صحافة عربية

السيستاني: حرب داعش أولى من كربلاء.. وهاشتاغ من أجل تركيا

الصحافة العربية - الصحافة العربية السبت
تسلط صحيفة الحياة اللندنية، الضوء على دعوة المرجع الشيعي علي السيستاني، المقاتلين إلى عدم ترك مواقعهم للمشاركة في "زيارة الأربعين" وشعائر كربلاء.

ونقلت الصحيفة عن ممثل السيستاني في كربلاء أحمد الصافي، خلال خطبة الجمعة أمس، تشديده على تجنب "المقاتلين الذين يقفون في السواتر الأمامية ويخوضون حربا شرسة ضد داعش" ترك مواقعهم للمشاركة في الزيارة الأربعينية، معتبرا أن "المقاتلين ببقائهم في مواقعهم يحظون بثواب الدفاع عن الأرض والعرض والمقدسات".

ونقلت الصحيفة كذلك عن خطيب الجمعة في النجف صدر الدين القبانجي، أن "داعش لا يمثل أهل السنة وليس بديلاً عنهم، إنما يمثل التخلف المدني ولا يستطيع أن يبني دولة حضارية وهو عصابة تعيش على الإتاوات واللصوصية".

ولفت إلى أن "أهل السنة يريدون التخلص من داعش وهم يطلبون من المرجعية التدخل لتحرير الأنبار والموصل من هذه العصابات".
 
المجلس الإسلامي في لندن يرد على اتهامات "الصن" بـ"دعشنة" المسلمين
 
نشرت صحيفة الشرق الأوسط، ردا للمجلس الإسلامي البريطاني في لندن، على التقارير الصحافية التي أشارت إلى أن خُمس المسلمين في بريطانيا يؤيدون تنظيم داعش المتطرف.

وأكد المجلس للصحيفة أن ثلاثة ملايين مسلم في بريطانيا لم يذهب منهم للالتحاق بـ"داعش" سوى 500 شخص فقط.

وتوضح الصحيفة أن صحيفة "الصن" كانت نشرت استطلاعا للرأي على صفحتها الأولى منذ أيام، مفاده أنّ واحدًا من كل خمسة بريطانيين يتعاطف مع المتطرفين.

ووفقا لصحيفة الشرق الأوسط، فإن "الصن" تواجه انتقادات واسعة من الجالية المسلمة في بريطانيا إلى جانب سياسيين وبرلمانيين.. وقد أرسلت شبانة محمود النائبة العمالية عن مدينة برمنغهام، أول من أمس خطابا وقعه عشرة من نواب مجلس العموم إلى توني غالاغر رئيس تحرير "الصن"، تطالب فيه باجتماع عاجل لتوضيح وتفسير ما نشرته الصحيفة.

ونقلت الصحيفة عن الدكتور إقبال سكراني العضو البارز الذي كان يشغل منصب رئيس المجلس الإسلامي البريطاني، أن الاستفتاء كان مقلقا ومسيئا، مضيفا أن الجالية المسلمة في بريطانيا بخير.
 
هاشتاغ"#انا_عربي_واتضامن_مع_تركيا" يجتاح "تويتر"
 
كتبت صحيفة الشرق القطرية، حول إعلان نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تضامنهم مع تركيا بعد التوترات الأخيرة بينها وبين روسيا.

وأوضحت الصحيفة أن هاشتاغ "#انا_عربي_واتضامن_مع_تركيا"، عبر عن تضامن النشطاء مع تركيا، وقد تبادلوا عبره العبارات التي تؤكد نجاح الإدارة التركية في تغيير واقع تركيا إلى دولة متقدمة.