هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سامح المحاريق يكتب: يقول إيلان بابيه؛ إن إسرائيل تتفسخ من الداخل، ويزعم أن ضربة السابع من تشرين الأول/أكتوبر أسهمت في تعطيل تدهورها، الذي بدا واضحا في حراك الشارع قبل الأحداث، إلا أنه يغفل العقيدة الشمشونية التي تشكل جزءا من ثقافة المستوطنين.
عبد الناصر سلامة يكتب: من المؤكد أن العلاقات الدولية ما بعد طوفان الأقصى، لن تكون أبداً كما كانت قبله، نظرة الشرق للغرب، تطلعات الشمال والجنوب، أنظمة «الفيتو» والشعوب المقهورة، فالطوفان كشف الوجه الحقيقي للمجتمع الدولي، بمعظم عواصمه، الوجه الخادع للمنظمات والمحاكم الدولية، بمعظم مسمياتها.
صبحي حديدي يكتب: الحال أنّ السائد المعمم في الفقه اليهودي، حول التاريخ والذاكرة مثلما حول الكارثة وتعريف الضحية تحديداً، يميل إلى تمييز نرجسي فاضح لا يليق بحقائق السجلّ التاريخي، ولا يساوي بين ضحية وضحية أخرى في الكرامة الإنسانية وحقوق واستحقاقات الذاكرة.
محمد جميح يكتب: معاهدة فرساي التي أخضعت الألمان لابتزاز مستمر ودفع تعويضات ضخمة، أشعرتهم بالمهانة، وجعلتهم يوصلون أدولف هتلر إلى السلطة، كمخلص لألمانيا من الإهانة التي لحقت بها في الحرب العالمية الأولى، حيث لم يكن هتلر وحده يتقدم، ولكن الفاشيين كذلك في إيطاليا.
تورام كشلاكجي يكتب: قال أردوغان إن مشاعره تجاه فلسطين قد لا تظهر في بعض الأحيان، لكن حزمه مستمر بشأن هذه القضية، وإن الذين ينتقدونه اليوم "سيشعرون بالحرج عاجلا أم آجلا".
د. صبري صيدم يكتب: أهلا وسهلا بك في عالم الواقع، فقد تركك العالم لسنوات وسنوات لتستوعب وتتقبل ما يطلقه من شعارات براقة وأحلام وردية، حتى صدقت نفسك وغرقت في عالم التوقعات والمبادئ، فما الذي حصل لهذا كله؟.
نبيل السهلي يكتب: أدت عمليات تقتيل الجيش الإسرائيلي للأطفال وتدمير المدارس والمشافي والمساكن على رؤوس ساكنيها في قطاع غزة وفي الضفة الغربية، وكذلك عمليات الاغتيال الممنهجة، أدت بمجملها إلى توضيح صورة الاحتلال وفاشيته المتوحشة دون أدنى شك.
إحسان الفقيه كاتبة أردنية: دعاية وجود أبناء هنية ورفاقه في فنادق الدوحة استخدمت هذه الدعاية المقيتة لتصفية حسابات أيديولوجية وسياسية مع حركة حماس، كان الغرض منها فصل المقاومة عن حاضنتها الشعبية.
الكاتب التونسي مالك التريكي، يكتب: هنا وقفت سيارة الشيخ بلينكن في العقبة، فارتجل جوابا سفسطائيا باهتا، طوّح بعيدا لكنه لم يقل شيئا؛ ذلك أن الحقيقة المعروفة هي أنه استنكر مقتل السبعة استنكارا صادقا ناجزا؛ لأن ستة منهم غربيون، أما مئات القتلى الذين ذكّره بهم الصحفي، فكيف لبلينكن ولبايدن أن ينتبها مجرد الانتباه لمقتلهم طالما أنه ليس بينهم غربي واحد! أما الذي زاد جواب بلينكن فداحةَ وضعف أدائه افتضاحا، فهو أنه كان بجانب ديفيد كاميرون الفصيح المفوّه، الذي غالبا ما تنبجس عبارته دقيقة رشيقة، كأنه يقرأ من كتاب.
سري القدوة كاتب وإعلامي فلسطيني: يتناول القدوة جرائم الاحتلال وضرورة تحرك المجتمع الدولي وضمان وقف الجرائم الإسرائيلية واسعة النطاق ضد الشعب الفلسطيني.