساني العفوي، بين جموع المصريين، ولكل شاب في الذكرى، ذكرى يرويها.. يكفي أنها في ذاكرة أعدائها تاريخًا لـ"الهزيمة"، وفي ذاكرة الوطن ملحمة إنسانية مرصعة بدماء الشهداء، نعم شهداء وصورة اللواء محسن الفنجري لم تزل في خلفية المشهد منذ بدايته.

    ليس أمامهم سوى تمجيدها، وتخليدها، كل رهانات التشويه خاسرة، لأن قلوب الأطفال الذين شاركوا، وعقولهم لم تزل حاضرة!

    (5)

    غابت صور الشهداء عن ميدان التحرير -25 يناير 2014-، وقتها لم يسمح بالدخول إلا لفصيل مؤيدي الفريق عبدالفتاح السيسي-وزير الدفاع وقتئذ-، سألت أحد الضباط المعنيين بتأمين الميدان: لماذا غابت صور رموز الثورة في ذكراها الثالثة؟.. فأجابني مندهشا: لم نمنعها !، كررت السؤال على أحد الباعة : فنكسّ رأسه قائلًا : مش عارف أقول لك إيه يا أستاذ!

    ندرك أن استنساخ الحال من المحال، وأن استدعاء اللحظة التاريخية بتفاصيلها، أمرا يدخل دائرة المستحيلات، لكن ما ندركه أيضًا أن الثورة خالدة في ديباجة دستور الدولة، وأن نائبًا موتورًا أهانها على رؤوس الأشهاد، دون أثر لـ"لوم" فضلًا عن العقاب.

    - إذا اعتبرتم إهانة 25 يناير حرية رأي يكفلها الدستور، فلماذا لا تعتبرون إهانتها -بنفس المنطق- جريمة بحكم الدستور؟!

    (6)

    - دعونا نتوقف الآن عن جدلية الاعتراف بـ"25 يناير" من عدمها، واحسموا لنا، ما الذي تحقق على أنقاضها!

    - احذف معي الثورة الآن من المشهد المصري، وعد بذاكرتك قليلًا إلى 24 يناير 2011، حيث برلمان تسيطر عليه أغلبية الحزب الوطني –المنحل-، وشعب علّقت آماله بأقدام لاعبي منتخب مصر، تمامًا كشعبية الرئيس والوريث-آنذاك، وأوضاع صحية، وتعليمية، لم تقل بؤسًا عما صرنا إليه، ثم أعد المشهد دون حذف، حتى نصل إلى افتتاحية مجلس النواب، وأغلبية ائتلاف "دعم مصر"، واذكر لي شيئًا واحدًا تحقق دون استدعاء لأي استقطاب سياسي من أي نوع؟!

    - انتقل الأمر من "خليهم يتسلوا"-مبارك في افتتاحية برلمان 2010 إلى "اللي هيتكلم عن 25 يناير هيضرب بالجزمة"- نُسخة مبارك في برلمان 2016، الفارق في المشهدين، أنّ صاحب العبارة الأولى "حرامي" بحكم القضاء، والثاني "مجرم" بحكم الدستور، لم يمثل قضائيا بعد!

    (7)

    من يملك إعلاما، وصحفا، ودولة مستقرة، ليس له أن ينشغل بـ"نوستالجيا" افتراضية لـ"مريدي يناير"، فقط عليه أن ينشغل بالأزمات الواقعية، حتى تبدو ذكرى الثورة مجرد ملهاة بائسة-حسبما يريد نوّاب 2016 !

    حتى يصير هناك منجزا حقيقيا، يستوعبه شعب ليس افتراضيا، لا تعنيه 25 يناير، أو غيرها، بقدر ما تعنيه حاجاته المؤجلة، دعونا ندوّن "أنا شاركت في ثورة يناير".
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    25 يناير

    عبدالوهاب شعبان

    #
    "منتخب 25 يناير"..اعتزال إجباري أو هزائم مكررة

    "منتخب 25 يناير"..اعتزال إجباري أو هزائم مكررة

    الأربعاء، 25 يناير 2017 07:03 م بتوقيت غرينتش
    مصر التي في "صندوق القمامة"

    مصر التي في "صندوق القمامة"

    الخميس، 25 أغسطس 2016 07:29 م بتوقيت غرينتش
    25 يناير..كيف كانت "خليهم يتسلوا"؟!

    25 يناير..كيف كانت "خليهم يتسلوا"؟!

    الخميس، 21 يناير 2016 01:29 م بتوقيت غرينتش
    إني رأيت "سندس البطاوي"!

    إني رأيت "سندس البطاوي"!

    الخميس، 24 ديسمبر 2015 11:03 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      سياسة
    • الأميرة هيا تستكمل معركة قضائية في لندن ضد حاكم دبي

      الأميرة هيا تستكمل معركة قضائية في لندن ضد حاكم دبي

      سياسة
    • نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      سياسة
    • حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟

      حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟

      سياسة
    • بشأن "قناة إسطنبول".. أردوغان لإمام أوغلو: اجلس وانتبه لعملك

      بشأن "قناة إسطنبول".. أردوغان لإمام أوغلو: اجلس وانتبه لعملك

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    "منتخب 25 يناير"..اعتزال إجباري أو هزائم مكررة "منتخب 25 يناير"..اعتزال إجباري أو هزائم مكررة

    مقالات

    "منتخب 25 يناير"..اعتزال إجباري أو هزائم مكررة

    الباحثون عن الاصطفاف، الحالمون بالاعتذار، والاعتراف، والنافخون في نيران الخلاف، هؤلاء أجهضوا حلم 25 يناير. حتى تُهدم أصنام الثورة، هذه إجابة السؤال كيف يمكن تصحيح المسار؟

    المزيد
    مصر التي في "صندوق القمامة" مصر التي في "صندوق القمامة"

    مقالات

    مصر التي في "صندوق القمامة"

    تتشابه الأنظمة المتعاقبة في فشلها، حيث لا تفرقة واعية بين الفقر، والحاجة، بين الستر، والقهر، بين التأفف، والتعفف، نفس المعطيات التي يريدون معها بمنتهى اللامنطق، نتائج مختلفة، لم يطرح أحدهم تساؤلًا عالقة إجابته منذ عقود: كيف يأتي استقرار مع سياسات الإفقار؟، ومتى نجت حكومات الجباية، من شؤم النهاية؟

    المزيد
    البراح لفرحة "عمر وأمنية".. والحرية لـ"أرواحنا" البراح لفرحة "عمر وأمنية".. والحرية لـ"أرواحنا"

    مقالات

    البراح لفرحة "عمر وأمنية".. والحرية لـ"أرواحنا"

    دلالة الفستان الأبيض لها وحدها، حيث يتسق في لحظة فارقة، نقاء الثوب، والقلب، فيتبلور بهما، مشهد مقسوم على ملمحين، "أمنية" اللقاء المؤجل، و حلم "الفرحة" العالق في قلب "عمر عبد المقصود".

    المزيد
    إني رأيت "سندس البطاوي"! إني رأيت "سندس البطاوي"!

    مقالات

    إني رأيت "سندس البطاوي"!

    لأن طفلة بريئة تستقبل عاما جديدا من طفولتها، وهي معلقة بين سؤالين حائرين: أين أبي؟ ومتى سيعود؟ وآخرون يفقدون براءتهم تدريجيا تحت وطأة هذا النوع من التساؤلات، دون إجابة واضحة.. هنا يمكننا تكرار السؤال الرئاسي: لماذا تدعو مجموعة لثورة جديدة في 25 يناير؟

    المزيد
    لمّا هانت! لمّا هانت!

    مقالات

    لمّا هانت!

    الذين يصرون على وضعنا دائما في مواجهة مع الضمير، بأي طريقة يمكننا الاختيار بين الموت، والموت، فكروا معنا في حل عملي لإغماض عين عن مأساة، أو صرفها إلى اللامبالاة، بشرط ألا تسقط آدميتنا، أو تتمرّغ مشاعرنا في وحل الانتقاء!

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب