طب وصحة

إصابات كورونا عالميا تقترب من 41 مليونا.. ومنطقة لا تزال آمنة

جيتي
جيتي

تجاوز عدد مصابي كورونا بالعالم، الثلاثاء، 40 مليونا و745 ألفا، توفي منهم مليون و124 ألفا، وتعافى ما يزيد على 30 مليونا و409 آلاف، وفق موقع "ورلدوميتر" المتخصص بجمع البيانات.

عربيا، أعلن العراق، الثلاثاء، تسجيل 49 وفاة بفيروس كورونا، فيما رصدت السعودية 16 وفاة، وليبيا 14، وسلطنة عمان 8 وفيات، والإمارات والكويت 4 وفيات في كل منها.

في العراق، أعلنت وزارة الصحة تسجيل49 وفاة، و3 آلاف و920 إصابة بكورونا.

وأوضحت الوزارة في بيان، أن إجمالي الإصابات بالفيروس ارتفع إلى 434 ألفا و598، بينها 10 آلاف و366 وفاة، و366 ألفا و134 حالة تعاف.

وفي السعودية، رصدت وزارة الصحة 16 وفاة و385 إصابة بكورونا.

وقالت الوزارة في بيان، إن محصلة الإصابات بالفيروس ارتفعت إلى 342 ألفا و968؛ بينها 5 آلاف و217 وفاة، و329 ألفا و270 حالة تعاف.

وفي ليبيا، أفاد المركز الوطني لمكافحة الأمراض بتسجيل 14 وفاة و957 إصابة بكورونا.

وأوضح المركز في بيان، أن إجمالي الإصابات بالفيروس ارتفع إلى 50 ألفا و906؛ منها 746 وفاة، و27 ألفا و832 حالات تعاف.

وفي سلطنة عمان، سجلت وزارة الصحة 8 وفيات و439 إصابة بكورونا.

وقالت الوزارة في بيان، إن إجمالي الإصابات بالفيروس ارتفع إلى 111 ألفا و33، بينها 1122 وفاة، و96 ألفا و949 حالة تعاف.

وفي الإمارات، رصدت وزارة الصحة 4 وفيات و1077 إصابة بكورونا.

وأوضحت الوزارة في بيان، أن محصلة الإصابات بالفيروس ارتفعت إلى 117 ألفا و594، بينها 470 وفاة، و110 آلاف و313 حالة تعاف.

وفي الكويت، سجلت وزارة الصحة 4 وفيات، و886 إصابة بكورونا.

وأفادت الوزارة في بيان، بأن إجمالي الإصابات بالفيروس ارتفع إلى 117 ألفا و718؛ بينها 714 وفاة، و109 آلاف و198 حالة تعاف.

وأعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، الثلاثاء، تسجيل 7 وفيات، و513 إصابة جديدة، بفيروس "كورونا" المستجد، و594 حالة تعاف، خلال الـ24 ساعة الماضية.

وأشارت الكيلة في بيان صحفي، إلى أنه تم تسجيل 6 وفيات في الضفة الغربية، ووفاة واحدة في قطاع غزة.

ومن بين الإصابات 414 في الضفة الغربية، و99 في قطاع غزة.

وأعلنت تونس، فجر الثلاثاء، تسجيل 61 وفاة جراء كورونا، فيما رصدت مصر 10 وفيات بالفيروس.

وقالت وزارة الصحة التونسية إنها سجلت 61 وفاة و2.185 إصابة بكورونا.

وأوضحت الوزارة في بيان، أن هذه الأرقام تعود لتحاليل أجرتها يومي السبت والأحد الماضيين.

ولفتت إلى أن إجمالي الإصابات بالفيروس ارتفع في البلاد إلى 42.727 منها 687 وفاة، فيما لم تذكر أي أرقام لحالات التعافي.

وفي مصر، أفادت وزارة الصحة بتسجيل 10 وفيات و123 إصابة بالفيروس، إضافةً إلى 67 حالة تعاف.

وأضافت الوزارة في بيان، أن حصيلة المصابين بالفيروس بلغت 105.547، منهم 6.130 متوفيا، و98.314 متعافيا.

دوليا

 

وأظهرت احصاءات حكومية الثلاثاء تسجيل بريطانيا 21331 حالة إصابة جديدة بمرض كوفيد-19 ارتفاعا من العدد الذي تم تسجيله اليوم السابق وبلغ 18804 حالات.


كما سجلت 241 حالة وفاة خلال 28 يوما من إثبات الاختبارات إصابتها بالمرض مقابل 80 حالة سجلت يوم الاثنين.

وأعلنت وزارة الصحة الأرجنتينية، الثلاثاء، أن حصيلة الإصابات جراء فيروس كورونا المستجد في البلاد تجاوزت عتبة المليون.

وقالت الوزارة في بيان: "تم اليوم تسجيل 12982 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، حيث بلغ العدد الإجمالي للحالات 1002662، منها 803965 مريضا تماثلوا للشفاء".

وأشار البيان إلى "تسجيل 451 حالة وفاة جديدة خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي الوفيات إلى 26716 شخصا".

وتأتي الأرجنتين في المرتبة الخامسة من حيث عدد الإصابات، وتمثل الوفيات فيها ما يعادل 3% من حجم الإصابات، وفقا لجامعة "جونز هوبكنز".

 

وتجاوزت حصيلة الإصابات اليومية بفيروس كورونا المستجد في إيران عتبة خمسة آلاف شخص للمرة الأولى منذ بدء ظهور الوباء في البلاد في شباط/ فبراير الماضي، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة الثلاثاء، غداة تسجيل حصيلة قياسية في عدد الوفيات.

 

وأفادت المتحدثة باسم الوزارة سيما سادات لاري في مداخلة تلفزيونية، عن تسجيل 5039 إصابة في الساعات الأربع والعشرين الماضية، ما يرفع العدد الإجمالي للإصابات الى 539,670.

 

وأشارت لاري الى أن تعداد الوفيات بلغ 31,034، مع تسجيل 322 وفاة إضافية في الساعات الماضية.

 

وأعلنت الوزارة أمس تسجيل 337 وفاة خلال 24 ساعة، وهي حصيلة قياسية في إيران التي تعد أكثر دول الشرق الأوسط تضررا بكوفيد-19

منطقة لم يصل إليها كورونا

وبقيت منطقة واحدة في كندا بأمريكا الشمالية لم يصل إليها الفيروس، بعد أن قرر مسؤولوها اتخاذ إجراءات صارمة تشمل منع الدخول إلى المنطقة من الخارج.


وبحسب هيئة الإذاعة البريطانية، فقد اتخذ المسؤولون في منطقة نونافوت الكندية الشمالية قرارا يجنب سكان المنطقة التعرض لأي مخاطر. فقد قرروا تطبيق إجراءات تعد الأكثر صرامة في كندا تشمل منع دخول أي شخص تقريبا من خارج المنطقة إليها.


وتعين على سكانها العائدين من المناطق الكندية الأخرى، قضاء أسبوعين في الحجر على نفقة الحكومة.


وفرضت إجراءات مشددة في أماكن الحجر، وكان رجال الأمن يقومون بدوريات، فيما الممرضات يشرفن على الفحوصات للتأكد من سلامتهم.

0
التعليقات (0)