هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كغالبية المخيمات الفلسطينية في فلسطين المحتلة، أنشئ مخيم الفوار للاجئين الفلسطينيين، على أثر نكبة فلسطين عام 1948 وتهجير سكان القرى والمدن الفلسطينية لجلب مهاجرين يهود من شتى بقاع الأرض ليحلوا محل الفلسطينيين في قراهم ومدنهم..
أطلقت الفناة السورية، أصالة نصري، أغنية جديدة دعما للفلسطينيين في قطاع غزة، في وجه الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وحازت على 1.5 مليون مشاهدة في أقل من أسبوع، لكنها حازت أيضا على الكثير من الجدل وسط تهديدات بحذفها..
مدينة طوباس ذات الموقع المهم والحيوي تقع على بعد 21 كم إلى الشمال الشرقي من مدينة نابلس، وإلى الجنوب الشرقي من مدينة جنين، وتبتعد عن نهر الأردن 45 كم، وترتفع عن سطح البحر حوالي 330م، وتبلغ مساحة المدينة ذاتها 200 دونم، أما مساحة أراضيها فتبلغ 3133 دونم..
جسد غبن خلال حياته وبمئات اللوحات التي رسمها حياة اللجوء والنزوح وعاشه واقعا وهو يتطلع للعودة إلى هربيا حتى في أحلك الظروف التي عاشها وهو مريض نازحا بعد خمسة أشهر من العدوان على غزة..
قرية وادي غزة، التي لا يعرفها الفلسطينيون إلا باسم جحر الديك، ورغم أنها مكب النفايات الوحيد في قطاع غزة، لكنها في الوقت نفسه جزء من سلة الخضروات المهمة في القطاع، كونها من المناطق الأكثر خصوبة للزراعة..
سمي مخيم دير عمار بهذا الاسم بسبب وقوعه على جزء كبير من أراضي قرية دير عمار، والتي سميت بهذا الاسم نسبة إلى رجل صالح اسمه عمار يقال بأنه عاصر النبي أيوب وكان يقوم على خدمته مع زوجة النبي أيوب، وتتمتع القرية بأصول أثرية متنوعة..
بعد إعدام مقومات الحياة في القطاع وانهاء وجود الأونروا لشطب فكرة اللجوء وتصفية قضية اللاجئين وكأن الحالة تطبخ بشكل ممنهج لإنهاء خيمة اللجوء بعد تعليق مخصصات الأونروا، ما يعني إنهاء خدماتها تدريجيا للمخيمات سواء صحيا أو تعليميا أو تموينيا...
يقع مخيم النصيرات على بعد 8 كم جنوب مدينة غزة، وعلى بعد 6 كم شمال بلدة دير البلح، وبشكل أكثر دقة يقع في وسط قطاع غزة، أما الوادي المعروف باسم وادي غزة فهو يفصل بين شمال النصيرات وبين مدينة الزهراء.
توجد في فلسطين قريتان تحملان اسم عرعرة، واحدة في النقب جنوب فلسطين التاريخية وهي عرعرة النقب، وأخرى قرب حيفا التي سنتحدث عنها هنا بشيء من التفصيل، وهناك كذلك مدينة سعودية تحمل اسما مشابها هي مدينة عرعر..
يُعتبر تدمير الاحتلال الإسرائيلي لمعظم المعالم والمواقع الأثرية والتاريخية في قطاع غزة خلال حرب الإبادة عليه المستمرة منذ أكثر من 3 أشهر؛ استهدافا واضحا للوجود والمورث الثقافي الفلسطيني، وذلك ضمن مخطط إسرائيلي قديم جديد للقضاء على كل ما يمت لتاريخ الشعب الفلسطيني على هذه الأرض..