عربى21
الجمعة، 22 يناير 2021 / 08 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • جدل ومطالبة بتنحي رئيس مجلس القضاء الفلسطيني الجديد (شاهد)
  • تويتر يغلق "حسابا لخامنئي" نشر تلويحا باغتيال ترامب
  • قرعة "كأس إسبانيا" تسفر عن مواجهة سهلة لبرشلونة
  • حريق بأكبر معمل للقاحات عالميا.. هل يضر يإمدادات أسترازينيكا؟
  • ريال مدريد يعلن إصابة مدربه زيدان بكورونا
  • جنرال إسرائيلي: حكومتنا تواصل الاستيطان لمنع دولة فلسطينية
  • NYT: تجاهل بالعراق للوقاية من كورونا مع انتشار إيمان بـ"الحصانة"
  • الريسوني يهاجم ما يسميه بـ "اللقاح الفرنسي ضد الإسلام"
  • تنوّع و"علامات استفهام".. تعرف إلى أبرز أعضاء إدارة بايدن (صور)
  • الأمم المتحدة تتبنى قرارا سعوديا حول الأماكن المقدسة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    اغتيال محسن فخري زاده.. ملاحظات عربية وإيرانية

    فراس أبو هلال
    # الإثنين، 30 نوفمبر 2020 05:20 ص بتوقيت غرينتش
    6
    اغتيال محسن فخري زاده.. ملاحظات عربية وإيرانية

    يطرح اغتيال العالم في البرنامج النووي الإيراني محسن فخري زاده عدة تساؤلات وملاحظات، بعضها عربي وبعضها الآخر إيراني -ولكن على صلة بالعرب- أيضا.


    هشاشة الوضع الإيراني


    أثبتت عملية اغتيال قاسم سليماني في بداية العام الجاري هشاشة الوضع الإيراني، ومحدودية قدرة إيران على الرد على الاعتداءات الأمريكية و"الإسرائيلية"، ولكن عملية الاغتيال الجديدة تؤكد هذه الهشاشة والضعف بشكل أكبر كونها نفذت على أراض إيرانية.

    كانت عملية اغتيال قاسم سليماني خارج الأراضي الإيرانية، ونفذت بواسطة طيران بدون طيار (درونز)، ولذلك يمكن فهم فشل إيران بالتصدي لها، ولكن ما لا يمكن فهمه هو عدم قدرة طهران على الحصول على معلومات استخبارية تحذرها من عملية الاغتيال مسبقا. أما عملية اغتيال زاده فهي تثبت فشلا أكبر، إذ إن العملاء الذين نفذوها تواجدوا داخل إيران، وربما تلقوا تدريبات داخلها وخارجها كما تشير وسائل إعلام فارسية، وكان المنفذون يعلمون تحركات زاده تماما، ما جعلهم يحيّدون إحدى سيارات الحماية الخاصة به قبل قتله بالرصاص!

     

    لا يمكن فهم فشل دولة تطمح للعب دور إقليمي كبير في حماية شخصياتها المستهدفة من أعدائها، سواء بالخارج أم في الداخل. هذا الفشل يدل على أن قدراتها أقل بكثير من طموحاتها.


    "المستنقع" السوري ومحدودية الرد

    إضافة للهشاشة في الأمن الإيراني، وفشله في حماية شخصياته السياسية والعلمية والعسكرية الكبيرة من الاغتيال، فإن اغتيال سليماني قبل حوالي 11 شهرا أثبت محدودية قدرة طهران على الرد على الاعتداءات التي تشن ضدها من قبل الولايات المتحدة أو الاحتلال الصهيوني.


    تتعرض المواقع الإيرانية والسورية وتلك التابعة لحزب الله في سوريا لغارات شبه مستمرة من قبل طائرات الاحتلال، بينما لم ترد إيران أو سوريا أو الحزب على هذه الاعتداءات إلا مرة واحدة أو اثنتين.


    قد يكون مفهوما أن تمتنع أي دولة عن الرد المباشر على اعتداء خارجي نفذ ضدها بسبب حسابات الربح والخسارة سياسيا وعسكريا، ولكن ما لا يمكن فهمه هو أن تضع هذه الدولة نفسها في موقف الضعف بسبب خياراتها السياسية، وتهورها، ودخولها في معارك جانبية تستنزف قواها.

     

    اقرأ أيضا: ترامب يهدد إيران برد مدمر إذا قتل أي أمريكي بهجمات انتقامية

    عندما اندلعت الثورة السورية السلمية كان الموقف في تل أبيب واضحا، ومبنيا على أساسين رئيسين: الأول هو الخوف من سقوط بشار الأسد من باب أن "العدو الذي تعرفه خير من العدو الذي لا تعرفه"، والثاني هو تمني استمرار الصراع وتحوله لحرب عسكرية تستنزف جميع أعداء الاحتلال، وهذا ما حدث فعلا بسبب الرد الدموي من النظام والمدعوم إيرانيا، ضد الثورة السلمية، حيث تحولت بسبب مقاربة النظام وحلفائها -ودعم قوى إقليمية مناهضة لإيران بالطبع- إلى صراع عسكري يضعف الجميع: النظام، إيران، حزب الله، القوى الثورية، وإلى حد ما تركيا. 


    تحول الصراع في سوريا إلى "مستنقع" أمني وسياسي بالنسبة لإيران وحزب الله، وباتت قدرة الطرفين على الرد على الاحتلال محدودة أو شبه معدومة. استنزفت قوة طهران وحلفائها في محاولة وقف الثورة السورية، ثم في الصراع مع القوى العسكرية التي تشكلت بعد "عسكرة" الثورة، وبات ظهر طهران وحزب الله مكشوفا أمام الاحتلال.

     

    كان يمكن لإيران أن تضغط على الأسد لتقديم تنازلات للشعب السوري، ولكنها دعمته في خيار القمع والدم، فتحولت سوريا إلى خاصرة ضعيفة، وغرقت طهران نفسها ومن خلفها حزب الله في حرب استنزاف لم يستفد منها سوى الاحتلال، وأمريكا.


    مشاريع إقليمية.. وعرب متفرجون!

    كما يحدث في كل حدث مشابه، انقسم العرب في النقاش حول عملية الاغتيال والاتهام شبه المؤكد للاحتلال الصهيوني بالمسؤولية عنه. وكما يحدث دائما، يفعل الآخرون، ويقتصر دور العرب على الاختلاف على ردة الفعل فقط!

    تقتل الولايات المتحدة أو الاحتلال الصهيوني، وقد ترد طهران أو لا ترد، ويبقى الطرفان (الاحتلال وحلفاؤه من جهة وإيران من جهة أخرى) في صراع بين مشروعين، فيما يكتفي العرب "بالفرجة" والتشجيع لهذا الطرف أو ذاك. ثمة مشروع إيراني وآخر صهيوني، ويوجد مشروع تركي أيضا في المنطقة، بينما لا يوجد أي مشروع عربي. معظم الدول العربية تعيش ضمن أزماتها الداخلية ولا تعتني بالوضع الإقليمي ولا تهتم به، فيما تقوم استراتيجية بعض أنظمتها على الارتماء في حضن المشروع الصهيوني والاستعماري الأمريكي.

     

    اقرأ أيضا: ترامب يعيد نشر تغريدة لصحفي إسرائيلي حول اغتيال العالم "زاده"

    وعندما يتحول دور العربي للمراقبة من صفوف الجمهور بدلا من اللعب، تصبح الصراعات الإعلامية والسياسية حول طريقة التشجيع، وليس حول محاولة البحث عن فرصة لبناء مشروع ذاتي يواجه أو ينافس أو يحالف بندية المشاريع الأخرى.

    الاغتيالات.. دولة مارقة و"مدللة"!


    لا يمارس الاغتيال كسياسة "دولة" كما يمارسها الاحتلال. للمستعمرة الصهيونية في فلسطين "حصانة" من النقد دوليا ضد ممارستها لأسلوب الاغتيالات الذي هو سياسة عصابات وليس دول. 


    يوجد دول أخرى بالتأكيد تمارس هذه السياسة، ولكنها تواجه بإدانة دولية، كما حصل مع روسيا مثلا حينما اتهمت باغتيال معارض لبوتين في بريطانيا، أو كما حصل عند اتهام إيران عام 2011 بالمسؤولية عن محاولة اغتيال السفير السعودي في واشنطن آنذاك عادل الجبير، أو حتى ما تعرضت له السعودية من إدانة بسبب عملية اغتيال الصحافي جمال خاشقجي من قبل رجال مخابرات سعوديين في إسطنبول.


    ترتفع أصوات الإدانة الرسمية والشعبية ضد أي دولة تمارس سياسة الاغتيال، بينما تحظى دولة مارقة تمارس الاغتيالات باستمرار "بالدلال" من المنظومة العالمية.


    الموقف العربي الاستراتيجي الطبيعي هو إدانة إطلاق يد الاحتلال في الاغتيالات أين ما يشاء ومتى شاء، خصوصا أن هذا الاحتلال، إضافة لممارسته للعربدة دون حسيب ورقيب، فإنه يمثل عدوا للعرب وجدار صد ضد أي مشروع نهضوي عربي، وليس فقط عدوا للشعب الفلسطيني.


    ثمة موقف محق لدى جزء كبير من الشعب العربي ضد إيران بسبب جرائمها في سوريا والعراق وتدخلها وعبثها في اليمن، ولكن هذا الموقف لا يعني القبول بإطلاق يد الاحتلال في الاغتيالات، وهي اغتيالات لا تهدف سوى إلى الحفاظ على التفوق العسكري والاستراتيجي للاحتلال في المنطقة.  


    يمكن للعربي أن يتخذ، رغم الاستقطاب الحاد، موقفا دون أن يقع ضمن الثنائيات التي يحاول الكثيرون صناعتها، فكما أن كل من يقف ضد إيران وسياساتها بالتدخل في دول عربية لا يجب أن يصنف ضمن معسكر الاحتلال (مع أن بعضهم كذلك فعلا)، فلا يجب أن يصنف كل من يرفض إطلاق يد الاحتلال في المنطقة على أنه مع إيران بكل سياساتها (مع أن بعضهم كذلك بالفعل).

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إيران

    امريكا

    ترامب

    زاده

    #
    "مؤامرة" الربيع العربي و"إسرائيل".. كيف التقى الأعداء على نفس "الكذبة"؟

    "مؤامرة" الربيع العربي و"إسرائيل".. كيف التقى الأعداء على نفس "الكذبة"؟

    الأربعاء، 13 يناير 2021 05:31 ص بتوقيت غرينتش
    في الرد على مزاعم المصالح الوطنية لتبرير التطبيع

    في الرد على مزاعم المصالح الوطنية لتبرير التطبيع

    الثلاثاء، 29 ديسمبر 2020 06:25 م بتوقيت غرينتش
    ما تبقى من الربيع العربي بعد عشر سنوات

    ما تبقى من الربيع العربي بعد عشر سنوات

    الإثنين، 21 ديسمبر 2020 03:29 م بتوقيت غرينتش
    اغتيال محسن فخري زاده.. ملاحظات عربية وإيرانية

    اغتيال محسن فخري زاده.. ملاحظات عربية وإيرانية

    الإثنين، 30 نوفمبر 2020 05:20 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: تجنب الاحراج

      الإثنين، 30 نوفمبر 2020 03:00 م

      اذا كانت الأحزاب والجهات المعنية لا تمارس كل مسؤولياتها بل ولا تحلل وتناقش أو تدلي ببيانات في كل نازلة مهما كان حجمها بعدها أو قربها فكيف يعتبر أنها تمارس السياسة وتتحمل المسؤولية ويمكن للشعوب التعويل عليها... للأسف بالوطن العربي ادانات لا معنى لها بالجملة وبشبه الاجماع ضد تركيا وضد شعوبهم وضد كل من يشير اليه اصبع سيدهم. وبيني وبينك فراعنتهم هم أنفسهم سفاحون وربما لذلك يخجلون أو يتفادون الاحراج

      بواسطة: غسان أبومحمد

      الإثنين، 30 نوفمبر 2020 04:27 م

      المشروع الصهيوني واضح والإيراني أوضح .. لكن ماهي ملامح المشروع التركي

      بواسطة: adem

      الإثنين، 30 نوفمبر 2020 06:46 م

      عن أيّ عرب تتحدّثون ؟ على الورق و الخرائط أحياء و في الواقع و التّأثير أموات ، أغلبيتهم العظمى وكلاء الاحتلال ، دول وظيفية ما لم تُقتلَع هذه المماليك المسماة زورا دولا وطنية من الجذور فلن تقوم للشعوب العربية قائمة ، بالنسبة لإيران الواقع أنّها تدفع ثمن حماقات ساساتها تهوّرهم و تغوّلهم على إخوان لهم في الدّين و سحقهم و سحق تطلّعاتهم لغد أفضل تحت مسميات برّاقة كالممانعة والمقدّسات و .....بالنسبة لتركيا و مشروعها إلى أن يثبت العكس مشروع حضاري للأمّة و للانسانية في ظلّ انفلات للأوضاع عالميا، سياسيا اقتصاديا اجتماعيا ...السؤال هل هو بديل مثالي شامل كامل كافٍ ؟ لا أعتقد ذلك .

      بواسطة: ياسين

      الثلاثاء، 01 ديسمبر 2020 06:16 م

      ايران والمثل لي قول " الفم سخون والدراع بارد" استخدمت في هدم امم وحضارات.

      بواسطة: عراقي من استراليا

      الأربعاء، 02 ديسمبر 2020 10:20 ص

      غريب امركم . جمهورية ايران الاسلامية انما دفعت وتدفع من اكثر من 40 عاما من اقتصادها ودماء رجالها بسبب موقفها بوجه المشروع الصهيوني الامريكي بالمنطقة فكان جزاءها عندكم انكم تتمسخرون عليها وتقفون بجانب الصهاينة وعملاءهم بالمنطقة لتكونوا سيفا بيدهم على من وقف ويقف وحيدا بجانب كل من يقاوم الصهاينة !!! لا يعجبكم موقف ايران من الازمة السورية ? وهل عجبكم موقف العرب من السعودية لقطر للامارات ? ام تركيا ام امريكا ام الصهاينة ? . انت عندما تصوب سلاحك على جمهورية ايران الاسلامية وتحاول توهين انجازاتها وامكاناتها هل عندك بديل ? . حماس نفسها تشكر ايران لدعمها الميداني الذي مكن حماس من قصف تل ابيب هل كانت حماس ملكت هذه الامكانات من دعم سعودي ام اردني ام مصري ? . ايران للعلم لم تستجدي منكم موقفا ولا تنتضر منكم دعما ولكن لا تكونوا بوقا للصهاينة . قبل ان اتخذ موقفا لاتوقف قليلا لارى ما موقف الصهاينة ومع من انا اصرخ ولمصلحة من . . بالنهاية ايران التي وقفت وحيدة بوجه اقوى قوة بالعالم وببحر من الاعداء وحملات التشويه والسب والاتهام ستنتصر ولو وقفت الدنيا بوجهها . المساكين انتم يامن لا تعرفون من الصديق ومن العدو

      بواسطة: احمد

      الأربعاء، 02 ديسمبر 2020 11:19 ص

      الى شيعي من استراليا // اذا كانت ايران تجلب الخير للمنطقه فلماذا هاجرت لاستراليا حالك حال كثير من الشيعه خربوا العراق و دمروة و بعدها خرجوا لبلدان العالم يبكون انهم ضحايا و لا يمكنهم العيش في العراق بل كثير منهم قتلوا في السنه و خطفوا و جمعوا من ذلك اموال ثم غادروا العراق موجودين في السوبد و استراليا و امريكا .. لماذا لم تغادر العراق لجمهوريتك الاسلاميه و نعم ببركات ولي السفيه و تجاور الرضا في قم تطوف به و عند خروجك من الرضا في الباب تجد المتمتعات باسعار ارخص من عاهرات الخرب بخمسين ضعف ..ايران كل سنه تسرق من العراق عبر ميليشياتها و الحكومه اللاعراقيه اكثر من ثلاثين مليار .. ايران عملت مع الموساد يد بيد لقتل مئات العلماء العراقيين .. ايران مسؤوله عن تدمير المدن السنيه و افتعال جريمه سامراء و قتل مئات الالاف من السنه و تهجير الملايين .. من يدافع عنها خان تراب العراق و ماءه

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • وفاة النائبة التونسية محرزية العبيدي

        وفاة النائبة التونسية محرزية العبيدي

        سياسة
      • الجزائر.. حملة على منصات التواصل الاجتماعي لتفعيل الحراك

        الجزائر.. حملة على منصات التواصل الاجتماعي لتفعيل الحراك

        سياسة
      • هآرتس: هذه ملامح سياسة بايدن تجاه إسرائيل والشرق الأوسط

        هآرتس: هذه ملامح سياسة بايدن تجاه إسرائيل والشرق الأوسط

        صحافة
      • قتلى بغارات للاحتلال على حماة.. ودفاعات النظام تتصدى

        قتلى بغارات للاحتلال على حماة.. ودفاعات النظام تتصدى

        سياسة
      • قطر تنفي تعهدها لمصر بتغيير سياسة "الجزيرة"

        قطر تنفي تعهدها لمصر بتغيير سياسة "الجزيرة"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الانتخابات الفلسطينية.. هكذا يستمر العبث بالشعب والقضية الانتخابات الفلسطينية.. هكذا يستمر العبث بالشعب والقضية

      مقالات

      الانتخابات الفلسطينية.. هكذا يستمر العبث بالشعب والقضية

      من ناحية الشكل، وفي الأوضاع الطبيعية، فإن إعلان الانتخابات عند استحقاقها يعتبر أمرا جيدا ومحمودا. ولكن هل هو كذلك في الحالة الفلسطينية؟ أم أنه مجرد استمرار للعبث بالشعب الفلسطيني وقضيته؟

      المزيد
      "مؤامرة" الربيع العربي و"إسرائيل".. كيف التقى الأعداء على نفس "الكذبة"؟ "مؤامرة" الربيع العربي و"إسرائيل".. كيف التقى الأعداء على نفس "الكذبة"؟

      مقالات

      "مؤامرة" الربيع العربي و"إسرائيل".. كيف التقى الأعداء على نفس "الكذبة"؟

      منذ انطلاق الثورة التونسية المجيدة قبل عشر سنوات وحتى اليوم، يتهم البعض الثورات الشعبية العربية بأنها "مؤامرة صهيونية"، أو أمريكية، بهدف إدانة هذه الثورات، واتهام من قاموا بها ودفعوا أثمانا باهظة لها بأنهم عملوا بوعي أو بدون وعي..

      المزيد
      في الرد على مزاعم المصالح الوطنية لتبرير التطبيع في الرد على مزاعم المصالح الوطنية لتبرير التطبيع

      مقالات

      في الرد على مزاعم المصالح الوطنية لتبرير التطبيع

      ينقسم دعاة ومبررو الهرولة نحو التطبيع مع الاستعمار الصهيوني في فلسطين إلى طرفين، أولهما من يدعي أن هذا التطبيع يهدف لمصلحة الفلسطينيين! بينما يمتلك الآخر "شجاعة" أكبر ووقاحة أقل، ليقول إن فتح علاقات مع الاحتلال يهدف لتحقيق "المصالح الوطنية" للدول المطبعة..

      المزيد
      ما تبقى من الربيع العربي بعد عشر سنوات ما تبقى من الربيع العربي بعد عشر سنوات

      مقالات

      ما تبقى من الربيع العربي بعد عشر سنوات

      صحيح أن الثورات فشلت في تحقيق هدفها الرئيس وهو تغيير الأنظمة، وضمان العدالة الاجتماعية والكرامة والحرية وحكم القانون للشعوب العربية، ولكنها نجحت في تحقيق أهداف أخرى لا تقل أهمية عن الهدف الرئيس والمباشر

      المزيد
      عن ماكرون والسيسي.. والنضال الحقوقي في مصر عن ماكرون والسيسي.. والنضال الحقوقي في مصر

      مقالات

      عن ماكرون والسيسي.. والنضال الحقوقي في مصر

      مع بدء زيارة رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي لفرنسا، بدأت موجة من التقارير الحقوقية والمناشدات للرئيس الفرنسي ماكرون، للضغط على السيسي لوقف انتهاكات نظامه ضد حقوق الإنسان..

      المزيد
      الخطايا السبع في قرار سلطة أوسلو إعادة التنسيق الأمني الخطايا السبع في قرار سلطة أوسلو إعادة التنسيق الأمني

      مقالات

      الخطايا السبع في قرار سلطة أوسلو إعادة التنسيق الأمني

      ومع أن سلوك السلطة كان متوقعا، إلا أن قرارها غير المفاجئ جاء متعجلا، وينم عن فقدان لحاسة "الشم" السياسية، ويمثل سبع خطايا بحق فلسطين وشعبها ومشروعها الوطني..

      المزيد
      الإمارات والاحتلال.. ما هو الأخطر من التطبيع؟ الإمارات والاحتلال.. ما هو الأخطر من التطبيع؟

      مقالات

      الإمارات والاحتلال.. ما هو الأخطر من التطبيع؟

      مقال رئيس تحرير "عربي21": الإمارات والاحتلال.. ما هو الأخطر من التطبيع؟

      المزيد
      حين تكلم بندر بن سلطان!! حين تكلم بندر بن سلطان!!

      مقالات

      حين تكلم بندر بن سلطان!!

      كتب الكثير حول الظهور "الذي تم ترتيبه" للسفير السعودي السابق في الولايات المتحدة بندر بن سلطان، وبات معروفا للجميع أن الرسالة الأهم من هذا الظهور هي الجملة الأخيرة التي قالها ابن سلطان في نهاية حلقاته الثلاثة، وهي أن السعودية لها مصالحها ومخاوفها الخاصة وأنها لن تضع مصالح أحد كأولوية على مصالحها..

      المزيد
      المزيـد