ملفات وتقارير

آخرها اختطاف الطائرة.. أبرز محطات "نحس عهد السيسي" (صور)

هل يتحمل السيسي مسؤولية ما يحدث في عهده؟- أرشيفية
ما زالت الحوادث التي تقع في مصر تلاحق السيسي بصفته رئيس البلاد منذ الانقلاب على الرئيس محمد مرسي، وظل النشطاء ومستخدمو مواقع التواصل يلصقونها به من باب مسؤوليته كرئيس للبلاد خصوصا في ظل ضعف الرقابة والفساد المستشري في البلاد.

اختطاف طائرة مصرية وإجبارها على الهبوط في قبرص (3-2016)

أعلنت وزارة الطيران المدني المصري أن طائرة من طراز بوينغ تحمل رقم رحلة 181 طيران داخلي تحمل على متنها 81 راكبا وطاقما مكونا من 7 أفراد اختطفت بعد وقت وجيز من إقلاعها من الإسكندرية باتجاه القاهرة وتم تحويل مسارها إلى مطار لارنكا بقبرص، وسلم الخاطف نفسه للسلطات القبرصية بعد ساعات.

وقالت الوزارة في بيان صدر عنها إن قائد الطائرة الطيار عمر الجمل أبلغ عن تهديد أحد الركاب بوجود حزام ناسف بحوزته، وهدد بتفجير الطائرة إذا لم يتم تغيير مسارها باتجاه قبرص اليونانية.

وأوضحت الوزارة أن الخاطف يدعى سيف الدين مصطفى وليس إبراهيم سماحة كما أعلن مسبقا وأن الطائرة كان على متنها 30 مصريا و8 أمريكيين و4 بريطانيين و4 هولندين واثنان يحملان جنسية بلجيكا وفرنسي وإيطالي وسوري واثنان من اليونان وثلاثة لم تعرف جنسياتهم.



سعر الدولار يقترب من الـ10 جنيهات (3-2016)

وصل سعر الدولار في تعاملات بين البنوك المصرية إلى 8.78 جنيه في آذار/ مارس 2016 بعد خفض البنك المركزي سعر الجنيه 12. ويباع الدولار للأفراد في البنوك بسعر 8.88 جنيه.

وسعى البنك المركزي من خلال خفض سعر الجنيه وعدة عطاءات استثنائية طرح فيها نحو 2.4 مليار دولار، إلى التصدي لمشكلة شح الدولار وتوفير العملة الصعبة للمستوردين والقضاء على السوق السوداء.

وهبط سعر الجنيه في السوق السوداء اليوم إلى ما بين 9.93 و9.95 جنيه للدولار مقارنة بـ9.40 جنيه سابقا.



مقتل الطالب الإيطالي جوليو ريجيني (2-2016)

عثرت السلطات المصري في شباط/ فبراير الماضي على جثة طالب إيطالي اختفى في القاهرة، وقالت إنها بدأت تحقيقا لمعرفة ملابسات الوفاة بعد العثور على آثار تعذيب على جثته.

وأضافت السلطات أن الجثة كانت ملقاة على الطريق.

يشار إلى أن جوليو ريجيني (28 عاما) اختفى يوم 25 كانون الثاني/ يناير الماضي، الذي يوافق الذكرى الخامسة للثورة الشعبية التي أطاحت بحسني مبارك من الحكم.

وقال عامل ومسؤولون أمنيون إن جثة ريجيني نقلت إلى مشرحة في القاهرة بعد اكتشاف آثار تعذيب بشعة على الجثة، وترفض عائلة القتيل الرواية المصرية التي تنفي ضلوع الداخلية المصرية أو الشرطة في تعذيب ريجيني.



الشمس ترفض التعامد على وجه رمسيس (2-2016)

تفاجأ آلاف السياح الأجانب والزوار المصريين بعد رفض الشمس لأول مرة في التاريخ التعامد على وجه "رمسيس" وغادروا المكان بعد انتظار التعامد الذي لم يحصل.

وتتعامد الشمس على وجه رمسيس سنويا وهي ظاهرة فريدة مستمرة منذ آلاف السنين، وقد يرجع ذلك إلى التغير في مناخ الأرض والأحوال الجوية.

لكن ذلك لم يمنع النشطاء من نسبة ذلك إلى عهد السيسي المليء بـ"النحس والشؤم".



ظهور تماسيح في نهر النيل (1-2016)

في ما يعد سابقة نادرة، قالت وزارة البيئة المصرية إنها رصدت تمساحا في نهل النيل، ملقية اللوم على التجارة غير الشرعية لهذه الزواحف، غير أن نشطاء مصريين أرجعوا الأمر إلى فتح بحيرة ناصر على نهر النيل لتعويض النقص الحاصل بعد تحويل مياه النيل إلى سد النهضة الإثيوبي.

وشهد نهر النيل في مصر عدة ظواهر رأى الناشطون خلالها أنها ذات علاقة وثيقة باكتمال وتشغيل سد النهضة الإثيوبي؛ حيث شهد النهر انخفاض منسوب المياه، وغلق أربع محطات للمياه، ونفوق أطنان من الأسماك، وظهور التماسيح في عدة مناطق بالجيزة.



تحويل مجرى نهر النيل إلى سد النهضة الإثيوبي (12-2015)

شرعت الحكومة الأثيوبية في إعادة تحويل مجرى النيل إلى موقعه الرئيسي أسفل سد النهضة، في خطوة وصفها خبراء بأنها تتسبب في شكوك حول جدوى الاجتماع السداسي الذي يشارك فيه وزراء المياه والخارجية لكل من مصر والسودان وإثيوبيا.

وفي تصريح صحفي لحسام مغازي، وزير الموارد والري، أوردته صحيفة "المصري اليوم" قال: "إن تحويل مجرى النيل الذي قامت به أديس أبابا طبيعي وهو إعادة للوضع الطبيعي لنهر النيل".

وينسب نشطاء وخبرا العديد من المشاكل التي شهدها النيل في مصر إلى تحويل مجراه للسد الإثيوبي، ومنها انخفاض منسوب النيل، ونفوق الأسماك، غلق محطات مياه.



سقوط الطائرة الروسية في سيناء (10-2015)

سقطت طائرة ركاب روسية "إيرباص321" نهاية تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، قرب مدينة العريش بمحافظة سيناء شمال شرقي مصر، وعلى متنها 217 راكبا معظمهم من الروس، إضافة إلى سبعة يشكلون طاقمها الفني، لقوا مصرعهم جميعا.

وفيما تبنى تنظيم الدولة تفجير الطائرة في 18 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، أعلن رئيس جهاز الأمن الاتحادي الروسي، ألكسندر بورتنيكوف، أن سقوط الطائرة، نجم عن انفجار قنبلة زُرعت فيها، وأوقفت روسيا رحلات طيرانها وأجلت سياحها من شرم الشيخ ما تسبب بضربة قاصمة للسياحة في مصر عموما وشرم الشيخ خصوصا.



مقتل فوج سياح مكسيكي في سيناء (9-2015)

قتلت غارة جوية شنها الجيش المصري على فوج سياحي ثمانية سياح مكسيكيين، وأربعة مصريين في أيلول/ سبتمبر 2015 على بعد 250 كم جنوب القاهرة وسط الصحراء الغربية.

وتعد الصحراء الغربية وجهة سياحية مهمة، وكان السياح قد توقفوا هناك لتناول طعام الغداء خلال رحلتهم.

وقال الجيش المصري وقتها أنهم كانوا في منطقة محظورة محملا شركة السياحة مسؤولية الخطأ.



غرق مركب الوراق في النيل (7-2015)

لقي ما لا يقل على 20 مواطنا مصريا حتفهم غرقا في غرق مركب في نهر النيل كان يقل بعد الاصطدام بأحد الصنادل النيلية ما أسفر عن تحطم المركب وغرقه.

ورغم عمليات البحث والإنقاذ إلا أن أغلب من كانوا على المركب لقوا حتفهم وأنقذت كوادر الإنقاذ عددا قليلا من بينهم أطفال.

وترجع عمليات الغرق المتكررة في النيل إلى ضعف الرقابة وتهالك القوارب التي ما زال أصحابها يستخدمونها.



غرق الفوسفات في النيل (4-2015)

غرق صندل نهري محمل بـ500 طن من الفوسفات في نهر النيل، بعد اصطدام الصندل بجسر على بعد 650 كم من القاهرة، حيث كان في طريقة إلى مرسى شبرا الخيمة في القاهرة.

وعلى الفور بدأ الإعلام المصري في التخفيف من الكارثة التي هددت مياه الشرب في مصر، والتأكيد على أنه غير قابل للذوبان في الماء.

وتم تحميل سائق الصندل مسؤولية الحادث بسبب السرعة التي كان يقود بها.



تفحم 18 طالب مدرسة في حافلة (11-2014)

توفي 18 طالب مدرسة حرقا بعد اصطدام حافلة كانت تقلهم  بشاحنة محملة بالوقود في محافظة البحيرة شمال القاهرة، ومات إضافة للتلاميذ شخصان وضابط شرطة.

وتم تحميل المسؤولية للسائقين بسبب السرعة، وألقي اللوم على الأمطار الغزيرة، ولم يتبق منها سوى الهيكل المعدني.



عملية كرم القواديس (10-2014)

قتل 33 جنديا مصريا في هجوم لولاية سيناء، فرع تنظيم الدولة في مصر، في هجوم بـ"الشيخ زويد" وآخر في "العريش".

بدأ الهجوم باقتحام شاحنة محملة بالمتفجرات وتفجيرها مما أدى إلى مقتل 18 جندي. ثم بدأت العناصر المسلحة بالتحرك لموقع الكمين مستقلة عربات الدفع الرباعي، واشتبكت مع القوة المتبقية في موقع الكمين بالأسلحة الثقيلة وقذائف الآر بي جي فقتلت 10 جنود على الأقل، كما أعدم أحد الجنود في المكان.