هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مقال رئيس تحرير "عربي21": الإمارات والاحتلال.. ما هو الأخطر من التطبيع؟
وقد كشفت إثيوبيا كتفها وعرت ظهرها، فماذا هم فاعلون؟!
صحيح أن الديمقراطية التونسية لا تزال هشة، وتمر بصعوبات كثيرة ومتعددة المستويات، لكنها بقيت صامدة ولم تسقط في الفوضى ولم تعصف بها حرب أهلية، كما حصل في بلدان عربية أخرى سرق منها ربيعها
توفي صائب عريقات، وكتب كثيرون ينعونه راثين، ويتذكرون محاسنه ولطفه وطيبته، تأسياً بأثر شهير هو: "اذكروا محاسن موتاكم، وكفُّوا عن مساويهم"
خلاصة القول أن خبر مقتل المصري ونبأ وفاة الظواهري، يقعان في سياق إعادة بناء سردية الإرهاب في الشرق الأوسط، التي دفع بها ترامب إلى غاياتها القصوى..
تبدو الهيمنة الأمريكية على الساحة الدولية مستندة إلى قوتها العسكرية، وإلى قوة اقتصادها الذي يصل حجمه إلى حوالي ربع الاقتصاد الدولي، ونصيبها الكبير من التجارة السلعية والتجارة الخدمية الدولية، وكبر نصيبها من الاستثمار الدولي..
يظنون أن هذه الأكاذيب الدنيئة ستمر دون حساب.. وهيهات أن يكون الأمر كذلك.. يوم الحساب قريب.. وستثبت الأيام ذلك..
مخاوف الحلفاء المفترضين للسعودية في مأرب من التوجهات السعودية العدوانية الجديدة ذات الطابع العسكري والسياسي العقائدي؛ مبررة بشكل كبير في ظل التوافق الإماراتي السعودي على أن الحرب في اليمن ينبغي أن تعيد تحديد أولوياتها باتجاه الإخوان المسلمين، وفي ظل التوافق على أن هذا التوصيف ينطبق على تجمع الإصلاح
يمكن القول "خسرناك يا ترامب" إذا كان مجيء بايدن سيعيد "حليمة إلى عادتها القديمة"، أو يعيد القضية إلى مشاريع التسوية والمفاوضات
هناك حاجة ملحّة لأن تشهد البلاد تغييرات حقيقية على مستوى السياسات الاقتصادية والنقدية والتركيز على الاستثمار في القطاعات التي تساعد على تأمين العملة الصعبة للبلاد وتصدير منتجات ذات قيمة مضافة عالية.
المسار الاقتصادي الموازي للمسارين السياسي والأمني سبق اجتماعات بوزنيقة وجنيف وذلك بانعقاد اجتماع القاهرة مطلع العام بحضور نحو 20 خبيرا ماليا واقتصاديا من مختلف مناطق البلاد، حيث تم التوافق في الاجتماعات اللاحقة على تشكيل ثلاث لجان..
المهم في الأمر هو أن انتصار بايدن انتصار للديمقراطية و دليل قاطع على أن علاج علل الديمقراطية يكون بـ "تجويد" ممارستها وحسن استخدام آليات تحقيقها، وعلى رأس تلك الآليات الانتخابات الحرة..
هي ورطة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، لا سيما أنها تأتي بعد فترة ازدهار غير مسبوقة خلال العقدين الماضيين، تصدّر خلالها الخطاب السلفي التقليدي المشهد الديني، أكان بطبعته "الجامية" التي تحشر مسألة "الطاعة لولاة الأمر"..
لن أقول وداعاً، وإن كان لا بد من وصية أو موعظة عند الوداع القصير، أقول لكم: لا تنسوا أن تفكروا في حديقتكم، لا تكثروا من هجاء الذباب ولا تنفقوا الجهد والوقت في مطاردة الناموس، اعتنوا بحديقتكم أفضل
الاغتراب الأخطر بلا شك كان بوضوح الاستقطاب الهوياتي، اعتبار التناقض الرئيسي، إما تفوق الدولة الدينية أو الدولة المناهضة للإسلام السياسي. الأمر المؤكد الآن أن فشل ترامب في عهدة ثانية على رأس أكبر قوة دولية يعني عمليا عدم حصول المرتمين في حضن تحالف التطبيع الإسرائيلي في المنطقة
اهتزاز صورة فرنسا العلمانية "الحامية" لحرية المعتقد وعلى الحرية والعدالة والأخوة دفعت السلطات إلى محاولة التدارك، فخاطب ماكرون المسلمين عبر قناة الجزيرة حفاظا على مشاعرهم وتصحيحا للأكاذيب المنقولة على لسانه وهي الموثقة بالصوت والصورة.