صحافة عربية

طعن رجل أمن بسلاح أبيض في الرياض

الصحافة السعودية الجديدة - الصحافة السعودية الخميس
قالت صحيفة المدينة إن رجل مرور أصيب في حادثة اعتداء بأحد شوارع شرق الرياض.
 
ووفقاً للمعلومات الأولية التي حصلت عليه الصحيفة، فقد تعرض رجل المرور للهجوم من شخص يحمل سلاحاً أبيض، حيث سدد طعنات لرجل المرور قبل محاولته الفرار.

وتشير المعلومات إلى تمكن الجهات الأمنية من ضبط المتهم، فيما نقل رجل الأمن للمستشفى.

13 أكاديميا جامعيا لمواجهة فيروس كورونا

نشرت صحيفة مكة أن  وزارة الصحة اختارت 13 أكاديميا جامعيا لمواجهة فيروس كورونا في السعودية، إضافة إلى تحمل مسؤولية رسم خارطة البحوث وتحكيمها والتوصية بالعمل بها من خلال المجلس الاستشاري الجديد الذي أعيد تشكيله.

تأخر 42 رحلة طيران لسوء الأحوال الجوية بمطار جدة

ذكرت صحيفة الرياض أن إدارة مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة أعلنت عن بالغ أسفها من جراء التأخير الذي صاحب جميع الرحلات المتأخرة، بسبب سوء الأحوال الجوية التي تشهدها بعض مطارات المملكة حاليًا.

وأكدت إدارة المطار أنها تتابع حاليًا مع الجهات الحكومية وشركات الطيران المحلية في المطار، أوضاع المسافرين وتوفير التسهيلات والترتيبات اللازمة لهم حيث وجهت إدارة المطار الخطوط السعودية وطيران ناس بتوفير وجبات ومشروبات للمسافرين المتأخرة رحلاتهم والبالغ عددها 36 رحلة داخلية.

كما أبلغت إدارة المطار المسافرين المتعثرة رحلاتهم أنه بإمكانهم إلغاء حجوزاتهم، والتنسيق مع شركة الخطوط السعودية، وطيران ناس، لتوفير الحجوزات البديلة لهم، في أقرب فرصة ممكنة، حال تحسن الأحوال الجوية.

إشاعات تستهدف المطاعم اليمنية بالسعودية

خصصت صحيفة البلاد تقريرا حول ما انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا، من إشاعات استهدفت المطاعم اليمنية بصفة خاصة، مثيرة الشكوك حولها.

وقالت الصحيفة إن إشاعات ربما أطلقها منافسون يسعون لإلحاق خسائر بتلك المطاعم.
من جهته، قال المستشار القانوني الخبير في الجرائم الالكترونية الدكتور إبراهيم زمزمي، إن اليمنيين المقيمين نظاميا هم عند حسن الظن وأن من يطلقون إشاعات لا أساس لها ولا دليل قد تكون لهم أهداف اقتصادية أو يهدفون لإثارة البلبلة وزعزعة النسيج الاجتماعي، لافتا إلى أن كل من يطلق إشاعة سواء بنقل أو بث كلام غير صحيح يسيء للآخرين ويلحق الضرر بهم عبر تشويه سمعتهم، يعرض نفسه للمساءلة والعقوبة.

وتابع زمزمي "على الرغم من عدم ورود عقوبة محددة للفظ إشاعة، إلا أنها تندرج تحت عقوبات احتوت معنى الإشاعة، ومنها بث كلام غير صحيح ينطوي على إساءة ويترتب عليه ضرر، كما أن النصوص الشرعية تشدد على ضرورة التحقق والتثبت من أي معلومات تصلنا، وهناك فرق بين حرية التعبير ونقل كلام مغلوط يضر بحقوق الآخرين".

ولفت إلى أن من يبث الإشاعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي تنطبق عليه العقوبة الواردة بالفقرة الخامسة من المادة الثالثة بنظام الجرائم المعلوماتية وتنص على أنه يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على سنة وغرامة لا تزيد على 500 ألف ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من يشهر بالآخرين ويلحق الضرر بهم عبر وسائل تقنية المعلومات المختلفة، مشيرا إلى أن ذلك الضرر يتجسد في الإساءة لسمعة مقيمين أبرياء وفي زعزعة النسيج الاجتماعي.

ونوه زمزمي إلى أن  من يعيد نشر هذه الإشاعات المغلوطة بنقلها أو نسخها أو طباعتها وإرسالها أو إعادة تغريدها فهذا يعد فعلا آخر تترتب عليه مسؤولية وعقوبة أخرى حتى ولو لم تكن له علاقة بمن أطلق الإشاعة الأساسية وقد تكون عقوبة من يعيد تغريدها أشد إذا كان لديه عدد كبير من المتابعين، لأنه أوصل هذه المعلومات غير الصحيحة -وهو على وعي بفعله- إلى شريحة عريضة من المتابعين الذين لم يكونوا على علم مسبق بها وتقدير العقوبة بيد القاضي وسلطته حسب الأدلة والقرائن.