عربى21
الثلاثاء، 10 ديسمبر 2019 / 12 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • اعتقالات وإصابات بالضفة.. والاحتلال يقيد نشاط محافظ القدس
  • دعوات لمليونية في بغداد.. وقوات الأمن تستنفر (شاهد)
  • الاحتلال يعتزم قطع التيار عن أكبر مزود فلسطيني للطاقة
  • بعد فرنسا.. كندا تعتزم فرض ضرائب على عمالقة الإنترنت
  • "إسرائيل" تقرر وقف العمل في مشروع غاز بقبرص لهذا السبب
  • الكونغرس الأمريكي يقر ميزانية كبيرة للدفاع بزيادة 3 بالمئة
  • اختفاء طائرة تشيلية على متنها 38 شخصا
  • قمة الرياض تنطلق الثلاثاء وسط "تفاؤل" بمصالحة خليجية
  • جولة أستانا 14 بشأن سوريا تنطلق الثلاثاء بحضور بيدرسون
  • بومبيو يثير مع نظيره المصري قضية معتقل أمريكي في مصر
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    قرار ترامب.. من يُحلّ قومه دار البوار ومن ينتصر للإنسانية

    محمد حسني عودة
    # الخميس، 02 فبراير 2017 12:40 ص بتوقيت غرينتش
    1
    قرار ترامب.. من يُحلّ قومه دار البوار ومن ينتصر للإنسانية
    لا شك أنه لا أعظم من أن يبتلى الإنسان في كرامته ودينه وعقيدته، وثوابت ومقدسات الأمة التي ينتمي إليها. وهل هناك أسوأ مما سمعناه وشاهدناه من تجاوز للأعراف الدولية وحقوق الإنسان؟ أبرز دليل على ذلك ما أقدم عليه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب من توقيع لقرارات تخص حرمان مواطني سبع دول عربية وإسلامية من دخول الولايات المتحدة الأمريكية.
     
     ألم يكن توقيع ترامب قراره ببناء جدار على طول الحدود مع المكسيك إهانة لها، وشكلا من أشكال الفصل العنصري، مثل جدار الفصل العنصري في فلسطين المحتلة؟ بل قد ذهب معارضون مكسيكيون حد وصف ذلك بـ"إهانة للمكسيك". وأيضا ما عبر عنه عضو مجلس الشيوخ المكسيكي ميغيل باربوزا بأنه "أعمال عدائية ضد المكسيك، وأمريكا اللاتينية، والعالم أجمع، والحرية". هذا السياج الذي أدانه الرئيس المكسيكي ووصفه بأنه "يفرق بيننا منذ سنوات بدلا من أن يجمعنا".
     
    وفي زخم هذا المشهد وما أدى إليه من نتائج وعواقب وخيمة حتى وقتنا هذا، تراءت لي في الأفق الآية القرآنية الكريمة في سورة إبراهيم، وهي تصور من يحل قومه دار البوار: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ (28) إبراهيم.
     
    هنا بدأت أتساءل: كيف للإنسان أن يحل قومه دار البوار؟
     
    وما أشبه اليوم بعالم جاهلية قريش التي لم تدرك حقيقة نعمة ربهم عليه في إيلافهم رحلة الشتاء والصيف ، وكيف أطعمهم من جوع ، وأمنهم من خوف؟
     
     كيف يمكن للإنسان أن يبدل نعمة الله عليه، فيجحد شكر توحيد ربه، وما وصل إليه من قوة اقتصادية وعسكرية وقدرات وإبداعات علمية وبحثية؟ ذلك الإنسان يجحد هذه وتلك؛ وقد تبوأ هذا الإنسان ما تبوأ في دنياه بغطاء جمع مختلف الأعراق تحت بوتقة مواطنة واحدة، مهما تخلل هذه التجربة من شواهد لا نتفق مع بعض منها، وخصوصا فيما يخص تحقيق العدل؛ ليس داخليا فحسب، بل خارجيا أيضا، ولا أوضح على هذا الصعيد، من مساندة المحتل في فلسطين والحرب الظالمة على العراق التي أهلكت الحرث والنسل والشجر والحجر والدواب.
     
    وفي خضم العيش مع ما يحدث وهذه الآية الكريمة، تألقت في الأفق كلمات سمعتها يوما للشيخ الشعراوي رحمه الله عندما كان يهم بتفسير هذه الآية الكريمة، وعلى الأخص مقطع "وأحلوا قومهم دار البوار"، وذلك عندما وصف من يحل قومه دار الهلاك بأنه "يهينهم". وبهذا: هل من يحب قومه وخاصته يهلكهم؟ هل يمكن أن تكون والدا أو رب أسرة وتهلكها؟ فإذا كنت تفعل ذلك، فلا يمكن أن يكون أمرها يهمك، وإلا ستكون قد فقدت رشدك!!
     
    إنك إذا أردت أن تهدم بناء شيّد على مدى عقود من الزمان، وبجهود ومصادر طبيعية وغير طبيعية، فلن يأخذك في عصرنا الذي نعيش ربما سوى دقائق معدودات بقنبلة فراغية هيدروجينية أو غيرها. أي أنك تستطيع أن تهدم وبسرعة لحظية، ولكنك لن تستطيع البناء مرة أخرى، بل إنك لن تستطيع إيقاف عواقب الهدم مهما أنفقت من مال وعلم وجهد وتقنية. فكيف بمن يعتدي على كرامة الإنسان ودينه وعقيدته وثوابته ومقدساته؟!
     
    وفي تتابع للأحداث منذ علو صوت ترامب قبل انتخابه رئيسا إلى ما بعد انتخابه، نشهد الاعتداءات المتكررة على المسلمين في مساجدهم ومشاعرهم من قبل البعض في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وغيرها، ولكننا نشهد على الجانب الأخر أصواتا تشعرك بتداخل نبل الإنسانية مع قيم الحرية والعدالة.
     
     وهنا تأخذني هذه الأصوات الإنسانية في نبلها، مقابل قرارات الرئيس الأمريكي التي وقعها لتذكر صحيفة قريش الظالمة. تلك الصحيفة التي تعاهدت بها قريش أن تقاطع النبي محمدا عليه الصلاة والسلام، وأصحابه وقومه بني هاشم وبني عبدالمطلب، المسلم وغير المسلم منهم سواء. قاطعوهم اقتصاديا، واجتماعيا، وسياسيا. وكتبوا صحيفة ظالمة بتوقيع قريش، وعلقوها في جوف الكعبة حتى تكون ملزمة لجميع قريش، وكان من أخطر ما جاء فيها "ألا يزوجوا إليهم، ولا يتزوجوا منهم، ولا يبيعوهم شيئا، ولا يبتاعوا منهم شيئا، ولا يكلموهم، ولا يجالسوهم". 
     
    ولكن في كل قوم شرفاء، ولا بد لصوت الإنسانية والنخوة أن يبزغ ويعلو، فبعد مضي ثلاث سنوات هب رجال غير مسلمين من قريش ومن عبد مناف ومن قصي، وتبين لهم كم أنهم استخفوا بالحق والعدل وتعاهدوا على نقض الغدر والبراءة منه، وقد نجحوا في أن كانوا سببا في نقض تلك الصحيفة الظالمة، وانتهى حصار قريشا ومن في جوقتها؛ فخرج محمد وصحبه ومن معهم أشداء أقوى من ذي قبل في مواجهة الظلم والظالمين.
     
    ومع صوت النبلاء في إنسانيتهم واللذين ينظرون لمصالح قومهم بحرص وبعد نظر، ومقارنة مع صحيفة قريش الظالمة والحصار في شعب أبي طالب، ألا نجد تلك الأصوات هي من تدعو لتمزيق صحف دونالد ترامب التي وقعها؟
     
    ألم تمزق جزئيا القاضية الفيدرالية الأميركية بروكلين صحيفة دونالد ترامب، عندما أصدرت أمرا إلى السلطات الأمريكية التنفيذية بوقف ترحيل اللاجئين والمسافرين المحتجزين في المطارات من رعايا الدول السبع المشمولة بالحظر؟
     
    ألم تدعُ رئيسة جامعة هارفارد الأمريكية، إدارة الرئيس الأمريكي ترامب والكونغرس والقضاء إلى إعادة النظر في هذا القرار؛ مذكّرة ترامب وصحبه بقولها "نصف عمداء الكليات في جامعة هارفارد من المهاجرين، من الهند والصين وشمال إيرلندا وجمايكا وإيران، والاستفادة من المواهب والطاقات وعلم وأفكار الناس من الشعوب في أنحاء العالم، ليس مصلحة ملحة للجامعة فقط، بل كانت ولا تزال حاجة ملحة لأمتنا"؟ وهل غريب أن تقود جامعة هارفارد مع نظيراتها عالميا دفة البحث والتقدم العلمي؟
     
    ألم يوقع حوالي 900 دبلوماسي أمريكي مذكرة داخلية تعترض على ما قرار ترامب؟ وقد عللوا رفضهم عبر (مسودة مذكرة نشرتها وسائل إعلام أمريكية) بأن القرار ينطوي على "سياسة تغلق أبوابنا أمام أكثر من 200 مليون مسافر شرعي، على أمل منع عدد صغير من المسافرين ممن يودون إيذاءنا، وهي لن تجعل بلادنا أكثر أمنا".
     
    ألم تعترض هذا القرار نقابتي سينما نافذتين، وأيضا نقابة المخرجين "دي جي إيه" التي تمثل مخرجي السينما والتلفزيون في الولايات المتحدة الأمريكية بقولها "إن نقابة دي جي إيه تؤمن بأن الفنانين بغض النظر عن أصولهم ودينهم وجنسهم يجب أن يتمكنوا من المجيء إلى الولايات المتحدة لعرض أعمالهم"، وقالت أيضا "إن المبادلات الفنية المفتوحة هي في صلب وجودنا، وهذا ما تتناوله السينما والتلفزيون أكثر فأكثر، أي توحيد البشرية وتجاوز الحدود والثقافات". 
     
     
    ألم يذكّر إعلامي أمريكي ترامب، أن من أبدع جهاز هاتف الآي فون الذي يستخدمه هو نجل لاجئ سوري؟
     
    ألم يُرفع الأذان قبل أيام في محيط كنيسة ترينتي في كوبلي، في بوسطن التابعة لولاية ?ولاية ماساشوستس الأمريكية؟
     
    ألم يكشف موقع "فورتشن" الأمريكي، وحسب مؤشر "ستاندرد آند بورز"، أن أكبر خمس شركات تقنية (أبل ، أمازون، ميكروسوفت، فيسبوك، ألفابت) قد خسرت الاثنين 30 يناير، ما يقارب 32 مليار دولار من قيمتها السوقية ، فيما كانت خسارة غوغل وحدها من قيمتها السوقية حوالي 13.8 مليار دولار؟ وهل لا يعي المستثمرون في هذه الشركات وغيرها ما يترتب عليه الأمر من تقلص وهروب الأيدي العاملة والاستثمار إلى خارج الولايات المتحدة الأمريكية؟
     
    هذه مقتطفات نوعية من داخل الولايات والمتحدة الأمريكية لشواهد محاولات تمزيق صحيفة دونالد ترامب وجوقته...
     
    وأما عالميا ، فيكفي العالم بأسرة تلك المرأة التي هي بألف رجل ممن يُعدون في هذا العالم.. إنها المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل التي قالت كلمات دافعت فيها عن الإنسان، بل عن الإسلام قلما تسمعها في عالمنا الذي نعيش. كلمات قالتها ينبغي أن تسجل للتاريخ في دفاتره، لا عند الشيخ غوغل الذي قد نفقده يوما ما، ربما لأنهم قد يغيرون قواعد ما يسجل وما لا يسجل!!
     
     ألا يكفي الشرق والغرب ما قالته تلك المرأة القائدة - ذات الأصول الألمانية الشرقية: "مكافحة الإرهاب الضرورية والحازمة لا تبرر إطلاقا تعميم التشكيك بالأشخاص من ديانة معينة، وتحديدا هنا الإسلام".
     
    ولم نعهد شدة في تعبير من أمين عام للأمم المتحدة مثل ما قاله أنطونيو غوتيريس بانتقاد شديد لقرار ترامب هذا قائلا: "الإجراءات العمياء قد لا تكون فاعلة"؛ مذكرا في بواطن حديثه بمبادئ الأمم المتحدة بقوله: "إن البلدان الساعية إلى تعزيز مراقبة حدودها لا يمكنها اتخاذ تدابير تقوم على أي شكل من أشكال التمييز على أساس الديانة أو الإثنية أو الجنسية".
     
    وكيف لنا أن نختم بعض مقتطفات عالمية دون توجيه التحية للرئيس المكسيكي، وهو يدافع عن أمته بقوله: "يؤسفني وأدين قرار الولايات المتحدة مواصلة بناء الجدار الذي يفرق بيننا منذ سنوات بدلا من أن يجمعنا. المكسيك لا تؤمن بالجدران. قلتها مرات عدة: المكسيك لن تدفع لأي جدار". ذلك الجدار الذي محيطه يربو عن ثلاثة آلاف كيلومتر، وتكلفته تقدر بثمانية مليارات دولار، والذي يريد ترامب أن يبنيه، وتدفع المكسيك قيمة بناءه!!
     
    شكرا لك دونالد ترامب.. لقد أيقظت العالم من سباته ، بل لقد أيقظت من تنبض الإنسانية في عروقهم.
     
    شكرا لك دونالد ترامب.. لقد أعليت صوت الإسلام عاليا، في الوقت الذي تقف وتتفوه ضد أمته.
     
    شكرا لك دونالد ترامب.. لقد ساهمت في تمييز الخبيث من الطيب.
     
    شكرا لك ترامب.. لن تنال منا أمة الإنسانية أبدا.
     
     نحيي هؤلاء النبلاء والحكماء من المسلمين وغير المسلمين على إنسانيتهم وقولهم قولة الحق.. هؤلاء يستحقون منا كل تقدير واحترام وحفظ للمعروف، وخصوصا المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
     
    ندعو الله عز وجل أن يحفظ أمة الإنسانية من جاهل أحمق في الشرق والغرب، لا يشعل فتيل الفتنة ليحرق فيها، ليس نفسه وحسب، بل أمة الإنسانية أيضا، حتى لا نعيش في دورة من العنف والعنف المتبادل.
     
    هنا تدق ساعة الحكمة الحرجة في الغرب قبل الشرق؛ لتفادي من يحل بقومه دار البوار.
     
    وكما أفسد الله عز وجل صحيفة قريش الظالمة، سوف يفسد الله صحف الظلم كلها، ولكن سنن الله لا تتغير، فهل هناك من صبروا وهم يهدون بآياته التي يوقنون بها؟
    :) وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ 24 السجدة(.
     
     
     
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    هل يمكن لفلسطين أن تكون وادي السيليكون في العالم العربي؟

    هل يمكن لفلسطين أن تكون وادي السيليكون في العالم العربي؟

    الأحد، 24 ديسمبر 2017 11:44 م بتوقيت غرينتش
    ما بعد حلب.. حاجتنا للحكمة والحكماء

    ما بعد حلب.. حاجتنا للحكمة والحكماء

    الجمعة، 30 ديسمبر 2016 11:24 م بتوقيت غرينتش
    ترامب ومئوية وعد بلفور.. هل هما وجهان لعملة واحدة؟

    ترامب ومئوية وعد بلفور.. هل هما وجهان لعملة واحدة؟

    الأربعاء، 09 نوفمبر 2016 02:42 م بتوقيت غرينتش
    عندما لا يكون العدلُ قبل السِلم.. نشهد "العادل المستبد"

    عندما لا يكون العدلُ قبل السِلم.. نشهد "العادل المستبد"

    الأربعاء، 27 يوليو 2016 07:08 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: خالد د

    الخميس، 02 فبراير 2017 12:58 ص

    احسنت دكتور فرب ضاره نافعه.

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"

      ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"

      سياسة
    • MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      صحافة
    • هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      من هنا وهناك
    • أردوغان يلوح بإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا (شاهد)

      أردوغان يلوح بإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا (شاهد)

      سياسة
    • تعرف على القتلى الثلاثة في هجوم قاعدة فلوريدا

      تعرف على القتلى الثلاثة في هجوم قاعدة فلوريدا

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    هل يمكن لفلسطين أن تكون وادي السيليكون في العالم العربي؟ هل يمكن لفلسطين أن تكون وادي السيليكون في العالم العربي؟

    مقالات

    هل يمكن لفلسطين أن تكون وادي السيليكون في العالم العربي؟

    كلمات ترددت حروفها في ردهات قلبي وبين أناملي: هل نحن - أمة الإنسانية والخيرية - نتبع قوة المنطق أم منطق القوة؟ وتزداد شدة ترددات هذه الحروف مع تفاعل الإنسانية جمعاء ضد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل سفارة بلاده إلى القدس الشريف لأتساءل مجددا: هل يمكننا أن نجمع بين قوة المنطق ومنطق القوة تلاز

    المزيد
    المعلوماتية وثورة الجيل القادم في الرعاية الصحية .. هل نبقى عالة ولاجئين؟ المعلوماتية وثورة الجيل القادم في الرعاية الصحية .. هل نبقى عالة ولاجئين؟

    مقالات

    المعلوماتية وثورة الجيل القادم في الرعاية الصحية .. هل نبقى عالة ولاجئين؟

    ربما يُعد التحدث في المعلوماتية وثورة الجيل القادم في الرعاية الصحية نوعا من الترف والرفاهية الفكرية، وذلك إذا ما نظرنا من جهة إلى أرض الواقع

    المزيد
    واقعنا المعاصر.. أزمة تربوية فكرية طاحنة واقعنا المعاصر.. أزمة تربوية فكرية طاحنة

    مقالات

    واقعنا المعاصر.. أزمة تربوية فكرية طاحنة

    لا شك بأن ما تعاني منه الأمة الإسلامية قاطبة اليوم، لم يعد في وضوح مشهده أكثر جليا من وجود أزمة تربوية حقيقية على كل المستويات؛ أفقيا وعاموديا، من الفرد إلى مؤسسة الأسرة والمجتمع ومؤسساته المدنية ومؤسسات الدولة، وحتى الأحزاب، وصولا إلى الجماعات الإسلامية.

    المزيد
    ما بعد حلب.. حاجتنا للحكمة والحكماء ما بعد حلب.. حاجتنا للحكمة والحكماء

    مقالات

    ما بعد حلب.. حاجتنا للحكمة والحكماء

    نعيش اليوم في زمن تجتمع فيه ليس فقط المتناقضات، بل نجد منظري تلك المتناقضات يتعاضدون مع بعضهم البعض في ظل مصالح تجمعهم مهما اختلفت عقائدهم أو أيديولوجياتهم في درجة صلاحها وفسادها، فلا يمكن أن يكون في بنيتها صلاحا إذا بررت تلك الأيديولوجيات نزع كرامة الإنسان وسلبه حقه في أن يعيش بإنسانيته التي منحها

    المزيد
    سلوفاكيا تلقن الأمة الإسلامية درسا قاسيا سلوفاكيا تلقن الأمة الإسلامية درسا قاسيا

    مقالات

    سلوفاكيا تلقن الأمة الإسلامية درسا قاسيا

    ربما يقول البعض "لا يضير الشاة سلخها بعد ذبحها"، فلماذا إذن التباكي على أمة الإسلام وهي تُذبح بأيديها وبأيدي أعدائها ليل نهار، وقد تقطعت أوصالها أشلاء؟ وهل يضيرها أن يُسلخ جلد أشلائها بعد ذبحها؟

    المزيد
    حرائق فلسطين المحتلة وأمتنا بين التيه والضياع حرائق فلسطين المحتلة وأمتنا بين التيه والضياع

    مقالات

    حرائق فلسطين المحتلة وأمتنا بين التيه والضياع

    في خضم الأحداث التي نعيش توازيا مع أزمات فكرية طاحنة تعصف بالأمة العربية والإسلامية من كل ناحية وصوب، فلا بد للمرء أن يتوقف مرجعا بصره فيما نشهد مرات عديدة ليأبى البصر

    المزيد
    ترامب ومئوية وعد بلفور.. هل هما وجهان لعملة واحدة؟ ترامب ومئوية وعد بلفور.. هل هما وجهان لعملة واحدة؟

    مقالات

    ترامب ومئوية وعد بلفور.. هل هما وجهان لعملة واحدة؟

    تداعت الأقلام والهتافات والحملات والشعارات والدعم لكل من فريقي هيلاري كلينتون ودونالد ترامب؛ ولم نكن في شك يساورنا بأن معسكر دونالد ترامب هو الذي سيطغى صوته وليس دونالد ترامب نفسه فقط.

    المزيد
    البوركيني ..  بين ظلم مريديه ورافضيه البوركيني .. بين ظلم مريديه ورافضيه

    مقالات

    البوركيني .. بين ظلم مريديه ورافضيه

    أمة قد تهاوت بها مستويات الأمور إلى أشد السحق – ربما- فلم يعد عندها أولويات تخطط لها ولا تنظر إليها بمنظار الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بل قد زاد الانحطاط جرفا لتتخلى عن أولويات مسؤولياتها في الحفاظ على كرامة النفس والعرض لتصبح في تهاويها تدافع عن ارتداء ملابس سباحة للنساء.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب