هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عبد السلام فايز يكتب: لأن شعبنا الفلسطيني يؤيد أي مبادرة تهدف إلى مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، لا الخنوع له والخضوع، فقد أظهر الاستطلاع ذاته تقدم الأسير المناضل مروان البرغوثي المعتقل في السجون الإسرائيلية منذ عقدين، حال ترشحه للرئاسة، على كل من رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية الذي حل في المرتبة الثانية، ومحمود عباس الذي تذيّل قائمة المرشحين الثلاث
قالت مجلة إيكونوميست، إن رئيس السلطة محمود عباس، جاء بمحمد مصطفى رئيسا للحكومة لكنه لن يقدم الكثير للفلسطينيين.
قالت مجلة "فورين أفيرز"، إن المشكلة الأعمق مع السلطة الفلسطينية لا تتعلق فقط بالتنفيذ أو بالأفراد، لقد تجاوزت السلطة الفلسطينية مدة صلاحيتها بكثير..
نبيل أبو ردينة قال إن تصريحات نتنياهو تشير إلى نية الاحتلال مواصلة ارتكاب المجازر ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.
محسن محمد صالح يكتب: ليس ثمة مشكلة في تشكيل حكومة توافق وطني أو حكومة تكنوقراط بعد الحرب، ولكن ذلك يجب أن يكون "منتجا وطنيا" لتوافق فلسطيني بين القوى الفاعلة، بحيث يعكس الإرادة الشعبية الفلسطينية وقرارها الوطني المستقل، ويعكس شروط وبيئات ومسارات مشروع التحرير، لا أن يكون نموذجا جديدا لاستمرار عقلية الهيمنة لدى قيادة السلطة وفتح، وعقلية التكيُّف مع شروط الأمريكان والاحتلال.
ذكر الكاتب سمدار بيري، "أن استقالة حكومة اشتيه جاءت كإعداد لتغيير السلطة الفلسطينية".
وفقا للصحيفة، فإن هذه الصفقات تهدف إلى تحقيق تقدم في ثلاثة محاور رئيسية: المحور الأول يركز على إنهاء القتال في غزة، في حين يشمل المحور الثاني وضع اللمسات الأخيرة على مستقبل القطاع بعد الحرب، وأما المحور الثالث فهو تحديد الالتزامات المتعلقة بتأسيس دولة فلسطينية مستقلة..
ذكر تقرير موقع "إنترسبت" الأمريكي، أن هناك خيبة أمل بين الفلسطينيين، تصاعدت مع حملات القمع التي تقودها قوات السلطة ضد المناهضين للاحتلال.
ذكرت الوثائق البريطانية أن فكرة دعم دحلان جاءت بعد ثلاثة أشهر من توليه منصب وزير الأمن في السلطة الفلسطينية..
كشفت وثائق سرية عن مساعي بريطانية لتفكيك حزب الله اللبناني بمساعدة رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري
واتفق الطرفان على شطب البند الذي يتعلق بتشكيل حكومة تكنوقراط، لأن تشكيلها من صلاحيات الرئيس الفلسطيني ومنظمة التحرير.
اعتبر مدونون أن انسحاب المصلين من المسجد دليل على وعي الشعب الفلسطيني الذي بات يميز المواقف في هذه المرحلة الحساسة.
ذكر وزير الدفاع البريطاني غرانت شابس، "أن تولي السلطة الفلسطينية إدارة قطاع غزة قد يكون الحل للصراع الدائر".
شدد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على عزمه عدم السماح لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بحكم قطاع غزة خلال ولايته، وذلك وسط سعي أمريكي لمنح رام الله دورا عقب انتهاء العدوان..
ذكر بيان للبيت الأبيض، أن مستشار نائبة الرئيس للأمن القومي بحث مع المسؤولين الفلسطينيين مستقبل غزة ودور السلطة خلاله.
ولفتت إلى أنه "إذا ما تنافس رئيس السلطة الفلسطينية في الانتخابات أمام مرشح حماس، إسماعيل هنية، فسيهزم أبو مازن، ولن ينال إلا 37 في المئة من الأصوات مقابل 58 في المئة لهنية".