هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بات من الواضح أن المواطن الأردني لم يعد يعول كثيرا على ممثليه في مجلس النواب لرسم معالم السياسات العامة في البلاد أو تمثيل مصالحه الاقتصادية ومعاناتهم الصحية في زمن الوباء بقدر ما يعول على المؤسسات السيادية والاحتجاجات الاجتماعية والاقتصادية..
شهدت عدة مناطق في الأردن أحداث شغب احتجاجا على نتائج الانتخابات النيابية التي جرت أمس الثلاثاء.
شهدت الأحزاب الأردنية المشاركة في انتخابات مجلس النواب التاسع عشر انتكاسة كبيرة بعد أن أخفقت قوائم حزبية بالحصول على مقعد واحد في البرلمان، بينما حصل حزب جبهة العمل الإسلامي على عدد محدود من المقاعد 9 مقاعد بالإضافة إلى متحالف مع كتلة الإصلاح في نتائج أولية.
قال أكبر مسؤول انتخابي في ولاية جورجيا الأربعاء إن الولاية ستقوم بإعادة فرز جميع بطاقات الاقتراع في انتخابات الرئاسة التي أجريت في الثالث من تشرين الثاني/ نوفمبر، فيما ظهر الرئيس دونالد ترامب لأول مرة في مناسبة عامة بعد الانتخابات، في ولاية فيرجينيا.
أسدل الستار على الانتخابات النيابية في الأردن بصورة أكثر إحباطا؛ عززت قناعات العازفين عن المشاركة فضلا عن المروجين للمقاطعة، وشرعت الخوف على مستقبل وطن يعاني مديونية فاقت الـ43 مليار دينار وتنتظره استحقاقات سياسية كبيرة، في ظل برلمان هزيل ومواطن محبط ومسؤول غير مبال..
في هذا المقام لا تصلح معادلة السيد والعبد وتأميم المواطنة، ولا تنطلي لعبة الإنكار والاستنكار والصراخ بأنه التزوير؛ لأن هؤلاء المتغطرسين في حقيقة أمرهم هم الذين يزوّرون على الحقيقة والاختيار
نشرت صحيفة غازيتا الروسية تقريرا سلطت فيه الضوء على التوقعات بشأن مستقبل العلاقات بين بكين واشنطن بعد فوز جو بايدن برئاسة الولايات المتحدة.
موضوعان يشغلان بال الأردنيين هذه الأيام؛ الانتخابات البرلمانية المزمع عقدها في العاشر من الشهر الجاري، وفيروس كورونا الذي تصاعد انتشاره بشكل مرعب
تساءلت صحيفة الغارديان البريطانية، عن صمت روسيا والصين، بينما يهنئ قادة العالم المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسية الأمريكية، جو بايدن، الذي فاز بحسب الأرقام الأولية غير الرسمية.
دخلت مرحلة "الصمت الانتخابي" بالأردن، حيز التنفيذ، قبيل 24 ساعة من موعد الاقتراع المقرر صباح الثلاثاء؛ لاختيار مجلس النواب (الغرفة الأولى للبرلمان) الـ19..
أعلن الزعيم اليساري المتطرف الفرنسي، جان لوك ميلينشون، عزمه الترشح للرئاسة في عام 2022، في الانتخابات التي يتوقع أن ينافس فيها الرئيس إيمانويل ماكرون للحصول على فترة ثانية..
السياسة الأمريكية الخارجية لديها ثوابت لا يمكن اختراقها من أي حزب وأي مرشح، وعلى رأسها الدعم المطلق للكيان الصهيوني، فهذا تعهد قديم منذ تأسيس الكيان، ولكن السياسة الأمريكية حتما ستشهد تغيرات بملفات حقوق الإنسان والديمقراطية والحريات العامة وهي الملفات التي سكتت عنها إدارة ترامب مقابل مئات المليارات
الديمقراطيون لو أرادوا مواجهة ترامب كنمط لواجهوه بنمط مغاير، لواجهوه بمعكوس هذا النمط، أي بمرشح استثنائي في الأفكار والتوجهات، ولكنهم قرروا مواجهة ترامب كشخص، لا كنمط..
تستمر ردود الفعل المحلية والدولة على فوز الديمقراطي جو بايدن، في النتائج الأولية غير الرسمية للانتخابات الرئاسية، في مقابل منافسه الجمهوري، الرئيس الحالي دونالد ترامب، بعضها من الحزب المنافس..
قالت مصادر أمنية لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز" إن قوات الأمن في الولاية اعتقلت رجلا هدد على مواقع التواصل الاجتماعي بارتكاب مجزرة إذا خسر المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، لحساب منافسه الديمقراطي، جو بايدن..
صحيح أن رفض إسقاط النظام السوري عسكريا أو توجيه ضربات عسكرية قوية له من جهة، وعدم تمكين المعارضة العسكرية من جهة أخرى، هي مواقف ثابتة للولايات المتحدة تعبر عن مصالحها العليا بغض النظر عمن يجلس في البيت الأبيض..