هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذّر مصدر قيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الأحد، إسرائيل من أنّ أي عملية عسكرية قد تشنّها على مدينة رفح، ستؤدي إلى "نسف مفاوضات" التبادل بين الرهائن الإسرائيليين والمعتقلين الفلسطينيين، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
لقد عادت موضوعة حلّ الدولتين للتداول من جديد، من قِبَل الدول الكبرى: أولاً من قِبَل أمريكا وبريطانيا وفرنسا (أوروبا عموماً)، وثانياً روسيا والصين، وثالثاً من جهة الدول العربية، كما من جهة كثرة من الدول الإسلامية، والعالم ثالثية.
يقول جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه "أنهى خدمة أحد جنود الاحتياط الذين حددناهم، وإن مقاطع الفيديو مثل هذه ليس لها أي قيمة". فيما لم يستجب جيش الاحتلال لأي طلب آخر من أجل التعليق.
صلاح الدين الجورشي يكتب: وفجّر الوحش خزان حقده ضد المدنيين؛ لم يتقيد بكل القيم والقواعد القديمة، وانتهى به الأمر إلى اختيار الحرب المفتوحة؛ إما تصفية نهائية للقضية الفلسطينية أو تحقيق انتصار على الوحش بمنعه من إنجاز أهدافه، ووضع القضية على أسس مختلفة؛ لن يكون هناك طريق ثالث. قد لا تستطيع المقاومة التخلص من الوحش بحكم موازين القوى، لكن يمكن استنزاف قواه، وإضعاف إرادته وتكثيف الضغط عليه حتى يضطر إلى التوقف، لكنه في كل الحالات سيعود إلى الهيجان عندما يستعيد بعض قوته وتتوفر له الظروف الملائمة
كشفت صحيفة عبرية أن مجلس الحرب وجه رئيس الموساد بعدم مواصلة الاتصالات بشأن صفقة تبادل الأسرى إذا لم تتراجع حماس عن طلباتها فيما يتعلق بالأقصى.
رجح جيش الاحتلال الإسرائيلي الأسبوع الماضي، "حسم العملية العسكرية في خانيونس بجنوب قطاع غزة في غضون أسبوع".
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الأحد، إنه لم يتحدث إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن منذ تصريحات الأخير بشأن كون الرد العسكري الإسرائيلي على هجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) "مبالغا فيه".
ممدوح الولي يكتب: تعوّل الكثير من الأنظمة العربية على الحصول على مكافآت غربية، نظير مشاركتها في مساندة إسرائيل في حربها على غزة، واستعجال الإدارة الإسرائيلية بين الحين والآخر في سرعة القضاء على المقاومة
ذكر مسؤول السياسية الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، "أن استئناف المفاوضات للإفراج عن الرهائن ووقف الأعمال العدائية هو السبيل الوحيد لتجنب وقوع مذبحة”.
في مقابلة عبر قناة "إيه بي سي نيوز" الأميركية، أضاف نتنياهو بأن "النصر في متناول اليد، وسنفعل ذلك. سنسيطر على آخر كتائب حماس الإرهابية، وعلى ورفح، وهي المعقل الأخير".
قطب العربي يكتب: إعلان مصر أن ممر فيلادلفيا خط أحمر وإن جاء متأخرا زمانا ومكانا (كان ينبغي أن يكون الخط الأحمر هو خان يونس منذ بداية العدوان)، إلا أنه أصبح يمثل التزاما عسكريا في رقبة النظام أمام المصريين الذين أغضبتهم الانتهاكات الإسرائيلية السابقة للحدود المصرية منذ بدء العدوان على قطاع غزة
ذكر الكاتب والصحفي البريطاني توم ستيفنسون، أنه "من سابع المستحيلات اقتلاع حماس أو تدميرها كمنظمة، حتى لو كان لإسرائيل اختراق استخباراتي واطلاع جيد على الأمور داخل القطاع"..
عقل صلاح يكتب: المقاومة لم تستسلم ولم تهزم في المعركة، وما زالت قادرة على الصمود، لكي تقوم إسرائيل بفرض شروط عليها للاستسلام، وعلى الرغم من قوة المقاومة إلا أنها طرحت ردودا معقولة وغير معقدة..
تنصب الأنظار حول ما سيجري في الأيام أو ربما الساعات المقبلة جنوبي قطاع غزة، بعد إطلاق رئيس وزراء الاحتلال لتهديداته بشأن بدء التوغل البري في منطقة رفح الحدودية مع مصر والتي أوت منذ اليوم الأول للعدوان في 7 أكتوبر 2023، عشرات آلاف النازحين من الشمال والوسط.
وتقدّر حكومة الاحتلال وجود نحو 136 أسيرا إسرائيليا في غزة، فيما تحتجز في سجونها ما لا يقل عن 9 آلاف فلسطيني..
ياسين التميمي يكتب: بقدر ما يمثل عدم تعافي السلطة الشرعية ومعسكرها مؤشرا على تضاؤل فرص الذهاب إلى سلام في اليمن، فإن الانعكاسات الأسوأ على عملية السلام المتعثرة؛ التي ترعاها الأمم المتحدة، تأتي من النشاط العسكري للحوثيين في البحر الأحمر..