عربى21
الأحد، 07 مارس 2021 / 23 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مصر تحصل على قرض جديد.. وارتفاع طفيف بالاحتياطي الأجنبي
  • قوات مدعومة إماراتيا تعتدي على متظاهرين في عدن
  • 60 ألف اختراق حول العالم بسبب ثغرة في مايكروسوفت
  • 5 أمور تساعد على حياة خالية من الأمراض.. تعرف إليها
  • حملة تطالب بالإفراج عن الشيخ الحوالي.. ألف يوم على اعتقاله
  • تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي
  • انطلاق التصويت على رئيس برشلونة.. هل ينتصر صديق ميسي؟
  • رغد صدام تنفي صحّة صور لابنتها وتنشر الحقيقية (شاهد)
  • أكبر معمرة باليابان ستحمل شعلة الأولمبياد.. عاصرت جائحتين
  • الحكم المغربي يعتذر للاعبي الأهلي على احتسابه ركلة جزاء
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    المملكة السعودية وحرب النفط

    جليبر الأشقر
    # الأربعاء، 11 مارس 2020 03:04 ص بتوقيت غرينتش
    2
    المملكة السعودية وحرب النفط

    أهم ما أصاب الاقتصاد العالمي في الأيام الأخيرة أمران: تبعات انتشار فيروس كورونا من جهة، وحرب النفط التي شنّتها المملكة السعودية، التي لا تني تسير على درب التحوّل إلى مملكة سلمانية تحت قيادة متولّي العهد، محمد بن سلمان. وتقوم الحرب المذكورة على قرار المملكة زيادة إنتاجها النفطي بصورة هامة، مع منحها حسومات تصل إلى حدّ عشرين بالمئة على أسعار نفطها.

     

    وقد كثرت التعليقات على تلك الحرب التي تعزيها الرواية السائدة إلى غضب الرياض من موسكو لرفض هذه الأخيرة تخفيض إنتاجها النفطي نزولا عند رغبة المملكة واحتراما لقرار التخفيض الذي أملته هذه الأخيرة على منظمة الدول المصدّرة للنفط (أوبيك). فتصبح الحرب وفق الرواية السائدة حربا شنّتها المملكة على روسيا بغية تلقينها درسا، وهي رواية يصعب تصديقها.

    أما السبب الأول الذي يدعو إلى التشكيك في تلك الرواية فهو أن المملكة سوف تتضرّر من الأمر أكثر ممّا سوف تتضرّر روسيا. ولو خشيت موسكو من التهديد السعودي لرضخت للابتزاز مثلما اضطرت إلى الرضوخ بعد «حرب النفط» السابقة التي شنّتها الرياض في عام 2014. فقد عقب تلك الحرب تعاون بين روسيا والأوبيك على إبقاء الإنتاج ضمن حدود تضمن مستوى من الأسعار مقبولا من شتى الفرقاء. وإذ تعلم موسكو أن الطلب على النفط قابل على انخفاض محتوم بسبب أثر فيروس كورونا الكبير على الحركة الاقتصادية، ولاسيما حركة النقل العالمية التي هي مصدر رئيسي للاستهلاك النفطي، آثرت أن تتشبّث بموقفها الرافض، بل دعت إلى إلغاء التقييدات السابقة على الإنتاج النفطي.

    هذا وقد ردّت موسكو على القرار السعودي بتأكيدها على أنها لا تبالي حتى لو بقي سعر النفط منخفضا مدة عشر سنوات، حيث راكمت في السنين الأخيرة 170 مليارا من الدولارات في صندوق مخصّص لمواجهة مثل الوضع الذي هدّدت الرياض بخلقه. وتراهن موسكو في الحقيقة على أن المملكة لن تستطيع إطالة أمد كسرها المتعمّد لأسعار النفط الخام، إذ إنها تحتاج لسعر يناهز 80 دولارا للبرميل كي تغطّي احتياجات موازنتها.

     

    صحيح أن الرياض تحوز هي أيضا على احتياطي مالي كبير، بالرغم من انخفاضه بنسبة الثلث إلى ما يناهز 500 مليار دولار منذ حربها النفطية السابقة، بيد أن المملكة أكثر اعتمادا بكثير على النفط مما هي روسيا. فإن النفط الخام يشكّل ثلث الصادرات ومصدر ثلث مداخيل الدولة في روسيا بينما يزيد عن ثلاثة أرباع الصادرات وتناهز حصته 90 بالمئة من مداخيل الدولة في المملكة.

    فإن هبوط سعر النفط الخام إلى حوالي 35 دولارا للبرميل إثر شنّ المملكة لحربها إنما يؤذيها هي بالذات شديد الأذى، بحيث لا تستطيع أن تُبقي على هذه الحال لوقت طويل بدون أن يكون للأمر انعكاسات هامة على نفقات الدولة السعودية ومشاريعها، ناهيكم من اقتصاد البلاد برمّته.

     

    ولو أضفنا إلى ما سبق أن «حرب النفط» قد تسبّبت بسقوط حاد لسعر أسهم شركة أرامكو التي فرض بن سلمان على أثرياء المملكة شراءها ـ وقد أنهى ذلك أي ثقة بمتولّي العهد كانت لا تزال لدى أوساط الأعمال المحلّية والدولية ـ لتبيّن لنا أن المملكة هي أكثر تضرّرا من روسيا في «حرب النفط» التي تدور رحاها حاليا.

    والسؤال الذي يفرض نفسه تاليا هو: أين عرّاب المملكة الأمريكي مما يدور؟ لنبدأ بوكالة الأنباء الرسمية الأمريكية، ألا وهي تغريدات دونالد ترامب. فقد علّق يوم الاثنين على الخلاف السعودي-الروسي بالعبارة التالية: «جيّد للمستهلك، فإن أسعار البنزين في انخفاض!».

     

    والحقيقة أن هذا الانخفاض يناسبه تماما في حملته الانتخابية، إذ يساهم في الحدّ من وقع أزمة الفيروس على الاقتصاد الأمريكي، ومن المعلوم أن الاقتصاد حجة رئيسية لدى ترامب في سعيه وراء الفوز بولاية رئاسية ثانية.

     

    أما النفط الصخري الذي تطوّر استخراجه في السنوات الأخيرة في الولايات المتحدة بحيث أعاد إنتاجها النفطي إلى المرتبة العالمية الأولى، فسوف يتضرّر بالتأكيد من انخفاض الأسعار ويضطر قسم كبير منه إلى تعليق الاستخراج لأن تكلفته باتت تزيد عن سعر مبيع ما يتم استخراجه. إلّا أنه قطاع معتاد على تموّجات الأسعار وعلى الإغلاق ومن ثم إعادة العمل عندما تسنح الظروف، مثلما فعل إزاء «حرب النفط» قبل ست سنوات.

    هذا لا يعني بالطبع أن المملكة شنّت حربها لتسهيل معركة ترامب الانتخابية، فهو اعتبار محدود الشأن نسبيا. المهم هنا هو أن تلك الحرب لا تزعج ترامب، ولو أزعجته لامتنعت الرياض عن الخوض فيها بالتأكيد. فلا يبقى في ميدان دوافع المملكة إلى شنّ «حرب النفط» سوى دافع واحد، إنما هو أساسي، وقد كمن وراء ما فعلته في عام 2014. في تلك السنة، جاءت «حرب النفط» حربا على إيران بالدرجة الأولى، وقد أدرك ذلك الحكّام الإيرانيون واستنكروه بشدّة.

     

    والحال أن اختناق الاقتصاد الإيراني الراهن والتقلّص الحاد الذي أصاب موارد الدولة الإيرانية كانا عاملين أساسيين في إفلاح الرئيس الإيراني روحاني ومن لفّ لفّه من «المعتدلين» في إقناع جناح «حرس الثورة الإسلامية» المتشدّد بالقبول بالشروط التي أملتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما في الملف النووي، وصولا إلى الاتفاق بشأنه الذي جرى التوقيع عليه في العام التالي لشنّ المملكة لحربها النفطية.

    أما اليوم فإن الإدارة الأمريكية الحالية، التي جعلت من «تغيير النظام» في إيران هدفا رئيسيا من أهدافها، ترى أن النظام الإيراني في ورطة خطيرة إذ أن سوء إدارته لأزمة فيروس كورونا، التي تشير مصادر عدّة إلى أنها أخطر بعد مما تعترف به الرواية الرسمية، من شأنه أن يفاقم كثيرا أزمة اقتصادية نجمت عنها حتى الآن سلسلة انتفاضات شعبية متزايدة الاتساع والخطورة.

     

    فمن المرجّح أن يكون هذا الاعتبار المشترك بين واشنطن والرياض هو الدافع الرئيسي وراء «حرب النفط» الجديدة التي شنّتها المملكة السعودية، وقد موّهتها على أنها صراع مع روسيا لعدم جرأتها على إعلان حرب اقتصادية مكشوفة على إيران خوفا من أن تردّ هذه الأخيرة بإجراءات حربية غير مجازية.

    عن صحيفة "القدس العربي"

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    ترامب وحكام الخليج: اختلاق وابتزاز

    ترامب وحكام الخليج: اختلاق وابتزاز

    الأربعاء، 02 مايو 2018 01:03 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: scrutinized jordan

      الأربعاء، 11 مارس 2020 11:33 ص

      كلام غير صحيح السعوديه لا تخشى الا اللهواقتصادها .دولتها اقوى بكثيرمن ايران وعصابتها ومافياتها. عيب يا جلبيبرت هذا التلفيق.سلاح الجو السعودي المتطور سيدمر كل منشآت ايران الرئسيسه بوقت قياسي. ايران لديها فقط خرده وعصابات بدون اخلاق. انتظروا انا معكم منتظرون

      بواسطة: صالح

      الخميس، 12 مارس 2020 06:19 ص

      scrutinized jordan يكذب صاحب المقال ، والحال أن الحوثيين لقّنوا السعودية دروسا وهم وكلاء إيران فما بالك بإيران إبحث عن شيئ آخر ؟؟؟ إيران والمبس وجهان لعملة واحدة عدوهما المشترك تقويض أيّ إستقرار ونهضة للمسلمين ؟؟؟

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • أحدث ظهور للظفيري عبر "كلوب هاوس".. وتفاعل واسع (شاهد)

        أحدث ظهور للظفيري عبر "كلوب هاوس".. وتفاعل واسع (شاهد)

        سياسة
      • ما واقعية حديث إعلام النظام السوري عن تغيير العملة؟

        ما واقعية حديث إعلام النظام السوري عن تغيير العملة؟

        اقتصاد
      • مجلة فرنسية تكشف ما جرى مع زوجة بوتفليقة السابقة في باريس

        مجلة فرنسية تكشف ما جرى مع زوجة بوتفليقة السابقة في باريس

        صحافة
      • مكافأة أمريكية لجمع معلومات عن "بوسورة".. ما علاقة مصر؟

        مكافأة أمريكية لجمع معلومات عن "بوسورة".. ما علاقة مصر؟

        سياسة
      • عشرات القتلى بمعارك مأرب.. والحوثي يواصل تقدمه

        عشرات القتلى بمعارك مأرب.. والحوثي يواصل تقدمه

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      "استراتيجية التوتّر" في السودان "استراتيجية التوتّر" في السودان

      مقالات

      "استراتيجية التوتّر" في السودان

      "استراتيجية التوتّر" تسمية أُطلقت على الممارسات التي شهدتها حقبة "سنوات الرصاص" التي شهدتها إيطاليا بين نهاية ستينيات وأوائل ثمانينيات القرن العشرين..

      المزيد
      حتى رمقهم الأخير في الحكم… وبعده! حتى رمقهم الأخير في الحكم… وبعده!

      مقالات

      حتى رمقهم الأخير في الحكم… وبعده!

      ما أن اتضح أن دونالد ترامب خسر الانتخابات الرئاسية قبل شهرين ونيّف حتى بدأت قيادة الحزب الترامبي ـ الذي لن يلبث على الأرجح أن ينشقّ عن الحزب الجمهوري ـ تسير في اتجاهين تصدّياً للحدث. تزعّم الاتجاه الأول ترامب نفسه، وقد رمى إلى قلب نتيجة الاقتراع بواسطة القضاء الموالي للجمهوريين، مصحوباً بحملة تحريض واسعة مرتكزة إلى الكذب الوقح على طريقة الدعاية النازية، تتوجّهما محاولة انقلابية عن طريق احتلال عصابات فاشية لمبنى الكونغرس الأمريكي، وذلك من أجل تعطيل التصديق على رئاسة جو بايدن وخلق حالة من التمرّد المسلّح تتيح لترامب استخدام القوات المسلّحة الفدرالية استناداً إلى قانون عام 1807 الذي يُجيز اللجوء إليها في وجه «انتفاضة». وقد فشلت الخطة من خلال المشهد البائس الذي شهده العالم قبل أسبوع.

      المزيد
      عام التطبيع وضرورة التصدّي له عام التطبيع وضرورة التصدّي له

      مقالات

      عام التطبيع وضرورة التصدّي له

      أشرفت سنة 2020 على نهايتها وقد شهدت من المصائب العالمية، لاسيما جائحة كوفيد-19، والمحلّية، كانفجار مرفأ بيروت على سبيل المثال، ما يكفل لها مكانة مرموقة بوصفها سنة مشؤومة في ذاكرة معظم البشر. أما مؤرخو سياسة إسرائيل الخارجية فسوف يتذكرون سنة 2020 بوصفها سنة التطبيع، أي السنة التي حققت فيها الدولة الص

      المزيد
      خمسون يوماً محفوفة بأخطار حرب إقليمية خمسون يوماً محفوفة بأخطار حرب إقليمية

      مقالات

      خمسون يوماً محفوفة بأخطار حرب إقليمية

      قبل أن يكون عالِماً في الفيزياء النووية بوقت طويل، كان محسن فخري زاده عضواً في فيلق «حرس الثورة الإسلامية» العماد الأساسي للنظام الإيراني. فقد انخرط في صفوف الحرس فور تشكيله إثر قيام «الجمهورية الإسلامية» في عام 1979..

      المزيد
      مكالمة سرية خطيرة بين ترامب والسيسي مكالمة سرية خطيرة بين ترامب والسيسي

      مقالات

      مكالمة سرية خطيرة بين ترامب والسيسي

      ننفرد في نشر نص المكالمة التي جرت يوم الأحد الماضي بين الرئيس الأمريكي رونالد ترامب والرئيس المصري عبد المفتاح السيسي في الساعة العاشرة صباحا بتوقيت واشنطن..

      المزيد
      السودان: قذارة الابتزاز الأمريكي وحقارة الرضوخ له السودان: قذارة الابتزاز الأمريكي وحقارة الرضوخ له

      مقالات

      السودان: قذارة الابتزاز الأمريكي وحقارة الرضوخ له

      السودان بلدٌ منكوب: منكوبٌ بما عاناه من استبداد واستغلال وإفقار خلال ثلاثين عاماً من حكم عمر البشير والزمرة العسكرية وما خلّفه هذا الحكم من خراب؛ ومنكوبٌ بأزمة اقتصادية ناجمة عن ذلك الإرث الأثيم في مرحلة انتقالية مجهولٌ مآلها لما بين إرادة التغيير الشعبية وتشبّث العسكر بالحكم من هوّة شاسعة؛ ومنكوبٌ

      المزيد
      شهادة بولتون عن ترامب وبوتين وسوريا شهادة بولتون عن ترامب وبوتين وسوريا

      مقالات

      شهادة بولتون عن ترامب وبوتين وسوريا

      ..

      المزيد
      سفينة لبنان تغرق ولا من يعوّمها سفينة لبنان تغرق ولا من يعوّمها

      مقالات

      سفينة لبنان تغرق ولا من يعوّمها

      ..

      المزيد
      المزيـد