عربى21
الإثنين، 09 ديسمبر 2019 / 11 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90
  • حركة مجتمع السلم الجزائرية تعلن موقفها من مرشحي الرئاسة
  • إصابات بين جنود عراقيين بقصف مجهول استهدف قاعدتهم
  • ما حقيقة اتساع ظاهرة الانتحار بمصر ووجود مروجين لها؟
  • تشومسكي.. المرجع الثامن في قائمة تضم "إنجلز" و"ماركس"
  • أفريقية تتربع على عرش ملكة جمال الكون 2019
  • تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)
  • بعد اختفائه 30 عاما.. ظهور إصابة بشلل الأطفال في ماليزيا
  • هكذا علّق كاتب على تتويج البحرين بـ"خليجي24" في قطر
  • زوجة معتقل مصري توجه رسالة غاضبة للسيسي.. وتفاعل (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    ما بعد حلب.. حاجتنا للحكمة والحكماء

    محمد حسني عودة
    # الجمعة، 30 ديسمبر 2016 11:24 م بتوقيت غرينتش
    0
    ما بعد حلب.. حاجتنا للحكمة والحكماء
    نعيش اليوم في زمن تجتمع فيه ليس فقط المتناقضات، بل نجد منظري تلك المتناقضات يتعاضدون مع بعضهم البعض في ظل مصالح تجمعهم مهما اختلفت عقائدهم أو أيديولوجياتهم في درجة صلاحها وفسادها، فلا يمكن أن يكون في بنيتها صلاحا إذا بررت تلك الأيديولوجيات نزع كرامة الإنسان وسلبه حقه في أن يعيش بإنسانيته التي منحها إياه خالقه.

    فمن جهة تجد المعسكر الذي يمثله الرئيس بوتين؛ فكرا وعقيدة وسياسة هو نفسه الذي يتحالف في نفس الوقت وبكيفية متمايزة مع الصهاينة في احتلالهم لفلسطين، بل هو ذاته الذي يتحالف مع المعسكر الآخر الذي يمزق بطائفية بغيضة أشلاء العراق وسوريا واليمن، في وقت كان هذا المعسكر الآخر وأعوانه يسوقون شعارات تغنوا بها ردحا من الزمان لتحرير القدس، في حين هم أنفسهم الذين يعيثون في الأرض فسادا. وهل هناك أكثر وضوحا مما شهدناه ونشهده من تشريد وقتل طائفي في العراق وإزهاق للأرواح في سوريا؟ وهل أبلغ وحشية مما حدث ويحدث في حلب؟

    ألم يخسر هذا المعسكر الطائفي شعوب العالم الإسلامي خسارة لم تحدث في تاريخه منذ سقوط إمبراطورية الفرس وقد تجلت طائفيته في أوضح صورها للطفل الوليد قبل الرضيع؟ تلك الخسارة هي في جميع مستوياتها، ولكن الأدهى والأمر هو انتهاء ثقة الشعوب الإسلامية في معظمها بكل هؤلاء ممن حملوا شعار الطائفية وأزهقوا الأرواح وفتتوا الأوطان وعاثوا في الأرض فسادا. لن تنسى الشعوب الحية ذلك، بل سيضاف ذلك كفصل جديد كبير في كتاب تاريخ الطائفية.

    فهل يصلح الله عمل المفسدين؟

    بالطبع لم يصبح الرئيس بوتين يمتطي عقيدة شيعية ولا علوية يدافع بهما باستماتة عن نظام أهلك الحرث والنسل والشجر والدواب، في نفس الوقت الذي قد رسما فيه سوية خطوط تحالف شيطاني فريد في معادلة رياضية دقيقة "أتحالف معك إذا وإذا فقط تحالفت معي مهما أهلكنا سوية أم بشكل منفرد من البشر روحا وكرامة بل إنسانية".

    والمشهد الدولي الخارجي لا أقل من وصفه بثلاثة فرق، فريق عاجز ومكبلة أيديه أن تصنع شيئا من أجل الإنسانية في سوريا، وفريق ثان غارق في تآمره "دع القوم يتيهوا ويلتهوا بأنفسهم عقودا من الزمن تتحقق فيه مصالحهم ومصالح الاحتلال الصهيوني لفلسطين"، وفريق ثالث يتحالف بشيطانية ويتملق نفاقا من جهة أخرى للفريق الثاني كي ينال مصالحه مهما كانت في غيها وتجبرها.

    إنه امتحان عسير وتحد عظيم في القرن الواحد والعشرين الذي يتغنى فيه الغرب بزهوه في الحضارة المادية، وتطور تقنيات الاتصال والمعلوماتية، وازدهار البحث العلمي، ورقي النظم الصحية والتعليمية من جهة؛ ومن جهة أخرى هبوط تلك الحضارة من هذا الرقي المادي إلى لاشمولية بل ازدواجية في التعامل مع الإنسان؛ فالإنسان في معسكرها غير الإنسان الذي هو في فلسطين وسوريا والعراق وغيرها.

    لا شك أن المشهد العالمي مخيف جدا، فعندما تطبق المعايير بازدواجية حسب المعسكر الذي يهمك، وعندما يقود العالم في أقطابه أناسا لا يحتكمون إلا لمصالحهم، في نفس الوقت الذي في أيديهم قوة السلاح والتمويل والعتاد، فلا أمم متحدة تفعل مبادئها وقراراتها دون ازدواجية كما نشهد في احتلال فلسطين مثالا نبراسا جليا.           

    ولا نستغرب أبدا كيف أن التعسكر الطائفي يتحالف مع فكر اليسار؛ ذلك الفكر الذي غلف بشعارات زائفة تغنى بها ممثلو الفكر العربي اليساري عقودا من الزمن لم تختلف كثيرا في مساوئها تحالفا عن معسكر الغرب في دعمه  للدولة الصهيونية الوليدة منذ عام 1948.

    وفي الجانب المقابل فكريا؛ تجد تخبطا مشهودا في العالم الإسلامي والعربي خاصة؛ ربما هو الأعنف منذ سقوط دولة الموحدين ليس جمودا وانحطاطا فحسب، بل تجد تشرذما فكريا ممنهجا قادته أيد لها أهدافها وشهواتها ومصالحها، والتي كان في أبسط صورها أناس تصدروا التجريح في علماء الأمة وتسفيه فكر الآخر، فضلا عن التشكيك في عقيدته والغلو في تصنيفه أنه ليس على منهج أهل السنة والجماعة، والذي وصل بالبعض حد التكفير والبراءة حتى من الوالدين وذوي القربى.

    وفي موازاة لهذا التيار الممنهج ترى أصحاب ودعاة الفكر الوسطي بأسهم بينهم شديد يتنازعون منهجا إداريا غير ملائم للزمان والمكان مع صراع الأفكار وتربص الأعداء والحاقدين بشتي خلفياتهم ، بل تراهم وقد أهملوا القيادة لجيل الشباب وبقي الكهول في مقاعدهم، وبهذا فقد اضمحل بل انعدم التواصل ليس بين جيلين من حملة هذا الفكر الوسطي بل بين ثلاثة أجيال.

    فكيف يكون إذن الإسلام هو الحل إذا  كان من يحمل دعوة الإسلام هذا حاله بل ديدنه؟

    أليست الحكمة هي ضالة المؤمن؟ أليس المؤمن كيس فطن؟ فهل كان من يتصدرون قيادة الفكر والأحزاب الإسلامية بالمستوى المناط بهم؛ فطانة وكياسة في تصدرهم فكرا وتخطيطا وإدارة مخاطر وقيادة تؤلف القلوب من حولها، وليس فقط نظام الحزب حيازة لكل شيء وغيري لا شيء لأعمل معه كخلفاء لله في الأرض؟ مشهد مخيف وكأنك تعيش انتخابات برلمان الصوت الواحد.

    الأستاذان الكبيران سيد قطب ومالك بن نبي رحمهما الله رمزان إسلاميان شامخان حملا من الفكر الإسلامي واختلفا في تحليلهما لمعضلات الأمة وانتكاستها، فمن جهة تجد الأستاذ سيد قطب رحمه الله اعتبر أن ما يأتي به الإسلام هو الحضارة وغيره من الجاهلية وأن المسلم متحضر وغيره متخلف، في حين تنبه الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله مبكرا للبعد الإسلامي السياسي الاجتماعي في نسق منهجه وفي محاولاته لتشخيص لماذا خرج المسلمون من الحضارة؟ وما السبل لعودتهم إليها؟ ولماذا تحول الإسلام ممارسة كعامل تخلف وليس كعامل تحضر لأن الإسلام هو في أصله عامل تحضر وخير للبرية والكون أجمعين؟ وربما لم أجد في كلمات قالها الأستاذ مالك من نبي رحمه الله أكثر وصفا لجمودنا في جعل عقيدتنا مصدر انبعاث حضارتنا من الكلمات التالية: "ليست المشكلة أن نعلِّم المسلم عقيدة هو يملكها وإنما المهم أن نرد إلى هذه العقيدة فاعليتها، وقوتها الإيجابية".

    للأسف لم يكن لفكر مالك بن نبي أن يُدرس ويُفعل في مناهج الفكر الإسلامي، فمن جهة كان جل ما كتبه بالفرنسية ثم ترجم ليس في وقته كاملا ما عدا كتاب واحد كتبه بالعربية، ولم يكن متمكنا من العربية مثل الفرنسية بالإضافة إلى منهجية فكره التي كانت تأخذ مدرسة أخرى غير تقليدية بعيدا عن الثناء على الحضارة الإسلامية؛  كان ناقدا فذا لمعضلات ما حصل بعد سقوط دولة الموحدين.

    هذان الأستاذان الكبيران كل له باعه وإنتاجه الفكري والإسلامي. فبدلا من الاستفادة من كليهما وننقح ما هو ثراء لنا إسلاميا وفكريا وعلميا، تجد هناك من يقدحون بهما لأجل القدح أو التمجيد لغرض التمجيد.

    هنا بالذات وبإلحاح نجد المدرسة الحديثة التي نجح فيها الغرب في تربية الجيل الناشئ منذ نعومة أظفارهم على القراءة النقدية التي لو تبصرت وتدبرت القرآن الكريم في إخباره عن الأمم السابقة وفي حوارهم مع رسلهم وفي الكون تفكرا لتعلمنا من القرآن الكريم كيف ننشئ جيلا قارئا ناقدا. وهل أبدع من أن تتعلم توحيد الألوهية والربوبية والأسماء والصفات من القرآن الكريم مباشرة دون كتاب فيه تعريفات ربما تقرأها فلا تحسن تدبرها ولا تعشعش في عقلك تدبرا أبدا.

    ولا أكاد أجد كلمات من مفكر وفيلسوف إسلامي (في القرنين العشرين والواحد والعشرين) تصف حالا وعلاجا في نفس الوقت مثل ما شخصه الأستاذ والمفكر الإسلامي مالك بن نبي في عام 1954 في كتابه "وجهة العالم الإسلامي" عندما طالب بالتأسيس لعلم تجديد الصلة بالله حيث قال: "وتغيير النفس معناه إقدارها على أن تتجاوز وضعها المألوف، وليس هذا من شأن (علم الكلام) بل هو من شأن منهاج (التصوف). أو بعبارة أدق، هو من شأن علم لم يوضع له اسم بعد، ويمكن أن نسميه (تجديد الصلة بالله). والتصوف الذي قاد إلى دروشة المرابطين وشعوذتهم، لا يمكن أن يقدم لنا الأساس الضروري للإصلاح عندما نحث جهودنا إلى النهضة، فهو لا يستهدف سوى تطهير بعض الأنفس من الخطايا، في حين يهدف الإصلاح إلى توفير الدافع الداخلي لدى جماهير الشعب، تلك الجماهير المتعطشة إلى (انتفاضة القلب) كيما تنتصر على ما أصابها من خمود".

    بالطبع لا مالك بن نبي رحمه الله ولا نحن ندعو لدروشة صوفية وإن كنت ألمس في الوقت الحاضر بعض الإسلاميين يلوحون بحاجتنا للروحانيات في وقتنا هذا – ولا شك بحاجتنا لترقيق القلوب وتقوى الله عز وجل في السر والعلن – ولكن الخوف كل الخوف أن يبعد مثل هؤلاء عن تشخيص الداء،  فلا نهضة تحدث بل مجموعة من الدراويش تمجّد المظاهر والطقوس.

    من هنا تستبين لنا الحاجة الملحة للحكماء في تفكرهم لما حل بأمتنا؛ ليس انهزاما عسكريا فحسب بل تشرذما فكريا، وإلا فكيف يمكن أن تجد رجلا مسلما يقود شاحنة ليقتل أناسا في أسواق في مدينة نيس الفرنسية وبرلين الألمانية، وفي أجلّ أوقات احتفالاتهم وتسوقهم في أعياد الميلاد وغيرها؟ أي انحطاط تربوي أبلغ من هذا الذي وصل بمن يفعل أعمال وحشية - هي كلها ضد ما جاء به الإسلام ليكون رحمة للعالمين؟! وهل ما حدث من مثل هؤلاء في إرهابهم لأبناء جلدتهم في أوطانهم أبلغ مشهدا مما نقول؟ وهل نحن في وقت أمس فيه من هذا الوقت في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية من حكماء الجاليات الإسلامية كي يعملوا سوية جسدا واحدا في أرقى وجه حضاري لإيصال رسالة الإسلام، ويدرأوا السيئة بالحسنة، ويكونوا مع الحق والعدل جسدا واحدا ضد الظلم وانتهاك حقوق الإنسان مهما كان اعتقاده وجنسه ولونه وعرقه.

    ولكننا أمة الخيرية وأمة العدل وأمة الرحمة، فكيف لنا أن نترك رسالتنا التي هي رحمة للعالمين دون أن نكون قارئين ناقدين لما يحدث؟ ليس فقط فيما بين أيدينا تربويا وفكريا في إعداد الأجيال التي هي مناط التكليف لها بحمل رسالة الرحمة العالمية، ولكن أيضا في وجه الظلم العالمي الذي كانت بوابته احتلال فلسطين وازدواجية المعايير الأممية.

    ولهذا، لا وقت أمسّ من هذا الوقت في القرن الواحد والعشرين- والعالم على حافة الهاوية من انتشار الظلم والفساد في الأرض - من أن نرى الحكماء يذودون بأنفسهم حكمة في درء ما قد يسود العالم من نتائج وخيمة هي أدهى وأمر من قنبلة نووية أو هيدروجنية أو احتباس حراري وغيرها؛ ذلك لأن الظلم إن استشرى سيادة، وأصبح إزهاق روح الإنسان وكرامته ديدنا فذلك مما لا أمن من عقباه: فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ ? إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ (47) إبراهيم.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    سوريا

    حلب

    الطائفية

    العسكر

    الحكماء

    #
    هل يمكن لفلسطين أن تكون وادي السيليكون في العالم العربي؟

    هل يمكن لفلسطين أن تكون وادي السيليكون في العالم العربي؟

    الأحد، 24 ديسمبر 2017 11:44 م بتوقيت غرينتش
    ما بعد حلب.. حاجتنا للحكمة والحكماء

    ما بعد حلب.. حاجتنا للحكمة والحكماء

    الجمعة، 30 ديسمبر 2016 11:24 م بتوقيت غرينتش
    ترامب ومئوية وعد بلفور.. هل هما وجهان لعملة واحدة؟

    ترامب ومئوية وعد بلفور.. هل هما وجهان لعملة واحدة؟

    الأربعاء، 09 نوفمبر 2016 02:42 م بتوقيت غرينتش
    عندما لا يكون العدلُ قبل السِلم.. نشهد "العادل المستبد"

    عندما لا يكون العدلُ قبل السِلم.. نشهد "العادل المستبد"

    الأربعاء، 27 يوليو 2016 07:08 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • كيف رفرف علم أمريكا فوق القمر؟.. عالم مصري يجيب(شاهد)

      كيف رفرف علم أمريكا فوق القمر؟.. عالم مصري يجيب(شاهد)

      من هنا وهناك
    • مؤشرات على قرب المصالحة الخليجية.. هل تنضج بقمة الرياض؟

      مؤشرات على قرب المصالحة الخليجية.. هل تنضج بقمة الرياض؟

      سياسة
    • موقع روسي: هكذا اقتحم الأسد الخليج العربي

      موقع روسي: هكذا اقتحم الأسد الخليج العربي

      صحافة
    • صحيفة: مسؤولون قطريون وسعوديون أزالوا أبرز أسباب الخلاف

      صحيفة: مسؤولون قطريون وسعوديون أزالوا أبرز أسباب الخلاف

      سياسة
    • ما تحديات اتفاق ليبيا وتركيا بـ"المتوسط".. والبعد القانوني له؟

      ما تحديات اتفاق ليبيا وتركيا بـ"المتوسط".. والبعد القانوني له؟

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    هل يمكن لفلسطين أن تكون وادي السيليكون في العالم العربي؟ هل يمكن لفلسطين أن تكون وادي السيليكون في العالم العربي؟

    مقالات

    هل يمكن لفلسطين أن تكون وادي السيليكون في العالم العربي؟

    كلمات ترددت حروفها في ردهات قلبي وبين أناملي: هل نحن - أمة الإنسانية والخيرية - نتبع قوة المنطق أم منطق القوة؟ وتزداد شدة ترددات هذه الحروف مع تفاعل الإنسانية جمعاء ضد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل سفارة بلاده إلى القدس الشريف لأتساءل مجددا: هل يمكننا أن نجمع بين قوة المنطق ومنطق القوة تلاز

    المزيد
    المعلوماتية وثورة الجيل القادم في الرعاية الصحية .. هل نبقى عالة ولاجئين؟ المعلوماتية وثورة الجيل القادم في الرعاية الصحية .. هل نبقى عالة ولاجئين؟

    مقالات

    المعلوماتية وثورة الجيل القادم في الرعاية الصحية .. هل نبقى عالة ولاجئين؟

    ربما يُعد التحدث في المعلوماتية وثورة الجيل القادم في الرعاية الصحية نوعا من الترف والرفاهية الفكرية، وذلك إذا ما نظرنا من جهة إلى أرض الواقع

    المزيد
    قرار ترامب.. من يُحلّ قومه دار البوار ومن ينتصر للإنسانية قرار ترامب.. من يُحلّ قومه دار البوار ومن ينتصر للإنسانية

    مقالات

    قرار ترامب.. من يُحلّ قومه دار البوار ومن ينتصر للإنسانية

    لا شك أنه لا أعظم من أن يبتلى الإنسان في كرامته ودينه وعقيدته، وثوابت ومقدسات أمته. وهل هناك أسوأ مما سمعناه من تجاوز للأعراف الدولية وحقوق الإنسان؟ أبرز دليل على ذلك ما أقدم عليه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب من توقيع لقرارات حرمان مواطني سبع دول عربية وإسلامية من دخول أمريكا.

    المزيد
    واقعنا المعاصر.. أزمة تربوية فكرية طاحنة واقعنا المعاصر.. أزمة تربوية فكرية طاحنة

    مقالات

    واقعنا المعاصر.. أزمة تربوية فكرية طاحنة

    لا شك بأن ما تعاني منه الأمة الإسلامية قاطبة اليوم، لم يعد في وضوح مشهده أكثر جليا من وجود أزمة تربوية حقيقية على كل المستويات؛ أفقيا وعاموديا، من الفرد إلى مؤسسة الأسرة والمجتمع ومؤسساته المدنية ومؤسسات الدولة، وحتى الأحزاب، وصولا إلى الجماعات الإسلامية.

    المزيد
    سلوفاكيا تلقن الأمة الإسلامية درسا قاسيا سلوفاكيا تلقن الأمة الإسلامية درسا قاسيا

    مقالات

    سلوفاكيا تلقن الأمة الإسلامية درسا قاسيا

    ربما يقول البعض "لا يضير الشاة سلخها بعد ذبحها"، فلماذا إذن التباكي على أمة الإسلام وهي تُذبح بأيديها وبأيدي أعدائها ليل نهار، وقد تقطعت أوصالها أشلاء؟ وهل يضيرها أن يُسلخ جلد أشلائها بعد ذبحها؟

    المزيد
    حرائق فلسطين المحتلة وأمتنا بين التيه والضياع حرائق فلسطين المحتلة وأمتنا بين التيه والضياع

    مقالات

    حرائق فلسطين المحتلة وأمتنا بين التيه والضياع

    في خضم الأحداث التي نعيش توازيا مع أزمات فكرية طاحنة تعصف بالأمة العربية والإسلامية من كل ناحية وصوب، فلا بد للمرء أن يتوقف مرجعا بصره فيما نشهد مرات عديدة ليأبى البصر

    المزيد
    ترامب ومئوية وعد بلفور.. هل هما وجهان لعملة واحدة؟ ترامب ومئوية وعد بلفور.. هل هما وجهان لعملة واحدة؟

    مقالات

    ترامب ومئوية وعد بلفور.. هل هما وجهان لعملة واحدة؟

    تداعت الأقلام والهتافات والحملات والشعارات والدعم لكل من فريقي هيلاري كلينتون ودونالد ترامب؛ ولم نكن في شك يساورنا بأن معسكر دونالد ترامب هو الذي سيطغى صوته وليس دونالد ترامب نفسه فقط.

    المزيد
    البوركيني ..  بين ظلم مريديه ورافضيه البوركيني .. بين ظلم مريديه ورافضيه

    مقالات

    البوركيني .. بين ظلم مريديه ورافضيه

    أمة قد تهاوت بها مستويات الأمور إلى أشد السحق – ربما- فلم يعد عندها أولويات تخطط لها ولا تنظر إليها بمنظار الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بل قد زاد الانحطاط جرفا لتتخلى عن أولويات مسؤولياتها في الحفاظ على كرامة النفس والعرض لتصبح في تهاويها تدافع عن ارتداء ملابس سباحة للنساء.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب