عربى21
الخميس، 21 فبراير 2019 / 15 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • "رايتس ووتش" تدعو البرلمان التونسي للتخلي عن قانون الطوارئ
  • باحث مغربي يفكك أربع أطروحات دارسة للإسلام السياسي (2من2)
  • تناقض أمريكي حول القواعد بالعراق.. كيف تتعامل بغداد؟
  • هذه هي الكلمة التي تقف وراء شعور الدنماركيين بالسعادة
  • تجدد الاحتجاجات بالخرطوم والشرطة تفرق المتظاهرين (شاهد)
  • ماكرون يتبنى تعريفا يعتبر انتقاد الصهيونية "معاداة للسامية"
  • أنباء عن توافق أمريكي صيني بشأن إنهاء الحرب التجارية
  • مستوطنون يقتحمون الأقصى ودعوات للرباط فيه الجمعة (شاهد)
  • وداع مؤثر لأمهات معارضين أعدمهم النظام في مصر (شاهد)
  • "مسدس من ذهب".. هدية نواب باكستانيين لابن سلمان (صورة)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الرئيسة أوبرا!

    شهيد بولسين
    # الثلاثاء، 16 يناير 2018 10:04 م
    0
    الرئيسة أوبرا!
    هل من الممكن أن تكون أوبرا هي الرئيسة في عام 2020؟ في أمريكا، نعم.. يمكننا أن نتصور هذا. عندما يصبح رئيس الولايات المتحدة رجل أعمال عدائي، وناجح بشكل مشبوه وغير مفهوم، وأحد الشخصيات الشهيرة في تلفزيون الواقع، فليس هناك ما يدعو إلى افتراض أن مليارديرة محبة لنفسها لدرجة النرجسية، وإحدى أشهر مضيفات التلفزيون في البرامج الحوارية، لا يمكنها أن تشغل نفس هذا المنصب، بل وأن تفوز بشكل طبيعي ومقبول.

    لقد أصبحت الرئاسة الأمريكية - إلى حد كبير - مثل نسخة قصيرة الأجل من النظام الملكي البريطاني؛ وهي تتمثل في شخصية إما يحبها أو يكرهها الناس لأسباب شخصية وعاطفية بالدرجة الأولى. لم ينتصر الأسلوب والنمط الظاهري فقط على الجوهر، بل إن الجوهر لم يعد جزءا من المعادلة أصلا.

    ولا يزال الحزب الديمقراطي غائبا عن لب المشكلة، ولا يزال مخيبا للآمال. فنفس الأسباب التي جعلت الديمقراطيين يشعرون أن ترامب غير مؤهل ليصبح رئيسا؛ تنطبق على أوبرا وينفري، ولكننا وجدناهم بعد انتصار ترامب، يسارعون إلى تبني نموذجه. أما أوبرا فهي تعتبر تقريبا النموذج المثالي المضاد تماما لترامب، خطوة بخطوة. ولكن مرة أخرى، السبب ليس لأنهما متضادان، ولكن لأنهما تؤأمان. فهي تجسد نموذجه الليبرالي: أي أنها النسخة السوداء، الأنثى، الديمقراطية من دونالد ترامب.

    كلاهما غنيان بشكل غامض، وأوبرا أكثر منه.. كلاهما غرسوا أنفسهم في الثقافة الشعبية، وكلاهما رموز من المشاهير.. وكلاهما يعشقان إلى ما لا نهاية أسمائهم، ولا يخجلان من الترويج الذاتي لأنفسهم. وكلاهما يقبعان في أعلى مستويات السلطة النخبوية في مجال الأعمال التجارية والإعلام؛ وكلاهما (في الحياة الحقيقية) منفصلان تماما عن الكفاح اليومي للأشخاص العاديين؛ و(منذ حملته وانتخابه) يمكن لكل من ترامب ووينفري أن يدعيان أن لكل منهما تأييدا شعبيا واسعا. وكلاهما أيضا ليس لديهم أي خبرة سياسية أو حنكة. على الرغم من أنه بحلول عام 2020؛ سيكون لدى ترامب ما يعادل أربع سنوات من الخبرة في التغريد عن تألقه في عدم الإنجاز.

    كامرأة سوداء انتقلت من الفقر المدقع إلى الثراء الفاحش، وابنة لأم غير متزوجة، مع سجل حافل من مناصرة القضايا الليبرالية، والتواصل مع الجهات المانحة المحتملة على مستوى عال، فإن وينفري تمتلك كل العناصر المطلوبة في قائمة اللجنة الوطنية الديمقراطية. فهي من الناحية الفنية من خارج واشنطن، كما كان ترامب، وكذلك يمكنها أن تستحوذ على كل الأسباب "العجيبة وغير التقليدية" التي كانت عملت على نجاحه عام 2016. ولكن، كل هذه الحسابات تفشل في تحديد الأسباب الكامنة وراء فوز ترامب في الانتخابات، فهناك قضايا اقتصادية وسياسية حقيقية تهم الشعب حقا، وقد تجاهلتها الأحزاب السياسية على نحو كامل لأجيال.

    ولعل أفضل بداية في هذا الموضوع، تكون من خلال الإشارة إلى الأمور التي هي أقل أهمية بالنسبة لمعظم الناس، إلا أنها تقع في صميم جدول الأعمال الليبرالي، والتي كانت أوبرا وينفري تتغنى بها بشكل مفوه ومكثف؛ وهي حقوق المثليين، وتعريف نوع الجنس وحقوق المتحولين جنسيا، والمساواة بين الجنسين، وخطاب الكراهية، ووحشية الشرطة، والتنوع في مؤسسات السلطة، والتحرش الجنسي في هوليوود (وفي عالم الأعمال عموما)، وسطوة امتلاك الأسلحة.

    في حين أن أيا من هذه القضايا ليس تافها، إلا أنها تتقزم كلها أمام المظالم الاقتصادية الأساسية للأمريكيين الذين رأوا أجورهم الحقيقية لا تزال راكدة كما هي منذ سبعينات القرن الماضي، رغم أن الإنتاجية الفعلية قد ارتفعت بنسبة 75 في المئة. كذلك ازداد تفاوت الدخل بشكل جذري على مدى العقود الثلاثة الماضية. فالجيلان الأخيران في الولايات المتحدة (الجيل إكس وجيل الألفية) يعتبران أسوأ حالا في التاريخ الأمريكي من حيث الفرص والاستقرار المادي. ومن الواضح أن الاستعانة بمصادر خارجية للوظائف، ونقل المصانع خارج الولايات المتحدة، وما إلى ذلك، قد أضر بالعمال، وكان هذا أحد المواضيع الأساسية لحملة ترامب التي ناقشها مع الناخبين. فالعمال الذين يقومون بأعمال يدوية، والطبقة الوسطى، والمجتمعات الريفية.. كلها راهنت على ترامب؛ وهم جميعا من الناخبين الذين تم التسليم بأنهم من دعائم الحزب الديمقراطي، وقد فعلوا هذا تحديدا؛ لأن الديمقراطيين قد تخلوا عنهم تقريبا تماما منذ بداية 1970.

    واحتضان أوبرا وينفري لن يعكس هذا التخلي بأي حال. فكما أشرت أعلاه، القضايا التي ترتبط بها أوبرا تعتبر مسائل ذات أهمية هامشية للناخبين الديمقراطيين التقليديين الذين توافدوا على ترامب.

    شخصيا، أشك في أن وينفري قد ترشح نفسها، ولكن في نهاية المطاف ليست هذه هي النقطة. فالنقطة هي أن الحزب الديمقراطي لا يريد أن يعرف أبدا النقطة، ولا شيء يدل على هذا بشكل أكثر وضوحا من حماسهم الزائد أمام إمكانية ترشيح أوبرا.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    امريكا

    الرئاسة

    ترامب

    أوبرا وينفري

    #
    الرئيسة أوبرا!

    الرئيسة أوبرا!

    الثلاثاء، 16 يناير 2018 10:04 م
    خدعة "اللحظات الفارقة".. وخرافة "الإسلام السياسي"

    خدعة "اللحظات الفارقة".. وخرافة "الإسلام السياسي"

    الثلاثاء، 02 يناير 2018 11:35 م
    وماذا عن حرية "المتدينين" أيضا؟

    وماذا عن حرية "المتدينين" أيضا؟

    الثلاثاء، 05 ديسمبر 2017 04:37 م
    كيف نتجنب تحويل الإسلام إلى إيديولوجية؟

    كيف نتجنب تحويل الإسلام إلى إيديولوجية؟

    الأربعاء، 22 نوفمبر 2017 10:45 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • أجواء مؤثرة بتشييع الشبان الذين جرى إعدامهم بمصر (شاهد)

      أجواء مؤثرة بتشييع الشبان الذين جرى إعدامهم بمصر (شاهد)

      سياسة
    • هكذا واجه معارض أعدمته السلطات المصرية القاضي (شاهد)

      هكذا واجه معارض أعدمته السلطات المصرية القاضي (شاهد)

      سياسة
    • أول تعليق للسيسي على الإعدامات الجديدة في مصر.. ماذا قال؟

      أول تعليق للسيسي على الإعدامات الجديدة في مصر.. ماذا قال؟

      سياسة
    • قوات قطرية تصل السعودية للمشاركة في "درع الجزيرة"

      قوات قطرية تصل السعودية للمشاركة في "درع الجزيرة"

      سياسة
    • الإطاحة بمشهور سعودي مسنّ في واقعة تحرش.. وتعليقات (شاهد)

      الإطاحة بمشهور سعودي مسنّ في واقعة تحرش.. وتعليقات (شاهد)

      من هنا وهناك
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    جوردان بيترسون ونظرية "الغرفة النظيفة" للتغيير الاجتماعي جوردان بيترسون ونظرية "الغرفة النظيفة" للتغيير الاجتماعي

    مقالات

    جوردان بيترسون ونظرية "الغرفة النظيفة" للتغيير الاجتماعي

    جوردان بيترسون ونظرية "الغرفة النظيفة" للتغيير الاجتماعي

    المزيد
    2+2=5 وفقا لعقيدة اليسار المنتكسة 2+2=5 وفقا لعقيدة اليسار المنتكسة

    مقالات

    2+2=5 وفقا لعقيدة اليسار المنتكسة

    2+2=5 وفقا لعقيدة اليسار المنتكسة

    المزيد
    خدعة "اللحظات الفارقة".. وخرافة "الإسلام السياسي" خدعة "اللحظات الفارقة".. وخرافة "الإسلام السياسي"

    مقالات

    خدعة "اللحظات الفارقة".. وخرافة "الإسلام السياسي"

    أرى أن الوقت قد حان للإسلاميين أن يتوقفوا عن ذكرياتهم حول ماض مثالي لم يكن موجودا بالأمس، وعن مستقبل طوباوي لن يكون موجودا في أي يوم، ليبدأوا بدلا من ذلك في التعامل مع الواقع كما هو، بطريقة تتفق مع ما يقوله الدين فعلا..

    المزيد
    وماذا عن حرية "المتدينين" أيضا؟ وماذا عن حرية "المتدينين" أيضا؟

    مقالات

    وماذا عن حرية "المتدينين" أيضا؟

    يبدو أن الهجوم على الدين بشكل عام لديه هدف أساسي متمثل في تقويض الإسلام؛ فهم على استعداد للتضحية بأتباع الديانات الأخرى إذا كان هذا سيشوه سمعة المسلمين

    المزيد
    كيف نتجنب تحويل الإسلام إلى إيديولوجية؟ كيف نتجنب تحويل الإسلام إلى إيديولوجية؟

    مقالات

    كيف نتجنب تحويل الإسلام إلى إيديولوجية؟

    كيف نتجنب تحويل الإسلام إلى إيديولوجية؟

    المزيد
    اختزالات الإسلاموية! اختزالات الإسلاموية!

    مقالات

    اختزالات الإسلاموية!

    اختزلنا الإسلام، وحولناه من دين إلى أيديولوجية، وفي أثناء هذه العملية، قللنا من أنفسنا.. وبدلا من أن نرتقي بأنفسنا، إذا بنا نسقط ونتهاوى أكثر.

    المزيد
    أهمية الصوت الأخلاقي للشركات أهمية الصوت الأخلاقي للشركات

    مقالات

    أهمية الصوت الأخلاقي للشركات

    نحن نحث جميع المستثمرين الرئيسيين للشركات في ميانمار، وحتى من لم يدخلوا ميانمار، على الانضمام إلى ناخبيهم من المستهلكين، ومع الأمم المتحدة، ومع شركات مثل يونيليفر وتيلينور، لكي يعلنونها واضحة: "كلنا روهينجا الآن"

    المزيد
    المسألة الاقتصادية وعلاقتها بحقوق الإنسان المسألة الاقتصادية وعلاقتها بحقوق الإنسان

    مقالات

    المسألة الاقتصادية وعلاقتها بحقوق الإنسان

    نحن نعيش في عصر تتركز فيه القوة القصوى في أيدي عدد قليل جدا من الناس، فهي تتركز في أيدي أشخاص لا يتم انتخابهم للسلطة

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV