رغم أن لغة الجسد ليست بحد ذاتها لغة، وغالب أدبياتها يضارع لَغْو التنمية البشرية في كونهما خلطا منزوع السياق؛ لاسيما إن رأيتَ كما رأيتُ بمركز صالح كامل فتاةً تُعرِّف نفسها بأنها محاضِرة دولية في التنمية البشرية
بمدخل بورسعيد وكنت مع العشيقة (سيارتي) التي أنا بها والع، والإسفلت من تحتها أيضا إذ ضيقت المجال على سيارة نقل بمقطورة، وكنت بمبتدأ السياقة، وكان بالمدخل ضباط الجيش، والسبيل ضاق بما ظل يبنيه الجيش من سور حول قناة السويس بطول الطريق إلى بورسعيد، ولما فزع سائق النقل قلت برخامة: "لا مؤاخذة يا خال، أنا ج
في التصور الإسلامي الذي رُبينا عليه أن الحسد أول معصية في السماء، وفي الأرض أيضا، وفي تصور عالمة النفس السريري (العيادي) د. ماري لاميا أنه تمظهر لإحساس المرء بالعار وفق نظرية الأثر (تومكينز، 2008).
بعد انتفاضة يناير عُينت موظفا عاديا في جامعة الأزهر مخيرا بين ثلاث كليات: التجارة والتربية والدعوة، فاخترت بلا تردد كلية الصالحين، وهي الإجابة التي أسعدت مسؤول الجامعة فربَّت على كتفي داعيا لي بالخير.
يُعرف الكاتب ويليام ليفينسون الحرب النفسية بأنها الاستخدام العلمي المدقق للصور، ثم يحكي أمثلة لكراهية السياسيين لرسامي الكاريكاتير والصور التي تفضحهم، ويذكر من خطر الدعاية الصفراء أنها كانت سبباً في الحرب الإسبانية الأمريكية التي حصدت أرواح أكثر من سبعين ألف جندي.
في قناة أون تي في، وكانت الأثيرة عندي، لاسيما في بدايتها، وما كان يقدمه الأستاذ طارق حبيب من كنوز تسجيلية مع النابهين في العلوم والفنون طال عجبي من بلال فضل وعمرو سليم؛ إذ يحللان بجد هزلي وهزل مبكٍ قفا مرسي!