هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت الفنانة والمغنية المصرية، دنيا مسعود، إن "مصر في المرحلة الأخيرة والنهائية من الاستبداد وحكم العسكر، وبالتالي هي المرحلة الأقسى والأصعب"، مُعبّرة عن استشعارها الشخصي بقرب انتهاء وأفول تلك المرحلة..
أوصى الرئيس المخلوع حسني مبارك، الذي وافته المنية، الثلاثاء الماضي، الشعب المصري بـ "الحفاظ على وحدة الوطن، والالتفاف حول قيادته"، مُحذّرا مما وصفه بـ "المخططات والمؤتمرات التي تُحاك ضد مصر"، على حد قوله...
تم تصويره على أنه الزعيم البطل، والولي الفقيه الذي دخل التاريخ من أوسع من هذا، مع أنه ليس مشغولا بذلك حيا، أو ميتاً
طالبت جماعة الإخوان المسلمين العالم الإسلامي قاطبة، والمسلمين في كل مكان، بالتحرك السريع لوقف طرد المسلمين من الهند، وإعلان رفض "الحملة التي تشنها حكومة حزب بهاراتيا جاناتا الهندوسي المتعصب ضد المسلمين.
شكّل قرار السعودية بمنع دخول المعتمرين إلى أراضيها مؤقتا، وذلك لحماية المواطنين والمقيمين من فيروس "كورونا" المستجد؛ صدمة في أوساط الشركات السياحية المصرية.
علق مراسل صحيفة "نيويورك تايمز" ديكلان وولش على جنازة الرئيس المصري السابق حسني مبارك، يوم الأربعاء، قائلا بأنها احتوت على عناصر التكريم لبطل حرب سابق، إلا أنها تجاهلت حكمه الطويل لمصر، أو بصفته أطول رئيس يحكم البلاد منذ ثورة يوليو عام 1952..
لا أحب النبوءات الغيبية ولا أعترف إلا بالقراءة من ورقة الواقع، لكن هل نجيد القراءة؟، وإذا قرأنا هل نجيد الفهم؟، وإذا فهمنا هل نجيد العمل بما فهمنا والاستفادة مما نعمل به؟
قال الكاتب ديفيد إغناتيوس، إن الرئيس المصري السابق، حسني مبارك، أنهى حكمه الفولاذي لمصر، لكنه لم يترك من بعده هوية ديناميكية للبلاد، ويذكر موته بما يعانيه الشرق الأوسط من مفارقات وآلام.
مات مبارك، ولم يمت الجدل حوله، بين من يترحم عليه، وبين من يلعنه، ولو وقف الأمر عند الصمت على من شهدوا على فساد الرجل، لهان الأمر، لكن المصيبة أن بعض من خرجوا يطالبون برحيله، نسوا الدماء المعلقة في رقابه، والخراب الكبير الذي حل بمصر..
أقدم رجل أربعيني من سكان محافظة الشرقية بمصر على الانتحار، بعدما شاهد مقاطع من جنازة الرئيس المصري الراحل محمد حسني مبارك، بحسب ما نقلت صحف مصرية محلية..
أذكت المقارنات بين ردود فعل النظام المصري الحاكم ، تجاه وفاتي الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك، والرئيس الراحل محمد مرسي ، الجدل ومشاعر الغضب والاستنكار في مصر، خاصة بين المعارضين لحكم رئيس سلطة الانقلاب، عبدالفتاح السيسي والمخلوع مبارك، وأنصار الرئيس الراحل محمد مرسي، أول رئيس مدني متتخب في تاريخ البلاد.
"مقبرة يُقال إن بناءها تكلّف 15 مليون جنيه (نحو مليون دولار) في عام 2010، على مساحة 80 متر مربع، مع قاعة لاستقبال كبار الزوار، وأثاث فرنسي، واستراحات وساحة لانتظار السيارات، وهاتف دولي، وصالون أثري مذهب، وسجاد إيراني أحمر"...
قدّم الرئيس المصري بعد الانقلاب، عبد الفتاح السيسي، التعزية بوفاة الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك، بمشاركته في الجنازة العسكرية التي أقيمت له، الأربعاء.
عبّرت مجموعة العمل الوطني عن إدانتها الشديدة للملابسات المصاحبة لوفاة الرئيس المخلوع حسني مبارك، حيث "استغلت أجهزة الدولة هذه المناسبة لتجاهر بقطع كل صلة بثورة 25 يناير المباركة، بمبالغتها في تكريم رئيس ثار عليه الشعب لينهي حكمه الدكتاتوري الذي استمر لنحو ثلاثين عاما"...
نشرت مجلة "فورين بوليسي" مقالا للأكاديمي هـ. أ. هيلير، يقول فيه إن رئاسة الرجل المصري القوي انتهت في عام 2011، لكن العوامل التي أدت إلى زواله السياسي لا تزال قائمة..